باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: عام آخر من تراجع إنتاج القمح واستمرار الطوابير أمام الأفران
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > اقتصاد > عام آخر من تراجع إنتاج القمح واستمرار الطوابير أمام الأفران
اقتصاد

عام آخر من تراجع إنتاج القمح واستمرار الطوابير أمام الأفران

25 يونيو 2021
22 Views
SHARE

الجمعة 25 حزيران/يونيو 2021

محتويات
ربع الحاجةموسم “ضعيف”الأسعار؟هل للسعر دور في المنافسة؟أرقام:.. وآخرها الجفاف

سوريا اليوم – دمشق

حملة التفاؤل التي رفعت شعار “عام القمح” في سوريا، ودعوات زراعة “كل متر”، كانت حسابات لم تخرج بيادرها بنتائج أفضل من السنوات السابقة، وبدأت ملامح واحد من أسوأ المواسم في البلاد، بحسب ما جاء في تقرير أعده مراسل موقع “روسيا اليوم” بدمشق أسامة يونس نُشر اليوم الجمعة.

وبحسب الموقع، فحسابات الحقل والبيدر، عبارة تتكرر كثيراً هذا العام عند الحديث عن القمح السوري، فالتقديرات التي كانت تطمح إلى ما يتجاوز مليون طن من القمح، لن تتجاوز في الواقع 400 ألف طن، حسب أكثر التقديرات تفاؤلاً.

إنه الجفاف، كما يقول مسؤولون، ومنذ أن بدأ يتضح أن “حسابات البيدر” ستكون أقل بكثير مما كان مخططاً، وسبق أن أعلن وزير الزراعة، حسان قطنا، أن الجفاف هذا العام كان شديداً، ولم يمر على سوريا مثله، وأضاف الوزير فيما بدا وكأنه نعي للتوقعات من “عام القمح”، أن معظم المساحات المزروعة بعلاً خرجت من الاستثمار.

جاء ذلك بعد حملة كبيرة من التشجيع على زراعة القمح، كان بينها الدعوة إلى زراعة “كل متر في البيت أو الحديقة” أملاً بتجاوز الأزمة. 

ويضاف الجفاف إلى عوامل أخرى تشهدها سوريا منذ سنوات وتجعلها تعيش حالة من الندرة في توافر القمح، بعدما كانت الصوامع ملأى وتكفي لنحو خمس سنوات على الأقل.

ربع الحاجة

لا يوجد حتى الآن تقدير رسمي لمحصول القمح، خاصة أن عمليات التسويق ما زالت مستمرة، إلا أن الفجوة ستكون كبيرة بين الإنتاج والحاجة (المقدرة بنحو مليوني طن)، وكذلك بين معطيات العام الحالي مقارنة حتى بالأرقام المتواضعة للعام الذي سبقه، والمقدرة بنحو 700 ألف طن.

ولم يعلق مسؤولون على الرقم الذي أعلنه رئيس اتحاد الفلاحين أحمد صالح، الذي قال قبل أيام لصحيفة البعث إن كميات القمح المستلمة كانت تقدر بنحو 237 ألف طن.

وفي اتصال مع “روسيا اليوم” أوضح صالح أن ذلك الرقم متغير بشكل يومي، وحول توقعاته لمحصول العام الجاري قال إنه قد يتراوح بين 350 إلى 400 ألف طن، وهو ما يعادل أقل من ربع حاجة البلاد.

موسم “ضعيف”

أرقام لا يعلق عليها المدير العام للمؤسسة العامة لتجارة وتسويق الحبوب، يوسف قاسم، ويقول لـ “روسيا اليوم” إن الموسم ما زال في ذروته، ويمكن الحديث عن نتيجته في نهاية الموسم.

ويشير مدير المؤسسة المعنية باستلام المحصول من الفلاحين إلى أن عمليات الشراء من الفلاحين مستمرة، وأن المؤسسة تسعى لاستلام كل ما يرد إليها”

ويصف يوسف قاسم موسم العام الحالي بأنه “ضعيف”، أو سيئ، نتيجة “انحباس الأمطار وإغلاق نهر الفرات وانقطاع المحروقات عن سوريا، وضائقة كبيرة وعدم تأمين السماد بشكل كامل”، إلا أنه يؤكد أن لا خطر على رغيف الخبز “فالحلول البديلة موجودة”، ويقول قاسم إن “البلاد مرت بأزمة منذ عدة سنوات، وبحرب كونية على سوريا، والحمد لله المادة الوحيدة التي لم تنقطع هي مادة الخبز، وليس من المعقول بعد الانفراجات الكبيرة الآن أن نصل إلى خطر أو انقطاع بمادة الخبز، الرغيف مصان ومؤمن بشكل جيد ولا خطورة”

مدير الإنتاج النباتي في وزارة الزراعة أحمد حيدر قال لـ “روسيا اليوم” إن المساحات المزروعة قمحا بلغت مليوناً ونصف المليون هكتار، نصفها مروي، والآخر يعتمد على الأمطار (بعل)، وتزيد هذه المساحات عن العام السابق بنحو 120 ألف هكتار، ومعظم المساحات الزائدة كانت في الزراعة البعلية.

