باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: منير الربيع: الطريق إلى دمشق.. ميقاتي يختار المسار الأردني
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > منير الربيع: الطريق إلى دمشق.. ميقاتي يختار المسار الأردني
مقالات

منير الربيع: الطريق إلى دمشق.. ميقاتي يختار المسار الأردني

6 أكتوبر 2021
17 Views
SHARE

الأربعاء 6 تشرين الأول/أكتوبر 2021

محتويات
الأردن والأسدالسياسة الخليجيةإذابة الحدود

لا بد للبنان من مراقبة التطورات الطارئة بين بعض الدول العربية وسوريا. دشّن الانفتاح الأردني على دمشق طريقاً سياسياً جديداً في المنطقة، لا سيما بعد الاتصال بين رئيس النظام بشار الأسد والملك الأردني عبد الله الثاني. لبنان، ومنذ تشكيل الحكومة، يعمل باحثاً في كيفية إعادة العلاقات مع سوريا، واستكمال المسار الذي ابتدأته حكومة حسان دياب.

ويعتبر ميقاتي نفسه مدعوماً من الأردن. وهو قبل نجاحه بتشكيل الحكومة، كان يراهن على فحوى زيارة الملك عبد الله إلى واشنطن ولقائه الرئيس الأميركي جو بايدن. وحسب ما تشير المعلومات، فإن ميقاتي طلب في الفترة الأخيرة من نائبه سعادة الشامي القيام بتنسيق دائم مع الأمين العام للمجلس الأعلى اللبناني السوري، نصري الخوري. وهذا مؤشر بحدّ ذاته على مسار العلاقة.

الأردن والأسد

من ناحية الشكل على الأقل، يبدو أن الأردن هو المبادر إلى مثل هذه الخطوات، وبناء على تنسيق مع الإدارة الأميركية. خصوصاً أن الملك عبد الله الثاني هو الرئيس العربي الوحيد الذي التقى الرئيس الأميركي جو بايدن. وهناك من يعتبر أن أميركا تهتم إلى حدّ بعيد بالوضع في الأردن. وكل الاتفاقات التي تحصل، هدفها استفادة عمّان من مردودها المالي، خصوصاً من خلال اتفاق تمرير الكهرباء الأردنية إلى لبنان والغاز المصري. وهو ما يحتم تنسيقاً مع دمشق.

يضاف ذلك إلى حجم تصاعد العمل على خط التنسيق السوري مع الدول العربية. فبعض الدول العربية التي تبدي حماستها لذلك، تعود إلى فكرة قديمة طرحت سابقاً، وهي أن تجديد العلاقة مع النظام السوري هدفه تطويق النفوذ الإيراني وإضعافه. ولكن كل هذه التجارب حتى الآن أثبتت فشلها، خصوصاً أن إيران كانت حاضرة بقوة بكل مفاصل البنية السورية سياسياً ومؤسساتياً وأمنياً ومالياً وجغرافياً وديمغرافياً.

ثمة سؤال آخر يُطرح، وهو ما مدى قدرة بشار الأسد على التمايز عن الموقف الإيراني؟ وهل هذه الفكرة مطروحة في الأساس؟ الوقائع تشير إلى أن الأسد يفتقد لكل مقومات السيطرة على الوضع السوري العام، لا في الجوانب الأمنية والعسكرية ولا في الجوانب المالية والاقتصادية. فيما الأزمات تتفشى في المجتمع السوري بشكل عمودي وأفقي. وهو واقع أصبح الوضع اللبناني يشبهه إلى حدّ بعيد.



السياسة الخليجية

أما بحال كان الانفتاح على دمشق من بوابة التسليم بالانتصار الإيراني في سوريا، كما كان هذا الإنتصار في لبنان، فيعني أن أي دعم سيتلقاه النظام السوري سيكون عبارة عن توفير دعم للنفوذ الإيراني على الأراضي السورية. وهو بحد ذاته سينعكس على الوضع في لبنان، والذي يستعجل حزب الله فيه إعلان انتصاره. وهنا يظهر الموقف الخليجي الواضح برفض التعاطي مع الملف اللبناني وإدارة الظهر له، وعدم الموافقة على تدفق أموال واستثمارات إليه، وبالتالي، عدم تغيير هذه السياسة يعني غياب البدائل العربية، وتأكيداً على رفض النفوذ الإيراني.. إلا إذا كان هناك وجهة نظر جديدة تُطرح وتتعلق بأن يتم تكريس الاعتراف بالنفوذ الإيراني في لبنان وسوريا معاً، مقابل تحسين الوضع في ملفات معقدة أكثر، لا سيما الوضع في اليمن، والبحث عن تسوية هناك. وهنا لا بد من الدخول إلى مسار الحوار الإيراني السعودي في العراق، وإمكانية البحث عن مقايضات. وهنا، لا بد من التذكير أن تحريك الإيرانيين للحوثيين في اليمن تصعيدياً حصلت في أعقاب استشعار الخناق الكبير في سوريا، فكان فتح ملف اليمن نوعاً من الردّ على الاختناق في سوريا. وبحال كان لا بد من الوصول إلى تسوية حول اليمن، فقد تفتح الطريق أمام تسوية في سوريا.

إذابة الحدود

هناك قناعة بأن الأسد غير قادر على الخروج من مظلة النفوذ الإيراني. فهو يعتبر أن الإيرانيين إلى جانب الروس هم أصحاب الفضل في بقائه، فيما قد يتوهم أنه قادر على لعب دور والده في موازنة العلاقة بين إيران من جهة ودول الخليج من جهة أخرى. لا يمكن للبنان أن يكون بعيداً عن مسار كل هذه التطورات، خصوصاً بعد نشاط حزب الله الكبير في إذابة الحدود، وإعادة تكريس منطق وحدة المسار والمصير، وصولاً إلى إدخال النفط الإيراني إلى لبنان. وبالتالي، فإن أي اتفاق لا بد له أن يشمل لبنان، سواء تم الوصول إلى إتفاق إيراني سعودي، أم بحال استمر الخلاف، مع كل انعكاساته على مسار الانهيارات الاقتصادية والمالية المستمرة.

المصدر: المدن

  • منير الربيع كاتب لبناني

مقالات أخرى للكاتب

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:إيرانالأردنالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالنظامالنظام السوريحزب اللهخط الغاز العربيسورياسوريا اليوملبنانمنير الربيعنجيب ميقاتي
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article أنقرة تعزز قواتها العسكرية على “خطوط التماس” جنوب إدلب
Next Article مشروع قانون سوري لفرض ضرائب وغرامات جديدة على القطاعات الخدمية والتجارية والسياحية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

واشنطن تمنح فرصة للإفراج عن صحفي أمريكي مخطوف في سوريا تنكر دمشق احتجازه

msaad37222
msaad37222
18 أغسطس 2022
ممدوح حمادة: سلطة الخطوط
إبراهيم حميدي: المأساة السورية.. قعرٌ لا قعر له
معارضون يتهمون النظام وروسيا بمجزرة في جبل الزاوية قبل مفاوضات أستانة
بيان مشترك من الدول الضامنة على هامش الجولة الخامسة للجنة الدستورية

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X