باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: نهر جقجق في القامشلي بات تجمعاً للقمامة بعد أن كان صالحاً للشرب
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مجتمع > نهر جقجق في القامشلي بات تجمعاً للقمامة بعد أن كان صالحاً للشرب
مجتمع

نهر جقجق في القامشلي بات تجمعاً للقمامة بعد أن كان صالحاً للشرب

11 أغسطس 2022
17 Views
SHARE

الخميس 11 آب/أغسطس 2022

محتويات
مطالبات بحلول جذرية“السكان غير متعاونين”

سوريا اليوم – القامشلي

تتذكر انجيل كسبار (70 عاماً)، وهي من سكان مدينة القامشلي، جيداً حال نهر جقجق قبل أكثر من 50 عاماً، حين كان صالحاً للشرب ويستخدمه سكان المنازل المجاورة في الأمور المنزلية وتروى منه آلاف الدونمات الزراعية، عدا عن أن خرير مياهه كان يسمعه كل من يمر بجواره.

حال النهر اليوم مختلف كلياً عن ذلك المشهد، أصبح من أهم مصادر التلوث في المدينة بعد رمي سكان المنازل وأصحاب المحال الملاصقة نفاياتهم في النهر، بحسب تحقيق نشرته وكالة “نورث برس” المحلية السورية (معارضة) اليوم الخميس.

بات النهر مكاناً لرمي النفايات، تفوح منه الروائح الكريهة وتتجمع فيه أكوام أكياس البلاستيك والقمامة، كما أن مياهه آسنة ولونها يميل للسواد، يضاف إلى ذلك الانتشار الكبير للحشرات وأسراب البعوض والذباب التي تنتشر على طول مجراه في المدينة.

وعلى خلاف ما كان عليه في الماضي، بات السكان يستعجلون المرور بجواره بسبب رائحته، فيما عمد أصحاب محال كانت على مقربة منه، لنقلها من هناك. 

ويقطع نهر جقجق مسافة أكثر من 100 كم، قبل أن يصبَّ في نهر الخابور بريف الحسكة.

ويدخل النهر الأراضي السورية قادماً من تركيا محملاً بتلوث مياه الصرف الصحي، وتزيده المدينة تلوثاً أكبر، حيث تُربى الجواميس على ضفافه تاركة أوساخاً ومخلفات لا تُحصى.

مطالبات بحلول جذرية

وعلى الرغم من الحملات التي قامت بها بلدية الشعب في القامشلي لتنظيف مجرى نهر، إلا أن النفايات سرعان ما تعود وتتراكم في المياه، دون وجود أي إجراءات جدية تحدُّ من ذلك.

كما يساهم حبس تركيا لمياه النهر في أراضيها وفتح قنوات الصرف الصحي على النهر، دون جريان المياه.

وتشتكي سيتا أرويان (65 عاماً)، وهي من سكان القامشلي، ويقع منزلها بالقرب من نهر جقجق من انتشار الفئران والأفاعي والجرذان والحشرات، مسببة لأفراد عائلتها أمراضاً جلدية.

وتضيف السيدة بلهجتها المحلية، “ما شفت بحياتي نهر وسخ هيك, كل من يمر بجواره يرمي الأوساخ والنفايات كأنه مكان مخصص لرمي القمامة وليس نهراً”.

ولا تتمكن عائلة “أرويان” من تهوية غرفها عبر فتح النوافذ أو النوم خارجاً في فصل الصيف بسبب رائحة النهر.

ولم يعد جقجق الذي كان  مصدراً رئيسياً لسقاية الأراضي التي تقع على مجراه، صالحاً لسقاية المحاصيل بسبب تلوثه الكبير.

ويحمل إبراهيم قادو (50 عاماً)، البلدية سبب تفاقم المشكلة، ويرى كما سابقيه أنه يجب تنظيف مجرى النهر بشكل دوري وليس مرة كل سنة.

