باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: عام على عدوان غزة: هل دمشق في مرحلة مراجعة حساباتها الإقليمية؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > عام على عدوان غزة: هل دمشق في مرحلة مراجعة حساباتها الإقليمية؟
سياسة

عام على عدوان غزة: هل دمشق في مرحلة مراجعة حساباتها الإقليمية؟

7 أكتوبر 2024
20 Views
SHARE

الاثنين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2024

محتويات
إسرائيل تقصف في العمقاستثمار النزوح العكسي إلى سورياما مصير استراتيجية “الدفاع الأمامي” الإيرانية؟

سوريا اليوم – دمشق

في الذكرى السنوية الأولى لاندلاع حرب غزة، ومع مرور عام على العدوان الإسرائيلي المستمر عليها، والمتوسع إلى لبنان وسوريا وإيران؛ تبدو دمشق وكأنها تراجع حساباتها الإقليمية، بل وكأنها تنأى بنفسها عمّا يُعرف بـ”محور المقاومة”.

وجاء في تقرير نشره موقع تلفزيون سوريا (معارض) اليوم الاثنين إن الرئيس السوري بشار الأسد يجلس “وحيداً على كرسيه بعيداً عن “محور المقاومة” الذي تقوده إيران، على أمل أن تدفع له الدول العربية والغربية ثمن عزوفه عن فتح “جبهة إسناد” لغزة وحزب الله اللبناني، وإضعافه استراتيجية “الدفاع الأمامي” لطهران بعد عام من العدوان الإسرائيلي على غزة، والذي ينتهي بضربات قد تكون قاصمة لحزب الله بعد اغتيال أمينه العام وتكثيف الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية”.

وأوضح التقرير أن النظام السوري يسعى لاستغلال “حياده” السياسي هذا.

وأشار التقرير إلى أن آخر اجتماع للجنة الاتصال العربية الوزارية المعنية بسوريا انعقد في 11 من أيلول/سبتمبر الفائت في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية، على هامش اجتماع وزراء الخارجية العرب في العاصمة المصرية القاهرة. وفي بيان لها، قالت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية إن لجنة الاتصال العربية المعنية بسوريا “قررت تشكيل فريق من الخبراء لدراسة الموضوعات التي تتابعها مع النظام السوري”، مشيرة إلى أن اللجنة توافقت على أن يكون اجتماعها المقبل في العاصمة العراقية بغداد، في موعد يحدد لاحقاً، وكان العرب قد فشلوا في جر النظام إلى حضنهم ودفعه لوقف توريد الكبتاغون والأسلحة إلى أراضيهم.

ويقول التقرير الصحفي المعارض إن الأسد يحاول اليوم الاستفادة من الحرب في غزة من أجل إعادة تنشيط جهود التطبيع مع دول الخليج بشكل خاص والدول العربية بشكل عام، وخاصة بعد افتتاح السفارة السعودية في دمشق أخيراً. وأضاف “يسعى النظام السوري لرفع العقوبات المفروضة عليه أو تخفيفها على الأقل، مما يدفع الدول المطبّعة وخاصة الإمارات العربية المتحدة للاستثمار في إعادة الإعمار، كما تعزز الحرب في غزة ولبنان جهود بشار الأسد للخروج من دائرة النبذ”.

وكانت الإمارات قد حذرت الحكومة السورية بدمشق من التدخل في الحرب الدائرة بين حماس وإسرائيل، أو السماح بشن هجمات على “إسرائيل” من الأراضي السورية، بحسب ما نقل موقع أكسيوس الأميركي عن مصادر مطلعة على الجهود الدبلوماسية الإماراتية، في 9 من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

وبحسب الموقع وجه المسؤولون الإماراتيون رسائلهم إلى شخصيات رفيعة المستوى من النظام وأطلعوا إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على اتصالاتهم مع السوريين، وكانت واشنطن قد حذرت إيران من استهداف قواتها الموجودة في سوريا مع تصاعد العداون على غزة.

وقالت مصادر سياسية لبنانية رفيعة لتلفزيون سوريا في أيار/مايو الماضي، إنّ النظام يوحي في أروقة الجامعة العربية ولجانها أنه قرر التمايز عن الموقف الإيراني وسيعمل على تخفيف الحضور الإيراني والعمل على إعادة التموضع والحضور للوجود الإيراني في مختلف المناطق السورية والطلب بسحب الميليشيات غير النظامية من مداخل المدن، بحسب تقرير الموقع الإعلامي السوري المعارض.

