باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: طلاب شهادات في إدلب ضحية اختلاف سياسة حكومتي المعارضة في الشمال السوري
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مجتمع > طلاب شهادات في إدلب ضحية اختلاف سياسة حكومتي المعارضة في الشمال السوري
مجتمع

طلاب شهادات في إدلب ضحية اختلاف سياسة حكومتي المعارضة في الشمال السوري

7 أبريل 2022
26 Views
SHARE

الخميس 7 نيسان/أبريل 2022

محتويات
“عديمو المسؤولية”استكمال الهيمنة

سوريا اليوم – إدلب

بين منهاج قررته حكومة الإنقاذ العاملة في إدلب (التابعة لهيئة تحرير الشام)، وآخر حددته الحكومة السوري المؤقتة (تابعة للائتلاف الوطني السوري المعارض)، يحتار ربيع دهنين (18عاماً) وهو اسم مستعار لطالب بكالوريا في مدينة إدلب، شمال غربي سوريا، في أي مقرر يدرس.

وحددت “الحكومة المؤقتة” المطلوب والمحذوف ضمن المناهج بداية العام، فيما أعلنت “حكومة الإنقاذ” عن المطلوب في منهاجي الشهادتين الثانوية العامة “الأدبي والعلمي” والأساسية، في العشرين من آذار/مارس الماضي، وكلاهما حكومتان تابعتان للمعارضة في الشمال السوري، وتتداخل مناطق نفوذهما.

وشأنه شأن كافة زملائه، فقد زاد الاختلاف في المنهاج بين “المؤقتة” و”الإنقاذ”، من متاعب “دهنين”، ليعتمد في نهاية المطاف منهاج المؤقتة على اعتبار أن شهادتها هي المعتمدة خارج مناطق سيطرة الحكومة السورية بدمشق منذ أكثر من ست سنوات، بحسب ما ينقل تحقيق نشرته وكالة “نورث برس” المحلية السورية (معارضة).

“عديمو المسؤولية”

ويعرب عمر سليمان (18عاما) وهو طالب في الشهادة الثانوية (الفرع العلمي) ويقيم في مدينة إدلب، عن تذمره مما يجري في مديريات التربية والتعليم التابعة للحكومتين في المنطقة وينعت المسؤولين فيهما بـ“عديمي المسؤولية”.

ويقول “سليمان” إنه بعد دراسته للأجزاء المطلوبة ضمن المنهاج من قبل  “حكومة الإنقاذ” تفاجأ بوجود أبحاث أخرى مطالب بها اعتمدتها “المؤقتة” في الامتحانات النهائية.

وفي حال استمرار هذا الاختلاف، فإن “سليمان” يفكر في تأجيل تقديم الامتحانات للعام المقبل، “لضخامة المنهاج وعدم وجود متسع من الوقت لحفظه وإتمامه خاصة وأنهم لم يتلقوا المنهاج المقرر في مدارس المدينة”.

ويتساءل “سليمان” في استغراب، “هل وصل بهم الحال للتلاعب بجهد الطلاب ومصائرهم فقط لتنفيذ أجندات وسياسات تخدم مصالحهم؟”.

وتشكلت “حكومة الإنقاذ” التابعة لهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً)، ومقرها في إدلب، مطلع أوائل تشرين الثاني/نوفمبر عام 2017، تبع ذلك  صراع بين الحكومتين، بحسب تقارير.

ولا تعترف هيئة تحرير الشام بسلطة قيادة المعارضة الرسمية، ولا بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أو حكومتها “المؤقتة” المتشكلة  2013.

وتتحكم هيئة تحرير الشام بكافة مفاصل الحياة في مناطق سيطرتها في شمال غربي سوريا، بعد أن تمكنت من طرد كافة الفصائل العسكرية التي كانت تعمل في المنطقة، واحتكار السلطة لنفسها فقط.

استكمال الهيمنة

ويقول عبد الرحيم العويد (38 عاماً) وهو اسم مستعار لمدرس مادة الرياضيات في إحدى المدارس شمال إدلب، إن حكومة الإنقاذ “حاولت مراراً أن تسيطر على القطاع التعليمي منذ بداية تأسيسها، لكنها اصطدمت برفض شرس من قبل الكوادر التعليمية”.

