باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: تخوين ومحاكمات “عمياء” تعصف بالمجتمع السوري
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مجتمع > تخوين ومحاكمات “عمياء” تعصف بالمجتمع السوري
مجتمع

تخوين ومحاكمات “عمياء” تعصف بالمجتمع السوري

16 نوفمبر 2021
21 Views
SHARE

الثلاثاء 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2021

محتويات
“ترند” التخوينالسوريون في دمشق.. أحكام مسبقةدور النظام

سوريا اليوم – متابعات

“من المفترض أن تكون الخصومة والعداوة مع مرتكبي الجرائم والفاسدين، والمحاسبة يجب أن تطال المجرم الحقيقي وليس ضحاياه”، هذا ما قاله المدير التنفيذي لمنظمة “اليوم التالي” رداً على حملات “التخوين” بين السوريين، والأحكام المسبقة التي يطلقها السوريون في المهجر على السوريين المقيمين في مناطق الحكومة السورية.

وتعتبر نسبة كبيرة من السوريين في المهجر أن الموجودين في مناطق الحكومة السورية هم بالضرورة شركاء في الجريمة، تزامناً مع استمرار حملات التخوين تجاه كل من يعتبرونه “مختلفاً” ولم يُطابق مبادئهم ومعتقداتهم ونظرتهم إلى قضايا الشارع السوري، بحسب ما يذكر تحقيق نشره موقع “عنب بلدي” السوري (معارض).

كما عزز طول أمد النزاع حالة “العداوة” بين أطراف الشعب، وزيادة الفجوة بين السوريين في ظل تعدد أطراف النزاع، واختلاف القوى المسيطرة على الأراضي السورية، إذ تصوّر مشكلات الشارع السوري اليوم الاختلافات على أنها بوابة لخلق عداوة وحالة من الرفض الحاد بين أطراف المجتمع السوري، خصوصاً بين السوريين في مناطق سيطرة الحكومة السورية، أو من يظهر دعماً مادياً أو معنوياً لهم، والسوريين في دول المهجر.

وتنعكس مظاهر الخصومة والتخوين ورفض الآخر على وسائل التواصل الاجتماعي، التي صارت مرتعاً لنشر خطاب الكراهية في كثير من الأحيان، وكذلك نشر الأخبار والمعلومات دون التحقق من صحتها.

“ترند” التخوين

خلال الأيام الماضية، تداول ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة هجوم على “اليوتيوبر” السوري الشيف عمر، جرّاء توزيعه قرطاسية لطلاب المدارس في مناطق سيطرة الحكومة السورية.

وليست هذه المرة الأولى التي يشهد فيها الشارع السوري حملات مشابهة، إذ إن نسبة كبيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي السوريين، يعيشون حالة تصيّد الأخطاء، وبمجرد أن يحاكَم شخص في “محاكم الثورة” الافتراضية على أنه “خائن” للثورة يتحول اسمه إلى “ترند”، وغالباً ما تكون هذه الأحكام سريعة وهجومية دون أن يملك “المتهم” حق الدفاع عن نفسه.

وفي حديث إلى “عنب بلدي”، اعتبر معتصم سيوفي مدير منظمة “اليوم التالي” هذه المحاكمات “عمياء” وغير محقة، مشيراً إلى أن هناك فرقاً كبيراً بين مقاطعة أصحاب المواقف الصريحة الداعمة للنظام السوري، وحملات الهجوم العشوائية.

وأضاف أن معظم هذه الحملات تكون بين طرفين من “ضحايا النظام السوري”، وجميعهم من “أبناء الثورة الواحدة”، ولكن حديّة المواقف جعلت الصورة غير واضحة بالنسبة إلى كثيرين.

وأرجع سيوفي الاختلافات ذات الطبيعة الحادة حتى بين أبناء الصف الواحد، إلى الإحباط العام تجاه الثورة، وفشل السوريين بتشكيل هوية سورية وطنية حضارية تعترف بالتنوع والاختلاف وتقبّل الآخر، وفق تعبيره.

كما تؤثر حالة عدم الاستقرار التي يعيشها السوريون داخل سوريا، وفي العديد من دول اللجوء أبرزها تركيا، أكثر في حدة المواقف، وصعوبة إجراء حوار واعٍ يحتضن اختلافات الشعب، بحسب ما قاله سيوفي.

السوريون في دمشق.. أحكام مسبقة

“هاد اسمه طفل، ليس نظام، وليس محرر”، بهذه الكلمات ردّ “اليوتيوبر” السوري الشيف عمر، حاملاً رسالة مفادها أن الطفل السوري ضحية باختلاف مناطق وجوده.

وكان هذا واحداً من آلاف المواقف التي أظهرت الفجوة الكبيرة بين السوريين في المهجر أو ما تسميه المعارضة السورية “المحرر” (في إشارة إلى مناطق سيطرة المعارضة) والسوريين في مناطق سيطرة الحكومة أو النظام، والمبنية غالباً على حكم مسبق بحق السوريين الموجودين في مناطق سيطرة دمشق.

