باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: “كوكائين الفقراء” يجتاح مناطق سورية
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مجتمع > “كوكائين الفقراء” يجتاح مناطق سورية
مجتمع

“كوكائين الفقراء” يجتاح مناطق سورية

17 مايو 2021
19 Views
SHARE

الاثنين 17 أيار/مايو 2021

محتويات
“تربية الزبائن”الحكم الجنائي

سوريا اليوم – دمشق

بعد نحو شهرين من تعاطيها مادة “الكريستال ميث” المخدرة، وخسارتها كل ما ادخرته من مال وتدهور صحتها، دخلت ياسمين الأحمد (22عاماً)، وهو اسم مستعار لفتاة من مدينة تدمر وسط البادية السورية، في معركة نفسية انتهت بإقلاعها عن التعاطي.

بدأت قصة “ياسمين” بعد أن تمكنت إحدى صديقاتها، والتي كانت تتعاطى المادة المخدرة رفقة زوجها، من إقناعها بتعاطي الجرعة الأولى دون مقابل، لتبدأ بعدها مرحلة الإدمان، بحسب تقرير نشرته وكالة “نورث برس” اليوم الاثنين.

وتقول الفتاة، في مقابلة حصرية مع الوكالة، إنها كانت تضطر لدفع 50 ألف ليرة سورية لتأمين المادة، “حتى بعت كل ما أملك من مصوغات ذهبية.”

و”الكريستال ميث” هي مادة مخدرة تجتاح مناطق في حمص بشكل عام ومدينة تدمر في الريف الشرقي بشكل خاص ويزداد الطلب عليها “بشكل كبير”، بحسب مروجين.

ويطلق على المادة أسماء عدة، وتختلف تسميتها من مدينة لأخرى، إذ تعرف في حمص باسم “الماس بارد” وفي قرى وبلدات البادية السورية بـ”اتس بوز”، بينما في تدمر تعرف بـ”اتش كو”، أما الاسم الأكثر رواجاً هو “كوكائين الفقراء”.

وبحسب مروجين ومتعاطين، فإن تسمية “كوكائين الفقراء” جاءت من انخفاض سعرها مقارنة مع مواد مخدرة أخرى، حيث يباع الغرام الواحد الإيراني بمئة ألف ليرة، بينما تباع الكمية نفسها ولكن من النوع اللبناني بـ60 ألف ليرة في تدمر وحمص.

وأرجع مروجون، سبب انخفاض النوع اللبناني في العاصمة دمشق، إلى قرب لبنان من سوريا، حيث يباع الغرام الواحد منه بـ35 ألف ليرة في دمشق، بينما يباع الإيراني بـ125  ألف ليرة.

ويعتبر النوع اللبناني من المادة أقل جودة “لعدم خبرة المصنع اللبناني بأسرار طبخ المادة الكاملة”، على حد وصف مروجين.

وتصل المادة المخدرة المصنعة في إيران إلى الأراضي السورية عبر الحدود العراقية التي تسيطر عليها فصائل مدعومة من الحرس الثوري الإيراني وقوات حكومة دمشق بريف دير الزور الشرقي.

“تربية الزبائن”

وقال إسماعيل محمد، وهو اسم مستعار لمروج مواد مخدرة في تدمر، إن مادة “الكريستال ميث” بشكل خاص والمواد المخدرة بشكل عام “تصل إلى منزلي بعد طلب الكمية من التجار في مدينة دير الزور، ويتم دفع ثمنها كاملاً بعد القيام بعملية تصريفها وحصولي على 25 بالمئة من نسبة المرابح لقاء عملية الترويج.”

وتعود سرعة وصول المادة إلى “تسهيل بعض الفصائل الموالية لإيران دخولها، وفي بعض الأحيان يتم شراء الطريق عبر دفع مبالغ مالية لضباط من القوات الحكومية مقابل الحصول على مهمة عسكرية مدتها 24 ساعة.”

وبدأت عملية بيع المادة المخدرة بسعر أقل مما هو عليه الآن بهدف ترويجها بين أوساط المتعاطين القدماء لمادة الحشيش والكوكائين وذلك “لتربية الزبائن”، إذ كان سعر الغرام الواحد يصل لـ 30 ألف ليرة وفي بعض الأحيان لنصف هذا المبلغ. على حد قول مروجين.

كما أن السبب الآخر في انخفاض سعرها يرجع لدخول التجار اللبنانيين على الخط وبدء تصنيع المادة بمواصفات أقل بعد رواجها “الكبير” في سوريا وبعض دول الجوار، حيث كان سعر الغرام اللبناني يباع بعشرين ألف ليرة فقط.

وبحسب “محمد” فإن من بين كل خمسة متعاطين، أصبح هناك ثلاثة يتعاطون مادة “الكريستال ميث”، حيث تخلى البعض عن تعاطي المواد التي كانوا أدمنوا عليها مثل المعجون الإيراني والحشيش الأفغاني واللبناني، “نظراً لمفعول الكريستال الشديد والسريع.”

