باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: سميرة المسالمة: عن حسن نية الأسد وبدهية بقائه
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > سميرة المسالمة: عن حسن نية الأسد وبدهية بقائه
مقالات

سميرة المسالمة: عن حسن نية الأسد وبدهية بقائه

11 أكتوبر 2021
24 Views
SHARE

الاثنين 11 تشرين الأول/أكتوبر 2021

ترافق دورة اجتماعات اللجنة الدستورية السورية في جنيف الأسبوع المقبل متغيراتٌ في أدوار دولية وإقليمية، لمصلحة النظام السوري على حساب مكانة كيانات المعارضة ودورها المعترف فيها أممياً، ما يجعل مساحة الحرية المتاحة لحركة اللجنة، بشقّها المعارض، تضيق يوماً بعد يوم، مع توسّع دائرة القبول الدولي لإعادة تعويم نظام بشار الأسد، لتبقى اجتماعاتها شكليةً نفعيةً خارج سياق الفعل الحقيقي المنصوص عليه في قرار تشكيلها، والذي اختصر الحل السياسي للصراع في سورية بما يمكن أن يحقّقه دستور جديد وفق قرار مجلس الأمن 2254، الذي ينصّ على مرحلة انتقالية، وانتخابات رئاسية وبرلمانية.

ومع أهمية أن تعود قضية الصراع السوري إلى “سباق” الأخبار الدولية، ولو عبر نافذة اجتماعات اللجنة الدستورية المشتركة التي لا يمكن، في هذا التوقيت، أن تعني عودتها تحقيق أي خطوة عملية في تغيير الدستور السوري المأمول لمصلحة الانتقال السياسي، فإن الإصرار الروسي على عقدها، والتأييد الأميركي لها مع التنازل عن أي دور له فيها، يجعل من الاجتماع بوابةً جديدةً لإعلان تجديد الولايات المتحدة تمديد فترة ولاية روسيا على ملف القضية السورية، إلى أن تستوضح معالم طريق التفاوض مع إيران على ملفها النووي، وترك المساحة للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في تحديد نوع الحل السياسي وكيفيته، وقد بدت معالمه تتضح مع دخول الأردن قطار التطبيع مع النظام السوري، وإعلانه بقاء الأسد حقيقة يجب التعامل معها ضمن معطيات استحقاقات الحل المنشود. أي أن أهمية اجتماعات اللجنة تقع اليوم في قدرتها على التعاطي مع بدهية قدّمها ملك الأردن عبد الله الثاني، بعد لقائه الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي شكر الملك على الدور الحيوي الذي يلعبه في الشرق الأوسط. وتتمحور البدهية في صياغة تعديلات تُبقي حق الرئيس السوري بشار الأسد في البقاء على رأس السلطة التي يمنعه منها دستور 2012 المعمول به، وليس المعارضة أو الحرب أو حتى الجيوش التي تنتهك سيادة دولته، حيث يستنفد فرصة بقائه مع انقضاء فترته الرئاسية الثانية (الحالية) في 2028، ما يعني أن مسلّمة بقائه رئيساً لسورية تحتاج إلى جهود الجميع، ومنهم وفد المعارضة في اجتماعات اللجنة التي يجب الذهاب إليها “بحسن نية”.

من الصعب أن تأخذ المعارضة موقفاً موحداً ممانعاً لانعقاد اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف، وذلك لتداخل الإملاءات الدولية المفروضة على تنوّع وفدها، من ائتلاف إسطنبول، إلى منصّة القاهرة، وصولاً إلى منصة موسكو، واعتبارات أخرى لمعارضة دمشق، مع استذكار تصريح للمتحدّث باسم هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية، يحيى العريضي، أنه “في حال انعقاد جولة سادسة، لن تكون إلا بوجود توافق دولي والخروج بنتائج” أي أننا أمام حدثٍ جلل الأسبوع المقبل، الكشف عن طبيعة التوافقات الدولية بشأن الدستور السوري الجديد، وحقيقة النتائج التي ستخرج بها تلك الاجتماعات في دورتها السادسة. وقد لا يكون من الدبلوماسية أن نسأل عن الضمانات المقدّمة من المجتمع الدولي للاستمرار في اجتماعات عبثية.

