باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: هل أبطأت دمشق وأنقرة قطار التطبيع السياسي بينهما؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > هل أبطأت دمشق وأنقرة قطار التطبيع السياسي بينهما؟
سياسة

هل أبطأت دمشق وأنقرة قطار التطبيع السياسي بينهما؟

24 سبتمبر 2022
18 Views
SHARE

السبت 24 أيلول/سبتمبر 2022

محتويات
ما مسار “أستانة”لا تقارب ولا عودة؟

سوريا اليوم – متابعات

استبعدت تصريحات سورية وتركية فرضيات التقارب بين أنقرة ودمشق، بعد مواقف سابقة كانت تهيئ المناخ لاستعادة التفاوض بشأن إعادة العلاقات.

وأكد وزير الخارجية والمغتربين في الحكومة السورية، فيصل المقداد، عدم وجود اتصالات على مستوى وزارتي الخارجية بين البلدين.

وأوضح أنه لا وجود لمفاوضات حول تطبيع العلاقات بين دمشق وأنقرة حاليًا، معتبرًا أن عدم التزام تركيا في الوفاء بوعودها بموجب إطار “أستانة”، هو العقبة الوحيدة أمام عملية السلام في سوريا.

وفي حديث إلى وكالة الأنباء الروسية “سبوتنيك” نُشر فجر اليوم، السبت 24 من أيلول، على هامش الدورة الـ77 للجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك، أكد المقداد أن “أستانة” هي الإطار الوحيد القابل للتطبيق لحل النزاع السوري، بحسب ما نقل موقع “عنب بلدي” الإخباري السوري (معارض).

وأضاف، “نتوقع المزيد من الجدية في الوفاء بالوعود التي قطعها الجانب التركي في مسار (أستانة)”، مشيرًا إلى أن جهود “الأصدقاء” الروس والإيرانيين تسير في الاتجاه الصحيح، وفق ما نقلته صحيفة “Sözcü” التركية.

من جانبه، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين، إن الاتصالات مع النظام السوري تجري على مستوى أجهزة المخابرات، مؤكدًا عدم وجود أي خطط للاتصال السياسي مع دمشق حاليًا.

وأضاف كالين في حديث إلى إذاعة “NTV” التركية، مساء أمس الجمعة، أن موقف تركيا من سوريا واضح، “تستمر عملية أستانة، يستمر عمل الدستور”.

ما مسار “أستانة”

تدعم دول روسيا وتركيا وإيران مسار “أستانة”، وبموجبه توصلت هذه الدول إلى اتفاقيات “خفض التصعيد” في سوريا.

كما كان هذا المسار وراء خطة اللجنة الدستورية السورية بين ثلاثة وفود للنظام والمعارضة والمجتمع المدني.

أعمال اللجنة الدستورية معطلة حاليًا، بسبب رفض موسكو إقامتها في جنيف، على خلفية الموقف السويسري في أوكرانيا، واقتراحها مدنًا بديلة، وهو موقف يؤيده النظام السوري، بحسب “عنب بلدي”.

لا تقارب ولا عودة؟

وفقًا لورقة أصدرها معهد “نيو لاينز” للقضايا الاستراتيجية والسياسة، بعنوان “بالنسبة لتركيا وسوريا.. من المحتمل أن تكون بوادر التقارب مضللة“، في 21 أيلول/سبتمبر الحالي، فإن آلاف السوريين يُقبض عليهم وهم يحاولون عبور تركيا إلى اليونان وبلغاريا.

ولفت المعهد إلى أن ما يدفعهم للهجرة ليس خطرًا عسكريًا، بل احتمال عودة تركيا للعلاقات الدبلوماسية مع الحكومة السورية.

وفي ظل وجود مخاوف أخرى للاجئين السوريين في تركيا مع تطلع الحكومة إلى إعادة مليون شخص إلى سوريا، اعتبر المعهد أن احتمالية التطبيع منخفضة بشكل كبير، رغم التصريحات التركية الأخيرة.

