باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: شكوك حول نجاح “إعادة هيكلة” جيش المعارضة السورية المدعوم من تركيا
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > شكوك حول نجاح “إعادة هيكلة” جيش المعارضة السورية المدعوم من تركيا
سياسة

شكوك حول نجاح “إعادة هيكلة” جيش المعارضة السورية المدعوم من تركيا

20 فبراير 2024
19 Views
SHARE

الثلاثاء 20 شباط/فبراير 2024

محتويات
خطة لهيكلة “الجيش الوطني السوري”الحالة الفصائلية متجذرة

سوريا اليوم – متابعات

تعتزم وزارة الدفاع في “الحكومة السورية المؤقتة” (التابعة للائتلاف الوطني المعارض) في الشمال السوري، إعادة هيكلة “الجيش الوطني السوري” المعارض وتفعيل هيئة الأركان، في محاولة جديدة لتجاوز الحالة الفصائلية التي تسود مناطق سيطرة هذا الجيش في شمال سوريا.

وقال تقرير لصحيفة “العربي الجديد” اللندنية اليوم الثلاثاء، إن الحالة الفصائلية لجيش المعارضة، هي التي فتحت الباب أمام “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقاً) للتغلغل أكثر في مناطق الشمال السوري عبر أذرع عسكرية تابعة لها، حيث تمددت من مناطق سيطرتها في إدلب وريفها إلى مناطق كانت خارج نفوذها.

خطة لهيكلة “الجيش الوطني السوري”

وقالت مصادر عاملة لدى فصائل “الجيش الوطني السوري”، رفضت الكشف عن أسمائها لأسباب أمنية، لـ”العربي الجديد”، إن “وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، وبدعمٍ وتخطيط من الائتلاف الوطني السوري الذي تتبع له هذه الحكومة، تسعى إلى إعادة هيكلة الجيش الوطني السوري الذي يضم فصائل المعارضة في الشمال السوري”.

وأكدت المصادر أن الخطة تتضمن تفعيل هيئة الأركان والكلّية الحربية في قرية راعل القريبة من بلدة الراعي، المحاذية للحدود السورية التركية، شمالي محافظة حلب، شمال سورية”.

كما تتضمن الخطة دمج الفصائل والمجموعات الصغيرة ضمن فصائل أكبر، وتحسين الواقع الأمني والحد من فوضى السلاح، لسدّ ثغرات استطاعت “تحرير الشام” النفاذ منها إلى مناطق سيطرة “الجيش الوطني السوري” وإيجاد أذرع عسكرية تابعة لها تخدم أهدافها وخصوصاً لجهة السيطرة على معابر مهمة.

وأوضحت المصادر أن خطة وزارة الدفاع تقضي باستحداث معبرين مع مناطق سيطرة “تحرير الشام” في شمال غربي سورية: الأول في منطقة دير بلوط في ريف محافظة إدلب الشمالي، والذي يفصل منطقة إدلب عن منطقة غصن الزيتون، والثاني في منطقة الغزاوية، والذي يفصل ريف حلب الغربي عن منطقة درع الفرات، بإدارة فصيل “فيلق الشام” وتحت إشراف الشرطة العسكرية.

وأعلن عن تشكيل “الجيش الوطني السوري” في كانون الأول/ديسمبر 2017، من قبل “الحكومة المؤقتة”، التابعة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وبدعم واسع من الجانب التركي، لمحاصرة النزعة الفصائلية التي تسود الشمال السوري.

ويتألف هذا الجيش من فيالق عدة، كل واحد منها يضمّ العديد من الألوية، أُتبعت بها شرطة عسكرية. وكانت جرت محاولات عدة خلال السنوات السابقة لإعادة هيكلة “الجيش الوطني” وإنشاء مرجعية عسكرية واحدة لفصائل المعارضة السورية، إلا أن هذه المحاولات لم تنجح، حيث استمرت النزاعات على النفوذ بين الفصائل والتي يدفع ثمنها بشكل دائم المدنيون الذين يكتظ بهم شمال سورية محدود الموارد.

الحالة الفصائلية متجذرة

يستبعد المحلّل العسكري النقيب عبد السلام عبد الرزاق، في حديث مع “العربي الجديد”، نجاح الخطة الجديدة لإعادة هيكلة “الجيش الوطني السوري”، حيث “لا توجد أرضية صحيحة لهذه الخطوة”. وبرأيه، “ما تزال الحالة الفصائلية متجذرة في مناطق سيطرة هذا الجيش”، مضيفاً أن هذه المناطق مقسمة إلى “كانتونات” تخضع لسيطرة أشخاص متنفذين.

ورأى عبد الرزاق أنه لا يمكن تجاوز الحالة الفصائلية في الشمال السوري “إلا بقرار سياسي”، مضيفاً أنه “يجب إعادة الكوادر العسكرية والكفاءات إلى موقعها الصحيح والاستغناء عن تلك الأسماء التي تتصدر المشهد العسكري في الشمال السوري والتي لا تصلح للقيادة”.

من جهته، أكد المتحدث السابق باسم “الجيش الوطني” الرائد يوسف حمود، في حديث مع “العربي الجديد”، أن “هناك نوايا حقيقية لإنجاح خطة إعادة هيكلة الجيش هذه المرة”.

