باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: رامي الشاعر: وحدة سوريا وسيادتها الطريق الوحيد لخفض التصعيد وحل الأزمة
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > رامي الشاعر: وحدة سوريا وسيادتها الطريق الوحيد لخفض التصعيد وحل الأزمة
مقالات

رامي الشاعر: وحدة سوريا وسيادتها الطريق الوحيد لخفض التصعيد وحل الأزمة

27 نوفمبر 2022
28 Views
A former rebel fighter returns arms to a representative of the Syrian government in the presence of a Russian military member in the village of Kaoukab near the city of Hama on May 4, 2016. - Syria's conflict erupted in 2011 after anti-government protests were put down. Fighting quickly escalated into a multi-faceted war that has killed more than 270,000 people and forced millions from their homes. (Photo by Vasily Maximov / AFP) / MOY
SHARE

الأحد 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2022

أكد البيان الختامي للاجتماع الدولي التاسع عشر بصيغة أستانا حول سوريا، أن كلا من روسيا وتركيا وإيران أعلنت ضرورة تنفيذ الاتفاقات الخاصة بشمال سوريا، وأشار إلى أن الدول الضامنة جددت التزامها بسيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها.

وقد تمت في الاجتماع مناقشة الوضع في شمال شرقي سوريا، والاتفاق على أن تحقيق الأمن والاستقرار المستدامين في هذه المنطقة لا يمكن تحقيقه إلا على أساس الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها، ورفض جميع المحاولات لخلق واقع جديد “على الأرض”، بما في ذلك المبادرات غير المشروعة للحكم الذاتي بذريعة مكافحة الإرهاب.

كما جدد المجتمعون تصميمهم على مقاومة المخططات الانفصالية في منطقة ما وراء الفرات، تلك المحاولات التي تهدف إلى تقويض وحدة سوريا، وتهديد الأمن القومي لدول الجوار، بما في ذلك الهجمات العابرة للحدود وعمليات التسلل.

وقد تضمن البيان الختامي للاجتماع الدولي التاسع عشر بصيغة أستانا حول سوريا تسعة عشر بندا تناولت على نحو مفصل الوضع في سوريا ومسار الحل السياسي للأزمة السورية واجتماعات اللجنة الدستورية وقرار مجلس الأمن رقم 2254 وضرورة تأمين المساعدات لسوريا للشروع في إعادة الإعمار وتجاوز العقوبات والحصار الذي فرضته الولايات المتحدة الأمريكية والغرب ضد سوريا وشعبها. وذلك يؤكد بما لا يدع مجالا للشك حساسية الوضع، وخطورة التوترات، ومدى الجهود المكثفة التي تبذلها مجموعة أستانا لخفض هذا التوتر والحيلولة دون اضطرار تركيا للقيام بعملية عسكرية برية على الأراضي السورية، ولمساعدة السوريين في حل أزمتهم.

إلا أن الجديد في هذا الاجتماع هو ما ورد في البند الخامس، فيما يخص الوضع في الشمال الشرقي لسوريا، وتأكيد الأطراف الثلاثة (روسيا وتركيا وإيران) على الحفاظ على السيادة السورية ووحدة الأراضي سبيلا وحيدا للتوصل إلى سلام واستقرار دائم في هذه المنطقة، ورفض محاولات الانفصال والتقسيم.

إلا أن الأهم من كل ذلك هو أن التصعيد في الشمال السوري لا ولن يمكن معالجته إلا بعد التخلص المرض قبل العرض، والمرض هو خروج الأراضي عن سيطرة السيادة السورية في دمشق، بمعنى أنه يجب عودة السيطرة التامة للحكومة السورية على كافة أراضيها، وإنهاء الوجود الأجنبي غير الشرعي على تلك الأراضي، بعد أن أثبتت وتثبت الوقائع يوما وراء يوم أن مختلف الأطراف والأجندات الدولية تستغل الظروف، والتوترات، والمناوشات، والتناقضات، والأحلاف، لتحقيق أغراضها السياسية والقومية والأيديولوجية المختلفة، وهو ما يؤدي في نهاية المطاف إلى عمليات إرهابية كتلك التي وقعت في إسطنبول منذ أيام.

المطلوب اليوم هو التهدئة من الجميع، وتخفيف حدة التلاسن والعداء الإعلامي لإتاحة الفرصة للجهود الدولية التي يتم بذلها من أجل تفادي تفاقم الأوضاع الراهنة، وتحول عمليات القصف التركي لمناطق معينة إلى عملية برية واسعة.

ربما يظن الأكراد، ولو لم يتم ذكرهم بالاسم بطبيعة الحال، أنهم معنيون بالبند الخامس دون غيرهم، وهو ما قد يكون قد سبب أو سيسبب لهم إزعاجا لما اعتبروه بندا عدائيا، وعبّر بعضهم عن دهشته لتوقيع روسيا على بيان بهذا المضمون، خاصة وأن ذلك البند يمكن أن يتم تفسيره بوصفه “ضوءًا أخضراً” لتركيا بقصف مناطق الشمال الشرقي للأراضي السورية، والأراضي العراقية حيث يتواجدون، بل وربما خوض حرب برية ضد الأكراد.

