باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: عبيدة نحاس: «التدين الشامي» هوية سورية… والديمقراطية قادمة دون محاصصة
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > عبيدة نحاس: «التدين الشامي» هوية سورية… والديمقراطية قادمة دون محاصصة
سياسة

عبيدة نحاس: «التدين الشامي» هوية سورية… والديمقراطية قادمة دون محاصصة

6 أبريل 2025
24 Views
عبيدة نحاس: «التدين الشامي» هوية سورية... والديمقراطية قادمة دون محاصصة
SHARE

يرى السياسي السوري عبيدة نحاس، رئيس «حركة التجديد الوطني»، أنّ بلاده تمرّ اليوم بـ «مرحلة انتقالية فريدة»، مشيراً إلى أنّ هذا الانتقال لا يقتصر على الخروج من حقبة الاستبداد إلى مسار ديمقراطي، بل يشمل أيضاً «الانتقال من الثورة إلى بناء الدولة الجديدة». وفي لقاءٍ مطوّل تمّ نشره في 6 نيسان/أبريل 2025 مع وسيلة إعلام عربية، رسم رئيس نحاس ملامح رؤيته للمرحلة الحالية، وما ينتظر السوريين خلالها، مؤكداً على أهمية التوازن بين الثوابت الوطنية والانفتاح على التنوع.

محتويات
تجاوز التخندق والانقساملا محاصصة إثنية أو طائفيةمن هو عبيدة النحاس؟

واعتبر النحاس، الذي عاد من لندن بعد إسقاط نظام «آل الأسد» في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، أن المجتمع الدولي ما زال يتعامل مع الوضع السوري من زاوية «اختبار النوايا»، قائلاً إن هذا المجتمع «يميل إلى منحها بعض الوقت لالتقاط الأنفاس».

وفي حديثه عن الطابع الإسلامي الظاهر في الإدارة الجديدة، شدد نحاس على أنّ هذا ليس مدعاة للقلق كما يصوّره البعض، قائلاً: «قد نتفهم القلق الذي تعبر عنه أطراف داخلية وخارجية إزاء مسألة “الأسلمة” التي تُثار في بلادنا، ولكن من الظلم لمجتمعنا السوري أن يُحرم أيضاً من تمثيل هويته الدينية المعتدلة». وأضاف: «أبلغ تعبير عنها هو ما نسميه التدين الشامي، حيث لا غلو ولا تشدد ولا إفراط».

تجاوز التخندق والانقسام

من وجهة نظره، فإن الوضع السياسي الجديد في سوريا يتطلب خطاباً واقعياً يتجاوز التخندق والانقسام، إذ أشار إلى أن شكل النظام الذي يُبنى الآن يختلف جذرياً عمّا سبقه، من خلال انفتاحه على المشاركة وتجاوز المحاصصة، موضحاً أن «توجه الرئيس أحمد الشرع نحو رفض المحاصصة بأشكالها الحزبية والدينية والمذهبية والإثنية، إيجابي، بل هو الأسلم للصالح العام في هذه المرحلة».

وحول تركيز السلطة التنفيذية بيد رئيس الجمهورية بدلاً من وجود رئيس وزراء، رأى نحاس أن لهذا القرار جوانب إيجابية وسلبية، إلا أن طبيعة المرحلة الانتقالية تفرض مرونة في الحكم، مشيراً إلى أن «التجربة السياسية السورية الآن قيد التطوير والتحديث، وستبقى كذلك إلى أن تستقر الأمور على شكل نهائي».

أما عن الجدل المتعلّق بموقف بعض الأطراف الكردية أو المجتمعات الدينية الأخرى الرافضة للتعاون مع الحكومة، فقد عبّر نحاس عن تفهمه لهذا الرفض، لكنه دعا إلى تجاوز الحسابات الفئوية، قائلاً: «نتفهم هذه المواقف ونتعاطف مع بعضها، ولكننا نربأ بمطلقيها أن يقتصر موقفهم من المشروع الوطني على ما يحصلون عليه من مواقع أو مناصب».

وحول اتهامات موجهة لأعضاء الحكومة الحالية بحمل جنسيات أجنبية غير السورية، رفض النحاس إعطاء هذا الموضوع أكبر من حجمه، مذكّراً بحجم الشتات السوري قائلاً: «ماذا نتوقع من شعب تشرد نصفه، ووجد ربعه نفسه في المنافي دون أمل في العودة إلى بلاده؟».

وفيما يخص التركيبة الشبابية للحكومة الجديدة، أوضح أن سوريا بحاجة إلى كل فئاتها، معتبراً أن «عنفوان الشباب مطلوب، والخبرة ضرورية، وتكاملهما هو الحل الأمثل». ولفت إلى أن الانتقادات بشأن قلة الخبرة ناتجة عن «حرمان الأجيال الجديدة من الممارسة السياسية وبناء الخبرة التدريجية ردحاً من الزمن، في ظل تغول نظام مجرم استغل الدولة كلها لصالح فئة قليلة».

