باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: باحث: السوريون ضرورة للاقتصاد التركي
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > اقتصاد > باحث: السوريون ضرورة للاقتصاد التركي
اقتصاد

باحث: السوريون ضرورة للاقتصاد التركي

31 أغسطس 2021
23 Views
SHARE

الثلاثاء 31 آب/أغسطس 2021

سوريا اليوم – متابعة

قال باحث اقتصادي عربي إن السوريين المقيمين في تركيا أصبحوا ضرورة للاقتصاد التركي، وإن أحاديث ترحيلهم تدخل في إطار الدعاية الإعلامية التي تمارسها أحزاب المعارضة التركية لأسباب انتخابية.

وأوضح الباحث المصري “أحمد ذكر الله” في تقرير نشرته صحيفة “العربي الجديد” أن معاملة الجالية السورية في تركيا “كجزء لا يتجزأ من مكونات الشعب التركي، ولا سيما في مجال الخدمات الأساسية، والصحية على وجه التحديد” قد أدى إلى ضغط كبير وسبب بعض الإرباك لمرافق الدولة التركية وبعض مؤسساتها “وهو الأمر الذي أدى إلى تشريع قوانين جديدة والتغاضي عن تنفيذ بعض القوانين القائمة”.

وعلق “ذكر الله” على سلسلة “التصعيدات المعتادة ضد السوريين في كل انتخابات تركية، حيث تعلو الأصوات المنادية بإعادتهم إلى بلدهم”، قائلاً إن “المفاجأة أن المواطنين الأتراك البسطاء بدأوا يتصدون لهذه الموجة من خلال مواجهات كلامية حادة ضد من يتفوه بأي كلمة ضد الأجانب والسوريين، وبدأ البسطاء الانتقال من مشاعر الأخوة والعاطفة والتضامن الإنساني، إلى لغة الاقتصاد والأرقام، موضحين أن أعمالهم مهددة بالتوقف التام في حال غياب هؤلاء السوريين، الذين باتوا يشكلون ضرورة للاقتصاد التركي”.

وأشار الكاتب المصري إلى دراسة نشرها “مركز الحوار السوري” عن التأثير الكبير للعمال السوريين بسوق العمل التركي، والإسهامات الكبيرة التي قدموها خلال السنوات الماضية، إذ تشير الدراسة إلى أن حركة لجوء السوريين إلى تركيا أسهمت في انتقال شريحة واسعة من اليد العاملة السورية إلى سوق العمل التركي الرسمي وغير الرسمي، حتى أضحت اليد العاملة السورية تشكل 2.9% من إجمالي حجم العمالة في سوق العمل، وفقاً لإحصائيات الحكومة التركية.

وتنوع تركز الأيدي العاملة السورية في العديد من القطاعات، خاصة الورش الصناعية والملابس والأحذية التي استوعبت ما يزيد على نصف العمالة السورية، تليها الإنشاءات، ثم الشركات والمحلات التجارية، ثم الأعمال الحرة، ثم المطاعم والمخابز، وتتوزع البقية في قطاعات عمل متفرق، كصيانة السيارات، والعمل في نقل الفحم وبيعه، والزراعة والإعلام والتعليم وغيرها بنِسَب بسيطة.

وتركز عمل معظم الأيدي العاملة السورية في سوق العمل غير الرسمي، حيث يعمل 90% منها بشكل غير نظامي ودون تراخيص عمل رسمية، رغم عدم وجود أي عائق قانوني لاستصدار هذه التراخيص؛ إلا رغبة أرباب العمل في التهرب من دفع التأمينات الاجتماعية، في محاولة لتخفيض تكلفة الإنتاج.

وسبّب العمل في القطاع غير الرسمي تعرّض العمالة السورية لحالة من الاستغلال، سواء من أرباب العمل السوريين أو الأتراك؛ إذ تشير النتائج إلى أن 92% من العمال السوريين يعملون أكثر من 8 ساعات عمل يومياً (45 ساعة عمل أسبوعياً)، بينهم 59% يعملون لما يزيد على 65 ساعة أسبوعياً، دون الحصول على تعويض مالي يتناسب مع العمل الإضافي، أو الحصول على حد مقبول من الإجازات أو الحقوق القانونية.

ورغم هذه الظروف الصعبة، فإن 75% منهم يتلقون رواتب أقل من الحد الأدنى للأجور، على الرغم من انتماء 87% من هذه العمالة للشريحة العمرية الشابة بين 18-30 عاماً، ويوجد كذلك عمال مؤهلون “أكثر من المطلوب” من حملة الشهادات الجامعية بنسبة 20% من إجمالي العاملين السوريين، يعملون في مِهن منخفضة الكفاءة وفي غير اختصاصاتهم، وهو ما يسبب خسارة مضاعفة؛ أولاً لعدم الحصول على تصريح عمل، ثم لعدم الاعتراف بشهاداتهم، وأخيراً لحصولهم على أجور أقل من السائدة في سوق العمل، بحسب ما ينقل الكاتب.