ويضيف “العويد” أن الرفض كان بسبب تغليب مصلحة الطلاب و”الحصول على شهادات معترف بها ولو على إطار ضيق مثل تركيا، في حين أن الشهادات الصادرة عن الإنقاذ معترف بها ضمن إدلب فقط”.

وأشار إلى أن حكومة الإنقاذ تنوي الآن السيطرة المطلقة على قطاع التعليم من خلال إغلاق مديريات التربية التابعة للمؤقتة، وهو ما سيؤجج الاحتجاجات ضدها، لما له من آثار كبيرة على القطاع التعليمي “المتهالك أصلاً” .

ومطلع عام 2018، عمدت حكومة الإنقاذ إلى إغلاق جامعات ومعاهد تابعة لجامعة حلب الحرة والتي تديرها الحكومة السورية المؤقتة في مناطق سيطرتها.

ويرى رائد العبد الله (38 عاما) وهو اسم مستعار لناشط حقوقي من مدينة إدلب، أن سعي حكومة الإنقاذ وهيئة تحرير الشام إلى تأسيس دولة مستقلة في إدلب، دفعهم لإقصاء جميع القوى العسكرية والسياسية والاقتصادية.

وأضاف” العبد الله”  أن التعليم الأساسي والثانوي هما الوحيدان اللذان كانا خارج إطار سيطرة الهيئة، لاعتبارات تتعلق بالاعتراف بشهاداتها وعزوف الطلاب عن التعليم في مؤسساتهم.

وأشار إلى أن الإنقاذ تنوي تدريجياً وضع مناهج جديدة ومنفصلة ومن ثم التفرد بالقطاع التعليمي بعد إقصاء دوائر ومديريات “غريمتها”، “المؤقتة” وأكبر دليل على ذلك “وجود منهاجين مختلفين في منطقة واحدة”.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

وفاة الشيخ سارية الرفاعي في إستانبول عن عمر 77 عاماً
الزهايمر في سوريا لا يستثني الأطفال والشباب!
نقص حاد في كوادر مشفى “المجتهد” بدمشق: ممرضة واحدة لكل 30 مريضاً
رسوم إدارية جديدة تثقل كاهل الطلاب السوريين في الجامعات المصرية
مشاريع شبكة “الآغا خان” لدعم المجتمع السوري وتحدي الشفافية والحياد في ظل الأزمة
TAGGED:إدلبالأزمة السوريةالائتلاف الوطنيالحرب السوريةالحكومة السوريةالحكومة السورية المؤقتةالحل السياسيالشمال السوريالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريجبهة النصرةحكومة الإنقاذسورياسوريا اليومطلابنورث برسهيئة تحرير الشام
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article علي سفر: استقيلوا أو اعتزلوا لعلكم تنجون
Next Article إيران توسع انتشار ميليشياتها وسلاحها في سوريا

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

الأردن يرى تغييراً أمريكياً إزاء دمشق.. وتركيا ستعيد بعض اللاجئين إلى سوريا

msaad37222
msaad37222
22 أغسطس 2021
سفير إيران بدمشق: سنساعد سوريا في مواجهة العقوبات كما في الحرب
تحفظ سعودي وقطري يؤكد “البرود العربي” إزاء عودة سوريا إلى الجامعة العربية
“ابتسم أيها الجنرال” عمل درامي مثير للجدل بين السوريين.. لمَ تحوّل إلى “هداك المسلسل”؟
الرواتب عبر «شام كاش»: ثورة رقمية أم عبء جديد؟!

قد يعجبك أيضاً

مخاطر تتسبب بها السوق السوداء للإجهاض في سوريا

13 سبتمبر 2024

مقتل طفل وإصابة آخر إثر انفجار قنبلتين عنقوديتين شرق حماة

3 سبتمبر 2024

بقع نفطية في نهر الفرات بريف دير الزور تنذر بكوارث صحية وزراعية

19 أغسطس 2024

اختناق سكاني كبير في إدلب ولا حلول في الأفق لأزمة السكن

14 أغسطس 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X