لا محاصصة إثنية أو طائفية

في ما يخص قانون الأحزاب المتوقع صدوره، اعتبر نحاس أن إعادة الحياة السياسية لسوريا تتطلب صياغة قانون عصري، يُخرج العمل السياسي من الانتماءات الضيقة نحو «أحزاب وطنية جامعة»، وقال: «نتفاءل بمستقبل الحياة السياسية في سوريا لأن شعبنا حيّ ودؤوب ونشيط».

كما رفض النحاس استخدام الخلفية الإثنية أو الطائفية لتصنيف الوزراء، مشيراً إلى أنّ الاعتراف بالتعددية الثقافية لا يعني تقسيم البلاد على أسس فئوية، قائلاً: «جميع السوريين أصليون بنظرنا وأصحاب حق في وطنهم لا فضل لأحد فيه على آخر… والأصل بالمناهج التربوية أن تحقق الصالح العام، بما في ذلك تعزيز اللحمة الوطنية بالاعتراف بالتعددية الثقافية واللغوية وليس طمسها».

واختتم نحاس حديثه بالتأكيد على أن نجاح المرحلة الانتقالية في سوريا يتطلب «تحويل البلاد إلى ورشة تجديد وبناء كبرى»، معرباً عن ثقته بقدرة السوريين على تحقيق ذلك، قائلاً: «لا نشك في عظم التحديات، ولكننا متفائلون بأن السوريين يملكون من القدرات والخبرات والطاقات ما يمكنّهم من تجاوز العقبات والعقوبات».

من هو عبيدة النحاس؟

تجدر الإشارة إلى أن النحاس يُعد من أبرز الوجوه السياسية السورية المعارضة خلال العقدين الأخيرين. وُلد في لندن عام 1976 لعائلة سورية من مدينة حلب، وتلقى تعليمه بين السعودية والأردن والمملكة المتحدة، حيث حصل على بكالوريوس في العلوم السياسية وماجستير في دراسات التنمية السياسية من جامعة لندن، وهو باحث دكتوراه في جامعة إكسيتر البريطانية.

بدأ مشواره في الصحافة، وكان من مؤسسي «معهد الشرق» وموقع «أخبار الشرق» المعارض، قبل أن ينتقل إلى العمل السياسي من بوابة جماعة الإخوان المسلمين التي استقال منها لاحقاً. شغل أدواراً بارزة في عدد من الكيانات المعارضة مثل «جبهة الخلاص الوطني» و«المجلس الوطني السوري» و«الائتلاف الوطني»، وشارك في مؤتمر «جنيف 2». منذ عام 2017، يترأس «حركة التجديد الوطني»، ويُعرف بخطابه المدني الإصلاحي الداعي إلى التعددية والانتقال الديمقراطي.

في تشرين الثاني/نوفمبر 2024، انضم إلى «منصة موسكو»، في خطوة عكست انفتاحه على مقاربات جديدة ضمن مسار الحل السياسي في سوريا، خاصة مع قوى تتقاطع معه فقط في الهدف الوطني وليس الإيديولوجي.

اقرأ أيضاً: إم بريدج mBridge يهدد هيمنة الدولار: كيف يعمل وما هي تداعياته الجيوسياسية؟

اقرأ أيضاً: أربعة احتمالات لمستقبل مقاتلي سوريا الأجانب!

You Might Also Like

ما وراء الشاشة: كيف تُشعل جيوش رقمية الصراع الطائفي في سوريا؟
لا تحتاج سوى 5 دقائق.. سوريا تعرض «صفقة تاريخية» على ترامب!
وساطة إماراتية تفتح قناة سريّة بين دمشق وتل أبيب.. ما القصة؟!
الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي
الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟
TAGGED:المرحلة الانتقاليةعبيدة النحاس
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article نادي الوحدة الدمشقي: من عراقة الشام وحاراتها القديمةَ نادي الوحدة الدمشقي: من عراقة الشام وحاراتها القديمةَ
Next Article القواعد الأميركية في سوريا.. أين تنتشر؟ وما مصيرها بعد وصول ترامب إلى الحكم؟ القواعد الأميركية في سوريا.. أين تنتشر؟ وما مصيرها اليوم؟
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

“حكومة الإنقاذ” توقف إجراءات قبول شهادات طلاب الجامعات الصادرة من مناطق “الحكومة السورية”

msaad37222
msaad37222
15 نوفمبر 2022
تحذيرات رسمية من برمجية خبيثة تستهدف أجهزة أندرويد وتسرق البيانات
ناجون من سجن صيدنايا يعيشون كابوس الحياة بعد الاعتقال
ممثل الرئيس الروسي يبحث مع وفد من المعارضين السوريين تسوية شاملة على أساس القرار 2254
إلغاء منصب مفتي الجمهورية بين “عقاب” أحمد حسون و”تهميش” الجمهور

قد يعجبك أيضاً

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

7 مايو 2025
الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

7 مايو 2025
رحلة الظل إلى دمشق: من هم مبعوثو ترامب وما هدفهم؟

رحلة الظل إلى دمشق: من هم مبعوثو ترامب وما هدفهم؟

5 مايو 2025
يُحكى أنه أخطر مشروع على وحدة سوريا... ماذا تعرف عن «ممر داؤود»؟!

يُحكى أنه أخطر مشروع على وحدة سوريا.. ماذا تعرف عن «ممر داؤود»؟!

6 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X