باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: بدر مُلا رشيد: الخارجية الأميركية تحرك دفة المفاوضات الكُردية شمال شرقي سوريا
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > بدر مُلا رشيد: الخارجية الأميركية تحرك دفة المفاوضات الكُردية شمال شرقي سوريا
مقالات

بدر مُلا رشيد: الخارجية الأميركية تحرك دفة المفاوضات الكُردية شمال شرقي سوريا

11 مارس 2021
24 Views
SHARE

الخميس 11 آذار/مارس 2021

عاد ممثلو الإدارة الخارجية في شمال شرقي سوريا للنشاط فيما يخص الحوارات الكُردية بين المجلس الوطني الكُردي وأحزاب التحالف الوطني الكُردي بقيادة حزب الاتحاد الديمقراطي، حيث قام وفد الخارجية الأميركية بعقد اجتماعاتٍ منفصلة مع ممثلي الطرفين، في محاولة لإعادة الحياة للمفاوضات المتوقفة على إثر الانتخابات الأميركية التي أدت لحدوث تغيرات هامة في مناصب ممثلي الخارجية الأميركية سواء المنخرطون في الملف السوري عموماً والكُردي خصوصا، وفيما يخص الأخير فتشير التعيينات الأميركية إلى عودة شخصياتٍ كانت في تماسٍ مباشر مع الأطراف الكُردية خلال عدة سنوات منذ عهد الرئيس الأميركي أوباما وخلال النصف الأول من رئاسة ” دونالد ترامب”.

ومع حدوث هذه التعيينات الجديدة وعودة نشاط فريق الخارجية الأميركية، فهناك احتمالية لتحقق التوقعات فيما يخص توازن أميركي أكبر في إدارة الملفات السورية، على خلاف فترة الرئيس الأميركي السابق ” ترامب”. وهو ما أكد عليه الرئيس الأميركي ” جو بايدن ” ليس فيما يخص الملف السوري فقط، بل في ملفات تتعلق بالسياسة الأميركية اتجاه روسيا والصين، حينما أعلن عودة أميركا لمواجهة توسع هذه الأطراف.

يتزامن عودة نشاط وفد الوزارة الخارجية الأميركية في شمال شرقي سوريا، مع رفع واشنطن لسوية مساعداتها اللوجستية، ومعداتها العسكرية إلى شمال سوريا، كما أن الولايات المتحدة استفادت من وجودها في سوريا لتقوم بالرد على قصف الميليشيات الإيرانية لمطار أربيل الدولي، مع استمرار منع روسيا من الوصول لآبار النفط في محافظتي الحسكة ودير الزور وهي إشارات حول تمسك واشنطن بالأهداف التي أعلنتها خلال العام الماضي، من بقاء قواتها لمواجهة التمدد الإيراني، والضغط على النظام السوري. بالإضافة إلى الهدف الأول لدخول التحالف الدولي إلى الأراضي السورية وهي مواجهة “تنظيم الدولة” الذي عاد مؤخراً ليقوم بعشرات عمليات الاستهداف المنظمة سواء ضد قوات النظام في البادية السورية أو ضمن شخصيات تعمل مع قوات سوريا الديمقراطية ومجلسها المدني.

يرتبط مصير الحوار الكُردي – الكُردي، بمدى تعهد الولايات المتحدة بالبقاء في المنطقة بناءً على دوافع هامة منها سقوط بغداد تحت سيطرة شبه كاملة للميليشات التابعة لإيران، والتي تقوم باستهداف الوجود الأميركي باستمرار، وهو الأمر الذي يبقي منطقتين آمنتين سواء لقوات الولايات المتحدة الأميركية أو حلفائها الغربيين ومصالحهم، وتتمثلان في إقليم كُردستان العراق ومناطق شرقي الفرات. كما يرتبط مصيره من جهة أخرى في طبيعة رغبات الأطراف المنخرطة في الحوار نفسه، ففي حين يحاول المجلس الوطني الكُردي الوصول لصيغة تشاركية حقيقية وبناء إدارة يحكمها أبناء المنطقة أنفسهم، بحيث يكون بإمكان الإدارة المستقبلية القيام بتفاعلٍ حقيقي مع الشارع السوري الراغب في تحقيق وإحداث تغييراتٍ حقيقية، بينما تستمر محاولات حزب الاتحاد الديمقراطي في الوصول لاتفاقٍ لا يغير من الوقائع على الأرض، وهو ما يظهر من تصريحات مسؤولين في الإدارة عبر الاستمرار بتخوين المجلس الوطني الكُردي في شخصيته الاعتبارية وشخصية الأحزاب المنضوية ضمنه، وحتى قيادات الأحزاب أنفسهم، هذين العاملين سيشكلان الركيزة الأساسية في المرحلة المقبلة، فالولايات المتحدة ستلتزم بتقديم ضماناتٍ حقيقية لتركيا حلفيتها التاريخية فيما يخص الإدارة المستقبلية، كما أن الأطراف المنخرطة في التفاوض هي في أوج حاجتها للوصول إلى توافقٍ ينهي المخاوف المجتمعية واللاءات الإقليمية.

