باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: أطفال سوريا يمارسون مهناً خطرة لإعالة أسرهم
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مجتمع > أطفال سوريا يمارسون مهناً خطرة لإعالة أسرهم
مجتمع

أطفال سوريا يمارسون مهناً خطرة لإعالة أسرهم

29 أغسطس 2023
23 Views
SHARE

الثلاثاء 29 آب/أغسطس 2023

سوريا اليوم – دمشق

يقول عمر البالغ من العمر 16 عاماً: “لا أفضّل السير بالطريق الممتد من البرامكة إلى زقاق الجن وحتى الفحامة حيث تنتشر ورش تصليح السيارات التي أصبحت تستقطب الكثير من رفاقي على مقاعد الدراسة لتعلم صنعة تساعدهم على إعالة أسرهم الفقيرة”.

ويضيف عمر في تصريح لموقع “أثر برس” الإخباري السوري (موالي): “على مدى ثلاث سنوات وللمصادفة أصدقائي في المدرسة والحارة بحي الدحاديل تركوا الدراسة بحجة أنهم لا يحبون الدراسة ويرغبون بتعلم مهنة تكسب ذهب كما كان يقول ابن جيراني محمد الذي يعتبر نفسه الآن معلم ميكانيك سيارات”.

وبحسب تقرير “أثر برس” المنشور اليوم الثلاثاء فإن رفاق عمر وغيرهم الكثير، مشهد مألوف للمارة بالعاصمة دمشق أكثر من غيرها من المدن السورية لأطفال بعمر لا يتجاوز الـ 12 عاماً وحتى أقل يعملون بمهن مختلفة وخطيرة منها: إصلاح السيارات والبناء، أو العتالة لساعات طويلة وشاقة طبعت آثارها القاسية في أجسادهم النحيلة ووجوههم البائسة”.

تختلف الأسباب التي دعت محمد ويزن ورافع وغيرهم لترك الدراسة والعمل في إحدى ورش بخ ودهان السيارات، فبعضهم قال: إن والده متوفى ويساعد أمه في مصروف البيت، وآخر علل بأنه لا يحب الدراسة واكتفى بشهادة السادس الابتدائي؛ ولكن الأغلب قال: الظروف صعبة والدراسة مشوار طويل وتحتاج إلى تكاليف ووافق والده بالرأي لتعلم مصلحة مجبراً أو مختاراً لا تفرق، فما أسهل إقناع الطفل وإن بدا على جسده بعض الخشونة التي اكتسبها من قسوة معلمه في المصلحة أو الورشة فأصبح رجل قبل أوانه.

يقول محمد ذو الـ11 عاماً: “منذ شهرين أعمل مع أخي محمود البالغ 17 عاماً في إحدى ورش النجارة بمنطقة المزة 86 كي نساعد أهلنا في المصاريف”، ويتابع لـ”أثر”: “المعلم يحب أخي أكثر مني؛ لأنه سريع التعلم ونشيط وأنا ما أزال أرغب بالعودة للمدرسة ولم أحب النجارة بعد على الرغم من أني أحاول، ربما العمل في إحدى المطاعم أسهل أو أقل خطر، أنا أكره صوت المنشرة”.

بدورها، تقول إحدى الأمهات (ابنها يعمل بمهنة تعتبر خطيرة) لـ “أثر”: إن الأطفال كانوا يساعدون الأهل دائماً بمواسم الحصاد وقطاف الزيتون وغيره بمختلف المحافظات والآن تغيرت الظروف وأصبح مورد واحد لتأمين حاجات الأسرة لا يكفي حتى الطفل، وتتابع: “لا اعتبر ابني طفل بل شاب، وهو لا يقبل أن يأخذ مصروف من والده وهو يعلم أن الوضع المادي صعب”.

اختلفت آراء الأسر بين محتاج برر لنفسه عمالة أولاده وآخر اعتبر تعلم مهنة ومصلحة أفضل من دراسة فرع غير الطب والصيدلة، وهنا الرأي للعم أبو معتز الذي اعتبر الوظيفة لا تطعم خبزاً ولا تسد جوعاً، مضيفاً لـ “أثر”: “الأسر في سوريا بين المطرقة والسندان لأكثر من كارثة؛ فمن الحرب إلى الزلزال إلى ارتفاع الأسعار”.

من جهته، أحد أصحاب الورش بدمشق (فضّل عدم الكشف عن اسمه) ذكر: أن طلب العمل لديه يزداد يوماً بعد آخر لحاجة الأسر إلى العمل، متابعاً: “بالفعل تعلم المهنة بعمر صغير أفضل وأنا أحرص على مراعاة أعمار بعض الشغيلة لديّ خصوصاً من ناحية عدم التأخير ليلاً أو السماح لهم بالتدخين”.

