باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: اختبارات مضللة وأدوية لا تنفع: هل نعالج ارتفاع ضغط الدم بطريقة خاطئة؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > نبض سوريا > ثقافة وتراث > اختبارات مضللة وأدوية لا تنفع: هل نعالج ارتفاع ضغط الدم بطريقة خاطئة؟
ثقافة وتراث

اختبارات مضللة وأدوية لا تنفع: هل نعالج ارتفاع ضغط الدم بطريقة خاطئة؟

10 مايو 2025
49 Views
اختبارات مضللة وأدوية لا تنفع: هل نعالج ارتفاع ضغط الدم بطريقة خاطئة؟
SHARE

يعدّ ارتفاع ضغط الدم من المشكلات الصحية الشائعة التي يعاني منها عدد كبير من الأشخاص حول العالم، إذ يصيب ما بين 30% و45% من البالغين، ولكنه لا يعتبر مرضاً بحدّ ذاته، بل يتعدّى ذلك ليكون عامل خطر يؤثر على معظم الأعضاء الحيوية في الجسم، وفي سوريا لوحدها بلغ عدد المرضى المصابين بارتفاع الضغط في عام 2023، 115,312 شخصاً موزعين على مناطق عدّة في سوريا، مرتفعاً عن 85,965 ألف مريض عام 2022.

محتويات
ارتفاع ضغط الدمأنواع ارتفاع ضغط الدمما هو فرط الألدوستيرونية الأولية؟متلازمة المعطف الأبيض

وقد أظهرت دراسة حديثة أن أحد الاختبارات المستخدمة لتأكيد الإصابة بحالة طبية مرتبطة بارتفاع ضغط الدم قد لا يكون دقيقاً، ما قد يؤدي إلى إغفال علاج فعّال يمكن أن يحسّن صحة القلب لدى عدد كبير من المرضى، وهذا ما سنناقشه في مقالنا… ولكن بدايةً يجب أن نعرف، ما هو ارتفاع ضغط الدم وما هي أنواعه؟

ارتفاع ضغط الدم

يُعرّف ضغط الدم بأنه القوة التي يمارسها الدم على جدران الشرايين مع كل نبضة من القلب، ففي أثناء انقباض القلب وضخّه للدم، يبلغ الضغط ذروته ويعرف حينها بالضغط الانقباضي وهو الرقم الأعلى عند قياس الضغط، بينما ينخفض الضغط خلال فترات الراحة بين النبضات ويعرف بالضغط الانبساطي وهو الرقم الأدنى عند قياس الضغط.

ويعدّ ضغط الدم المرتفع من أكثر المشاكل الصحية انتشاراً في العالم، فوفقاً لبيانات عام 2015، بلغ عدد المصابين بارتفاع ضغط الدم نحو 1.15 مليار شخص حول العالم، ولفتت التوقعات إلى أن هذا الرقم قد يصل إلى 1.5 مليار شخص في عامنا الحالي 2025.

وقد يبقى مريض الضغط سنوات طويلة قبل ان يكتشف إصابته لذا فهو يسمّى بـ القاتل الصامت، وذلك لأنه من الصعب اكتشافه إلا عند إجراء فحوص روتينية، إذ قد تختلف أسباب مراجعة المريض للطبيب، وتتراوح بين الشكوى من صداع أو طنين في الأذن، إلى كثرة التبول أو عدم وضوح الرؤية.

اقرأ أيضاً: هل نحتاج «الأطباء الحفاة» للتصدي لتحديات واقع القطاع الصحي في سوريا؟

أنواع ارتفاع ضغط الدم

ينقسم ارتفاع ضغط الدم إلى نوعين رئيسيين:

  1. ارتفاع ضغط الدم الأولي (الأساسي): وهو النوع الأكثر شيوعاً، ويتطور تدريجياً مع التقدم في العمر دون وجود سبب محدد واضح.
  2. ارتفاع ضغط الدم الثانوي: ويحدث نتيجة لحالة طبية أخرى أو نتيجة لاستخدام أدوية معينة، وعادة ما يتحسن بعد علاج السبب أو التوقف عن تناول الدواء المسبب له.

وتنبع خطورة ارتفاع ضغط الدم من كونه يؤدي إلى إجهاد عضلة القلب ما قد يتبعه مضاعفات صحية خطيرة مثل النوبة القلبية، السكتة الدماغية، فشل القلب، والفشل الكلوي، إذا لم يتم التحكم فيه بشكل مناسب.

