باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: عندما تصبح كرة القدم وجبة غداء الطفولة!
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > نبض سوريا > رياضة > عندما تصبح كرة القدم وجبة غداء الطفولة!
رياضة

عندما تصبح كرة القدم وجبة غداء الطفولة!

12 مايو 2025
30 Views
عندما تصبح كرة القدم وجبة غداء الطفولة!
SHARE

كتب: حازم ملحم (Hazem Mlhem)

قبل البدء بصلب الموضوع، أريد منك التركيز على الشيء التالي، والذي أريد قوله وهو: شخصياً، عندما تطرق على باب ذهني فكرة وتريد الدخول وخاصة حول كرة القدم، دائماً أرحب بها، وأحاول دائماً أن أحولها لمادة ملموسة لأشاركها معكم جميعاً. وهذه الفكرة إما أن تكون وليدة تفكير طويل، أو وليدة موقف أو لحظة حصلت أمام عيني على الواقع.

من يوم قريب وليس ببعيد، كنت بمباراة مع أصدقائي بملعب خماسي، وحين انتهائنا من المباراة، مررت بجانب ملعب صغير خماسي آخر محجوز من فتية بعمر الثمان سنوات كمتوسط أعمار لهم. في وقت مروري من جانب الملعب، توقفت ورأيت الأولاد الصغار “بدون مدرب”، وما أعنيه بـ”بدون مدرب” أنهم يقومون بالتصرف بطريقة فطرية بعيدة جداً عن الأكاديمية. وأنا بالتأكيد يمكنني التمييز بين الشكل الأكاديمي والشكل الفطري. مثلاً، عند تنفيذ فريق منهم للركنية، لاعب معين يقوم بالصراخ على رفاقه للتمركز بشكل جيد، ويقوم بدفع أحدهم للتقدم خطوتين ليقوم بتمركز استباقي على لاعب الخصم. أو عندما يقوم الحارس بتمرير الكرة لأحد لاعبي الدفاع لبدء الهجمة، يتحرك اثنان من اللاعبين على الرواقين الأيمن والأيسر لاستلام أي كرة طولية من قلب الدفاع أو الحارس. بل إنهم يقومون بضرب هذه المساحة الخالية بهذا الشكل بطريقة فطرية؛ “حدسهم” أخبرهم بذلك. وهذا على سبيل المثال لا الحصر أبداً.

مثال آخر رأيته، هو عندما يقوم لاعب من الخصم بالتوغل على الجهة اليمنى بعد تخطيه للاعب الفريق الأيمن، يقوم لاعب من الفريق المدافع بمراقبة اللاعب القادم من العمق مراقبة لصيقة لمنعه أو إزعاجه عند استلام الكرة من اللاعب المتوغل من اليمين. الكثير من هذه الأمور كانوا يقومون بها بدون أن يعلموا بشكل نسبي ماذا تعني هذه التصرفات بعلم كرة القدم. فهم يقومون بها كواجب، كهدف للدفاع عن الفريق أو للهجوم من أجله.

انتهى القسم الأول من مقالي، وهو القسم الذي أردت به أن أقوم بذكر هذا المثال الذي عشناه جميعاً ونحن بعمر الطفولة، من دون أن نعلم ماهية هذه التصرفات، وكانت بصراحة إيجابية جداً.

في إحدى مقابلاته، ذكر العراب مارسيلو بيلسا تمرين الجدار أو ما يسمى “La Pared”، وهو التمرين الذي يقوم باستخدامه معظم مدربي العالم. ويقوم تدريب الجدار على فكرة وجود لاعب على خط طرف الملعب ينتظر الكرة من زميله، وعندما يقوم زميله بتمرير الكرة له في ظل وجود لاعب من الخصم بينهم، يركض ممرر الكرة بعد تمريرها في ظهر الخصم، ويقوم اللاعب الموجود على طرف الملعب بالتمرير بالمساحة التي هي بظهر الخصم لكي يعود ويستلمها الممرر الأول بتلك المساحة بشكل مريح. الأمر ليس محصوراً بالتواجد على طرف الملعب، لكنه يدخل تلقائياً بعدها بذهن اللاعبين ويصبح ضمن تصرفات ذهنية تلقائية لخلق مواقف 2 ضد 1 ولخلق تلك المساحة وتلك التمريرة بشكل بديهي. سأقوم بشرح هذا التمرين بصورة بالتعليق الثاني.

وذكرت أن تمرين الجدار “La Pared” أننا كنا نقوم به بدون أن نعلم معناه بشكل رسمي، عندما كنا نمرر لجدار المدرسة الإسفلتي ونسبق الكرة لنعيد استلامها بظهر خصمنا، وهذا الجدار في التمرين يعد الزميل بشكل مجسد.