لا بد لنا هنا من وقفة نضع فيها النقاط على الحروف، ونؤكد أولاً على أن ما جرى في إسطنبول الأسبوع الماضي هو بالقطع عملية إرهابية راح ضحيتها 6 أبرياء، وعشرات الجرحى من المواطنين المدنيين العزل، والسياح، ناهيك عما أسفرت هذه العملية من ضرب للاقتصاد والسياحة وأوساط الأعمال في وقت يهتز فيه اقتصاد العالم من شرقه لغربه ومن شماله لجنوبه. كما دعونا نتفق ثانياً على أن هذه العملية الإرهابية موجهة لا إلى النظام التركي بقدر ما هي موجهة، في واقع الأمر، إلى عامة الشعب، والأجانب من السياح، وذلك أمر يجب أن نتفق جميعاً على رفضه وشجبه وإدانته بأقصى عبارات الشجب وإدانة تلك الأساليب في فرض الحقائق والتوصل إلى أي نتائج أياً كانت. ثالثاً، وهو الأهم، فإنني على يقين تام أنه يتعين على الجميع المشاركة في ملاحقة هؤلاء المجرمين على هذا المستوى الذي يستهدف المدنيين، بنفس درجة اليقين التي أومن بها بحق 38 مليون كردي التمتع بوضع يسمح لهم بممارسة حقوقهم كأي شعب آخر، وعدم اعتبار نضالهم من أجل ذلك “إرهاباً”، ولا أظن أن أحداً من هؤلاء المناضلين الشرفاء يقدم على مثل هذه العمليات الإرهابية الجبانة.

إن ما يطالب به الأكراد بمشاركتهم في عملية الحل السياسي في سوريا، من وضع معين يمكن التوصل إليه من خلال الحوار، والحوار وحده، مع السلطات المركزية في دمشق، وضمن وحدة الأراضي السورية، وهو ما لا يمكن أن يحدث قبل أن تستعيد سوريا سيادتها كاملة، بموجب القرار رقم 2254 لمجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة، وهو ما تسعى إليه مجموعة أستانا والأمم المتحدة.

لقد استهدفت العملية الإرهابية في إسطنبول بالدرجة الأولى زعزعة كل الجهود المبذولة في الشرق الأوسط للتسوية والتوصل إلى نظام التهدئة على كافة ربوع الأراضي السورية، والذي يسود بفضل التنسيق بين روسيا وإيران وتركيا والنظام في دمشق والمعارضة السورية والأكراد في شمال شرقي سوريا. تستهدف هذه العملية أيضا جهود التسوية في العراق للوضع غير الطبيعي والمتوتر في كردستان العراق. وقد لا أبالغ إذا ما قلت إن إسرائيل هي المستفيد الأكبر من ذلك، بينما لا ترغب بأي شكل من الأشكال أن تعيد الولايات المتحدة الأمريكية النظر في سياساتها الشرق أوسطية، أو حتى فيما يخص سياستها في أوروبا والدعم الأوكراني غير المحدود. لا أبالغ كذلك إذا ما قلت إن النشاط الإسرائيلي في المنطقة هو الأساس في عرقلة أي جهود للانفراج في قضايا تسوية الشرق الأوسط، سواء فيما يخص القضية الفلسطينية أو التسوية السورية أو وضع العراق وصولاً إلى الوضع في أوكرانيا نفسه.

ويجب ألا ننسى أن اللوبي الصهيوني، المتحكم في الاقتصاد الأمريكي والعالمي، تهمه الحروب، وبيع وتهريب الأسلحة، وازدهار المجمع الصناعي العسكري، خاصة وأن العملية الإرهابية في إسطنبول قد تم التخطيط لها من قبل جهاز أمني متخصص، يبدو أن له أهدافاً أبعد بكثير من تحريض تركيا على القيام بعملية عسكرية برية ضد الأكراد في سوريا والعراق.

لهذا أرى أنه من الضروري أن يتحلى الجميع، سواء في تركيا أو سوريا أو العراق أو الأكراد أو النظام في دمشق، بضبط النفس، والامتناع عن أي استفزازات، خاصة الإعلامية، لإفساح المجال لجهود من يسعون بصدق إلى تهدئة التوتر السائد بين الجميع في الشمال الشرقي لسوريا والعراق، ومنع حدوث أي شرخ في جهود مجموعة أستانا، ونظام التهدئة في سوريا، أو جهود إزالة الخلافات داخل العراق.

المصدر: رأي اليوم

  • رامي الشاعر كاتب عربي روسي

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أستاناالأزمة السوريةالأكرادالجيش السوريالحدود السورية التركيةالحرب السوريةالحكومة السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالسيادةالصراع على سورياالقرار 2254المعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركياتفجير تقسيمخفض التصعيدرأي اليومرامي الشاعرروسياسورياسوريا اليومشمال شرق سورياقسدقوات سوريا الديمقراطية
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article خامنئي: مخططات أمريكا لاستهداف سوريا ودول المنطقة باءت بالفشل
Next Article إسرائيل تؤكد أن ضرباتها في سوريا ضمنت أمنها

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

المصارف السورية الحكومية والخاصة سجلت في نهاية 2020 سيولة فائضة بنحو 3 تريليون ليرة

msaad37222
msaad37222
28 مايو 2021
الجزائر تسعى بجد لمشاركة سوريا في القمة العربية القادمة
اجتماع سوري روسي لمتابعة أعمال المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين
سجن موظف عمل في قنصلية تونس بدمشق بتهمة بيع الجنسية لسوريين
روسيا تطلق النار على طائرات إسرائيلية بعد قصفها مواقع في سوريا

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X