باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: بهية مارديني: غير بيدرسون.. الهروب من السياسة والدوران في الفراغ
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > بهية مارديني: غير بيدرسون.. الهروب من السياسة والدوران في الفراغ
مقالات

بهية مارديني: غير بيدرسون.. الهروب من السياسة والدوران في الفراغ

2 فبراير 2022
24 Views
SHARE

الأربعاء 2 شباط/فبراير 2022

حضر المبعوث الخاص، غير بيدرسون، إلى قاعة مجلس الأمن في نيويورك الأسبوع الماضي واستمع الأعضاء منه إلى آخر التطورات في سوريا، لا سيّما في ظل الاهتمام بالأحداث الأخيرة في الحسكة شمال شرقي سوريا، بالإضافة إلى التطورات على صعيد مشاوراته خلال الفترة الماضية.

كان من الواضح أن بيدرسون يتناول الأوضاع الإنسانية هربا من الاستحقاقات السياسية التي يجب عليه، بسبب موقعه، فرضها على اللاعبين الخارجيين والداخليين في سوريا، والغريب أنه أهمل بالمقابل الشعب السوري ومطالبه رغم أنه يتحدث عنه.

وعلى أهمية كلام بيدرسون وقوله إن مأساة الشعب السوري تتعمق مع احتياجات 14 مليون مدني إلى المساعدة الإنسانية. وإن أكثر من 12 مليون شخص في عداد النازحين، يواجهون ظروف الشتاء القارس. وعشرات الآلاف محتجزون أو مختطفون أو مفقودون، وإن التعليم يشهد تدهورا شديدا وما تزال البلاد منقسمة بحكم الأمر الواقع، والمجتمع ممزق بشدة.

على أهمية كل هذا الكلام ولكن المهمة التي أرسل من أجلها المبعوث لا تختصرها كلمته، حيث لا يرى السوريون أي تقدم ملموس نحو حل سياسي جاد، والعالم كله بات يعلم ما يمرون به من ظروف سيئة، ولكن ماذا يفعل بيدرسون لحلها؟ رغم اعترافه بأننا أمام حالة من الجمود الاستراتيجي.

لا أريد أن أكرر تصريحات بيدرسون، ولكن أين ملامح العمل الجدية في مهمته الأساسية؟ وجميعنا بتنا نعرف وكذلك أعضاء مجلس الأمن أنه لا توجد جهة فاعلة أو مجموعة جهات فاعلة قادرة على تحديد مسار الصراع أو حسم نتائجه، وأن الحل العسكري ضربٌ من الخيال، فلماذا يكرر الكلام العام نفسه ولا يبحث في دقائق الأمور والتفاصيل؟

كل ما يريده وما يمكن اختصاره من كلام بيدرسون أنه يطالب النظام والمعارضة على حد سواء بتقديم تنازلات للوصول إلى نجاح، وهو ما لا ينعكس على الوضع في سوريا على الأرض، فقد رأى أنه لا يزال عمل اللجنة الدستورية مخيّباً للآمال. وأن التحدي الحالي كما يراه هو التأكد من أن الوفود لا تقدم نصوصا دستورية فحسب، بل إنها “على استعداد أيضا لتعديلها في ضوء المناقشات، لمحاولة إيجاد أرضية مشتركة، أو على الأقل تضييق مساحة الاختلافات”، ليدور بيدرسون في المطالب المبهمة ذاتها في موضوع الخطوة بخطوة، ثم يلتف عليه ليقول إن هذا الموضوع في إطار 2254.

والغريب أيضا أن يفتح بيدرسون الباب أمام مقاربات جديدة وأن يذكرها الآن حين يعلن عن ترحيبه بأي أفكار جديدة في ملف الموقوفين والمختطفين والمفقودين، والمساعدات الإنسانية.. أي أفكار جديدة في ملف يجب أن يكون لها الأولوية بعيدا عن أي ضغط.

عموما تغلب على تصريحات بيدرسون وكلماته نظرة التفاؤل في التقدم لتطبيق القرارات الأممية، إلا أنه سرعان ما يعود بعدها ليسحب إيجابيات كلامه ويصطدم بالفشل الذي لا يعترف به لكنه يلامس حدوده باستمرار، وهو يحاول ألا يطرح مجددا أن النظام رفض القيام بأي خطوات من شأنها بناء الثقة، مثل إطلاق سراح عشرات آلاف المعتقلين في سجونه، ولم يكشف النظام مصير المغيبين، على مدى أحد عشر عاما. 

ورغم أن هذا الملف من أهم الملفات خلال العملية السياسية، واعتبارها فوق تفاوضية، لكن يستخدم النظام هذه القضايا الإنسانية أوراق ضغط سياسي فبيدرسون يبحث له عن أفكار جديدة. 

لقد نسفت التراتبية في القرار الدولي 2254 المستند إلى بيان جنيف1 الصادر في منتصف عام 2012، من خلال التفاوض في المسألة الدستورية، قبل تحقيق انتقال سياسي تقوم به هيئة حكم كاملة الصلاحيات كما تنص القرارات الدولية، على استعداد لعقد الدورة السابعة للجنة الدستورية في جنيف حالما يتم التوصل إلى تفاهمات كما يقول، وعمل جاد ليثير في هذا التعبير كثيرا من التساؤلات وخاصة وسط تأكيداته في أكثر من مكان عن مساعيه لإعادة عقد اللجنة من دون أطر زمنية أو محددات..

ليعود بيدرسون وبعد أن أدخلنا في دوامة العدالة التصالحية، كما يراها، إلى إقحامنا في جولة مكوكية جديدة من دون أن يقدم لنا خريطة منطقية أو حلولا واضحة ناجعة.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • بهية مارديني كاتبة سورية

مقالات أخرى للكاتبة

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:الأزمة السوريةالأمم المتحدةالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سوريااللجنة الدستوريةالمعارضةالنظامالنظام السوريبهية ماردينيروسياسورياسوريا اليومغير بيدرسونمجلس الأمن الدوليمفاوضاتموقع تلفزيون سوريا
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article موجة تهريب معاكسة من سوريا إلى لبنان لنقل المحروقات
Next Article برلماني إيراني: مستعدون لبناء أكثر من 500 ألف منزل سنوياً في سوريا

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
«منصة بديلة عن المكتب الأممي».. معلومات تكشف للمرة الأولى عن سوريا!
سياسة

«منصة بديلة عن المكتب الأممي».. معلومات تكشف للمرة الأولى عن سوريا!

Ahmed Ali
Ahmed Ali
22 مارس 2025
قصف سوري لنقطة تركية في إدلب.. و”قسد” تغلق الطرق إلى خطوط التماس في ريف الرقة
راتب شعبو: هل يمكن الخروج من النظام الطائفي؟
حكم تاريخي.. السجن 4 سنوات ونصف لعنصر المخابرات السورية إياد الغريب
حزمة كبيرة من الجرائم والجنح “مستثناة” من العفو العام الذي أصدره الرئيس السوري اليوم

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X