ويقول حيدر إن أكثر من 90 في المئة من المساحات المزروعة  بعلاً فُقدت، ورغم أن تقديرات إنتاجها كانت جيدة، وتجاوب المزارعين كان كبيراً، إلا أن الإنتاج فيها كان بالحدود الدنيا نتيجة التغيرات المناخية والجفاف، وتوقف الأمطار تماماً وانقطاعها منذ منتصف آذار/مارس، وخاصة في مناطق زراعة القمح، إضافة إلى سوء توزع الأمطار بالنسبة للزراعة المروية خلال موسم النمو.

الاعتماد الأساسي عل الزراعة المروية، يقول حيدر، لكن تلك الزراعة تأثرت نتيجة قيام تركيا بخفض تدفق المياه إلى نهر الفرات، وخروج بعض المساحات المروية في دير الزور خاصة، وكذلك في الرقة

الأسعار؟

بدأت سوريا تعاني أزمة في القمح، وبالتالي تعاني تهديداً للأمن الغذائي فيها منذ سنوات، وخاصة بعد خروج مساحات، كبيرة كانت المصدر الرئيسي للقمح، عن السيطرة الحكومية، خاصة في الحسكة التي يتركز فيها أكثر من ثلث المساحات المزروعة بالقمح.

يضاف إليها المنطقة الشمالية من حلب والرقة، وهي مساحات واسعة، وغير آمنة حالياً، كذلك المناطق الشمالية من سهل الغاب وشمال حماة ومناطق في إدلب، كلها مناطق خارج السيطرة الحكومية.

“هذه مناطق نخسر إنتاجها مع الأسف، وتشكل طيفاً كبيراً من المساحة المزروعة” يقول حيدر، ويضيف أن الرهان الآن على زيادة المساحة ضمن المناطق الآمنة، وقد تحقق ذلك لكن الظروف المناخية والجفاف أثرت على الإنتاج”

عملت أزمات أخرى على مفاقمة أزمة القمح، كندرة المحروقات وارتفاع أسعارها، إضافة إلى ارتفاع أسعار كل مستلزمات الزراعة، خاصة الأسمدة.

ندرة القمح، والتنافس في الحصول على الكميات القليلة منه، أظهرت ثلاثة أسعار للقمح في سوريا حسب نوع السيطرة:

في المناطق التي تسيطر عليها “الإدارة الذاتية” شمال شرق سوريا تم تحديد سعر 1150 ليرة لكل كيلو، بينما حددت الحكومة السورية سعر 900 ليرة للكيلو، أما في المناطق التي تخضع لسيطرة “حكومة الإنقاذ” في إدلب فقد تم تحديد السعر بالدولار، وبمعدل 300 دولار لكل طن من القمح (الدولار يعادل وسطيا 3100 ليرة سورية).

هل للسعر دور في المنافسة؟

يقول قاسم إن موضوع السعر هو عامل مشجع للاستمرارية، لكن عملياً ليس هناك إنتاج جيد، وهذا بصرف النظر عن السعر، وبالتالي فإن الجميع لم يتسوقوا كميات جيدة “لا نحن تسوقنا كميات جيدة ولا الميليشيات المسلحة التي منعت الفلاحين من الوصول إلى مراكز المؤسسة وأجبرتهم على اللجوء إلى مراكزها، تسوقت كميات كبيرة، كون الموسم سيئ جداً في الحسكة هذا العام”، كما يقول قاسم.

ويصف قاسم السعر الذي حددته الحكومة بأنه “غير كاف مقارنة بتكاليف المعيشة، لكنه مجز مقارنة بتكاليف الإنتاج”.

وعن أكثر المحافظات من حيث التسويق يقول قاسم إن حماة تأتي بالدرجة الأولى، تليها حلب.

أرقام:

حسب إحصاءات وزارة الزراعة بلغت مساحة المناطق المزروعة قمحاً في حماة نحو 23 ألف هكتار مروي، وأقل بقليل من 25 ألف هكتار بعلاً وتعادل 200 في المئة من الخطة المقررة في المحافظة.