مثال آخر، وهو الآن أحد أشكال الدفاع للفرق، وأحد أشكال الدفاع التي يستخدمها المدرب لتمرين فريقه على الدفاع ككتلة واحدة ضد ولإيقاف الفريق المنافس من خلق مواقف تفوق عددي، كمواقف 2 ضد 1، أو 3 ضد 2 وهكذا. أحد هذه التمارين هو تمرين (السرب)، عندما يتحرك الفريق كسرب واحد وكتلة واحدة بدون كرة ليراقبوا الخصم المقابل لهم. وعندما يكون الخصم مستحوذاً على الكرة ويحاول الاختراق، يقوم المدرب بالتدريبات بالسماح لفريقه بالجري بشكل عرضي في الملعب بـ 22 لاعباً، كل لاعب يجاوره لاعب وهو زميله، ويلاحقه كظله، وهو نوع من أنواع الرقابة الوقائية بدون كرة. بعد هذا التمرين، تدخل عملية الدفاع بدون كرة باللاوعي الخاص باللاعبين، ويصبحون ضمن المباريات يدافعون بدون كرة بشكل وقائي بمراقبة الخصم… يستخدم هذا التمرين بشكل مكثف دييغو سيميوني في تدريباته مع أتلتيكو مدريد.

تمرين السرب هو نفس الشيء الذي كنا نقوم به كفريق من الأطفال، يدافعون بدون كرة بمراقبتنا للطفل الذي هو بالفريق الخصم بجوارنا، لكننا لم نكن نعلم أنه تمرين أكاديمي بحت ومميز.

كل هذه الأمثلة التي ذكرتها هي كي أتمنى أمنية، وأتمنى أن تكون حصلت وأنا لا أعلم أنها حصلت. أمنيتي هي أن أي مدرب أو أكاديمي، قبل أن يقوم بتدريب الأطفال بطريقة أكاديمية علمية بحتة، هو أن يسمح لأطفاله الذين هم لاعبيه بأن يلعبوا بفطرتهم أمام عينيه دون أن يخبرهم بشيء. مباراة واحدة، مباراتين، ثلاث مباريات، وبعدها يقوم باستخلاص أفضل ما لديهم بما يفيد الفريق بشكل عام. ينتقي أفضل خصالهم: اللاعب المهاري مثلاً، ينتقيه بحذر ويعلمه كيف يقوم باستخدام تفوقه الفني وهو “المرواغة والمهارة” بما يفيد الفريق جماعياً. اللاعب الجيد بقطع الكرات وقراءة اللعب بالفطرة كمثال آخر، يقوم بمساعدته ليقوم بقطع كرات أكثر، ويملي عليه ما هي وظائفه على عرض الملعب. اللاعب الجيد بفطرته بضرب المساحة وطلب الكرة بها بفطرته الكروية، يقوم بتعليمه التوقيت الممتاز لطلب الكرة بهذه المساحة.

اقرأ أيضاً: المنتخب السوري لكرة القدم: مشاكل يجب حلها للتأهل لنهائيات آسيا 2027!

طلبت هذه الأمنية وأنا أعلم أنها تحصل، والكثير من المدربين كانوا السباقين بتطبيقها قبل أن أذكرها، لكن أتمنى أن تتوسع وتطبق أكثر، خاصةً بقطاع الناشئين ضمن الأكاديميات.

كل الكلام الذي ذكرته فوق عن التمارين هو يفضي إلى شيء واحد، أن كرة القدم يرويها الشارع. كل لاعب موهوب فنياً بخاصية معينة كان يقوم بها بالشارع والحي مع رفاقه ومن تشاطر معهم كرة واحدة، والمدرب الجيد هو من لاحظ به هذه الخاصية وطورها معها لكي يصبح من لاعبي الصفوة وفي أفضل الفرق عالمياً… ولكي يعود بالفائدة الجماعية لفريقه.

في النهاية، مهما حاولنا أن نجعلها شيئاً رسمياً وتجارة إمتاع للبشر، هي شيء فطري بسيط وليد حاراتنا وشوارعنا وملاعب مدارسنا وأزقتنا أيضاً. وكما قال زدينيك زيمان: “كرة القدم هي الأكثر شعبية على الإطلاق، ليس بسبب الأعمال التجارية الضخمة، لكن لأن في كل زاوية من هذا العالم هناك طفل يركل الكرة”.

ربما كان كلام زيمان دفاعاً فقط عن شعبية اللعبة ببساطتها وضد تجارة الأموال الذي يعكر صفوها، لكن في هذا التصريح شيء عظيم، وهو الشيء الذي يؤكد على كل كلامي في الأعلى.