وتشير المعلومات إلى أن الدبلوماسيين التابعين لوزارة الخارجية والمغتربين بدمشق، يشدّدون في كل لقاءاتهم أنهم لم يعودوا جزءاً مباشراً من محور الممانعة، وأن النظام لا يتوافق مع المنطلقات الفكرية لحركة حماس وأنه ملتزم بمبدأ فصل الساحات بدليل أن سوريا لم تنخرط في المعركة.

أما غربياً، فيسعى النظام إلى استغلال الحرب الدائرة كفرصة لإعادة العلاقات مع الغرب، ويطمح إلى عملية تطبيع مماثلة لما حدث مع بعض الدول العربية.

وقال مصدر دبلوماسي أوروبي لـ”تلفزيون سوريا”، في نيسان/أبريل الفائت إن رئيس المخابرات الرومانية زار سوريا والتقى الرئيس بشار الأسد ومدير المخابرات السورية حسام لوقا.

وأضاف الدبلوماسي الأوروبي، طالباً عدم الكشف عن اسمه، أن رئيس المخابرات الرومانية حمل معه رسالة مشتركة من بلاده ومن قبرص واليونان وإيطاليا تشير إلى حرص هذه الدول على إعادة الاتصال مع النظام بسبب قلقها من موجات اللاجئين والخوف من “الإرهاب”.

وبدأت حكومات أوروبية تتذرع بأزمة اللاجئين، حديثاً سرياً مع النظام على مستوى الاستخبارات، مع تركز الاهتمام الدولي على أوكرانيا وغزة، في حين أصبح نظام الأسد وسوريا صراعاً منسياً إلى حد ما.

وفي خضم العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، أقر الأسد بوجود لقاءات عرضية مع الولايات المتحدة من دون التوصل إلى شيء، بحسب وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) في 21 من نيسان/أبريل 2024.

ورداً على سؤال حول ما إذا كانت هناك فرصة طويلة الأمد للحوار مع الغرب، قال الرئيس السوري: “هناك دائما أمل: حتى عندما نعرف أنه لن تكون هناك نتائج يجب أن نحاول”، لأن “السياسة هي فن الممكن”.

إسرائيل تقصف في العمق

ومن المرجح أن أي ضربات تستهدف قوات النظام، في حال اصطدامها بـ إسرائيل، من شأنها أن تضعف الأسد نفسه، مما يشكل تهديداً مباشراً لمستقبله في السلطة.

وقد تعرضت مواقع تابعة لقوات النظام والميليشيات الإيرانية في محافظتي حمص ودير الزور لقصف جوي، ليلة السبت/الأحد الماضية، وهو الثاني من نوعه خلال ساعات.

وذكرت صفحات مقربة من الميليشيات الإيرانية في سوريا أن طائرة مسيّرة إسرائيلية نفذت هجوماً على موقع في منطقة القصير بريف حمص الجنوبي، في حين قالت مصادر محلية إن الغارة استهدفت سيارة يُعتقد أنها تابعة لـ”حزب الله”.

ويُشار إلى أن إسرائيل كثّفت عقب شن العدوان على لبنان من غاراتها التي تستهدف بشكل خاص قيادات ومواقع لـ”حزب الله”، إذ شنت الأسبوع الفائت عدة هجمات أسفرت إحداها عن مقتل حسن جعفر قصير، صهر حسن نصر الله، في منطقة المزة فيلات غربية في دمشق.

وشنت طائرات إسرائيلية غارات على الطريق الدولي بين معبري جديدة يابوس والمصنع على الحدود السورية اللبنانية، ما أسفر عن قطع الطريق في الاتجاهين.

وفي دير الزور، أفادت وكالة “سبوتنيك” الروسية بسماع دوي انفجارات ناجمة عن استهداف طائرة مسيّرة تابعة لقوات التحالف الدولي مواقع في منطقة عياش بالريف الغربي، مضيفة أنه لا توجد معلومات عن حجم الأضرار.

استثمار النزوح العكسي إلى سوريا

حذّر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، أخيرا، من تأثير تصاعد الصراع الإقليمي على سوريا، بما في ذلك استمرار الضربات الإسرائيلية.

