باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: عدنان علي: هل نسي العرب سوريا؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > عدنان علي: هل نسي العرب سوريا؟
مقالات

عدنان علي: هل نسي العرب سوريا؟

11 يناير 2023
16 Views
SHARE

الأربعاء 11 كانون الثاني/يناير 2023

في قراءة بواعث ونتائج الزيارة الأخيرة لوزير خارجية الإمارات عبد الله بن زايد إلى دمشق، ثمة افتراض بأنها تأتي في سياق “عرض عربي” للنظام السوري بالابتعاد عن إيران، مقابل انفتاح عربي على النظام، يتضمن استثمارات في عملية إعادة الاعمار، وجهود للحصول من الأميركيين على استثناءات من “قانون قيصر” في بعض المجالات الحيوية.

غير أن بعض التحليلات، تضع الزيارة في سياق أضيق، كونها لا تتعدى مجرد محاولة من الإمارات للبحث عن دور على هوامش التقارب التركي مع النظام السوري، الذي يتم برعاية روسية، وهو ما قد يتجلى في مشاركة الوزير الإماراتي في الاجتماع المتوقع قريباً لوزراء خارجية تركيا وروسيا والنظام السوري، والذي قيل إنّه قد يعقد في أبو ظبي.

وإضافةً إلى الإمارات، شهدنا خلال الفترة الماضية عدة محاولات من جانب أنظمة عربية للانفتاح على نظام الأسد، أبرزها: جهود الأردن الذي حاول تسويق فكرته في واشنطن، وقطع بالفعل بعض الأشواط في هذا الانفتاح، لكنه سرعان ما فرمل نشاطه، بعد أن أُصيب بـ”خيبة أمل” من الاستجابة الفاترة من جانب النظام الذي عمد إلى زيادة وتيرة تهريب المخدرات عبر الأراضي الأردنية بالتزامن مع تلك الجهود، وفتح ساحة الجنوب السوري لمزيد من التمدد الإيراني.

وشهدنا أيضاً مثل هذه الطفرات من جانب دول أخرى مثل الرئيس السوداني السابق عمر البشير الذي زار دمشق بلا أية أجندة، والجزائر التي سعت لإشراك النظام في القمة العربية التي عُقدت فيها، بينما حافظت دول عربية أخرى على مستوى معيّن من العلاقات طوال السنوات العشر الماضية مثل عمان ولبنان والعراق، في حين تحاول “حركة حماس” العودة إلى حضن النظام.

وما يُلاحظ في مجمل هذه التحركات العربية تجاه نظام الأسد أنها تأتي بلا تنسيق وبلا أهداف أو خطة واضحة، خلافاً للجهود العربية التي رافقت انطلاق الثورة السورية، عام 2011، حيث انبثقت معظم التحركات العربية عن اجتماعات رسمية في إطار الجامعة العربية سواء على مستوى القمة أم المستويات الوزارية، وهو ما قد يُفسَّر بحالة الإحباط الناجمة عن طول أمد الازمة، وكثرة تشعباتها الإقليمية والدولية.

والسؤال المطروح بداهة ماذا يريد العرب اليوم من نظام الأسد؟ والحقيقة لا جواب واضح وحاسم في هذا الإطار، لأن البعض منهم لا يطرح أية مطالب، والبعض الآخر يبرّر انفتاحه على النظام بذرائع إنسانية تارة بدعوى التعاطف مع الشعب السوري، أو تحت يافطات مطاطة مثل إبعاد سوريا عن إيران تارة أخرى، بينما الأردن حدّد أهدافه والمتمثلة بالتنسيق مع النظام للقضاء على حركة تهريب المخدرات، وإبعاد إيران وميليشياتها عن حدوده.

ومن الواضح إذاً أن التحركات العربية تجاه النظام لا تتضمن أيا من المطالب الأساسية التي نادى بها الثائرون على النظام، والمتمثلة في قيام دولة ديمقراطية تعددية يحكمها القانون بعيداً عن سلطة الأمن والطائفة. وهذا التجاهل متوقع على أية حال، من أنظمة لا تختلف كثيراً في جوهرها عن نظام الأسد، وإن كان يبزها جميعاً في وحشيته وانتهاكاته لحقوق شعبه.

غير أن القراءة السياسية العاقلة تفترض أن يكون هناك أجندة عربية متفق عليها حيال النظام تأخذ في الاعتبار “المطالب والهواجس” العربية مثل العلاقة مع إيران وإيقاف تدفق المخدرات باتجاه الخليج العربي، ولكن الأهم أن تتعامل مع الأسباب الأساسية للحراك الشعبي المحلي ضد هذا النظام، بما يدخل بعض التوازن على التحرك التركي الذي يكاد يقتصر في معظم عناوينه على “الهواجس التركية” حيال سوريا، والمتمثلة بقضية “الخطر الكردي” وعودة اللاجئين السوريين من تركيا الى بلادهم.

ومن نافل القول، إن العرب لا يحتاجون لاجتراح حلول لـ”الازمة السورية”، ما دام هناك قرارات دولية متفق عليها نظرياً من جميع الأطراف، وجرت على أساسها مفاوضات في جنيف وأستانا وغيرها، غير أن رغبة البعض في القفز على هذه الأسس بدعوى تحريك المسار السياسي المسدود (بفعل فاعل، وهو النظام وحليفاه الروسي والإيراني)، ينبغي ألا تجرفهم إلى ملعب النظام المتمرس في الألاعيب والأكاذيب، والذي يكرس كل جهده ليس لإنقاذ شعب بات يعيش في عصور الظلام، بل لدوام اغتصابه لكرسي السلطة، ولو على جثث شعب وأنقاض دولة. ونظام متهالك بهذا الشكل، ليس من الحكمة مد حبل النجاة له دون مقابل، وأية تحركات سياسية تجاه هذا النظام، ينبغي أن تتوفر على حد أدنى من السلوك الأخلاقي، حيث ما يزال ملايين السوريين مهجّرين داخل سوريا وخارجها، ومئات الآلاف مغيّبون في سجون النظام وأقبية أجهزته الأمنية.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • عدنان علي كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:الأزمة السوريةالإماراتالجامعة العربيةالحرب السوريةالحل السياسيالصراع على سورياالعربالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركياروسياسورياسوريا اليومعبد الله بن زايدعدنان عليعقوبات أمريكيةقانون قيصرموقع تلفزيون سوريا
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article الأردن قلق من خطر المخدرات والإرهاب والميلشيات القادم من جنوب سوريا
Next Article السعودية ومصر تؤكدان رفضهما لأي تهديد عسكري لأراضي سوريا

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

مظاهرات في الشمال السوري ترفض التقارب بين أنقرة ودمشق

msaad37222
msaad37222
30 ديسمبر 2022
روسيا تتصدى لمحاولات تحرير الشام “تبييض” صورتها
41 طلباً للترشح للرئاسة يجعل انتخابات 2021 غير مسبوقة في تاريخ سوريا الحديث
الأمم المتحدة تعلن عودة 16 ألف لاجئ سوري إلى بلادهم منذ بداية العام الحالي
ممثلو مسلسل أرطغرل يشاركون منظمات تركية بدعم مخيمات الشمال السوري

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X