باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: واقع المعلمين في شمال غرب سوريا يسلط الضوء على واقع المعلمين عموماً
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > نبض سوريا > المجتمع السوري > واقع المعلمين في شمال غرب سوريا يسلط الضوء على واقع المعلمين عموماً
المجتمع السوري

واقع المعلمين في شمال غرب سوريا يسلط الضوء على واقع المعلمين عموماً

4 يونيو 2025
95 Views
واقع المعلمين في شمال غرب سوريا يسلط الضوء على واقع المعلمين عموماً
SHARE

يقولون “كاد المعلم أن يكون رسولا” فما بالك لو قلنا لك بأن هذا المعلم بقي في أصعب الظروف وأحلكها، علّم الأجيال فوق الحطام وحولها لآمال تنسج مستقبلهم وأحلامهم. نعم هذا حال المعلمين في المناطق التي كانت تدعى “الشمال المحرر”. لكن عندما تصبح لقمة العيش صعبة والحقوق يتم تسوّلها، تصبح اللوحات التي تخط المطالب المحقة أعلى من الصرخات، وأقوى من أي هتاف، لذا لجاء المعلمون إلى الحكومة لسماع أصواتهم.

محتويات
المعلمون في سورياسبل الحل والتحسين

فقد قام المعلمون في شمال غرب سوريا برفع مجموعة مطالب للحكومة السورية بعد أن ضاقت بهم سبل الحياة، ومن بينها المطالبة بإنصافهم في إعطائهم رواتب صيفية مجزية، إذ يعامل المعلمون في شمال غرب سوريا كمعلمين موسميين تُنهى رواتبهم مع انتهاء العام الدراسي. كما طالب هؤلاء بإصدار قرار تثبيتهم بعد أن قضوا سنوات طويلة من عمرهم في ظل الحرب والقصف والدمار يقدمون علمهم لأبناء تلك المناطق وأحياناً بدون أجر.

طالب المعلمون أيضاً بإلحاقهم بأنظمة الضمان والاستقرار الوظيفي إسوة ببقية القطاعات التي كانت تعمل في مناطقهم، بالإضافة إلى ضم سنوات الخدمة السابقة لهم في الشمال بسجلهم الوظيفي، واعتبار السنوات التي عملوا بها كمتطوعين ضمن سنوات خدمتهم.

واقع المعلمين في شمال غرب سوريا

آلاف المعلمين وضعوا هذه المطالب بين أيدي الحكومة السورية التي قاسمتهم الصعاب نفسها سابقاً، آملين أن تتحسن أحوالهم ويُعترف بتضحياتهم التي قدموها خلال أربعة عشر عاماً، وإعادة كرامة المعلم المهدورة ومكانته المرموقة باعتبار أننا في مرحلة بناء المجتمع، واتخاذ الدول المتقدمة قدوة في اعتبار المعلم أساس المجتمع وعماده، وبكرامته تبنى الأجيال الواعية.

اعتبر المعلمون في إدلب وريفي حلب الشمالي والشرقي أن بقاء النظام التعليمي الذي كان سارياً في مناطقهم “ظلماً لمسيرتهم التعليمية” ومنها غياب الرواتب الصيفية، عدا عن استثنائهم من منحة عيد الفطر، إلا أنهم احتجوا على هذا التصرف لتقوم الحكومة بعدها بالاستجابة لهم.

امتداداً لما سبق يمكننا طرح سؤال آخر ما هو حال المعلمين في سوريا

المعلمون في سوريا

للوهلة الأولى تظن أن الرواتب هي مشكلة المعلمين الوحيدة أو لها الأولوية، إلا أن هناك معاناة جمة تواجه المعلمين، لكن لنبدأها مع الرواتب التي لا تتجاوز 350 أو 400 ألف ليرة سورية في أحسن الأحوال. هل هذه الرواتب المخزية قادرة على إعالة عائلة؟ بالطبع لا، فما كان من المعلمين إلا التوجه نحو القطاع الخاص عبر المدارس والمعاهد الخاصة التي وفرت لهم راتب نوعاً ما جيد، قارب المليوني ليرة، عدا عن الدروس الخاصة، وبذلك وفرت هذه المؤسسات التعليمية الخاصة فرصاً للمعلمين لصون كرامتهم التي أهدرتها المؤسسات الحكومية.

طبعاً ما سبق يشمل المعلمين الرافضين لفكرة مغادرة البلاد، أو من لا تسمح ظروفهم المادية أو العائلية بالهجرة، أما من تتوفر لديه الإمكانيات المادية المطلوبة اتخذ من الهجرة والسفر سبيلاً للخلاص من الواقع المؤلم، إذ بلغت خسارة المنظومة التعليمية لكوادرها نحو أكثر من 100 ألف معلم معظمهم سافر خارج البلاد، والباقي توزعوا بين المعاهد والمدارس الخاصة والدروس الخصوصية التي دفعت ببعض المعلمين إلى الاستقالة من الوظيفة الحكومية والتفرغ لها. بينما هناك من توجه نحو مهن أُخرى لا علاقة لها بالتدريس.

هذا الواقع الصعب يؤثر على السوية المهنية للمعلمين، وعلى أدائهم في الصف التعليمي الذي أصبح مكتظ بالطلاب نتيجة النزوح أو تدمير مدارسهم، فقد وصل عدد الطلاب في بعض الصفوف إلى 50 طالب، مما يصعّب المهمة على المعلم في ضبطتهم وتوجيه انتباههم نحو المعلومات.

