باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: مدير المصرف الصناعي السابق: رفع الدعم عن المواطنين مقدمة لإلغاء اقتصاد السوق الاجتماعي
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > اقتصاد > مدير المصرف الصناعي السابق: رفع الدعم عن المواطنين مقدمة لإلغاء اقتصاد السوق الاجتماعي
اقتصاد

مدير المصرف الصناعي السابق: رفع الدعم عن المواطنين مقدمة لإلغاء اقتصاد السوق الاجتماعي

2 ديسمبر 2021
27 Views
SHARE

الخميس 2 كانون الأول/ديسمبر 2021

سوريا اليوم – دمشق

اعتبر المدير السابق للمصرف الصناعي قاسم زيتون أن ما وراء رفع الدعم المرتقب عن ربع المواطنين السوريين، أخطر من رفع الدعم نفسه، وهو مقدمة لانتهاء الدعم بكل أشكاله، وتخلي الدولة عن “اقتصاد السوق الاجتماعي” في سوريا.

وقال في تدوينة على صفحته في فيسبوك: “بالتأكيد لم يكن برنامج الحكومة المزمع تنفيذه بخصوص تعديل آليات الدعم كما يسمونه مفاجئاً، لأن تتبع ادارة هذا الملف يوضح ان هناك برنامجاً تدريجياً واضحاً للتخفيف من المبالغ المخصصة للدعم، وهنا لا بد من التفصيل قليلاً حتى لا نتفاجأ أكثر من مرة، مع أنني أستهجن وجود عنصر المفاجأة أساساً”.

وأضاف موضحاً أن “القطاعات المشمولة بالدعم أساساً هي التعليم والصحة والخبز والمواد الغذائية الأساسية وكذلك قطاع الطاقة المتمثل في النفط والغاز والكهرباء. بالنسبة للتعليم فهو مدعوم بكل دول العالم مهما كانت طبيعة أنظمة الحكم فيها لأن رفع الدعم عن التعليم هو مغامرة قد تؤدي إلى انهيار الدول وبكل المعايير، ولذلك هذا الأمر مفروغ منه وحق التعليم المجاني تكفله دساتير جميع الدول. وكذلك ينطبق الأمر على قطاع الصحة وإنما بآليات وأساليب مختلفة تؤدي بالنهاية إلى ضمان الصحة العامة لمجموع المواطنين على اختلاف إمكانياتهم. بقية القطاعات بقيت متمسكة بها دول قليلة ومنها سوريا حفاظاً على الحد الأدنى لاستمرارية حياة المواطنين، وكان هذا برنامجاً حكومياً ثابتاً ومحمياً حزبياً وسياسياً”.

وتابع يقول “في العقد الأول من هذا القرن انتهجت سورية نهجاً اقتصادياً أكثر انفتاحاً ولكنها لم تغامر بالانفتاح الاقتصادي المطلق، بل انتهجت نهج اقتصاد السوق الاجتماعي الذي يعبر عن انفتاح السوق مع الحفاظ على الناحية الاجتماعية في حماية أصحاب الدخول الضعيفة من خلال المحافظة على دعم القطاعات المذكورة سابقاً، وبالتالي تمت الموافقة على خطة (رئيس هيئة تخطيط الدولة آنذاك ثم نائب رئيس الوزراء عبد الله) الدردري الاقتصادية ولكن معدلة حسب رؤية الحكومة السورية”.

وعلق زيتون “ما يحصل اليوم هو رفع الغطاء عن موضوع الدعم، وبدأت الحكومة بتقليص حجم هذا الدعم بالتدريج مطيحة بذلك بنهج السوق الاجتماعي، وبدأت بالسير بخطى سريعة باتجاه تحقيق اقتصاد السوق المفتوح، وبدون الدخول بالتفاصيل التي تبين أنه لن يمر عام ٢٠٢٢ إلا برفع الدعم بشكل كامل حتى عن الخط الأحمر الذي وُضع بالنسبة للخبز، ولا أحد ينتظر أي دعم في الفترة المقبلة، لا أصحاب السيارات الخفيفة والقديمة ولا غيرها”.