وفي هذا السياق، كشفت دراسة جديدة أن هناك اختبار يتعلق بضغط الدم المرتفع قد تكون نتائجه غير دقيقة ما يحرم الكثير من الناس من علاج يمكن أن يحسّن من صحة القلب لديهم، ولكن لفهم هذه الدراسة بشكل صحيح لا بد من الإجابة عن سؤال مهم ألا وهو:

ما هو فرط الألدوستيرونية الأولية؟

يعاني بعض المصابين بارتفاع ضغط الدم من صعوبة السيطرة على مستويات الضغط لديهم حتى مع استخدام الأدوية الموصوفة، وهو ما قد يشير إلى وجود حالة طبية تعرف باسم فرط الألدوستيرونية الأولية، وتنشأ هذه الحالة نتيجة خلل في إحدى الغدتين الكظريتين أو كلتيهما، ما يؤدي إلى إنتاج كميات مفرطة من هرمون الألدوستيرون، وهو أحد الهرمونات المسؤولة عن تنظيم توازن الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم.

ارتفاع ضغط الدم وفرط الألدوستيرونية الأولية

وتنصح جمعية الغدد الصماء بإجراء فحص لتحديد وجود فرط الألدوستيرونية الأولية لدى الأشخاص الذين تظهر عليهم علامات تدعو للشك، مثل استمرار ارتفاع ضغط الدم رغم تناول ثلاثة أنواع من الأدوية على الأقل، أو الحاجة إلى أربعة أدوية أو أكثر للسيطرة عليه، أو وجود انخفاض في مستوى البوتاسيوم في الدم لدى المصابين بارتفاع الضغط، أو في حال اكتشاف كتلة غير عرضية في الغدة الكظرية.

ولتأكيد التشخيص، يجري الطبيب المختص اختبارات خاصة لقياس مستويات الألدوستيرون والرينين -إنزيم يجري في الدم يُفرز من الكلي ويساهم في رفع ضغط الدم- في الدم، إذ يعدّ انخفاض الرينين وارتفاع الألدوستيرون مؤشراً على الإصابة بفرط الألدوستيرونية الأولية.

ومن المهم الانتباه إلى أن بعض أدوية ضغط الدم، مثل سبيرونولاكتون وإبليرينون، قد تؤثر على نتائج هذه الفحوصات، ولذلك قد يطلب الطبيب من المريض التوقف عنها مؤقتاً لضمان دقة النتائج.

اقرأ أيضاً: من ألمانيا إلى سوريا: «حملة شفاء» بقعة ضوء وسط الظلام

وبعد معرفة حالة فرط الألدوستيرونية الأولية نعود إلى الدراسة التي تركز على هذه الحالة…

لفت فريق الدراسة، بقيادة الدكتور ألكسندر ليونغ Alexander Leong، أستاذ الطب المشارك بجامعة كالجاري في كندا، إلى أن الاعتماد على ما يُعرف بـ “اختبار تثبيط المحلول الملحي الجالس” (SSST) لتأكيد التشخيص قد يسبب تأخيراً في العلاج ويضعف دقة التشخيص، وأضاف في بيان صحفي أن “التخلي عن هذا الاختبار يمكن أن يشكّل تحولاً مهماً في كيفية التعامل مع ارتفاع ضغط الدم، من خلال تقليص وقت التشخيص وتحسين فعالية الرعاية”.

تضمّن البحث تجربة سريرية أُجريت بين كانون الثاني 2017 وآب 2024، وشملت 156 مريضاً ظهرت لديهم نتائج إيجابية أولية لفرط الألدوستيرونية، خضع جميع المشاركين لاختبار SSST، الذي يُجرى عبر إعطاء المريض محلولاً ملحياً وريدياً، ثم قياس مستويات الألدوستيرون في الدم لتقييم رد فعل الغدد الكظرية.

إلا أن النتائج أظهرت أن هذا الاختبار فشل في التمييز بين المرضى الذين استجابوا للعلاج والذين لم يستجيبوا له، فقد تلقّى المشاركون جميعاً يستهدف الحالة، إما جراحياً عبر استئصال الغدة الكظرية المفرطة النشاط، أو دوائياً من خلال مثبطات هرمون الألدوستيرون، وعلى الرغم من أن عدداً كبيراً من المرضى تحسنت حالتهم، إلا أن اختبار SSST صنّف بعضهم بشكل خاطئ على أنهم لا يعانون من فرط الألدوستيرونية، ما يعني احتمال تفويت فرصة العلاج في حالات قابلة للتحسن.