المدارس المدمرة في سوريا

بحسب تقارير اليونيسف لعام 2018، أدت الحرب إلى تضرر وتدمير نحو 7 آلاف مدرسة وخروجها عن الخدمة، أي ما يعادل ثلث مدارس البلاد التي يقدر عددها الإجمالي بنحو 24 ألف مدرسة، فيما أدى الزلزال الذي ضرب شمال غرب سوريا إلى تضرر نحو 248 مدرسة، بشكل جزئي أو كلي، توزعت في محافظات حلب اللاذقية طرطوس، حماة وإدلب.

والآن وبعد سقوط النظام السابق ظهرت عراقيل أُخرى أمام المعلمين دفعتهم نحو التظاهر والاحتجاج على قرارات وزارة التربية التي تفيد بإنهاء تحديد مراكز العمل.

وشرحاً لهذا، ففي عهد النظام والسنوات التي سبقت اندلاع الثورة السورية، كان يحق للمعلمين المعينين في محافظات غير محافظاتهم الدوام في محافظاتهم بصورة غير رسمية أو ضمن فكرة الانتداب، وبهذا يوفرون مشاق السفر نحو مدن غير مدنهم، لكن قرار وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال بإنهاء العمل بهذا القانون جاء كضربة قاضية لمسيرتهم التعليمية، إذ قالت الوزارة أن من لا يلتزم بالقرار الصادر سيُعتبر مستقيل أو مفصول.

لكن الوزارة استجابت لمطالب المدرسين، بشرط وحيد هو إعادة تقديم طلب رسمي بالنقل من المراكز الأولى التي عينوا بها. لكن هذه الخضات الوزارية والقرارات العشوائية والمستقبل المجهول تضع المعلم في موقف الانتظار المقلق لما ستؤول إليه حاله.

اقرأ أيضاً: هل سيفقد طلاب الشهادة الإعدادية والثانوية في شمال شرق سوريا عامهم الدراسي؟

سبل الحل والتحسين

لم تكن الحلول بعيدة أو غير معروفة لكن المشكلة تكمن في تطبيقها، فنحن نعلم أن زيادة الرواتب والأجور للمعلمين تعد من أهم سبل حل المشكلة، وقد قام وزير التربية والتعليم “محمد” تركو” برفع أجور العاملين في العملية الامتحانية لخمسة أضعاف بالتنسيق مع وزارة المالية، عدا عن اجتماعه مع الرئيس الشرع لبحث سبل تغيير المناهج وتعديلها، وتحديث سبل التعليم واتباع استراتيجيات شاملة لتطوير التعليم.

ولا يجب أن نغفل الجانب التدريبي للكوادر التعليمية من المعلمين والمدراء وغيرهم، فالفجوة بين المناهج الحديثة وأساليبها وقدرات المعلمين والواقع التعليمي ككل كبيرة للغاية، لذا الاستعانة بالخبرات السورية وغير السورية تساعد على سد هذه الفجوة وتقدم معلمين مميزين.

في النهاية، بما أننا في مرحلة بناء واقع تعليمي جديد نستطيع الاستفادة من الأيادي الممدودة لنا من كافة دول العالم في بناء منظومة تعليمية جديرة بالاحترام، ورفع كفاءة المعلمين وإعادة كرامتهم، بالتزامن مع النهوض بالبنية التحتية التعليمية المدمرة بما يتناسب مع التطور الحاصل في العالم.

اقرأ أيضاً: بعد تأهيل 70 مدرسة.. وزارة التربية تطلق خطة شاملة لإعادة إعمار التعليم في سوريا

قد يعجبك أيضاً

حلويات الأضحى في سوريا بين الإقبال المنخفض والأسعار الثابتة
في زمن التكنولوجيا.. كيف غيرت وسائل التواصل الاجتماعي طقوس العيد؟
مهرجان حماة للتسوق: كيف تصبح المهرجانات جزءاً من سلسلة بناء الاقتصاد؟
هل سيفقد طلاب الشهادة الإعدادية والثانوية في شمال شرق سوريا عامهم الدراسي؟
من هي سمة محمد عبد ربه المستشارة الأولى لوزير الاقتصاد؟
TAGGED:المعلمونالمعلمون في ادلبالواقع التعليميتقاريرمحمد تركومدارسوزارة التربية والتعليم
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article خطة جديدة للنهوض بواقع "ألعاب القوى" السورية خطة جديدة للنهوض بواقع “ألعاب القوى” السورية
Next Article أضاحي سوريا الأرخص.. وقرار المستهلكين ينتظر توفر القدرة الشرائية! سعر خروف الأضاحي في سوريا ينخفض… لكن من يملك القدرة على الشراء؟

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
سياسة

إدلب: تصعيد النظام.. ضغط روسي على تركيا؟

msaad37222
msaad37222
5 فبراير 2021
غارات روسية جديدة جنوب إدلب
أرباح شركة “سيريتل” أكثر من 87 مليار ليرة في تسعة أشهر
حصاد عام مختلف: كيف تستقبل سوريا العام 2025 بعد إسقاط الأسد؟
سوسن جميل حسن: فشل الثورات .. سوريا نموذجاً

قد يعجبك أيضاً

لا حكم عليه...بين شكاوى المواطن وتبرير الحكومة

لا حكم عليه…بين شكاوى المواطن وتبرير الحكومة

31 مايو 2025
احتجاج المهجرين في مساكن العرين بسبب بيان الإخلاء، ما القصة؟

احتجاج المهجرين في مساكن العرين بسبب بيان الإخلاء، ما القصة؟

28 مايو 2025
ماذا تعرف عن المفقودين الأمريكيين في سوريا؟

ماذا تعرف عن المفقودين الأمريكيين في سوريا؟

27 مايو 2025
الشائعات تتحول إلى «وباء» وسوريا في عين العاصفة الرقمية!

الشائعات تتحول إلى «وباء» وسوريا في عين العاصفة الرقمية!

25 مايو 2025
about us

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • الرئيسية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • المجتمع السوري
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X