هل سيكون على السوريين قبول ترجمة جديدة للقرار 2254 في ما يتعلق بالمسألة الدستورية، كما كان الحال مع شروط بناء الثقة للذهاب إلى اللجنة الدستورية، أو حتى قبول التفاوض، وهل من ضمن حسن النية التي يطالب بها المجتمع الدولي النظام السوري قبوله فقط بالجلوس إلى وفد المعارضة؟ من دون أي ضغط يمكن أن تمارسه هذه الدول لتكون “حسن النية” تعني إنجاز دستور حضاري، يحصّن مبدأ تداول السلطة ويتوافق وقيم المواطنة والعدالة وحقوق الإنسان؟

لا يمكن التعويل على أن الاجتماعات قادرة على إنجاز مكسب سياسي لمصلحة المعارضة السورية، في وقت خسرت فيه هذه المعارضة كل أدواتها التفاوضية من واقع عسكري إلى مكانة شعبية تمثيلية، وحتى الحاضنة الدولية للقضية السورية. لقد فشلت اللجنة المشتركة في تحديد معالمها منذ إعلان الأمم المتحدة عن تشكيلها في سبتمبر/أيلول 2019، على الرغم من كل الضغوط الدولية التي أسهمت في تأسيسها، ودعمت اجتماعاتها المتهالكة للحيلولة دون إعلان وفاتها، على الأقل من جهة النظام الذي لم يعلن شرعيتها، ولم يقبل أن يَنسب وفدَه إلى حكومته، مكتفياً بوصفه “المدعوم من الحكومة” ليبقى شقّ اللجنة الدستورية من جهة النظام خارج التسمية الرسمية. ومن جهة أخرى لم تعترف دمشق بالشق المقابل لوفدها المدعوم منها، وأبقت على تسميته “وفد تركيا” لتنزع عنه صفة وفد المعارضة السورية.

استطاعت الأمم المتحدة أن تمرّر خلال عامين خمس جولات تفاوضية، جمعت فيها أعضاء اللجنة الدستورية، بأقسامها الثلاثة المحسوبة على النظام والمعارضة والمجتمع المدني المنقسم بينهما، وانتهت إلى “لا نتيجة”، سواء على صعيد صياغة المبادئ، أو النصوص الدستورية، أو حتى الاتفاق على منهجية واضحة أو جدول أعمال للاجتماعات، على الرغم مما يقال إنهم أنجزوا فعلياً تلك المنهجية.

وقد جرت كل تلك الإخفاقات، في وقت كانت المعارضة السورية لا تزال تحظى فيه بدعم دولي (إعلامياً على الأقل) بينما كان النظام يتقوقع ضمن علاقاته المحدودة بين روسيا وإيران والصين، أي أن النظام المحاصر بالعزلة آنذاك من أصدقاء المعارضة الدوليين، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة، استطاع تمرير مخطّط كسب الوقت، وإهدار الجهود الدولية، وتمييع اجتماعات اللجنة الدستورية، وتصفير نتائجها لمصلحته خلال عامين، فهل سيكون على بشار الأسد أن يتخلّى عن مكاسبه العسكرية والدبلوماسية تحت مسمّى “حسن النية” في وقت أسقطت فيه دول عديدة “برقع” المقاطعة تحت جناح الصمت الأميركي، وعلو هدير مصالح روسيا المتقاطعة مع دول الجوار جميعها، وفي مقدمتها دولة الاحتلال الإسرائيلي؟

المصدر: العربي الجديد

  • سميرة المسالمة كاتبة سورية

مقالات أخرى للكاتبة

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أمريكاإيرانالأردنالأزمة السوريةالائتلاف الوطنيالحرب السوريةالحل السياسيالرئاسة السوريةالرئيس السوريالرصد الإعلاميالصراع على سورياالعربي الجديدالقرار 2254اللجنة الدستوريةالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريانتخاباتبشار الأسدتركياتطبيعجنيفدستور 2012روسياسميرة المسالمةسورياسوريا اليومعبد الله الثانيمنصة القاهرةمنصة موسكوهيئة التفاوض
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article “مؤسسة ضمان مخاطر القروض” تجهز لكفالة مشاريع الطاقات البديلة في سوريا
Next Article الحكومة الإسرائيلية “ستغير وجه الجولان” السوري المحتل بمضاعفة عدد المستوطنين

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

ذوو مفقودين لدى داعش في البادية السورية يجوبون المقابر الجماعية

msaad37222
msaad37222
17 أغسطس 2021
“خطة عمل” بين الأمم المتحدة و”الجيش الوطني السوري” المعارض لمنع تجنيد الأطفال
فيفا تدرس إعادة روسيا للبطولات الكروية الرسمية
صحيفة عبرية تكشف عن جهود إسرائيلية لدعم سيطرة الأسد على كامل سوريا
وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية تحظر استيراد 20 سلعة

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X