باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: إبراهيم حميدي: الأسد و”حزب الله”.. 2024 ليست 2006
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > إبراهيم حميدي: الأسد و”حزب الله”.. 2024 ليست 2006
مقالات

إبراهيم حميدي: الأسد و”حزب الله”.. 2024 ليست 2006

25 يونيو 2024
17 Views
SHARE

الثلاثاء 25 حزيران/يونيو 2024

تنتقل الأنظار من غزة وقطاعها ومآسيها إلى لبنان وجنوبه. تبادل التصريحات والتهديدات والتسريبات والضربات بين إسرائيل و”حزب الله” وسط تحذيرات من تدهورها إلى حرب شاملة تخرج عن “قواعد الاشتباك” الأصيلة والمعدّلة.

مصدر القلق أن التسريبات من “حزب الله” والجيش الإسرائيلي التي ترمي إلى “الردع”، قد يصعدها بنيامين نتنياهو لاتخاذ قرار بالحرب باستغلال “نوافذ” للولوج الى الحرب: دخول الكنيست الإسرائيلي في العطلة الصيفية، خطابه في الكونغرس الأميركي، دخول الكونغرس الأميركي بالإجازة، موسم الانتخابات الرئاسية، وأشهر الصيف في العادة، هي مواعيد حروب إسرائيل العربية.

وفي حال اندلعت المواجهة بين “الحزب” وتل أبيب، هناك أسئلة كثيرة بعضها يتعلق بموقف طهران ووكلائها وحلفائها، وبين الأسئلة المهمة، هناك موقف دمشق. مهم لأسباب عدة، أحدها أنها ممر لنقل السلاح والخبرات من إيران والعراق إلى “حزب الله”.

كيف سيكون موقف الرئيس السوري بشار الأسد؟ هل يختلف موقفه في حرب لبنان عنه في حرب غزة؟ وهل سيختلف الانخراط في 2024 عنه في حرب يوليو/تموز 2006؟

باختصار: كل المؤشرات ترجح بأن يكون موقف دمشق امتدادا لموقفها من الهجوم على غزة، ومختلفا عن موقفها من حرب لبنان قبل 18 سنة. لكنها ستتعرض إلى ضغوط إيرانية أكثر، لكي تتدخل وتسهّل وصول السلاح إلى “الحزب”، وهو الأمر الذي لم يكن مطروحا مع “حماس”. وهذا الأمر سبق أن ناقشه الزميل حايد حايد في “المجلة”.

ولفهم الموقف الحالي، لا بد من العودة إلى ما قبل 18 سنة. حرب يوليو 2006 جاءت في ظروف مختلفة عن الآن. كان الجيش السوري قد خرج من لبنان في أبريل/نيسان 2005 بعد اغتيال رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري في فبراير/شباط من العام ذاته. وقتذاك، فُرضت على دمشق عزلة عربية ودولية.

“حرب تموز”، كانت اختبارا لدمشق، استخدمتها لـ “تقول” أن نفوذها في لبنان لم يتأثّر بعد الانسحاب العسكري. والأهم، لتظهر إن لديها أوراقا في لبنان، فاستخدمت الحرب في محاولة لفكّ العزلة. بالفعل، كل المعلومات تفيد بأن دمشق لعبت دورا في الحرب، وأرسلت الصواريخ والذخيرة عبر الأنفاق والمهرّبين الذين أخرجتهم من السجون مقابل “مهاراتهم التهريبية” في إيصال السلاح عبر الأنفاق والطرق الوعرة إلى لبنان و”حزب الله”.

مع مرور الزمن والسنوات تغيرت الأمور. “حزب الله” تدخل بعد 2011 لدعم الجيش السوري بالوسائل السياسية والإعلامية والعسكرية، وباتت عناصره، وهي بالآلاف، منتشرة في ساحات المعارك وخصوصا في مفاصل حيوية من الأراضي السورية المقسّمة حاليا إلى ثلاث مناطق نفوذ.

بات إخراج عناصر “حزب الله” والميليشيات الإيرانية مطلبا غربيا وعربيا، عبر الضغط العسكري أو عبر الإغراءات. وبدأت إسرائيل منذ سنوات- وبمباركة روسيا ذات الثقل العسكري في سوريا- سلسلة من الهجمات لملاحقة “مواقع إيران” و”حزب الله”، وصعّدت في الأشهر الأخيرة من حملتها باستهداف قيادات من “الحرس الثوري” الإيراني و”حزب الله” في جنوب سوريا وووسطها وغربها وشرقها.