وأضاف: يمكن القول إن العمالة السورية أفادت في تعظيم أرباح القطاع غير الرسمي في تركيا نتيجة لانخفاض الرواتب، ودعمت العديد من القطاعات الاقتصادية الأخرى، واعتمد عليها التوسع الملحوظ للاقتصاد التركي خلال الآونة الأخيرة، كذلك كانت ارتباطاتهم وعلاقتهم بالدول العربية المختلفة منفذاً هاماً لاقتحام المنتجات التركية لهذه الأسواق.

لم يتوقف الأمر عند العمالة، فقد أشار وزير التجارة التركي في كانون الثاني/يناير 2020، إلى أن عدد الشركات المملوكة لسوريين في تركيا، بلغ 13.880 شركة، بنسبة 2% من الشركات المملوكة للأجانب في البلاد، برأسمال 4 مليارات ليرة (نحو 480 مليون دولار)، وأن أغلب تلك الشركات تعمل في مجالات البناء، والمنتجات الغذائية، والملابس واستئجار العقارات، كذلك إن إجمالي حجم رأسمال الشركات الأجنبية في تركيا يقدر بنحو 151 مليار ليرة (نحو 18.2 مليار دولار).

وقد تحول السوريون من لاجئين إلى شريحة مجتمعية هامة من الشرائح داخل المجتمع التركي، فبعضهم الآن رجال أعمال وأصحاب رؤوس أموال، وعمال يفيدون ويستفيدون، وفي مطلع العام الحالي أشارت ساري أيدن، النائبة عن حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، ورئيسة الرابطة الدولية للهجرة واللاجئين، إلى أنه حتى تشرين الأول/أكتوبر 2020 أسهم رجال الأعمال السوريون في توفير 100 ألف وظيفة، واستثمروا 3.5 مليارات دولار في سبع سنوات.

وعلى الجانب الآخر، توسع السوق التركي الداخلي بصورة كبيرة نتيجة إضافة طلب 4 ملايين سوري يعيشون على الأراضي التركية، وهو ما سبّب التوسع الإنتاجي الكبير، مصاحباً انخفاض تكلفة الإنتاج بسبب الأجور المنخفضة.اقتصاد عربي

وختم “ذكر الله” تقريره بالقول: “تشير الأرقام الاقتصادية السابقة إلى فوائد اقتصادية متعددة للوجود السوري على الأراضي التركية، وما تروجه أحزاب المعارضة قد يبدو مستحيلاً على أرض الواقع. فمن سيرحل من السوريين؟ هل رجال الأعمال المحميون بقوانين الليبرالية العالمية أم العمال سند وعماد الاقتصاد غير الرسمي وآلاف الورش والمصانع التركية الصغيرة؟”، وأكد أن على حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم أن يزيد من تقديم الأرقام والإحصاءات التي تدحض “ادعاءات” المعارضة التركية.

You Might Also Like

مصفاة بانياس تعود للعمل بعد توقف دام 4 أشهر
وزن ربطة الخبز: استراتيجية للحفاظ على المخزون أم خسائر اقتصادية؟
دولارات مزوّرة تغزو العاصمة دمشق وتربك التجار والصرافين
رويترز: المصرف المركزي السوري يحتفظ بـ26 طناً من الذهب
المواطن السوري يرزح تحت الضرائب دون الحصول على الخدمات!
TAGGED:أسواقالأزمة السوريةالأسواقالاقتصاد التركيالحرب السوريةالحل السياسيالصراع على سوريااللاجئون السوريونالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريباحثونبطالةسورياسوريا اليومعمالةعودة اللاجئينلاجئون سوريونمراكز دراساتمغتربون
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article كاريكاتير: تنظيف الفيول المتسرب للساحل السوري
Next Article قبرص التركية: التسرب النفطي من سوريا يعود نحو السواحل السورية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

دمشق: الاحتلال الأمريكي يخرج الحبوب والنفط السوري المسروق إلى شمال العراق

msaad37222
msaad37222
11 مايو 2021
عزوف أكثر من نصف المربين عن تربية الفروج في حمص
كورونا “آخر ما يقتل” في سوريا رغم طرقه أبواب دمشق مجدداً
أردوغان: مجلس الأمن خيب الآمال بشأن سوريا وتركيا لن تتحول إلى مخيم للاجئين
عبيدة نحاس: «التدين الشامي» هوية سورية… والديمقراطية قادمة دون محاصصة

قد يعجبك أيضاً

شركة حوالات تغلق فرعها في دمشق بعد تهديدات إسرائيلية

14 نوفمبر 2024

حكومة دمشق ترفع سعر المازوت المدعوم بنسبة 150 بالمئة

31 أكتوبر 2024

اقتصاد الظل يبتلع الاقتصاد الرسمي في سوريا

23 أكتوبر 2024

توقف معملي السكر والخميرة في حمص عن العمل

20 أكتوبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X