باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: منير الربيع: إيران التي تسير على الإيقاع السوري
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > منير الربيع: إيران التي تسير على الإيقاع السوري
مقالات

منير الربيع: إيران التي تسير على الإيقاع السوري

3 ديسمبر 2022
22 Views
SHARE

السبت 3 كانون الأول/ديسمبر 2022

في مراقبة تطورات الحركة الاحتجاجية داخل إيران، تتضارب توصيفات المراقبين. مما لا شك فيه أن الحركة الآخذة في التوسع قابلة للتطور أكثر لكنها في نفس الوقت مرجّحة للتعرض إلى كثير من العنف إلى حدود التشابه مع بعض السيناريوهات التي شهدتها الثورة السورية بعد أشهر على انطلاقتها. تتضارب القراءة الواقعية العقلية مع الحماسة العاطفية، ولكن بعد سنوات على الخيبات الكبرى لا مجال للانخراط  أكثر في بحور الآمال، خاصة أن عناصر كثيرة بدأت بالتداخل. ولكن في البداية لا بد من تسجيل ملاحظة أساسية أن أهم ما حصل في هذه التحركات والاحتجاجات أنها دخلت في مواجهة مع أساس وجوهر النظام برمزيته الدينية والفقهية.

دخل المتظاهرون الإيرانيون في حالة قطع شاملة مع الأساس الذي ارتكز عليه النظام وهو النظرية الدينية، فمشاهد الاعتداء على رجال الدين وعماماتهم هو الصورة الأوضح حول سعي الإيرانيين إلى مواجهة هذه الرمزية بخلاف ما كانت عليه الثورة الخضراء في العام 2009 والتي كانت ثورة من تحت سقف الولاية أو النظام، وذات نزعة إصلاحية فيه. أما اليوم فالمسار مختلف ويهدف إلى إسقاط النظام وإن لم تنجح عملية الإسقاط خصوصاً أن القوى الإيرانية النظامية قادرة على استخدام القوة لاستعادة زمام الأمور. إلا أن ما تحقق سيكون له عميق الأثر على المدى الأبعد خصوصاً أنه بالنظرة الجيوسياسية الواقعية لا فرص ولا إرادة خارجية لإسقاط النظام.

نقل مرشد الجمهورية الإسلامية علي خامنئي نقلة نوعية في مقاربته لهذه التطورات، موقفه الأخير الذي أطلقه حول العمق الاستراتيجي لإيران واتخاذ عدد من دول الشرق الأوسط كساحات لمواجهة المشروع الأميركي أو لإبعاده عن عمق إيران يمثل إشارة انطلاق إلى الأجهزة الأمنية والعسكرية الإيرانية لاستخدام القوة وقمع التحركات والاحتجاجات. هو موقف لا بد أن يكون له تداعيات كثيرة في المنطقة، انعكاساتها تصعيدية، وهذا يتبدى من خلال الزيارة السريعة التي أجراها قائد فيلق القدس إسماعيل قآني السرية إلى بغداد، ودمشق وبيروت وعقد لقاء مع مسؤولين في محور الممانعة بهدف وضع استراتيجية جديدة للمواجهة، كذلك كانت زيارة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى طهران ولقاؤه بالمسؤولين وعلى رأسهم خامنئي الذي أراد استعادة ربط الخيوط العراقية بقراراته سواء من خلال التحركات على الأرض، أو من خلال الحركة السياسية المرتبطة بالمسار الرسمي في العلاقات بين البلدين، أو من خلال حتى إيكال مهمة إعادة تجديد الحوار مع المملكة العربية السعودية لبغداد مجدداً.