ويسيطر “الجيش الوطني السوري” على منطقة “درع الفرات” في ريفي حلب الشمالي والشمالي الشرقي، والتي تضم العديد من المدن والبلدات، أبرزها الباب وجرابلس ومارع. كما ينتشر في مدينة أعزاز في ريف حلب الشمالي، التي تحتضن العديد من مؤسسات المعارضة السورية، وفي منطقة “غصن الزيتون” التي تضم منطقة عفرين ذات الغالبية الكردية من السكان، فضلاً عن كونها تحتضن عشرات الآلاف من النازحين والمهجرين.

وفي شرقي نهر الفرات، يسيطر “الجيش الوطني” المعارض على شريط حدودي بطول 100 كيلومتر، وبعمق 33 كيلومتراً، وهو ما بات يُعرف بـ”منطقة نبع السلام”.

ولطالما عانت هذه المناطق من اقتتال فصائلي وعشائري بسبب الفوضى الأمنية في ظل عدم وجود مرجعيات سياسية أو عسكرية فاعلة، إذ تهمّش الفصائل وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة التي تبدو عاجزة عن ممارسة مهامها في منطقة تعج بعشرات الفصائل المتباينة في الرؤى والأهداف وذات التوجهات المختلفة والمتناقضة أحياناً.

ويخضع الشمال السوري للنفوذ العسكري والاقتصادي التركي المباشر، حيث تحتفظ أنقرة بقواعد تضم آلاف الجنود، سواء في شرقي الفرات أو غربه، وحتى في مناطق سيطرة “هيئة تحرير الشام” في محافظة إدلب ومحيطها في ريفي حلب واللاذقية.

ولكن وزارة الدفاع التركية لم تعمل على معالجة الأوضاع الأمنية المتردية، أو تدفع باتجاه تقوية شوكة وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، وتكتفي بالتدخل فقط عندما تخرج النزاعات عن نطاق محدد، أو حين تهدد “تحرير الشام” مناطق سيطرة الفصائل، كما حدث أواخر عام 2022 عندما سيطرت “تحرير الشام” على منطقة عفرين شمال غربي حلب ما جعل كل المناطق التي تقع تحت سيطرة “الجيش الوطني” في ريف حلب الشمالي تحت خطر الاجتياح العسكري.

وتعليقاً على خطة إعادة هيكلة الجيش الوطني، قال المحلّل السياسي التركي هشام جوناي، في حديث مع “العربي الجديد”، إن فصائل المعارضة السورية “تعمل بالتنسيق مع الجانب التركي منذ بداية الثورة على النظام قبل أكثر من عقد”، مضيفاً أن “الحكومة التركية تدعم المعارضة السورية ومن ضمنها الجيش السوري الحر (تسمية قديمة للجيش الوطني)”. وبناء على ذلك، رأى جوناي أن “أي تعديل أو تغيير أو إعادة هيكلة في هذا الجيش في شمال سورية لن تكون إلا بدعم ودفع من الحكومة التركية”.

وأشار المحلّل السياسي إلى أن هناك تغيراً في طريقة تعامل تركيا مع دول الربيع العربي ومنها سورية. وبرأيه، يبدو أن ما يحدث في الشمال السوري وخصوصاً لجهة إعادة هيكلة الجيش السوري الحر، له علاقة بالتغير الذي طرأ على السياسة على مستوى الشرق الأوسط وتحديداً في دول الربيع العربي.

ومنذ تأسيسه، شارك “الجيش الوطني السوري” في عمليتين مع الجيش التركي، الأولى مطلع عام 2018 ضد الوحدات الكردية في منطقة عفرين غربي نهر الفرات، انتهت بانسحاب الأخيرة من هذه المنطقة، التي باتت من أهم مراكز النفوذ لـ”الجيش الوطني”، والثانية أواخر 2019، حين ساندت هذه الفصائل الجيش التركي في عملية “نبع السلام” ضد “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) التي اضطرت للانسحاب من مدينتي تل أبيض ورأس العين وريفيهما في منطقة شرقي الفرات.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

TAGGED:الأزمة السوريةالائتلاف الوطنيالجيش الوطنيالجيش الوطني السوريالحرب السوريةالحكومة السورية المؤقتةالحل السياسيالشمال السوريالصراع على سورياالعربي الجديدالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركياسورياسوريا اليومفصائل المعارضة
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article الأردن يعيد إلى سوريا جثث مهربي مخدرات بينهم مجند في الجيش السوري
Next Article دمشق تعلن مقتل مدنيين في عدوان إسرائيلي على حي كفرسوسة

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

الأسد يوضح لمثقفين عرب استقبلهم في دمشق أن سوريا تشهد “حرباً على الانتماء”

msaad37222
msaad37222
29 يوليو 2022
تقرير أممي: 90% من الشعب السوري تحت خط الفقر!
أحياء حلب الغربية وريفها تسقط بيد المعارضة السورية وانسحاب قوات الجيش
روسيا تتهم “مدربي الخوذ البيضاء” بأنهم وصلوا إلى أوكرانيا لتمثيل مسرحياتهم!
معدلات الجريمة في سوريا.. أرقام صادمة والحلول غائبة!

قد يعجبك أيضاً

وساطة إماراتية تفتح قناة سريّة بين دمشق وتل أبيب.. ما القصة؟!

وساطة إماراتية تفتح قناة سريّة بين دمشق وتل أبيب.. ما القصة؟!

8 مايو 2025
الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي

الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي

8 مايو 2025
الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟

الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟

8 مايو 2025
البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

7 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X