باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: «سرطان السوشيال ميديا» ينهش ما تبقّى من إنسانيتنا!
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > نبض سوريا > المجتمع السوري > «سرطان السوشيال ميديا» ينهش ما تبقّى من إنسانيتنا!
المجتمع السوري

«سرطان السوشيال ميديا» ينهش ما تبقّى من إنسانيتنا!

14 مايو 2025
56 Views
«سرطان السوشيال ميديا» ينهش ما تبقّى من إنسانيتنا!
SHARE

كانت تسند طفلها الرضيع على زندها وتمسك بذات اليد «ببرونة» الحليب، يدها الأخرى مشغولة بهاتفها المحمول، وعقلها هائم في عالم الأخبار والريلزات، وكان الطفل يشرب الحليب من أنفه بدلاً من فمه!

محتويات
بدايات مواقع التواصل الاجتماعيفما هي تأثيرات السوشال ميديا على حياتنا؟الأطفال والمراهقينالتأثير على العلاقاتالتأثيرات النفسيةمواقع التواصل وقود الفتنة وقت الحربكيف ننجو من الغرق؟

مشهد قد يتكرر أمامنا بكثرة هذه الأيام، ليثير مشاعر متضاربة في دواخلنا بين الخوف والحزن والاشمئزاز… ويجعلنا نتساءل: لماذا بتنا نعيش داخل عالم السوشيال ميديا بدلاً من واقعنا، وما مدى تأثيره الحقيقي علينا؟ في هذا المقال، سنتحدث عن آثار مواقع التواصل الاجتماعي على الناس سواء حول العالم أو في سوريا تحديداً وكيف بات هذا الواقع يهدد هويتنا وإنسانيتنا.

بدايات مواقع التواصل الاجتماعي

بدأت وسائل التواصل الاجتماعي بالانتشار عام 1997 مع إطلاق موقع «SixDegrees.com»، الذي أتاح إنشاء بروفايلات وتبادل الرسائل، وفي عام 2003، حقق «MySpace» انتشاراً واسعاً تلاه تطور سريع في هذه المنصات، وصولاً إلى فيسبوك الذي غيّر مفهوم التفاعل الرقمي بين الأصدقاء، فأصبحت هذه الوسائل جزءاً لا يتجزأ من نمط الحياة اليومي، مع ظهور تطبيقات أخرى مثل «إنستغرام» و«سناب شات» و«تيك توك» التي تحظى بشعبية كبيرة بين المراهقين خاصةً.

وبحسب إحصائيات حديثة، يستخدم مواقع التواصل الاجتماعي ستة من كل عشرة أشخاص حول العالم، أما في سوريا لوحدها، لا يوجد إحصائيات دقيقة لعدد مستخدميها أو عدد الساعات التي يقضونها، ولكن بحسب استطلاع رأي على إحدى قنوات اليوتيوب أظهر أن غالبية الشباب يقضون من ٤ إلى ١٠ ساعات في اليوم.

اقرأ أيضاً: من Adolescence إلى سوريا: كيف تسمّم الهواتف الذكية عقول أطفالنا؟

فما هي تأثيرات السوشال ميديا على حياتنا؟

قبل كل شيء علينا معرفة أن ارتباطنا الشديد بمواقع التواصل له أسباب عديدة، منها إدمان حقيقي لا يمكن التخلص منه، ومنها هروب من الواقع والضغوطات، ومنها إيجاد ما ينقصنا فعلاً في حياتنا الواقعية. ويؤثر الإدمان على هذه المنصات في كل جوانب حياتنا وعلى كل الناس، بدءاً من الأطفال وحتى الكبار، وكل هذه التأثيرات موجودة بنسب متفاوتة حسب الظروف والوعي والتربية والبيئة المحيطة ولا تحتمل التعميم أبداً:

الأطفال والمراهقين

أصبح تأثير السوشيال ميديا على الأطفال والمراهقين أحد أبرز التحديات التربوية والنفسية في عصر التكنولوجيا، خصوصاً عندما يكون الأهل منشغلين بعوالمهم الإلكترونية، غافلين عن احتياجات أبنائهم، فأولى التأثيرات تنطوي على هذا الأمر، فالطفل الذي يُترك وحيداً عاطفياً، حتى وهو في حضن والديه، لا تمرّ عليه هذه التجربة بدون آثار، لأن الإهمال في سنوات الطفولة المبكرة وحتى المراهقة يهدد الأسس التي تُبنى عليها شخصية الطفل، مثل الشعور بالأمان والانتماء والثقة بالنفس.