قال سيوفي، يجب تشكيل صورة أكثر وعياً والتوقف عن إصدار الأحكام المسبقة. ليس كل من بقي في مناطق سيطرة الحكومة شريكاً في الجريمة، والنسبة الكبرى من الناس “مغلوب على أمرها”، موضحاً أن القبضة الأمنية والوجود الروسي العسكري لم يترك للناس خياراً آخر غير الصمت.

من جهته، قال الباحث الأول في مركز “السياسات وبحوث العمليات” (OPC)، سلطان جلبي، إن التعميم خاطئ، مؤكداً أن تصنيف السوريين حسب أماكن وجودهم ليس تصنيفاً عادلاً.

وأضاف جلبي أن المركز أجرى استبياناً في دمشق لدراسة عدد الراغبين بمغادرة سوريا، وتوصل الاستبيان إلى أن نحو 64% من السوريين في دمشق ينتظرون فرصة لمغادرة البلاد.

ومن المتوقع أن تكون النسبة أكبر في بقية المحافظات، إذ إن المعيشة في العاصمة دمشق تعتبر أفضل بكثير مقارنة بمناطق أخرى، بحسب ما قاله جلبي.

واعتبر جلبي إيقاف تقديم المساعدات للسوريين في مناطق سيطرة الحكومة السورية، أو “تخوين” من يقدم المساعدات لهم، منافياً للمعايير الأخلاقية والإنسانية.

دور النظام

ويقول موقع “عنب بلدي” إن “النظام (السوري) لعب دوراً أساسياً بخلق هذا التوتر والمواقف الحادة بين السوريين من خلال الانتهاكات التي ارتكبها منذ بداية الاحتجاجات في 2011، ورسم صورة معيّنة للسوريين في مناطق سيطرته”.

ويضيف الموقع “كما أسهم منذ بداية حكمه بخلق فجوة كبيرة بين أبناء المحافظات، نتجت عنها مناطق مهمشة، وتصورات مسبقة عن أبناء كل محافظة، أو ربما كل منطقة في سوريا، إلى جانب الفجوة الكبير المبنية على أسس طائفية”.

وفي هذا الصدد قال سيوفي، إن “النظام” أنتج تيارات متطرفة، وخلق انقساماً حاداً بين أبناء المناطق، إذ إن سكان مناطق سيطرة المعارضة السورية يعتبرون أن خسارتهم أكبر نظراً إلى تعرضهم للتهجير، بينما يرى سكان مناطق سيطرة الحكومة أنهم ضحايا القبضة الأمنية والأوضاع الاقتصادية المتدهورة.

بينما برر جلبي ردود فعل الناس تجاه من يقدم المساعدات لمناطق سيطرة الحكومة، بـ”استغلال النظام بشكل دائم أي عمل إنساني في مناطق سيطرتها ليسوّق لنفسه ويجمِّل صورته”، كما جاء في التحقيق الصحفي.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

وفاة الشيخ سارية الرفاعي في إستانبول عن عمر 77 عاماً
الزهايمر في سوريا لا يستثني الأطفال والشباب!
نقص حاد في كوادر مشفى “المجتهد” بدمشق: ممرضة واحدة لكل 30 مريضاً
رسوم إدارية جديدة تثقل كاهل الطلاب السوريين في الجامعات المصرية
مشاريع شبكة “الآغا خان” لدعم المجتمع السوري وتحدي الشفافية والحياد في ظل الأزمة
TAGGED:إيراناستبدادالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالثورة السوريةالحرب السوريةالحكومة السوريةالحل السياسيالشيف عمرالصراع على سوريااللاجئون السوريونالمجتمع السوريالمجتمع المدنيالمعارضةالمعارضة السوريةالنازحون السوريونالنظامالنظام السوريانهيار اقتصاديتركياتهجيردكتاتوريةديمقراطيةروسياسورياسوريا اليومعنب بلديقمعلاجئون سوريونمساعداتمعتصم سيوفيمنظمة اليوم التالينازحون سوريون
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على 4 وزراء جدد في الحكومة السورية
Next Article حسام جزماتي: صعود الشيخ أحمد حسون وانحداره

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
مقالات

عمر كوش: في أهمية البناء على محكمة كوبلنز

msaad37222
msaad37222
25 يناير 2022
دمشق: الاحتلال الأمريكي يخرج الحبوب والنفط السوري المسروق إلى شمال العراق
العواصف تفتك بالبيوت البلاستيكية للمزارعين في الساحل السوري
التنمية الإدارية تطلق مشروع أرشفة سجلات العاملين رقمياً
اتهامات للتجار بتسعير بضائعهم على دولار بـ 4000 ليرة

قد يعجبك أيضاً

مخاطر تتسبب بها السوق السوداء للإجهاض في سوريا

13 سبتمبر 2024

مقتل طفل وإصابة آخر إثر انفجار قنبلتين عنقوديتين شرق حماة

3 سبتمبر 2024

بقع نفطية في نهر الفرات بريف دير الزور تنذر بكوارث صحية وزراعية

19 أغسطس 2024

اختناق سكاني كبير في إدلب ولا حلول في الأفق لأزمة السكن

14 أغسطس 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X