أما دمشق، فكانت في أدنى حدود القول تتابع الحرب الإسرائيلية – الإيرانية على الأراضي السورية. وهناك من قال إن بعض مسؤوليها كانوا سعيدين بمشاهدة “فخار يكسّر بعضه بعضا”. جاءت حرب أكتوبر/تشرين الأول في غزة، لتكشف الموقف السوري الجديد. بـالأصل هناك توتر ضمني كبير بين المسؤولين السوريين و”حماس” لم تلغه كليا الوساطة الإيرانية، فانتهزت دمشق الحرب لتكشف عن حيادها. إلا أن هذا ليس جوهر الموقف. جوهر الموقف أن دمشق أرادت القول إنها مختلفة عن طهران. وكلاء إيران في البحر الأحمر والعراق وسوريا ولبنان يهاجمون أميركا أو يهدّدون إسرائيل، لكن دمشق ليست في وارد فتح جبهة الجولان من أجل “حماس” وتنفيذا لطلبات طهران. هذا الموقف أدّى إلى توتر سوري– إيراني عزّزه عدم مشاركة الرئيس السوري بشار الأسد في مراسم جنازة الرئيس إبراهيم رئيسي (الأسد زار طهران بعد الجنازة).

هل تتّخذ دمشق الموقف نفسه من حرب لبنان؟
لم يعد “بقاء النظام” رهنا بتدخل إيران و”حزب الله”، هو مهم في وضع حدود لتدخل أميركا وتركيا وحلفائهما السوريين في شمال البلاد وشرقها، لكنه ليس بالأهمية ذاتها في جميع الأراضي السورية وخصوصا في العاصمة دمشق وحولها. لذلك، فإن عناصر القرار السوري يرجح أن تبنى على الآتي:

أولا، على اعتبار أن دمشق استخدمت المشاركة في حرب 2006 للخروج من الثلاجة، فإنها ستستخدم أي حرب مقبلة في 2024 عبر عدم المشاركة فيها للغرض ذاته: فك إضافي للعزلة، لكن هذه المرة عبر عدم الدخول في الحرب والابتعاد عن “محور الممانعة”.

ثانيا، هناك في دمشق من يأمل أن تشكل أي حرب مقبلة بين “حزب الله” وإسرائيل فرصة كي تنسحب بعض تشكيلات “حزب الله” من الأراضي السورية، أي تلبية مطلب غربي وعربي بحكم الأمر الواقع وليس بموجب تسوية، خصوصا أن هذا الوجود لم يعد حيويا لـ”بقاء النظام” كما كان الحال قبل عقد.

ثالثا،  في حال حصول حرب “كسر عظم”، ستضع طهران كل ثقلها وأدواتها مع “حزب الله”، عنصر الضمانة الأساسي لتوغلها في المنطقة وبرنامجها النووي وتفاهماتها مع أميركا. بالتالي فإنها ستمارس ضغوطات إضافية لزج دمشق في هذه المعركة سواء بشكل مباشر أو “الوكلاء” في العراق وسوريا وغيرهما، أو من خلال محاولة تمرير السلاح عبر الأراضي السورية إلى لبنان.
رابعا، يوفر التطبيع العربي وتصاعده ذخيرة إضافية لدمشق كي تتعاطى مع ضغوط طهران وحسابات “حزب الله”. قد تختار البقاء في “محور الممانعة” مع تجميد العضوية “العسكرية” الفاعلة فيه.  

لا خلاف أن هامش المناورة أمام دمشق، في أي حرب إسرائيلية مع “حزب الله” أضيق مما هو الحال في حرب غزة. في الحالة الثانية، ساهمت اتصالات عربية بالأصالة أو بالنيابة عن أميركا، مع الأسد في تثبيت الحياد السوري، وسيكون مهما متابعة تفاصيل الإغراءات العربية والضغوطات الإيرانية في حال تدحرج كرة النار الإسرائيلية في لبنان من جنوبه شمالا.

المصدر: المجلة

  • إبراهيم حميدي كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

TAGGED:إبراهيم حميديإسرائيلإيرانالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالصراع على سورياالمجلةالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريحرب غزة 2023حزب اللهسورياسوريا اليومغزةفلسطينلبنان
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article بعثة تقصي حقائق تشيكية لتحديد مناطق آمنة في سوريا من أجل إعادة اللاجئين
Next Article فتح معبر للتجارة بين مناطق الحكومة والمعارضة.. ووساطة روسية لإعادة “مؤسسات الدولة” إلى الشمال السوري

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

مالك ونوس: عن انتخابات رئاسية سورية مبكِّرة

msaad37222
msaad37222
18 يونيو 2021
ساطع نور الدين: التقارب السعودي السوري كحدثٍ عربي وتحدٍ لبناني
الحكومة السورية تعلن تحسن محصولي القمح والشعير للموسم الحالي
هل يغير مشروع “أوغاريت 2” واقع الاتصالات في سوريا؟
حراك أمني وسياسي أردني لمواجهة “الخطر القادم من الشمال”

قد يعجبك أيضاً

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير

2 فبراير 2025

رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ

3 ديسمبر 2024

إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع

11 نوفمبر 2024

محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا

2 فبراير 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X