الحكم الجنائي

وتؤدي جميع المواد المخدرة إلى الموت في الدرجة الأولى وفقدان العقل في الدرجة الثانية وإصابة المتعاطي بالأمراض العصبية والنفسية في المرتبة الثالثة، بحسب عمر اليحيى، وهو اسم مستعار لأحد الصيادلة في تدمر.

وأشار الصيدلي إلى أن المادة المخدرة إيرانية الصنع، تطبخ نصف طبخة بينما تبقى بعض المواد التي تصنع منها حية، “ما يسبب نشاطاً قوياً لها في الدم والجسم ليصبح الشخص عديم الشعور بتصرفاته ومع الآخرين.”

وأعرب عن اعتقاده بأن المتعاطي في حال عدم توفر المال، فإنه قد يرتكب جرائم قتل وسرقة للحصول عليه وقد تكون أسرته أول المتضررين من هذه الأعمال وأقاربه في المرتبة الثانية.

وبعد خسارته لعمله في مدينة حمص، بدأ هيثم الحمادة، وهو اسم مستعار لمتعاط سابق من تدمر بتناول “الكريستال ميث” خلال إقامته مع شبان آخرين في المنزل ذاته بحمص.

وبعد إدمانه على المادة، التقى “الحمادة” أحد مروجي المخدرات في حمص، حيث عرض عليه الأخير ترويج المادة في تدمر مقابل المال.

وعاد “الحمادة” إلى مدينته، ولكن تفرغه للعمل لدى صديق والده على سيارة نقل عامة ما بين تدمر وريفها، “دفعني للتخلي والإقلاع عنها.”

ويختلف الحكم الجنائي بين المروج والمتعاطي والتاجر، حيث يتم الحكم على المتعاطي من ثلاث سنوات إلى 15 سنة، بحسب ما نصت عليه المادة 43 من قانون المخدرات السوري.

أما حيازة المخدرات بغير قصد الإتجار أو التعاطي، فقد نصت المادة على الحبس مدة سنة على الأكثر وغرامة لا تزيد على خمسة آلاف ليرة، “كل من حاز أو نقل أو سلم أو تسلم مواد مخدرة وكان ذلك بغير قصد الإتجار أو التعاطي أو الاستعمال الشخصي وفي غير الأحوال المصرح بها قانوناً.”

وتكون عقوبة الإتجار بالمخدرات أشد من عقوبة تعاطي المخدرات في سوريا، حيث أن مدة الاعتقال هي المؤبد والغرامة من مليون إلى خمسة ملايين ليرة.

وأحياناً قد تصل عقوبة مهرب المخدرات ومصنّعها وزارعها بقصد الإتجار بها إلى الإعدام.

كما يجوز تخفيف العقوبة في حالات محددة حددها القانون، ويمكن الاستفادة من عذر محل في حالات معينة أيضاً تتعلق بالإبلاغ أما بالنسبة للتعاطي على وجه الخصوص فيمكن تخفيف العقوبة من قبل القاضي لوجود أسباب مخففة تقديرية بحيث لا تنقص مدة العقوبة عن ستة أشهر بعد التخفيف.

You Might Also Like

وفاة الشيخ سارية الرفاعي في إستانبول عن عمر 77 عاماً
الزهايمر في سوريا لا يستثني الأطفال والشباب!
نقص حاد في كوادر مشفى “المجتهد” بدمشق: ممرضة واحدة لكل 30 مريضاً
رسوم إدارية جديدة تثقل كاهل الطلاب السوريين في الجامعات المصرية
مشاريع شبكة “الآغا خان” لدعم المجتمع السوري وتحدي الشفافية والحياد في ظل الأزمة
TAGGED:إيرانالبادية السوريةالمجتمع السوريتدمرجرائمسورياسوريا اليومفقركريستال ميثكوكايينلبنانمخدراتمكافحة المخدراتنورث برس
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article المضايقات الحكومية والرشوة تحاصر التجار في حماة
Next Article وفد أميركي يزور شمال شرقي سوريا ويشدد على دعم استمرار الاستقرار

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

اللواء علي مملوك يجتمع في روسيا مع مستشاري الأمن القومي للبحرين وعُمان والعراق

msaad37222
msaad37222
25 أبريل 2024
صحنايا: اتفاق «هشّ» بعد يوم دامٍ هدد السلم الأهلي.. ماذا جرى؟!
الأسد يحضر صلاة عيد الأضحى في جامع “الروضة”.. وغزة غائبة
نقص مقومات الحياة يجعل الوقاية ضد كورونا غير ممكنة في مناطق حكومة دمشق
إسرائيل قصفت قرب دمشق وشظايا صاروخ سوري وصلت إلى تل أبيب

قد يعجبك أيضاً

مخاطر تتسبب بها السوق السوداء للإجهاض في سوريا

13 سبتمبر 2024

مقتل طفل وإصابة آخر إثر انفجار قنبلتين عنقوديتين شرق حماة

3 سبتمبر 2024

بقع نفطية في نهر الفرات بريف دير الزور تنذر بكوارث صحية وزراعية

19 أغسطس 2024

اختناق سكاني كبير في إدلب ولا حلول في الأفق لأزمة السكن

14 أغسطس 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X