باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: بسام مقداد: روسيا وتقسيم سوريا “الواقعي”
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > بسام مقداد: روسيا وتقسيم سوريا “الواقعي”
مقالات

بسام مقداد: روسيا وتقسيم سوريا “الواقعي”

5 فبراير 2022
23 Views
SHARE

السبت 5 شباط/فبراير 2022

في استعراضه لنتائج العملية العسكرية الروسية في سوريا بعد 5 سنوات على إنطلاقها، تساءل موقع إعلامي روسي إقليمي في حينها ما إن كان “التدخل في سوريا” مبرراً أم لا. وكتب آنذاك أن الحرب قد أُعلن رسمياً بأنها انتهت، لكن العسكريين الروس لا زالوا في سوريا، والسؤال يبقى عن الفائدة التي تنتظرها منها روسيا. فالعملية في سوريا أتاحت لروسيا إمكانية التباهي بنفسها على المسرح العالمي، والقول بأن العملية الأولى للجيش الروسي خارج روسيا لم تكلفها سوى القليل من الخسائر البشرية. الحرب الإعلامية قضت بأن تقدم العملية للروس كما قدم الأميركيون عملية “عاصفة في الصحراء”. بعد الإعلان عن نهاية الحرب، حتى الأعداء الجيوسياسيون اعترفوا ببوتين منتصراً، لكن هذا الرأي ليس مسلماً به في كل العالم، كما كان في ربيع العام 1945 (الانتصار على النازية الألمانية).

في نهاية العام 2021 تحدثت أيضاً مواقع إعلامية روسية عن حصاد سوريا الروسي خلال السنة المنصرمة. وتحت عنوان “الجبهة مستقرة: نتائج السنة المنصرمة في سوريا” كتب موقع topwar التابع لوزارة الدفاع الروسية نهاية الشهر الأخير من السنة نصاً استعرض فيه التطورات السوربة خلال السنة. ويقول بعد سنوات من المعارك العسكرية استقر خط الجبهة، ويحافظ في الفترة الأخيرة على معالمه الأساسية على الأرض. تسيطر دمشق على القسم الأساسي من البلاد، وتتحكم التشكيلات الموالية لتركيا بالجزء الرئيسي من إدلب، في حين تسيطر التشكيلات الكردية على الشمال وشمال شرق البلاد باستثناء منطقة وجود القوات التركية.

يرسم الموقع خريطة توزع القوى الداخلية والخارجية ومناطق نفوذها، ويقول بأن إسرائيل متورطة بشدة في الصراع، ويشن طيرانها الحربي من أراضيها باستمرار غارات على أهداف في سوريا. ويتحدث عن تعرض المواقع العسكرية الروسية لهجمات منتظمة من المقاتلين. ويرى أن الهجمات بمدافع الهاون والطائرات المسيّرة على قاعدة حميميم لم تعد تلحق عملياً أضراراً بها، وذلك لفعالية أنظمة الدفاع الجوي حولها.

ويخلص إلى القول بأن نتائج العام المنصرم في سوريا يمكن تلخيصها بعبارة واحدة: الجبهة مستقرة والحرب مستمرة. لكن أهم ما أمكن بلوغه ليس القضاء على تنظيم “داعش”، بل الحؤول دون تجدد قوة الإرهابيين، والتي هي مسألة وقت فقط كما تشير التجربة الأفغانية.

موقع News.ru الروسي نشر آخر يوم في السنة المنصرمة نصاً بعنوان “روسيا في الشرق الأوسط في العام 2021 – الاستقرار وسط الاضطرابات”، قال فيه بأن العام الماضي لم يحمل لروسيا نجاحاً باهراً، لكنها تمكنت من الحفاظ على موقعها على خلفية الاضطرابات المستمرة في المنطقة.

يرى الموقع أنه لم تجر في سوريا خلال العام 2021 حملات عسكرية، بل اقتصرت العمليات الحربية على قصف جوي لقواعد الجهاديين في إدلب. ولا تزال توجد في هذه المنطقة بؤرة للإرهاب، لكن سكانها حصلوا على فترة استراحة من العمليات العسكرية السنوية، والتي كانت تترافق مع نزوح حاشد لسكان المناطق المحاذية للجبهة وضحايا في صفوف المدنيين. وأظهرت القوات التركية المتمركزة في إدلب قدرتها على صد نشاط الراديكاليين من هيئة تحرير الشام المسيطرة على قسم كبير من المنطقة، ومنعتهم من الانتقال إلى عمليات نشطة صد القوات النظامية.

يعتبر الموقع أن هذه السنة كانت السنة الأولى التي كانت فيها إدلب منسجمة مع نص وروح تلك الاتفاقات التي حددتها قبل أربع سنوات على أنها “منطقة خفض التوتر”، وليست منطقة العمليات العسكرية المتواصلة على مستوى الجيوش.

ويرى الموقع أنه من غير المتوقع أن يشهد العام 2022 هجوماً لقوات النظام على إدلب إذا لم تطرأ تغيرات نوعية في مقاربات اللاعبين الخارجيين للأحداث في سوريا. روسيا ليست معنية بمواجهة مفتوحة مع القوات التركية الموجودة في سوريا. وهي ستواصل، كما في السابق، الضربات الجوية لقواعد الإرهابيين في منطقة إدلب، وكذلك البحث عن حلول توافقية مع أنقرة بشأن حل مشكلة إدلب والطرق الملائمة للطرفين في اجتثاث الإرهابيين المتمترسين في المنطقة. وعلى هذه الطرق ألا تؤدي إلى النزوح الجماعي لسكان المنطقة إلى تركيا نتيجة لعمليات حربية. وكانت المقترحات ذات الصلة، والتي تنص على جهود مشتركة بين روسيا وتركيا لمكافحة الإرهاب، قد سلمت بالفعل للجانب التركي للنظر فيها خلال محادثات كانون الأول/ديسمبر الماضي في نور سلطان في إطار منصة أستانا.