ومع هذا الإهمال تبدأ التأثيرات النفسية والسلوكية بالظهور تدريجياً، فالطفل قد يصبح أكثر انعزالاً أو تعلقاً، وقد يظهر سلوكاً عدوانياً أو يعاني من اضطرابات في النوم أو الأكل، ومع مرور الوقت تتسلل مشاعر القلق والاكتئاب، بل وحتى اضطرابات التعلق والصدمة النفسية إلى أعماقه.

وفي مرحلة المراهقة، تتعقد هذه التأثيرات أكثر، حين يبحث المراهق عن مصادر بديلة لكسب الاهتمام، وغالباً ما يلجأ إلى وسائل التواصل الاجتماعي التي تغريه بعالم مثير لكنه خطير، إذ يعيش المراهقون اليوم في عالم رقمي مشوّه يفرض عليهم مفاهيم غريبة وليست محبذة في مجتمعاتنا خصوصاً، عن العلاقات، الحب، والجنس، فالمحتوى الذي يتعرضون له عبر تطبيقات مثل «تيك توك»، و«إنستغرام»، و«فيسبوك»، لا يراعي خصوصيتهم، فتراهم يعيشون بطريقة أكبر من عمرهم ولا يمارسون نشاطات طبيعية، ما يؤثر عليهم سلباً، ووفقاً لدراسة، فإن المراهقين الذين يقضون أكثر من ثلاث ساعات يومياً على وسائل التواصل معرضون بدرجة أعلى للإصابة بالقلق والاكتئاب.

إضافة إلى ذلك، يعدّ التنمر الإلكتروني بكل أشكاله مصدر قلق متزايد، خاصة لدى المراهقين بين سن 13 و17 عاماً، ففي دراسة أجراها مركز حقوق الطفل عام 2023، تبيّن أن أكثر من نصف هذه الفئة (55%) تعرضوا لنوع من التنمر الرقمي، ما أثر سلباً على احترامهم لذاتهم، وهنا تؤكد المعالجة النفسية والأستاذة الجامعية كارول سعادة على ضرورة أن يكون للأهل دور فعّال في مراقبة استخدام أبنائهم لهذه المنصات، ليس بهدف المنع بل للحماية والتوعية.

اقرأ أيضاً: هل نحتاج «الأطباء الحفاة» للتصدي لتحديات واقع القطاع الصحي في سوريا؟

التأثير على العلاقات

لا تقتصر آثار إدمان السوشيال ميديا على الأطفال والمراهقين، بل تصل إلى العلاقات الزوجية والاجتماعية، وفي أيامنا هذه أصبح الناس يقضون وقتاً طويلاً على هذه المنصات، وما يتابعونه ولو من باب التسلية يؤثر على علاقاتهم سواء من خلال المقارنة أو من خلال تأثيره على الشخصية، فباتت المشاعر في العلاقات سطحية، والتواصل بين الأزواج بارداً، ومليئاً بالمشاكل، ومع الوقت تتراكم الخلافات حتى تصل إلى الطلاق، الذي شهد ارتفاعاً ملحوظاً في سوريا، ليصل إلى نسب كبيرة -ليست مواقع التواصل هي المسبب الأول ولكن لها دور كبير- وقد احتلت سوريا المرتبة السابعة عربياً بين الدول الأكثر انتشاراً لحالات الطلاق خلال السنوات الأخيرة، ففي مقابل كل 29 ألف حالة زواج، هناك 11 ألف حالة طلاق.

ليس هذا فحسب، فقد تغيّر مفهوم الزواج نفسه، وتحوّل من شراكة مبنية على التفاهم، إلى مناسبة استعراضية تتنافس فيها العرائس على فستان الزفاف والمكياج وجلسات التصوير، والذي يرتّب بدوره على الشباب تكاليف باهظة لا يحتملونها في ظل غلاء المعيشة والأوضاع الاقتصادية المتردية، ما يزيد من تعقيد الخلافات.

التأثيرات النفسية

كشفت دراسة أجراها مركز «بيو» للأبحاث عام 2015 على 1800 شخص، أن النساء يشعرن بتوتر أكبر من الرجال عند استخدام مواقع التواصل، واعتبر الباحثون أن «تويتر» تحديداً يسهم في زيادة هذا الشعور، لأنه يعزز وعي المستخدم بتوترات الآخرين.