وشدّد الباحثون في تقريرهم المنشور بتاريخ 5 أيار في مجلة Annals of Internal Medicine على أن “الاختبارات التأكيدية باستخدام SSST لا تضيف فائدة تُذكر عند وجود نتائج فحص أولي إيجابية”، وأضافوا أن “الاعتماد المفرط على هذا الاختبار قد يضلّل الأطباء ويؤخر العلاج”.

وتخلص الدراسة إلى أن إعادة النظر في البروتوكولات التشخيصية لفرط الألدوستيرونية الأولية قد تساعد في تحسين جودة التشخيص، وتسريع وصول المرضى إلى العلاجات الفعّالة، بما ينعكس إيجاباً على الصحة العامة لمرضى ارتفاع ضغط الدم حول العالم.

اقرأ أيضاً: منظمة يداً بيد الإنسانية ورسم الأمل

ولكن، هل يوجد عوامل خارجية قد تؤثر على نتائج فحص هرمون الألدوستيرون؟

نعم، هناك العديد من العوامل، ومنها توقيت الفحص، إذ تبلغ مستويات الألدوستيرون ذروتها في ساعات الصباح، لذلك يُوصى بإجراء التحليل بعد مرور ساعتين على الأقل من الاستيقاظ، لضمان قراءة صحيحة.

كما يلعب النظام الغذائي المتبّع أيضاً دوراً مهماً، فالصوديوم والبوتاسيوم في الطعام يمكن أن يؤثرا على مستوى الهرمونات، ولذلك قد يوصي الأطباء بتجنب الأطعمة المالحة أو المنتجات التي تحتوي على عرق السوس الأسود الطبيعي، إضافة إلى مراقبة كمية البوتاسيوم المتناولة، وذلك قبل أسبوعين من إجراء الفحص.

في المقابل، فإن وضعية الجسم والنشاط البدني يمكن أن تؤثر على النتيجة، لذا يُنصح عادة بالجلوس بهدوء لمدة 15 دقيقة قبل سحب عينة الدم، لأن الوقوف أو الاستلقاء مباشرة قبل التحليل قد يؤدي إلى نتائج غير دقيقة.

عند النساء، تؤثر الدورة الشهرية أو الحمل على التحليل، إذ ترتفع مستويات الألدوستيرون في المرحلة الأصفرية من الدورة، أي ما بين الإباضة وبداية الدورة التالية، لذلك، قد يفضّل إجراء الفحص في المرحلة الجُريبية التي تلي انتهاء الدورة الشهرية.

أما في حالة الحمل، فإن التغيرات الهرمونية تصبح معقدة أكثر، فالكليتان تفرزان كميات أكبر من إنزيم الرينين، الذي يحفّز إنتاج الألدوستيرون، لذا، فإن فحص الألدوستيرون خلال الحمل قد يتطلب تفسيراً خاصاً من الطبيب.

وأخيراً، يؤثر التوتر النفسي كذلك على دقة النتائج، إذ يمكن أن يؤدي التوتر إلى إفراز الرينين، وبالتالي رفع مستوى الألدوستيرون في الدم بشكل غير معتاد.

ومن هنا يخطر لنا سؤال مهم، هل يؤثر التوتر والحالة النفسية بشكل كبير على قياس ضغط الدم؟ الإجابة: نعم بالطبع، ويتفاوت التوتر حسب الظروف المحيطة، وغالباً ما ينبع التوتر عند بعض الأشخاص من بيئة المستشفيات أو العيادات، لذا ظهر ما يدعى بمتلازمة المعطف الأبيض.

متلازمة المعطف الأبيض

وهي تعني تشخيص مضلل لارتفاع ضغط الدم، إذ يعاني كثيرون من التوتر والقلق عند زيارة المستشفيات أو العيادات، وتحدث هذه الحالة عندما يسجل المريض قراءات مرتفعة لضغط الدم أثناء الفحص الطبي، في حين تكون القراءات طبيعية في المنزل.

ويرى الأطباء أن هذه المتلازمة قد تؤدي إلى تشخيص خاطئ بارتفاع ضغط الدم، خاصة إذا لم يتم التحقق من القياسات في بيئات مختلفة، وتكمن صعوبة تشخيص الحالة في أن بعض المرضى يظهرون علامات التوتر فور دخولهم إلى العيادة، ما يؤثر على القراءة الفورية لضغط الدم، وغالباً ما تتراجع هذه الظاهرة تدريجياً مع تكرار زيارة العيادة، حيث يبدأ المريض بالشعور بمزيد من الارتياح والألفة مع الطبيب أو الممرض.