ولم ينكر الرجل الخمسيني وهو صاحب محل تجاري بالقرب من النهر، قيام أصحاب المحال برمي نفاياتهم بالنهر، مطالباً البلدية بوضع “حلول جذرية” للمشكلة.

“السكان غير متعاونين”

وفي الوقت الذي ينتقد سكان وأصحاب محال تجارية قريبة من جقجق، البلدية لتقصيرها في تنظيف النهر، تلقي الأخيرة جانباً من المسؤولية على السكان الذين “لا يتعاونون” ويستمرون في رمي النفايات.

وتقول آرين هادي، الرئيسة المشاركة لبلدية الشعب في القامشلي، إنهم وضعوا لافتات لتوعية السكان على أهمية المحافظة على نظافة النهر والمدينة ووضع حاويات القمامة لرمي الأوساخ فيها، “لكن هذا لم يجلب أي نتيجة لأن السكان لا يتعاونون مع البلدية ولا يحملون المسؤولية”.

وتقوم البلدية بين الحين والآخر برش المبيدات الحشرية في المنطقة المجاورة للنهر، بحسب “هادي”، لكن ذلك يبدو غير مجدٍ في ظل ارتفاع درجات الحرارة وتكاثر الحشرات سريعاً.

وتخطط البلدية بحسب إدارتها، لإنشاء سياج ورصيف حول النهر وزراعة أشجار، “منعاً لرمي الأوساخ فيه”، لكن يشكك البعض بأن هذه الخطة ستسهم في حل المشكلة بشكل كلي.

ويقول أحمد رفيعة، وهو صاحب محل حلويات، إن مبيعات محله تتأثر بسبب قربه من النهر، “يمتنع العديد من الشراء لدي، يفضلون الشراء من محال بعيدة عن النهر، خوفاً من أن يكون إنتاج محلي ملوثاً”.

ولا يستبعد البائع أن ينقل محله إلى مكان آخر، بسبب تراجع عدد زبائنه وتكبده خسائر في دفع تكاليف الإنتاج.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

وفاة الشيخ سارية الرفاعي في إستانبول عن عمر 77 عاماً
الزهايمر في سوريا لا يستثني الأطفال والشباب!
نقص حاد في كوادر مشفى “المجتهد” بدمشق: ممرضة واحدة لكل 30 مريضاً
رسوم إدارية جديدة تثقل كاهل الطلاب السوريين في الجامعات المصرية
مشاريع شبكة “الآغا خان” لدعم المجتمع السوري وتحدي الشفافية والحياد في ظل الأزمة
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article عزوف أكثر من نصف المربين عن تربية الفروج في حمص
Next Article خبير سوري يعتبر برنامج إحلال بدائل المستوردات “احتكارياً يمنع المنافسة” ووزارة الاقتصاد ترد

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
سياسة

قصف الأراضي التركية من داخل سوريا وأنقرة تبلغ موسكو

msaad37222
msaad37222
20 مارس 2021
نفي سوري رسمي لإشاعات ترخيص شركة نقل باستخدام الدواب في ظل أزمة المواصلات
حراك سياسي وعسكري في السويداء: ملء الفراغ الأمني أم استنساخ تجربة “الإدارة الذاتية”؟
الأمم المتحدة تعلن عودة قرابة 90 % من نازحي غويران
مقتل فتاة في حفرة للصرف الصحي باللاذقية يطيح بالمسؤولين المقصرين

قد يعجبك أيضاً

مخاطر تتسبب بها السوق السوداء للإجهاض في سوريا

13 سبتمبر 2024

مقتل طفل وإصابة آخر إثر انفجار قنبلتين عنقوديتين شرق حماة

3 سبتمبر 2024

بقع نفطية في نهر الفرات بريف دير الزور تنذر بكوارث صحية وزراعية

19 أغسطس 2024

اختناق سكاني كبير في إدلب ولا حلول في الأفق لأزمة السكن

14 أغسطس 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X