باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: تردي الوضع المعيشي ينعش سوق الأعمال اليدوية في دمشق
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > اقتصاد > تردي الوضع المعيشي ينعش سوق الأعمال اليدوية في دمشق
اقتصاد

تردي الوضع المعيشي ينعش سوق الأعمال اليدوية في دمشق

24 مايو 2021
22 Views
SHARE

الاثنين 24 أيار/مايو 2021

محتويات
استثمار هواية“بسطة صغيرة”حرف متوارثة

سوريا اليوم – دمشق

لم تتوقع “علا” أن تصبح هوايتها في صناعة الإكسسوارات، والتي كانت متعلقة بها بشدة منذ صغرها، بداية لمشروع سيوفر لعائلتها بعض احتياجاتها.

وفي الفترة الأخيرة، ازداد عدد رواد الأعمال اليدوية في دمشق بشكل ملحوظ والتي اعتبرت في فترة قريبة مهددة بالانقراض نتيجة التطور التكنولوجي والمنافسة في السوق للبضائع المستوردة.

وتقول علا الشبلي (30 عاماً)، وهي تعمل في صناعة الإكسسوارات لأحد المحال في التكية السليمانية بمدينة دمشق إنها امتهنت هذه الصناعة منذ عامين، بحسب تقرير وكالة “نورث برس” اليوم الاثنين.

وتقيم ” الشبلي” مع زوجها وطفليها في بلدة جديدة عرطوز بريف دمشق، وبدأت بالعمل مع فقدان زوجها لعمله بسبب إغلاق شركته.

وأضافت أنها فقدت منزلها مع نزوحها من بلدة بيت سحم في الغوطة الشرقية، وكادت أن تفقده مرة أخرى مع خسارة زوجها لعمله، لو لم تعمل في صناعة الإكسسوارات.

واعتادت “الشبلي” صناعة الإكسسوارات لنفسها باستخدام المعادن والخرز والخيطان والجلد والمطاط، وارتدائها في المناسبات.

 فيما لفتت هذه القطع أنظار كثيرين وتلقت صانعتها تشجيع الكثير من صديقاتها عليها لتحضير تصاميم خاصة لهم.

وأشارت “الشبلي” إلى أن “كل هذا دفعني إلى تطوير مهارتي وزيادة قاعدة زبائني بشكل تدريجي.”

استثمار هواية

وهكذا تحول الأمر بالمرأة إلى استثمار بسيط، حيث “أصبحت أبيع ما أصنعه لمحال مختلفة في دمشق، إضافة لتنفيذ تصاميم خاصة بحسب الطلبات.”

 ويأتي ازدياد هذه الأعمال في ظل غياب الآليات الفعالة من الحكومة والمنظمات المعنية لحماية هذه الأعمال اليدوية من الاندثار.

ويعد العامل الاقتصادي والمعيشي الدافع الرئيس للسكان لامتهان العديد من هذه الحرف وإحيائها، إما من خلال تعلمها “كمصلحة” أو من خلال تطويرها من موهبة وهواية لمشروع استثماري بسيط.

فيما يشكل غلاء الإكسسوارات التقليدية وإمكانية طلب تصاميم خاصة من المشغلين دافعاً للسكان لاعتماد البدائل اليدوية عن الصناعية.

“بسطة صغيرة”

ويقول رامي عاشور (34 عاماً)، وهو موظف في القطاع العام يقيم في حي الميدان، إنه ورث مهنة الرسم على الرمل من والده الذي كان يعمل بها في أحد أحياء مدينة حلب.

ويضيف، لنورث برس، أن “هذه المهنة كانت على وشك الانقراض، فقد كان والدي من بين قلة كانوا يمتهنون هذه الحرفة.”

وكان والد “عاشور” يمتهن أعمالاً يدوية مثل الكتابة على حبة الأرز والحفر بالصدف وصناعة التحف بنواة التمر، بحسب “عاشور”.

ويقول: “لجأت لممارسة المهنة وبيع المنتجات لمحال مختلفة في دمشق مع تردي الوضع المعيشي، وكانت بدايتي موفقة والمردود كان يكفيني”.

 لكن الآن بعد هذا الغلاء الكبير “أصبح دخلي ضعيف، وأفكر في أن أفتح بسطة صغيرة مستقلة أعمل عليها بعد الظهر”، على حد قوله.