TAGGED:الدوري الإسبانيكرة القدم
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article كورال غاردينيا وأول قائدة كورال في سوريا غادة حرب كورال غاردينيا وأول قائدة كورال في سوريا غادة حرب
Next Article صيدنايا: مدينة القداسة والتاريخ.. لا سجن الرعب والدماء! صيدنايا: مدينة القداسة والتاريخ.. لا سجن الرعب والدماء!
Leave a Comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
الألغام: تركة الحرب الثقيلة تلاحق السوريين في كل خطوة
المجتمع السوري

الألغام: تركة الحرب الثقيلة تلاحق السوريين في كل خطوة

lama.ibrahim
lama.ibrahim
8 أبريل 2025
زلزال يضرب بانكوك.. كارثة طبيعية تهز جنوب شرق آسيا
الجيش اللبناني يعتقل 18 لبنانياً وسورياً على صلة بتنظيم «داعش»
مهيب صالحة: تدهور الوضع الاقتصادي وتداعياته على المسألة السورية
مصور صحفي أمريكي يحصل على تعويضات بسبب اختطافه وتعذيبه على يد أجهزة الأمن السورية

قد يعجبك أيضاً

في خطوة تعكس التقدير الدولي للكفاءات السورية، تلقى الحكم الدولي عبد الواحد غزالة دعوة رسمية من الاتحاد الدولي للتايكواندو للمشاركة في تحكيم منافسات بطولة العالم للناشئين المقبلة في الفجيرة. هذا التكريم يأتي تتويجاً لمسيرة حافلة في التحكيم الدولي، ويعكس الثقة المتزايدة بالخبرات السورية في هذه الرياضة. لم تكن هذه الدعوة سوى حلقة في سلسلة الإنجازات التي تحققها سوريا في رياضة التايكواندو، حيث سبق أن أحرز اللاعبان محمد خالد ديركي وجوليا ديركي ميداليتين برونزيتين في بطولة الفجيرة الدولية المصنفة G2 التي أقيمت في فبراير الماضي. وفي حديث خاص مع وكالة الأنباء السورية (سانا)، كشف رئيس الاتحاد السوري للتايكواندو شريف ديركي عن التحضيرات الجارية لاستضافة بطولة دمشق المفتوحة المقررة في أغسطس القادم. وأوضح أن هذه البطولة المصنفة دولياً ستكون مؤهلة لأولمبياد لوس أنجلوس 2028، ومن المتوقع أن تشهد مشاركة واسعة من لاعبين عرب ودوليين. ولضمان نجاح البطولة، تعمل الجهات المعنية على عدة محاور، منها رفع مستوى التنظيم بالتعاون بين وزارة الرياضة والشباب واللجنة الأولمبية السورية، بالإضافة إلى استكمال تجهيزات الأكاديمية الوطنية للتايكواندو في دمشق لتكون منصة تدريبية متكاملة للمنتخبات الوطنية. وفي سياق متصل، تواصل سوريا توسيع نفوذها في الألعاب القتالية، حيث نجحت مؤخراً في الحصول على عضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينغ خلال الانتخابات التي جرت في ليبيا نيسان الماضي. وقد مثل سوريا في هذه الانتخابات رئيس الاتحاد السوري للكيك بوكسينغ والمواي تاي والقتال المختلط سارية الجزائري، الذي أكد أن هذه العضوية ستفتح آفاقاً جديدة للرياضة السورية على المستويين العربي والدولي. وفي إطار النهوض الشامل بالرياضات القتالية، شهدت صالة الجلاء الرياضية بدمشق مطلع مايو الجاري انطلاق بطولة الجمهورية للكاراتيه، التي ضمت منافسات القتال والكاتا للشباب من الجنسين، في خطوة تهدف إلى اكتشاف المواهب الجديدة وإعدادها للمنافسات الإقليمية والدولية. هذه الإنجازات المتتالية تترجم الجهود الحثيثة التي تبذلها سوريا لإعادة الرياضة الوطنية إلى الواجهة الدولية، وتؤكد قدرة المؤسسات الرياضية السورية على تجاوز التحديات وبناء مستقبل رياضي مشرق.

سورية تشارك في بطولة العالم للناشئين لرياضة التايكواندو في الإمارات العربية المتحدة

11 مايو 2025
عمر السومة يحقق رقماً قياسياً جديداً مع فريقه العروبة

عمر السومة يحقق رقماً قياسياً جديداً مع فريقه العروبة

10 مايو 2025
قسورة جغيلي وإنجاز جديد للرياضة السورية!

قسورة جغيلي وإنجاز جديد للرياضة السورية!

10 مايو 2025
اتحاد القوة البدنية السوري ينظم بطولة الجمهورية للسيدات الخميس القادم

اتحاد القوة البدنية السوري ينظم بطولة الجمهورية للسيدات الخميس القادم

7 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X