وأعرب زيتون عن اعتقاده أن شريحة الدعم المتبقي لن تشمل “إلا من يقل دخله عن الحد الأدنى للرواتب والأجور، والعاطلين عن العمل. وأعتقد أن التعليمات والمعايير التي ستوضع لاحقاً لتحديد مستحقي الدعم من الفئة المذكورة ستطيح حتى بهذا الجزء اليسير المتبقي للدعم، وإنما سيبقى موجوداً على الورق للإعلام فقط”.

وتساءل زيتون “لماذا يتم رفع الدعم؟ أهو عجز حكومي بسبب قلة الموارد أو سوء الإدارة أم هو شيء آخر مستور بغطاء العجز وقلة الموارد؟”، ليجيب بدوره “من خلال تجربتنا وقراءة التحولات الاقتصادية لكافة الدول التي سبقتنا أشم رائحة للبنك الدولي في هكذا نهج، لأنه كل من سبقنا في ذلك كانت تطبيقاً لوصفات وشروط من البنك الدولي”.

وتابع المسؤول المصرفي الحكومي السابق تساؤلاته “هل هناك ما يوحي بتعاون مع البنك الدولي كحل وحيد؟ وهل البنك الدولي هو مفتاح أزمتنا الاقتصادية؟ وإذا كنا قد رفضنا ذلك فيما مضى ونحن في أحسن حالاتنا فكيف نغامر اليوم ونحن سنكون في موقع العاجزين عن أداء مستحقات هذا البنك وما ينعكس ذلك على سيادة القرار بحدوده الدنيا؟”.

ومضى يقول “هذا يقودنا إلى ما يجري اليوم من أحداث سياسية متعلقة بالملف السوري، وخاصة بعد زيارة ملك الأردن لواشنطن و ما تبع من زيارة وزير خارجية الإمارات إلى دمشق. أما لماذا الإمارات؟ فهذا شأن آخر رغم ارتباطه بالموضوع السوري ارتباطاً وثيقاً”.

وخلص قاسم زيتون إلى القول “خلاصة الأمر أنه لا وجود لأي شكل من أشكال الدعم مستقبلاً باستثناء التعليم والصحة، مع تردي الخدمات في هذين القطاعين، وبالتالي أستطيع أن أقول اليوم إن برنامج عبد الله الدردري في طريقه للتطبيق الكامل”، بحسب تعبيره.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

مصفاة بانياس تعود للعمل بعد توقف دام 4 أشهر
وزن ربطة الخبز: استراتيجية للحفاظ على المخزون أم خسائر اقتصادية؟
دولارات مزوّرة تغزو العاصمة دمشق وتربك التجار والصرافين
رويترز: المصرف المركزي السوري يحتفظ بـ26 طناً من الذهب
المواطن السوري يرزح تحت الضرائب دون الحصول على الخدمات!
TAGGED:أسعاراستقلالالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالبنك الدوليالحرب السوريةالحكومة السوريةالحل السياسيالدعم الحكوميالمصرف الصناعيالنظامالنظام السوريانهيار اقتصاديتعليمرفع الدعم الحكوميسورياسوريا اليومعبد الله الدردريغلاءفقرفيسبوكقاسم زيتونوزارة الصحة
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article عبد المنعم علي عيسى: تحولات أميركية في سوريا
Next Article كاريكاتير: المفاوضات النووية مع إيران

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

وزراء الخارجية العرب: عودة دمشق إلى الجامعة العربية مرهونة بالحل السياسي للأزمة السورية

msaad37222
msaad37222
3 مارس 2021
الإعلان الدستوري: ما له وما عليه.. تساؤلات وتأملات!
فورين بوليسي تتحدث عن الاتفاق الأميركي – الروسي الذي يخفف الضغوط على دمشق
حسن عبد العظيم يؤكد عقد مؤتمر “جود” المحظور في دمشق خلال نيسان
حلب: رفع الدّعم “تعبئة لجيوب الفاسدين” على حساب المُستبعدين

قد يعجبك أيضاً

شركة حوالات تغلق فرعها في دمشق بعد تهديدات إسرائيلية

14 نوفمبر 2024

حكومة دمشق ترفع سعر المازوت المدعوم بنسبة 150 بالمئة

31 أكتوبر 2024

اقتصاد الظل يبتلع الاقتصاد الرسمي في سوريا

23 أكتوبر 2024

توقف معملي السكر والخميرة في حمص عن العمل

20 أكتوبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X