باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: نبراس إبراهيم: عشر سنوات من الثورة وثلاثة حلول ممكنة
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > نبراس إبراهيم: عشر سنوات من الثورة وثلاثة حلول ممكنة
مقالات

نبراس إبراهيم: عشر سنوات من الثورة وثلاثة حلول ممكنة

30 مارس 2021
21 Views
SHARE

الثلاثاء 30 آذار/مارس 2021

بمرور عشر سنوات على انطلاق الثورة السورية، وتعرض السوريين لخسارات هائلة، وانكشاف النظام السوري باعتباره نظاماً شمولياً أمنياً تمييزياً طائفياً، وانكشاف ضعف المجتمع الدولي وهشاشته أمام القضايا الإنسانية، وشبه اليأس من مؤسسات وهيئات المعارضة السورية بواقعها الراهن، من الأفضل الحديث عن الممكنات للمستقبل بدلاً من الحديث عن عشر سنوات عجاف، ثكلى وحزينة، مليئة بالإجرام والانتهاكات والقتل، على أن يصبّ التفكير بالمستقبل في صالح ضحايا الأمس.

وبما أن الأسس النظرية والفلسفية والسياسية للنظام السوري لم تتغير، ومازال نظاماً أمنياً حربياً شمولياً تمييزياً بامتياز، صادر مؤسسات الدولة والمجتمع وتنظيماته، وقبوله بالتغيير أمر معدوم، بل وهو مستعد لتدمير سوريا وإزالتها عن الخارطة عن بكرة أبيها لو لم يبق هو على رأس السلطة، والأجهزة الأمنية مستمرة بغيّها وتغوّلها، بكل ما فيها من فساد واستبداد وهضم لحقوق المواطن والإنسان.

وبما أن سوريا صارت مستقراً لأطراف إقليمية ودولية عديدة، وصار فيها جيوش وقواعد عسكرية أجنبية، وتنشط فيها ميليشيات متشددة ومتطرفة دينياً وقومياً وإثنياً، وفيها مكوّنات تسعى للاستقلال أو الفيدرالية، وتختبئ “داعش” في صحرائها، وانتشرت فيها الفوضى، وانهار الاقتصاد، ودُمِّرت البنى التحتية، وتحولت إلى ما يُشبه الدولة الفاشلة.

وبما أن المعارضة السورية لم تتمكن من أن تثبت أنها قادرة على أن تكون البديل على مدى عشر سنوات، وبقيت مفاهيم الديمقراطية واحترام الرأي الآخر وقيم الدولة ومعاييرها خارج ثقافة غالبية التيارات السياسية المعارضة ومؤسساتها، وانشغل قسم كبير منها بالهم الخاص على حساب الهم العام، ونسي أهداف الثورة وتناسى أصحابها.

لكل الأسباب سابقة الذكر، ولأن الانتظار والبكاء على الخسائر أمر عبثي، والشكوى للمجتمع الدولي أمر عقيم، ولأن سوريا لن تعود إلى ما قبل 2011، ولأن السوريين يستحقون أن يكون لهم مستقبل أفضل، ولأن إيقاد شمعة أفضل من لعن الظلام، وباستعراض كل الحلول ومشاريع الحلول السياسية الفاشلة التي طُرحت لإنهاء الحرب السورية، بدءاً من مبادرة الجامعة العربية إلى مبادرات الأمم المتحدة العديدة ومؤتمرات جنيف وفيينا وسوتشي وأستانا وغيرها الكثير، وصولاً إلى القرار الأممي 2254، يمكن استقراء ثلاثة حلول ممكنة متاحة يدرسها السوريون، يمكن لها أن توقف الحرب السورية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من سوريا، ورغم أن هذه الحلول قديمة/ جديدة، إلا أن السوريين لم يضعوا ولا مرة ثقلهم على أي منها، ولم يتوحدوا ويبذلوا كل طاقتهم، ويستثمروا كل صلاتهم، لإنجاح أحدها.