وفي بيان له، جدد المبعوث الأممي دعوة الأمين العام للأمم المتحدة من أجل وقف إطلاق النار في غزة، ووقف الأعمال العدائية في لبنان، مشيراً إلى أن ذلك يأتي “بعد أن حذر مراراً وتكراراً من تداعيات تصعيد الصراع الإقليمي على سوريا والسوريين”.

وأعرب بيدرسن عن “قلقه العميق” إزاء الارتفاع الحاد في التوترات في المنطقة في الأيام الأخيرة، بما في ذلك استمرار الضربات الإسرائيلية على سوريا.

وأكد على “هشاشة وضع عشرات الآلاف من السوريين، الذين تم تهجيرهم عدة مرات، والذين يفرون مرة أخرى طلباً للنجاة، يواجهون موجات جديدة من المعاناة”.

في سياق ذلك، حذّر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” من تأثير استمرار الأعمال العدائية في المنطقة على سوريا، مطالباً جميع الأطراف باحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي.

وفي تقريره اليومي، ذكر “أوتشا” أن الغارات الإسرائيلية على دمشق، الثلاثاء، كانت على بعد نصف كيلومتر من عدة مكاتب للأمم المتحدة، وأسفرت عن مقتل مدنيين في دمشق، كما سقط صاروخان على بعد 120 متراً من مكاتب الأمم المتحدة في دمشق.

وأشار إلى الهجوم الذي طال المناطق المحيطة بالعديد من المعابر الحدودية في محافظتي حمص وريف دمشق، موضحاً أن أحدها يقع على بعد كيلومتر واحد من فرق الأمم المتحدة وشركائها التي تستجيب لتدفق العائلات السورية واللبنانية العابرة إلى سوريا.

وأضاف التقرير أن الغارات الجوية الإسرائيلية على محافظتي درعا والسويداء جنوبي سوريا، الأربعاء، أدت إلى حدوث اضطرابات مؤقتة في بعض الأنشطة الإنسانية.

ويتمتع النظام بقدرته على استغلال الكوارث، على غرار ما حدث عقب زلزال شباط إذ انهالت عليه المساعدات الإنسانية، والتي كانت باباً للتطبيع، وهو ما سيحاول استغلاله مع تزايد توافد اللاجئين السوريين والنازحين اللبنانيين الفارين من القصف الإسرائيلي.

ووفقا للسلطات اللبنانية، عبر 235 ألف شخص الحدود بين البلدين، بما في ذلك 82 ألف لبناني و152 ألف سوري، في الفترة ما بين 21 أيلول/سبتمبر ويوم الخميس 3 تشرين الأول/أكتوبر. بالإضافة إلى ذلك، غادر حوالي 50 ألف شخص من مطار بيروت، بما في ذلك عشرة آلاف سوري، وفر 1060 شخصا أيضا عن طريق البحر.

ما مصير استراتيجية “الدفاع الأمامي” الإيرانية؟

قدرت دراسة بعنوان (شبكات التسلل الإيرانية في الشرق الأوسط) نُشرت في تشرين الثاني/نوفمبر 2019 إجمالي إنفاق إيران على ميليشياتها في سوريا والعراق واليمن بحوالي 16 مليار دولار سنويا، في حين تنفق طهران حوالي 700 مليون دولار سنويا لدعم حزب الله اللبناني، الذي يشكل خط الدفاع الأول لمواجهة إسرائيل شمالا، وهو الذي يواجه اليوم حربا إسرائيلية شرسة عقب اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله، وتركه وحيدا في الساحة.

وبحسب المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) فإنّ الأهمية الاستراتيجية لإيران عبر شبكاتها وميليشياتها تتمثّل بـ: استمرارية الممر البري من طهران إلى بيروت، والسيطرة على شواطئ البحر المتوسط، وعقد اتفاقيات مع النظام السوري لعقود قادمة، والسيطرة على قطاعات الصحة والكهرباء والغذاء والتمويل، وتوسيع نطاق الدعم الإيراني “الاستشاري والمالي والعسكري” إذ قدمت إيران لنظام الأسد، بحسب وثيقة صادرة عن الشؤون الرئاسية الإيرانية سربتها جماعة “خلق” المعارضة، ديونًا تحت اسم الدولة السورية قدرت بـ 50 مليار دولار، شملت صفقات سلاح، وقروضا مالية، وخطوط ائتمان نفطية. وكان من ضمن التسريبات مبادئ اتفاقية “الاستراتيجية الشاملة” التي وقعها الرئيس رئيسي قبل وفاته في أثناء زيارته لسوريا عام 2023 مع بشار الأسد. وتضمنت الاتفاقية أن 18 مليار دولار من الديون سيتم استردادها على شكل اتفاقيات واستثمارات اقتصادية لطهران على الأراضي السورية.