في أيار/مايو الماضي، أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في محاولة لتهدئة مخاوف الناخبين، احتمال تنفيذ عملية عسكرية أخرى في شمالي سوريا ضد “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، وتعهد بأن العملية ستستلزم إنشاء “منطقة آمنة” بعمق 30 كيلومترًا يمكن إعادة أكثر من مليون لاجئ سوري إليها.

وفي السياق ذاته، ذكر المعهد أنه قبل عملية “نبع السلام” لعام 2019، وصف أردوغان هذه الخطة بأنها حل لمشكلة اللاجئين في تركيا، إلا أنها لم تؤدِ إلى عودة طوعية جماعية إلى سوريا عقب انتهائها.

ويرجع ذلك لعدة عوامل بحسب المعهد، منها: “انعدام الأمن الذي تعانيه المناطق التي تحكمها الميليشيات”، ونقص فرص العمل، وضعف البنية التحتية، وعدم اليقين بشأن مستقبل المناطق.

ورغم أن العملية العسكرية التي رُوّج لها مؤخرًا لم يكن من الممكن أن تؤدي في الواقع إلى عودة طوعية لأعداد كبيرة من السوريين، زوّدت على الأقل حزب “العدالة والتنمية” الحاكم بطريقة لإثبات أن لديه حلًا لمشكلة اللاجئين ويعمل على تنفيذه.

في المقابل، لا مصلحة لحكومة دمشق في تطبيع العلاقات مع أنقرة طالما استمرت القوات التركية في وجودها ضمن الأراضي السورية.

ومع ذلك، لكي تضمن تركيا حماية مصالحها، فإنها بحاجة إلى ضمان التزامات من الحكومة السورية بمنع حزب “العمال الكردستاني” من استخدام الأراضي السورية للإعداد لهجمات ضد تركيا، بالإضافة إلى ضمانات بعدم التعرض لسكان المناطق التي تسيطر عليها تركيا حاليًا، خشية أن يفر هؤلاء السوريون باتجاه الحدود التركية.

وحتى لو كانت دمشق على استعداد لتقديم تلك الضمانات، فإن أنقرة تعلم جيدًا أن النظام السوري غير قادر وغير راغب في الوفاء بها، بحسب المعهد.

واعتبر المعهد أنه في حال سحب تركيا جيشها من شمالي سوريا، وهو ما يسرع من سيطرة دمشق، فلن ينخفض عدد اللاجئين في تركيا بسبب التطبيع، بل سيرتفع بدلًا من ذلك، إذ سيحاول ملايين السوريين الفرار إليها.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

ما وراء الشاشة: كيف تُشعل جيوش رقمية الصراع الطائفي في سوريا؟
لا تحتاج سوى 5 دقائق.. سوريا تعرض «صفقة تاريخية» على ترامب!
وساطة إماراتية تفتح قناة سريّة بين دمشق وتل أبيب.. ما القصة؟!
الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي
الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article “طلاق الكبار” في سوريا يتصاعد مع مجتمع الحرب والكساد الاقتصادي
Next Article مؤسسات الحكومة السورية تفقد الكوادر بسبب الاستقالات تحت ضغوط اقتصادية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

دمشق تعلن الحداد الرسمي العام وتعزي طهران بعد مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه في تحطم طائرتهم

msaad37222
msaad37222
20 مايو 2024
فاتورة التدخل الروسي والإيراني في سوريا بعد عقد من الأزمة
موسم الحمضيات السوري يواجه تحديات وسط تدني الإنتاج
حسام المحمود: أسماء متعددة لمعاناة يتقاسمها اللاجئون السوريون
نادي الفتوة السوري: تاريخ عريق لفرسان الرياضة السورية

قد يعجبك أيضاً

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

7 مايو 2025
الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

7 مايو 2025
رحلة الظل إلى دمشق: من هم مبعوثو ترامب وما هدفهم؟

رحلة الظل إلى دمشق: من هم مبعوثو ترامب وما هدفهم؟

5 مايو 2025
يُحكى أنه أخطر مشروع على وحدة سوريا... ماذا تعرف عن «ممر داؤود»؟!

يُحكى أنه أخطر مشروع على وحدة سوريا.. ماذا تعرف عن «ممر داؤود»؟!

6 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X