وتمتلك الأطراف التي تم ذكرها فرصة للوصول إلى توافق، في ظل عودة الدبلوماسية الأميركية، وفشل محاولات روسيا في تقريب وجهات النظر بين الإدارة الذاتية والنظام السوري إلى مستوى الوصول لاتفاقٍ سياسي وعسكري شامل يستحوذ به النظام على موارد المنطقة المادية والعسكرية المتمثلة بالكتلة البشرية الضخمة لدى “قسد”. في ظل حاجة محورية من طرف الإدارة الذاتية للتفاهم مع النظام في محاولة للاحتفاظ بما يكمن من المكتسبات السياسية والعسكرية التي حققتها خلال السنوات الماضية.

يظهر من عودة وفد الخارجية الأميركية الموجود في شمال شرقي سوريا لخطوات تفعيل المفاوضات الكُردية، استمرار الرغبة الأميركية في إنجاح هذا المسار، في ظل فشلٍ غير معلن في مسار “اللجنة الدستورية”، وما قد يفرضه هذا الواقع من ضرورة تفعيل مساراتٍ أو خطط أخرى لدفع النظام وروسيا للتعامل بجدية مع مشروع التغيير السياسي في سوريا، وهنا تبرز أهمية نجاح العملية التفاوضية شرقي الفرات، إذ ستمتلك الولايات المتحدة وأجسام المعارضة فرصة أقوى في إبقاء وزيادة الضغط على النظام، وتشكيل جبهة سياسية بتمثيل شعبي أوسع لمواجهة عراقيل روسيا، والأسد وإيران المستمرة في سبيل الوصول لحلٍ سياسي للملف السوري، وللوصول إلى هذه النقطة الهامة المتمحورة حول تقوية صفوف المعارضة السورية، بناءً على نجاح العملية التفاوضية شرقي الفرات، تبرز أهمية شروط المجلس الوطني الكُردي لتحقيق هذا الاتفاق، والمتمثلة بإعادة صياغة العقد الاجتماعي، وضرورة مغادرة عناصر حزب العمال الكُردستاني، وهو شرط وصول المجلس الوطني الكُردي وقيادة قوات سوريا الديمقراطية لنقطة بداية للعمل عليها، وهي إقرار “مظلوم عبدي” بوجود عناصر الحزب في شمال شرقي سوريا، وعملهم على تيسير مغادرتها للمنطقة.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • بدر مُلا رشيد كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:PKKPYDأمريكاإدارة بايدنالإدارة الذاتيةالحسكةالحكومة السوريةالحل السياسيالحوار الكرديالخارجية الأمريكيةالرصد الإعلاميالمجلس الوطني الكرديالمعارضةالنظامالنفطبدر ملا رشيدتركياتلفزيون سورياجو بايدنحزب الاتحاد الديمقراطيحزب العمال الكردستانيدونالد ترمبدير الزورروسياسورياسوريا اليومشرق سورياشمال شرق سورياقسدقوات سوريا الديمقراطيةمجلس سوريا الديمقراطيةمسدنفط
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article وزير الصناعة: إصلاح القطاع العام الاقتصادي ضرورة وسياسة الحكومة التصنيع الزراعي
Next Article علي سفر: حين تكون الكمأة حمراء قانية بلون الدم

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

مصرف سوريا المركزي يعيد العمل بسقف التحويل اليومي الداخلي المحدد بـ5 ملايين ليرة

msaad37222
msaad37222
29 يناير 2024
هل يدفع القصف الإسرائيلي المتكرر للمطارات السورية دمشق إلى مطالبة طهران بالانسحاب؟
وفاة الأمين العام للجبهة الشعبية – القيادة العامة أحمد جبريل في دمشق
وفد أردني في دمشق لاستئناف التبادل التجاري
إياد الجعفري: كيف أصبح الموبايل الجديد حُلماً للسوريّ؟

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X