جاءت التحركات الكبيرة في إيران على وقع حدثين أساسيين، الأول هو التوتر في العلاقات السعودية الأميركية على خلفية قرار أوبك بلاس بتخفيض إنتاج النفط وهو ما اعتبرته واشنطن موجهاً ضدها. والثاني هو التسريبات التي تحدث عنها الإعلام الأميركي نقلاً عن مسؤولين في البنتاغون حول استعداد إيران لتوجيه ضربات ضد أهداف حيوية في المملكة العربية السعودية، وسط قراءات تفيد بأن دولة قطر نجحت في تمديد هدنة اليمن بحكم الأمر الواقع وبقدرتها على التواصل مع مختلف الأفرقاء ولتمرير فترة مباريات كأس العالم، في حين هناك ترجيحات بأنه بعد انتهاء المونديال  سيعود التصعيد إلى اليمن ومنه باتجاه السعودية.

ملف التظاهرات الإيرانية إلى جانب ملف التهديد الإيراني بضرب السعودية تريدهما واشنطن كأوراق لأجل استعادة السعودية الآخذة بالتباعد عنها، فتسعى واشنطن إلى إغراء الرياض بالتنسيق حول هذه التطورات في مقابل تحصيل مكاسب نفطية خلال اجتماع أوبك بلس المقبل والوصول إلى صيغة لإعادة رفع إنتاج النفط. يأتي ذلك على وقع انخفاض كبير في أسعار النفط وهذا سيكون له تأثير كبير على الوضع في إيران، إذ إنه إلى جانب كل تطورات الحركة الاحتجاجية والواقع السياسي المأزوم، لا يمكن إغفال الجانب الاقتصادي والمالي، خصوصاً في ضوء انخفاض أسعار النفط والذي بحال استمر بالانخفاض ستكون انعكاساته أكثر سلبية على الداخل الإيراني. وهذا ما تراهن عليه واشنطن لاستقطاب السعودية إلى جانبها لزيادة إنتاج النفط وتخفيض أسعاره على قاعدة أن ذلك سيؤدي إلى تفاقم الأوضاع في إيران.

في المقابل، تتجهز إيران لتوسيع حملة القوة لديها لمواجهة التحركات، ولو اقتضى ذلك الاستفادة من جملة وقائع، أبرزها تحركات الأكراد والبلوش، وهذا سيعطي انطباعاً قومياً ودينياً للصراع، في سيناريو مشابه إلى حدود بعيدة للسيناريو السوري. إلا أن هذا الخيار يبقى آخر الخيارات في السلّم الإيراني لأنه في حال خرجت الأمور عن السيطرة يعني أن الضربات التي سيتلقاها النظام ستكون قوية وواسعة وسيكون لها الكثير من الآثار والتداعيات التي يسعى إلى تجنبها. كل هذه الحسابات الدولية والإقليمية المتضاربة والتي تتداخل حيال الملف الإيراني، كانت ماثلة في أذهان المتابعين والمواكبين للثورة السورية وآلية إجهاضها.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • منير الربيع كاتب لبناني

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أمريكاإعلام إيرانيإيراناستبدادالأزمة السوريةالاتفاق النووي الإيرانيالحرب السوريةالحرس الثوري الإيرانيالحل السياسيالرصد الإعلاميالسعوديةالصراع على سورياالعراقالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريحقوق الإنسانحقوق المرأةدكتاتوريةسورياسوريا اليومقمعقوات إيرانيةمظاهراتمنير الربيعموقع تلفزيون سوريانفط
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article لماذا أوقفت “قسد” تعاونها مع التحالف الدولي في سوريا؟
Next Article حسن النيفي: غياب الدور السوري عن السياقات السياسية للعملية العسكرية التركية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
مقالات

عبد الباسط سيدا: هل تكون سوريا قربان الصفقة الأوكرانية؟

msaad37222
msaad37222
15 ديسمبر 2021
مجموعة السبع ملتزمة بتنفيذ القرار 2254 في سوريا
الرئيس السوري يمنح نجاح العطار “وسام أمية الوطني ذا الرصيعة”
غيداء حسن: تأمين أم تعجيز؟
وكالة: مقتل 7 عناصر من “قسد” شرق سوريا

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X