وعلى الرغم من تعدّد النقاط والقواعد الإيرانية بسوريا، إلا أنّ محافظة دير الزور تعد أهمّها لأسباب متعددة إذ تشكل الجسر الرابط للميليشيات الإيرانية بين سوريا والعراق في محيط نهر الفرات، ولذلك في حال ضعفت أو فقد الإيرانيون هذه النقطة سيكون من المستحيل العثور على ممر من طهران إلى ساحل البحر المتوسط، خاصة مع احتفاظ الولايات المتحدة بوجود عسكري في قاعدة “التنف”.

وتشكل لبنان وسوريا ساحتين مركزيتين لاستراتيجية “الدفاع الأمامي” الإيرانية، إلا أن حياد النظام أحدث خرقاً في هذه الاستراتيجية، على المستوى العسكري والأمني، خاصة مع اتهام طهران النظام بتسريب معلومات أدت إلى اغتيال قادة كبار في الحرس الثوري على الأراضي السورية، وقصف القنصلية في دمشق.

كذلك ارتدت حرب غزة على القواعد الأميركية شمال شرقي سوريا، إذ أصبحت أهدافا للميليشيات الإيرانية، ويشير معهد تشاتام هاوس إلى أن الانسحاب الأميركي من سوريا لن يكون خيار سهلا لأي إدارة أميركية عقب حرب غزة وفي المستقبل القريب.

ومع تزايد خطر الحرب بين إيران من جهة وإسرائيل والولايات المتحدة من جهة أخرى، تزايدت أهمية سوريا ولبنان باعتبارهما مصالح استراتيجية إيرانية أساسية. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد زار لبنان ولاحقا دمشق في زيارة غير معلنة، إذ التقى ببشار الأسد، وخرج الطرفان بتصريحات “عامة” عن الرد الإيراني ونجاعته واستعداد طهران للمواجهة، بعد أن أمّ المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي صلاة الجمعة وإلى جانبه بندقية كتقليد على محاربة الأعداء.

وقال الباحث في معهد الشرق الأوسط، الدكتور سمير التقي، لتلفزيون سوريا إن هدف الزيارة هو لملمة تحالف “المقاومة” بسبب التصدعات الحتمية التي حدثت فيه.

ومع تهديد إسرائيل بضرب طهران في عقر دراها، تنظر الأخيرة إلى تحالفاتها في سوريا ولبنان باعتبارها حجر الزاوية لمواجهة محاولة عزلها قبل التفرغ لها، فهل تعيد الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة ولبنان إشعال الصراعات الإقليمية الكامنة في الساحة السورية وتعيد النظام السوري إلى المحور المشتعل؟

You Might Also Like

من هو «حزب العمال الكردستاني» الذي أعلن حلّ نفسه مؤخراً؟
الآلية القانونية والسياسية للعقوبات الأمريكية على سوريا: من الفرض إلى الرفع!
ما وراء الشاشة: كيف تُشعل جيوش رقمية الصراع الطائفي في سوريا؟
لا تحتاج سوى 5 دقائق.. سوريا تعرض «صفقة تاريخية» على ترامب!
وساطة إماراتية تفتح قناة سريّة بين دمشق وتل أبيب.. ما القصة؟!
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article الجعفري يستبعد لقاء أردوغان – الأسد على هامش قمة “بريكس”.. ويتحدث عن شروط سورية
Next Article رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

كاريكاتير: ضعف العرب!

msaad37222
msaad37222
14 ديسمبر 2023
منذر خدام: العقوبات الاقتصادية وتأثيرها على الشعب السوري
ما هي مهام مجلس الإفتاء الجديد في سوريا؟!
أسعار الأدوية تزيد معاناة المرضى جنوب سوريا
الحكومة السورية تعيد تأهيل مشروع زراعي ضخم في البوكمال

قد يعجبك أيضاً

الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي

الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي

11 مايو 2025
الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟

الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟

10 مايو 2025
البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

7 مايو 2025
الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

7 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X