كما بينت دراسة نُشِرت في «دورية الكمبيوتر والسلوك البشري» أن مستخدمي سبع منصات أو أكثر من التواصل الاجتماعي هم أكثر عرضة للقلق بثلاثة أضعاف مقارنة بمن يستخدمون واحدة أو اثنتين فقط، أو لا يستخدمونها إطلاقاً.

ورغم عدم وجود دليل قاطع على أن هذه المواقع تسبب القلق بشكل مباشر، فإن دراسات متعددة أوضحت أن استخدامها يُفعّل في الدماغ مناطق مشابهة لتلك المرتبطة بإدمان المخدرات، ما يشير إلى حالة إدمان فعلية، حيث تحلّ الإعجابات والتفاعلات محلّ التفاعل الإنساني الحقيقي.

ولفتت دراسة أخرى إلى أن استمرار تدفق المحتوى والإشعارات على الهاتف المحمول يخلق شعوراً دائماً بفقدان شيء مهم، ما يسبب توتراً وصعوبة في التركيز ويمنع من الاسترخاء، كما تساهم هذه المنصات في تعزيز التحيزات الفكرية، وتعرّض المستخدمين لمحتوى متطرف يولد ضغطاً نفسياً عند مواجهة آراء مخالفة.

اقرأ أيضاً: الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي

مواقع التواصل وقود الفتنة وقت الحرب

دراسات متعددة أكدت أن الناس يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي للتنفيس عما بداخلهم، سواء حول موضوعات سياسية أو اجتماعية أو غيرها، لكن الجانب السلبي في الأمر هو أن تعليقاتهم تشبه في الغالب موجة لا تنتهي من التوتر والضغوط.

سوريا مثال واقعي… فطوال سنوات الحرب لم تكن مواقع التواصل الاجتماعي مساحة آمنة لتبادل الأفكار أو للتنفيس عن الهموم، بل تحولت إلى منبر للشائعات والأكاذيب، وساحة حرب مفتوحة بين الناس، والفيسبوك تحديداً كان مسرحاً دائماً للانقسام ولا زال، يُغذّيه الغضب والفقر وقسوة الحياة وأوجاعها.

ومنذ التغييرات الأخيرة في سوريا وسقوط النظام، تفاقمت الحالة أكثر، وبعيداً عن نظريات المؤامرة -لأنها حقيقة- لا يمكن إنكار أن الأسبوع الذي سبق السقوط كان الفيسبوك مليئاً بصفحات ممولة ورائجة تظهر للجميع بدون أن يتابعوها، تبثّ الأخبار والتحليلات والتوقعات، ما زاد من التوتر، وأجّج الخلافات بين الناس بشكل غير مسبوق… سواء أشخاص يبدون آرائهم أو مجرد حسابات وهمية مخصصة للتحريض. وحتى اليوم هذا الأمر موجود، كل موضوع ينتشر ويصبح «تريند» ويثير الغضب الشعبي حتى قبل أن يتم التحقق من صحته، ولكن الأمر ليس مستغرباً، فبعد سنوات طويلة من قمع الرأي، انفجر الكبت دفعة واحدة، فخرجت الآراء من كل حدب وصوب لكن دون وعي أو مسؤولية، وعندما تقرأ التعليقات قد تظن أن الناس قد فقدوا عقولهم حقاً! ولكن لا بد أن تعلم أن معظم التعليقات تأتي من حسابات غير حقيقية كما ذكرنا في مقال سابق.

الحقيقة المؤلمة هنا والتي يغفلها كثيرون، أننا لسنا حتى «مستخدمين» لتلك المنصات، بل سلعة، نحن بيانات وأموال وأدوات في سوق المشاعر والتفاعل، يربحون من خلالنا ما لا يعدّ ولا يحصى ويشكّلون الثروات الطائلة بسببنا!

ولكن بالطبع، يوجد بقعة ضوء وسط السواد، فكل شيء في الحياة له وجهان، للسوشيال ميديا جانب مشرق إلى جانب الآثار السلبية، فرغم الحروب والصراعات، ساعدت السوريين على التواصل مع أحبائهم وتخفيف وحشة الغربة، كما وفّرت فرصاً جديدة في العمل والتعلم والتسويق، وأتاحت للشباب التعبير عن مواهبهم وإيصال صوتهم للعالم.