وأشار “عاشور” إلى أن مهنة الرسم على الرمل تُعتبر من المهن ذات المواد الأولية الرخيصة نسبياً والمتوفرة.

 ويستخدم في هذه المهنة رمل الكوارتز أو رمل المازار المتوفر بكثرة في جبال القلمون شمال العاصمة دمشق، وفقاً لـ “عاشور”.

حرف متوارثة

ويعتبر الشارع المحاذي للجامع الأموي بدمشق، مركزاً لشراء ومشاهدة الأعمال اليدوية، وذلك لكثرة محال الأعمال اليدوية هناك.

وتنتشر في المحال منتجات الأغباني التي تعد من أجمل الحرف التي امتهنها السوريون، حيث يقومون بتطريز القماش بأنواعه المختلفة من أغطية طاولات وستائر للنوافذ والعباءات الشرقية.

و”الأغباني” حرفة يدوية بالكامل تصنع من خيوط الحرير الطبيعي والذهب والقصب وتطرّز بالإبرة نقوش نافرة على القماش بخيوط مختلفة الألوان”.

 وهذا ما يميز حرفة الأغباني عن الأقمشة الدمشقية الأخرى كالبروكار ومصنوعات الحرير بأنواعها.

وتقول رولا خليل (44 عاماً)، التي تعمل مع أحد الورش المخصصة لتصنيع الأغباني في سوق مدحت باشا بدمشق، وتقيم في ضاحية قدسيا، إنها تعمل في التطريز منذ 19 عاماً.

وتضيف لنورث برس: “بدأت العمل في البداية بالورشة ومن ثم أصبحت قادرة على العمل من المنزل.”

ويحتاج عملها فقط “لطارة خشبية وبعض أنواع الخيوط الخاصة في عملية التطريز على الأغباني”.

وتختص “خليل” بعملية التطريز حيث تقوم بإنجاز الرسوم بخيطان متنوعة وإبر خاصة ، بحسب الطلب، وتكون خيوط التطريز بألوان عديدة، منها الذهبي والأخضر والأزرق والبيج والعسلي.

وذكرت المرأة أنها نقلت المهنة إلى ابنتيها لمساعدتها في عملها، الأمر الذي زاد من الإنتاجية وسرعة العمل والقدرة على تحقيق إيرادات أعلى في ظل الغلاء.

You Might Also Like

مصفاة بانياس تعود للعمل بعد توقف دام 4 أشهر
وزن ربطة الخبز: استراتيجية للحفاظ على المخزون أم خسائر اقتصادية؟
دولارات مزوّرة تغزو العاصمة دمشق وتربك التجار والصرافين
رويترز: المصرف المركزي السوري يحتفظ بـ26 طناً من الذهب
المواطن السوري يرزح تحت الضرائب دون الحصول على الخدمات!
TAGGED:أزمة العملةأسعارالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالأسواقالدولارانهيار اقتصاديدمشقسعر الليرةسورياسوريا اليومصناعات يدويةغلاءفقرمستوى المعيشةنورث برس
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article مسد “غير معني” بالانتخابات الرئاسية السورية لأنها تخالف روح القرار 2254
Next Article روسيا لا تستبعد قيام “المسلحين” باستفزازات أثناء الانتخابات الرئاسية السورية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
إلامَ خلص مؤتمر الحوار الوطني في دمشق؟
سياسة

إلامَ خلص مؤتمر الحوار الوطني في دمشق؟

Ahmed Ali
Ahmed Ali
26 فبراير 2025
صمت حذر في أوساط المعارضة السورية بعد تقارب الرياض ودمشق.. وحزب يرحّب
سليمان الطعان: باب الحارة والفردانية السورية
«منصة بديلة عن المكتب الأممي».. معلومات تكشف للمرة الأولى عن سوريا!
من هم السوريون المتورطون في تفجير “تقسيم” بإستانبول؟

قد يعجبك أيضاً

شركة حوالات تغلق فرعها في دمشق بعد تهديدات إسرائيلية

14 نوفمبر 2024

حكومة دمشق ترفع سعر المازوت المدعوم بنسبة 150 بالمئة

31 أكتوبر 2024

اقتصاد الظل يبتلع الاقتصاد الرسمي في سوريا

23 أكتوبر 2024

توقف معملي السكر والخميرة في حمص عن العمل

20 أكتوبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X