وعن واقع المحصول في منطقة الغاب في المحافظة، نقلت صفحة وزارة الزراعة عن مدير الهيئة العامة لإدارة وتطوير الغاب، أوفى وسوف، أنه تم تنفيذ نحو 46 ألف هكتار من الخطة المقررة البالغة أكثر من 62 ألف هكتار، وأشار إلى أن “بعض المناطق كانت خطرة ومتاخمة للمجموعات الإرهابية”، وأن العام الحالي كان “مميزاً بارتفاع درجات الحرارة التي أثرت على كمية الإنتاج ونوعية الأقماح المنتجة”

بينما زرع في حلب نحو 172 ألف هكتار، منها 106 هكتارات مروية.

وكانت المساحات البعلية القابلة للحصاد في حلب 25 ألف هكتار، وهي أقل من نصف المساحات المزروعة، ما يعني خروج نحو 40 ألف هكتار عن الحصاد نتيجة التغيرات المناخية وارتفاع الحرارة وانحباس الأمطار.

.. وآخرها الجفاف

ووسط تراجع اقتصادي ترك آثاره على كل مناحي الحياة، ورفع تكاليف الإنتاج، مع ندرة في متطلبات الزراعة من سماد ومحروقات، تتوالى تباعاً الحوادث التي تؤدي إلى مزيد من التقلص في قمح سوريا:

من خروج مساحات كبيرة من الأراضي، إلى الحرائق التي طالت سنابل القمح العام الماضي قبل حصادها، إلى الشاحنات الأمريكية التي تغرف مما تبقى من محصول وتغادر (كما ذكرت وكالة سانا مراراً)، وصولاً إلى جفاف جعل “عام القمح” أسوأ المواسم.

ولا يبقى سوى التعويل على الاستيراد مجدداً .. واستمرار مشاهد الطوابير أمام الأفران وتوزيع الخبز مقننا بالحصص ومقدراً بالرغيف، بحسب ما ينتهي إليه تقرير “روسيا اليوم”.

You Might Also Like

مصفاة بانياس تعود للعمل بعد توقف دام 4 أشهر
وزن ربطة الخبز: استراتيجية للحفاظ على المخزون أم خسائر اقتصادية؟
دولارات مزوّرة تغزو العاصمة دمشق وتربك التجار والصرافين
رويترز: المصرف المركزي السوري يحتفظ بـ26 طناً من الذهب
المواطن السوري يرزح تحت الضرائب دون الحصول على الخدمات!
TAGGED:أزمة الخبزأزمة الطحينأسامة يونساتحاد الفلاحينالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالإدارة الذاتيةالحرب السوريةالحكومة السوريةالزراعةالصراع على سورياالقمحالمؤسسة العامة لتجارة وتسويق الحبوبالمؤسسة العامة للمخابزالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريانهيار اقتصاديجفافحسان قطناحكومة الإنقاذروسيا اليومزراعةساناسورياسوريا اليومصحيفة البعثقمحمزارعونوزارة الزراعة
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article لقاح “أسترازينكا” يصل إلى مخيم “الهول”
Next Article بيدرسون ينوي زيارة موسكو قريباً ويدعو لإطلاق حوار دولي جديد بشأن سوريا

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
هل تُلهمنا الصين؟ ملاحظات من تجربة «الأطباء الحفاة» إلى واقع القطاع الصحي في سوريا
المجتمع السوري

هل نحتاج «الأطباء الحفاة» للتصدي لتحديات واقع القطاع الصحي في سوريا؟

lama.ibrahim
lama.ibrahim
30 أبريل 2025
سلام الكواكبي: هل من قواسم مشتركة بين السوريين؟
منذر خدام: مأساة “العقل” السياسي المعارض
سوسن جميل حسن: عن عودة الوضع في سوريا إلى “طبيعته”
موسكو تقول إن “قانون قيصر” الأمريكي يمنعها من إرسال الأسمدة إلى سوريا مجاناً

قد يعجبك أيضاً

شركة حوالات تغلق فرعها في دمشق بعد تهديدات إسرائيلية

14 نوفمبر 2024

حكومة دمشق ترفع سعر المازوت المدعوم بنسبة 150 بالمئة

31 أكتوبر 2024

اقتصاد الظل يبتلع الاقتصاد الرسمي في سوريا

23 أكتوبر 2024

توقف معملي السكر والخميرة في حمص عن العمل

20 أكتوبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X