قياس ضغط الدم

ورغم أن أجهزة قياس ضغط الدم المنزلية لا تُغني عن الفحص الطبي، فإن استخدامها في المنزل مهم جداً لمراقبة الضغط على مدى أطول، ويساعد الأطباء على مقارنة القراءات واكتشاف أي فروقات مرتبطة بالبيئة الطبية.

وفي حال الشك بوجود متلازمة المعطف الأبيض، يوصي الأطباء بمراقبة ضغط الدم دورياً، سواء في العيادة أو عبر أجهزة مراقبة محمولة، كل 3 إلى 6 أشهر.

وتشكل المتلازمة هذه معضلة حقيقية في تشخيص ضغط الدم، وقد تقود إلى قرارات طبية غير دقيقة، وتؤدي في بعض الحالات، إلى تلقّي المريض أدوية لا يحتاجها بناءً على قراءات خاطئة! ما يسبب آثاراً جانبية ويؤثر على التزامه بالعلاج الحقيقي لاحقاً.

في المقابل، يعاني البعض من حالة تُعرف باسم ارتفاع ضغط الدم المقنّع، إذ تبدو قراءاتهم مثالية في العيادة، لكنها ترتفع خارجها، ما يجعل التشخيص معقداً أكثر.

في الختام، يمكن القول إن كثرة الدراسات والبحوث والإرشادات حول مواضيع طبية مثل ارتفاع ضغط الدم، هي بالتأكيد تعكس التقدم العلمي والاهتمام المتزايد بتحسين الرعاية الصحية، لكنها في الوقت نفسه قد تسبب بعض الإرباك للأطباء، خاصةً عند وجود تباين في التوصيات بين مصدر وآخر، ما قد يعقّد اتخاذ القرار ويؤثر على كفاءة العلاج أو يسبب مشكلة صحية.

ومع ذلك، فإن هذا التنوع يتيح مجالاً ويفتح آفاقاً جديدة للتشخيص والعلاج، ويمنح الأطباء فرصة لتطبيق ما يتناسب مع حالة المريض وظروف الممارسة، كما أن اختلاف الإرشادات قد يشير إلى نقاط ليست معلومة بعد في المعرفة الطبية تحتاج إلى أبحاث إضافية لسد الفجوات وتحسين وضوح التوصيات في المستقبل.

اقرأ أيضاً: الأطباء السوريون في ألمانيا يبحثون سبل النهوض بالقطاع الصحي

TAGGED:ارتفاع ضغط الدمضغط الدم
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article السحب الحر للمودعين: «فريش دولار» أم غير ذلك؟! السحب الحر للمودعين: «فريش دولار» أم غير ذلك؟!
Next Article دار الأوبرا السورية.. حاضنة الفنون دار الأوبرا السورية.. حاضنة الفنون
Leave a Comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

مشاريع شبكة “الآغا خان” لدعم المجتمع السوري وتحدي الشفافية والحياد في ظل الأزمة

msaad37222
msaad37222
11 أكتوبر 2024
هل سجلت بورصة دمشق أرقاماً قياسية أم مضللة مع انهيار الليرة خلال 2021؟
زيادة جديدة لأسعار الوقود في إدلب تثقل كاهل الأهالي
“انشغال روسيا” يدفع قوات المعارضة والحكومة إلى الجهوزية العسكرية شمال سوريا
غسان إبراهيم: سوريا المركونة على الرف

قد يعجبك أيضاً

رحلة تطور الزي السوري من الشروال إلى الجينز!

رحلة تطور الزي السوري من الشروال إلى الجينز!

17 أبريل 2025
من بداية خجولة إلى القمة: كيف أصبحت الدراما السورية سيدة الشاشات؟

من بداية خجولة إلى القمة: كيف أصبحت الدراما السورية سيدة الشاشات؟

10 أبريل 2025
مسلسل آسر يجمع نخبة النجوم السوريين بعمل درامي مشوق

مسلسل آسر يجمع نخبة النجوم السوريين بعمل درامي مشوق

9 أبريل 2025
الدراما الكورية: كيف تحولت إلى ظاهرة ثقافية عالمية؟

الدراما الكورية: كيف تحولت إلى ظاهرة ثقافية عالمية؟

6 أبريل 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X