من جانب آخر، يسجل للدبلوماسية الروسية، برأي الموقع، نجاحها في إقناع أنقرة التخلي عن العملية العسكرية ضد قسد و”وحدات الدفاع الذاتي الشعبية” في شمال شرق سوريا. ولم تساهم في عملية “الإقناع” هذه فقط المشاورات بين العسكريين والدبلوماسيين الروس والأتراك، بل ساهم أيضاً تمركز القوات الروسية في المنطقة المفترضة للعمليات وظهور الطيران الحربي الروسي في سماء شمال شرق سويا. ومن المهم الإشارة إلى أنه، وبين أمور أخرى، لعب دوراً في ذلك الحوار الروسي الأميركي. ففي السابق كان جزءاً كبيراً من المجال الجوي فوق شمال شرق سوريا تسيطر عليه القوات الجوية الأميركية، وأصبح مفتوحاً الآن أمام نشاط القوات الجوية الروسية. وقد يشير هذا إلى أن الولايات المتحدة، وفي سياق بحثها عن إمكانيات ومواعيد انسحابها من سوريا، مستعدة أن تلقي تدريجياً المسؤولية عن مصير الشمال الشرقي السوري على عاتق الجانب الروسي. لهذا قد يشهد العام 2022 عودة اندماج قسد والهياكل الكردية الأخرى في الشمال الشرقي في الجمهورية العربية السورية.

ويخلص الموقع من ذلك إلى الاستنتاج بأنه ينبغي على الأغلب أن نتوقع عمليات التقدم اللاحقة في استعادة الأراضي السورية إلى سلطة دمشق من الشمال الشرقي وليس من إدلب. وفي السياق عينه يجب ألا نستبعد أن يصبح الملف السوري نفسه الذراع الذي سيستعيد العلاقات الأميركية الروسية، ويمنحها دينامية إيجابية على بعض الاتجاهات.

موقع المجلس الروسي للعلاقات الدولية نشر للخبير فيه كيريل سيميونوف أواسط الشهر الأخير من السنة نصاً بعنوان “سوريا: أول سنة بدون حرب كبيرة”. فال الكاتب بأن السنة المنصرمة قد تصبح حاسمة بالنسبة لسوريا في أمور عديدة، حيث أن الاتجاهات التي ظهرت خلالها قد تحدد تطور البلاد في المدى القصير وحتى المتوسط. في العام 2021، ولأول مرة منذ اندلاع الحرب الأهلية، تجنبت سوريا الأعمال الحربية الواسعة التي تشارك فيها تشكيلات عسكرية كبيرة وبشارك الطيران. ويكتسب هذا أهمية خاصة على خلفية أنه لم تجر حملات عسكرية كبيرة بعد أن وقع الرئيسان الروسي والتركي في آذار/مارس 2020 بروتوكولات إضافية للمذكرة بشأن إدلب.

العمليات التي جرت خلال هذه الفترة للقضاء على خلايا الإرهابيين، لم تؤد إلى تغيير خط التماس بين المتصارعين ولا تغيير واقع النفوذ في المناطق. الوضع العسكري في سوريا استقر نهائياً في العام 2021، وذك حصرياً بسبب الوجود العسكري الخارجي الذي قد يرسخ تقسيم الدولة إلى مناطق نفوذ لسنوات طويلة قادمة. هذا الوضع الذي تتحاشى فيه القوى الصدام المباشر في ما بينها، قد يستمر طويلاً ويعرقل عوامل سلبية بوسعها أن تؤدي إلى دورات عنف جديدة.

في طليعة هذه العوامل السلبية يأتي غياب خريطة طريق واضحة للتسوية السياسية، حيث أن القرار 2254 لم تعد مندرجاته قابلة للتطبيق عملياً. ثاني هذه العوامل هو عدم قدرة الحكومة والمعارضة على الاتفاق على حلول توافقية، وفشل لجنة الدستور في عملها يؤكد هذه الحقيقة.

المصدر: المدن

  • بسام مقداد كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أستاناأمريكاإدلبإعلام روسيإيرانالأزمة السوريةالإرهابالجيش التركيالجيش الروسيالجيش السوريالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالقرار 2254اللجنة الدستوريةالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريانتقال سياسيبسام مقدادتركياتقسيم سورياجبهة النصرةخفض التصعيدداعشروسياسورياسوريا اليومفصائل المعارضةقسدقوات روسيةقوات سوريا الديمقراطيةموقع المدنهيئة تحرير الشاموحدات الحماية الكردية
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article سفن حربية روسية تصل إلى ميناء طرطوس غرب سوريا
Next Article قضية الطفل المخطوف “فواز القطيفان” تشعل غضب المجتمع السوري وصحيفة موالية “تشكر” الحكومة!

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

الأسد استقبل رئيس البرلمان الإيراني بعد إعلانه عن “اتفاق شامل مع سوريا”

msaad37222
msaad37222
28 يوليو 2021
“الإدارة الذاتية” تعتقل أعضاء من حزب كردي معارض شمال شرق سوريا
الجيش الإسرائيلي يدّعي تدمير 90 بالمئة من صواريخ سوريا الاستراتيجية
الاتحاد الرياضي العام يحدد موعد استئناف الأنشطة الرياضية!
المندوبة الأمريكية في مجلس الأمن ستزور الحدود التركية مع سوريا

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X