إذاً، عمل الأطفال ينتشر بمعظم المدن السورية خصوصاً التي يوجد بها مدن أو مناطق صناعية ونجدهم في البقاليات والمحال التي تبيع مختلف السلع يساعدون في توصيل الطلبات أو تنظيف المحال وغير ذلك أو ضمن ورش أعمال البناء وأسواق الهال ينقلون الأحمال الثقيلة ونظرات أغلبهم تفضح تعب أجسادهم الصغيرة.

ولا يقتصر العمل على الأطفال الذكور فمعظم صالونات الحلاقة النسائية استقطبت الفتيات القاصرات الراغبات بتعلم حرفة تكسب ذهب، فتقول أم عهد: إنها أصبحت ترفض طلب الكثير من الأسر التي ترسل بناتها لتعلم مهنة الكوافير، بينما تصر أم إحداهن على اختيار صالون حلاقة بجانب منزلها لتوفير أجرة الطريق ولتحقيق أمان أكثر لابنتها ذات الـ15 عاماً، وإن لم تستطع سوف تبحث عن صالون آخر بمنطقة قريبة على الرغم من أن تعليم هذه الحرفة أصبح يكلف الكثير لقاء دورات التعليم كما تقول وهناك صالونات تعطي شهادات معترف فيها.

يذكر أن قانون العمل رقم 17 لعام 2010 الناظم للعمل بالقطاع الخاص يشمل مواد تتعلق بعمل الأطفال فوق سن 15 عاماً وفق أسس وشروط يلتزم صاحب العمل بتطبيقها منها ساعات العمل والراحة ونوعه وتوفير بيئة عمل آمنة وصحية، إضافة إلى قانون حماية الطفل الذي صدر عام 2021 الذي يهدف إلى تعزيز دور الدولة بمختلف مؤسساتها العامة والخاصة في حماية الطفل ورعايته وهو يضمن معالجة ظاهرة عمل الأطفال ويمنع استغلال الطفل اقتصادياً أو في أداء أي عمل يكون خطير أو يمثل عائقاً لتعليمه أو ضاراً بصحته.

وزاد عدد الأطفال الذين يعملون بمختلف المهن بالأسواق حالياً؛ وحتى منهم من امتهن التسول؛ بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها سوريا نتيجة الحرب والزلزال والعقوبات الاقتصادية.

يشار إلى أن دول العالم تحيي اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال في 12 حزيران من كل عام، وتشير تقديرات منظمتي العمل الدولية والأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” إلى أن عدم وجود استراتيجيات للتدخل المبكر للحد من عمل الأطفال سيؤدي إلى ارتفاع عددهم، إذ تجاوز عددهم العام الماضي 160 مليون طفلاً معظمهم ضمن الفئة العمرية من 5 إلى 11 عاماً.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

وفاة الشيخ سارية الرفاعي في إستانبول عن عمر 77 عاماً
الزهايمر في سوريا لا يستثني الأطفال والشباب!
نقص حاد في كوادر مشفى “المجتهد” بدمشق: ممرضة واحدة لكل 30 مريضاً
رسوم إدارية جديدة تثقل كاهل الطلاب السوريين في الجامعات المصرية
مشاريع شبكة “الآغا خان” لدعم المجتمع السوري وتحدي الشفافية والحياد في ظل الأزمة
TAGGED:أثر برسأسعارأطفالالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريانهيار اقتصاديتضخمحقوق الطفلسورياسوريا اليومغلاءفقر
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article عدوان إسرائيلي يعطل مطار حلب الدولي بعد تسببه بأضرار في المدرج
Next Article عبيدة نحاس: عندما يكون الانتصار هزيمة ساحقة

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

مقتل مسؤول سوري محلي بانفجار جنوب البلاد

msaad37222
msaad37222
23 ديسمبر 2021
اتصال بين الأسد والهجري يطفئ نار التوتر في السويداء
الحكومة السورية ترفع سعر السكّر للمستهلكين بنحو الضعف
أحمد جاسم الحسين: “أبغضُ الحلال” عند اللاجئين السوريين من ممنوع إلى حلّ؟
في ظل التصعيد الإسرائيلي: لاجئون لبنانيون يتدفقون على سوريا!

قد يعجبك أيضاً

مخاطر تتسبب بها السوق السوداء للإجهاض في سوريا

13 سبتمبر 2024

مقتل طفل وإصابة آخر إثر انفجار قنبلتين عنقوديتين شرق حماة

3 سبتمبر 2024

بقع نفطية في نهر الفرات بريف دير الزور تنذر بكوارث صحية وزراعية

19 أغسطس 2024

اختناق سكاني كبير في إدلب ولا حلول في الأفق لأزمة السكن

14 أغسطس 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X