أولى هذه الحلول أن تستيقظ المعارضة السورية من سباتها، وتعرف أن أمامها استحقاقات وطنية مصيرية، وتتخلى عن الذاتية لصالح الهم العام، وتعيد تقييم الأوضاع السياسية والتحالفات والرهانات، والمبادئ والنهج والأساليب، وتقرأ الواقع بإشكالياته وحقيقته، وتعيد صياغة حلول قابلة للتحقق، وتضع عقداً اجتماعياً جديداً، وتجعل عملية تغيير الدستور واقعاً، وبجدول زمني، ويد سورية، وبإلزام دولي صارم، وتُصرّ على توزيع صلاحيات الرئيس لصالح الحكومة والسلطات الأساسية الثلاث، وهو حق لا يمكن أن تعترض عليه الدول الكبرى، ورغم أن الفكرة قد تبدو مُتهاونة، أو أخفض سقفاً من مطلب تنحية رأس النظام قبل بدء المرحلة الانتقالية، إلا أنها خطوة ستضمن بالتأكيد رحيله في نهاية المرحلة الانتقالية.

وإلا يبقى هناك خياران أولهما هو أن توضع سوريا تحت وصاية دولية، أي وصاية الأمم المتحدة، مهما كانت محاذيرها، فهذه الوصاية تستطيع تحييد النظام ووضع حد له ولانفلاته، وتضع المعارضة أمام استحقاقات منطقية قابلة للتنفيذ، وتوقف القتل، وتساعد في الإفراج عن المعتقلين، وتُسهّل عودة اللاجئين والنازحين، وتحيل القتلة إلى المحاكم الدولية، وتُنقذ ما يمكن إنقاذه من بقايا الدولة ومؤسساتها، وتُبعد أوحال الطائفية والمحاصصة، وتُنهي احتمال التقسيم، وتُدرب سوريين لتسيير بلدهم وكتابة دستورهم وتٌشرف على الانتخابات حتى إيصال سوريا إلى بر الأمان.

والخيار الثاني قد يكون هو المجلس العسكري المشترك، الذي كثر الحديث عنه، شرط أن يحظى برعاية دولية، والذي يفترض أن يتشكل من ضباط معارضين منشقين ومن ضباط مازالوا يعملون مع النظام، جميعهم ممن لم تتلوث أيديهم بالدماء، يستلم زمام الحكم في سوريا لفترة انتقالية، ويفرض الأمن والأمان، ويجمع السلاح، ويُنهي الميليشيات والتنظيمات المتشددة، من أي جنسية أو أيديولوجية كانت، ويقونن عمل الأجهزة الأمنية والمخابرات، ويُشرف على الانتقال السياسي، ويكون الضامن لتطبيق قرارات الهيئة الحاكمة الانتقالية المفترضة التي أقرتها قرارات الأمم المتحدة.

جميع الحلول سابقة الذكر، يمكن أن تضمن التغيير السياسي، ويمكن أن تُقونن مصالح المتدخلين في القضية السورية، وتُقلّص مخاوفهم الأمنية، ويمكن إقناع الدول الكبرى بها، وتوصل إلى حل يحقق أهداف الثورة تدريجياً، وكلها حلول تحتاج إلى وعي ونضال وإصرار استثنائي لتمرير أي منها، لكن النتائج تستحق من كل المعارضة السورية أن تتوحد وتناضل بكل الطاقات والوسائل لجعل أي منها أمراً واقعاً.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • نبراس إبراهيم كاتبة سورية

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:الأزمة السوريةالأمم المتحدةالثورة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالدستورالذكرى العاشرةالصراع على سورياالقرار 2254المعارضةالنظامانتقال سياسيتلفزيون سورياداعشدكتاتوريةديمقراطيةسورياسوريا اليومقواعد عسكريةمجلس عسكرينبراس إبراهيم
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article عماد نصيرات: فوق الحصار الجائر
Next Article زيارات عراقية سورية متبادلة: علاقات مقيدة بالعقوبات والحسابات السياسية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

مصرف التوفير يوفر قروضاً لشراء عقار سكني أو تجاري بسقف 100 مليون ليرة

msaad37222
msaad37222
3 أغسطس 2021
21 قتيلاً وأكثر من 17 إصابة خطرة في انفجار حافلة مجندين بالجيش السوري في ريف دمشق
وفاة طفلة في إدلب بسبب وحشية والدها تهز السوريين
الشمال السوري ما زال تحت صدمة جريمة مرعبة راح ضحيتها طفلان
إنذار أخير للبسطات العشوائية في دمشق.. وبدائل جاهزة تنتظر المستفيدين

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X