كيف ننجو من الغرق؟

الدراسة التي ذكرناها عن إصابة المراهقين بالاكتئاب بسبب مواقع التواصل، أوصى الخبراء فيها بما يدعى «الديتوكس الرقمي» أي التخفيف من استخدام السوشيال ميديا، وتحديد أسباب الإدمان عليها كخطوة أولى، ثم استبدالها بروتين يومي مليء بالنشاطات الواقعية التي لا تتطلب استخدام الهاتف المحمول.

وعن تجربة شخصية- يحتاج كل إنسان إلى انفصال مؤقت عن مواقع التواصل الاجتماعي وبعدها سيدرك أثرها العميق على النفس، ستكون هذه الأوقات استراحة روحية حقيقية، نستعيد فيها ذواتنا، نكتشف مواهبنا، نقرأ، نبدع، نكتب، نعيد التواصل مع تفاصيل كنا قد نسينا أنها موجودة فينا… إنه ليس حلّ جذري، ولسنا بصدد اقتراح حلول نهائية لمشكلة تتفاقم يوماً بعد يوم، لكن لا بدّ من تسليط الضوء على مشكلة اجتماعية تمسّ كل فرد وكل بيت… والخطوة الأولى تبدأ بالوعي ومن ثمّ لكل حادثٍ حديث.

ختام الحديث هو أمنية كثير من الناس: ليت الزمان يعود قليلاً إلى ما قبل زمن السوشيال ميديا… حين كان اللقاء لا يحتاج إشعاراً، والضحك لا يحتاج «فلتراً»، ليتنا نعود إلى زمن كانت فيه نظرة الحب بريئة، والانحلال الأخلاقي أقصاه هروب من حصة المدرسة أو رسائل سرية بين مراهقين… لا كما هو اليوم حيث صار كل شيء مباحاً، وكل شيء معلناً، وكل شيء مؤلماً… ليتنا نعود لنعيش الحياة، لا نمثّلها.

بقلم: لمى ابراهيم 

اقرأ أيضاً: هل تنقذ المنحة القطرية موظفي سوريا من شبح الفقر؟

You Might Also Like

وزير الإعلام مع المنتدى السوري: خطاب الكراهية والشائعات أكبر التحديات
الإمارات تكرم سيدة سورية ضمن جائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي
«تغريبة جامعية» تُحيي النقاش حول التعليم الرقمي في سوريا
ذوي الاحتياجات الخاصة.. حقوق منسية ومعاناة مستمرة
إقالة مازن الناطور وإعادته: فوضى وانعدام للقانون
TAGGED:السوشيال ميدياالصحة النفسيةالمجتمع السوريفيسبوكمواقع التواصلمواقع التواصل الاجتماعي
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article من هو «حزب العمال الكردستاني» الذي أعلن حلّ نفسه مؤخراً؟ من هو «حزب العمال الكردستاني» الذي أعلن حلّ نفسه مؤخراً؟
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

لماذا زيارة الأسد لدولة الإمارات العربية تاريخية؟

msaad37222
msaad37222
19 مارس 2023
صيدنايا: مدينة القداسة والتاريخ.. لا سجن الرعب والدماء!
إبراهيم حميدي: سوريا غارقة.. في التفاصيل
الشمال السوري ما زال تحت صدمة جريمة مرعبة راح ضحيتها طفلان
الدردري يتحدث بالأرقام: 36 مليار دولار لإنعاش الاقتصاد السوري!

قد يعجبك أيضاً

سرقة الكابلات الكهربائية: تحدٍ أمني واقتصادي يفاقم أزمة الكهرباء في سوريا

سرقة الكابلات الكهربائية: تحدٍ أمني واقتصادي يفاقم أزمة الكهرباء في سوريا

4 مايو 2025
شاب سوري يحصل على مقعد في مجلس النواب بفيينا

شاب سوري يحصل على مقعد في مجلس النواب بفيينا

4 مايو 2025
نادي الإعلاميين السوريين في قطر: شراكة استثنائية بين الخارج والداخل

نادي الإعلاميين السوريين في قطر: شراكة استثنائية بين الخارج والداخل

3 مايو 2025
لمواجهة فوضىى التزوير.. وزارة العدل السورية تشدد إجراءات نقل الملكية العقارية

لمواجهة فوضىى التزوير.. وزارة العدل السورية تشدد إجراءات نقل الملكية العقارية

3 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X