باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: منير الربيع: “قمة بغداد” والإمعان في الغرق اللبناني – السوري
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > منير الربيع: “قمة بغداد” والإمعان في الغرق اللبناني – السوري
مقالات

منير الربيع: “قمة بغداد” والإمعان في الغرق اللبناني – السوري

3 سبتمبر 2021
24 Views
SHARE

الجمعة 3 أيلول/سبتمبر 2021

تبدو سوريا ولبنان وكأنهما خارج الزمن والتاريخ. الغياب عن قمّة بغداد له أبعاد متعددة الاتجاهات، تؤشر إلى وجودهما في حجر سياسي إلى أجل غير مسمى. قد يكون الغياب نتيجة عدم الاعتراف بهما، أم فرض الشروط عليهما لتغيير السلوك بما يتلاءم مع المتغيرات الحاصلة في المنطقة، أو ربما لأنهما محسوبان على إيران وهي حاضرة في القمة فتمثّلهما. حول لبنان هناك صراع رمزي سياسي تاريخي بين العراق وسوريا. أحد أبرز الرؤساء اللبنانيين كميل شمعون والذي وقع اتفاقية حلف بغداد وانضم إليه، كان يقول إن استشراف الأحداث في لبنان والمنطقة يبدأ من النظر إلى العراق وتطوراته. ولطالما شبّه الواقع اللبناني المصغّر للواقع العراقي الذي كان كبيراً. بعدها بسنوات تجذر الصراع أكثر فيما أصبح لبنان قريباً لسوريا بعد صراع البعثين الطاحن.

منذ سنتين، وتحديداً مع انفجار تظاهرات تشرين في العام 2019 في كل من العراق ولبنان، عاد تلازم المسارين في محاولة لكسر لبنان لقاعدة تلازم المسار والمصير عن دمشق. نجح العراقيون بفرض وقائع جديدة، وأنتجوا تسوية جاءت بمصطفى الكاظمي رئيساً للوزراء كمطلب ينسجم مع مطالب المتظاهرين. فيما لم ينجح اللبنانيون بذلك، تأخر لبنان عن الالتحاق بالركب العراقي، فبدأت تنعكس عليه تجليات وقائع الانهيار السوري، فعاد إلى وحدة المسار والمصير. سيسير لبنان أكثر على الإيقاع السوري ولكن من دون الدخول في صراعات عسكرية على غرار ما حصل في سوريا بالسنوات الماضية، إلا أن البيئات اللبنانية المتشنجة ستتفاعل أكثر مذهبياً وطائفياً ومناطقياً. وفي الوقت الذي تبحث فيه دول المنطقة من خلال العراق إلى مد جسور التواصل، التي ستفرض وقائع جيوسياسية جديدة من خلال خطوط النفط والغاز، يغرق لبنان في صراعاته المناطقية والطائفية الضيقة والصغيرة، كما هو الحال بالنسبة إلى سوريا.

تعليقاً على القمة العراقية أيضاً، فلا بد من الإشارة أيضاً إلى التشابه في الموقفين العراقي والفرنسي. الطرفان يبحثان عن التأثير واستعادة الدور، من دون الارتكاز على منطلقات لهذا التأثير. فمثلاً فرنسا غير قادرة على التأثير كما هو الحال بالنسبة إلى الولايات المتحدة الأميركية والصين وروسيا، كذلك بالنسبة إلى العراق الذي لا يمتلك قدرة تأثيرية على السياسة العربية والإقليمية فهو ليس بتأثير السعودية ومصر أو تركيا أو إيران في هذه المرحلة. بل يتمتع بقدرة التواصل مع جميع القوى المتشابكة، كما هو الحال بالنسبة إلى الدور الذي حاول أن يلعبه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بين إيران والغرب كنوع من إيصال رسائل متبادلة لاستعادة مفاوضات الاتفاق النووي.

هدف القمة هو خلق مناخ تهدوي وغير صدامي، فيتحول العراق إلى واحة للتواصل يبدأ من خلالها استعادة عافيته، واستنهاض مؤسساته، وهو ما يحتاج إلى مسار طويل، ما سيحيل سوريا ولبنان إلى الهامش، خصوصاً بعد استبعادهما من المشاركة في القمة، ما يعني عدم التعاطي معهما كدولتين طبيعيتين قادرتين على تمثيل مؤسساتهما وشعبهما. في مواجهة هذا التهميش، تعمد جهات لبنانية وسورية موالية لإيران إلى التركيز على مبدأ “مواجهة الحصار الأميركي” أو كسر هذا الحصار المفروض على البلدين، واستخدام أزمة البلدين في النفط والغاز والمحروقات في سياق كسر الحصار، لا سيما من خلال التركيز على أن واشنطن ستستمح بإدخال الغاز المصري والكهرباء الأردنية إلى لبنان عبر سوريا، وهذا لا يحصل إلا باستثناءات من قانون قيصر، فيما تبحث دمشق ومن خلفها طهران عن قبض ثمن هذه الخطوة.

ولاستكمال المشهد، فلا بد أن يتلاقى ذلك مع حفلة فولوكلورية لبنانية مستدامة ومؤجلة تتعلق بإجراء وفد وزاري رسمي زيارة إلى دمشق وعقد لقاءات مع المسؤولين السوريين لتوقيع اتفاقية تمرير الغاز والكهرباء، في مشهد يشير إلى استعادة نظام الأسد لعافيته، وتمكنه من تعويم نفسه في ظل الكلام الأميركي عن انعدام السعي في واشنطن لإسقاط الأسد، مع تسجيل ملاحظة أن ذلك لا يعني وجود سعي أميركي لتثبيت حكمه. إنه جزء جديد من الإمعان في الغرق من دون البحث بشكل جدّي عن طوق النجاة.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • منير الربيع كاتب لبناني

مقالات أخرى للكاتب

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أزمة الكهرباءإيرانالأزمة السوريةالحرب السوريةالحكومة السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالعراقالنظامالنظام السوريتطبيعسورياسوريا اليومعقوبات أمريكيةكهرباءلبنانمؤتمر بغداد للتعاون والشراكةمؤتمر قادة دول جوار العراقمصطفى الكاظميمنير الربيعموقع تلفزيون سوريا
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article سوريون عالقون في جزيرة على الحدود التركية – اليونانية
Next Article إبراهيم حميدي: أميركا وروسيا في سوريا بعد “الرحلة الأفغانية”

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
سياسة

تحرك قانوني ضد عقيلة الرئيس السوري قد يؤدي لتجريدها من الجنسية البريطانية

msaad37222
msaad37222
14 مارس 2021
دمشق تنفي إشاعات عن قرار بطلب النساء للخدمة العسكرية الإلزامية
أول قسيسة في تاريخ سوريا: الحسكة هي سوريا الصغرى
كاريكاتير: اللاجئون وطريق الأشواك
الحشد الشعبي: رسالة الكاظمي للأسد بررت “عدم دعوة” سوريا إلى مؤتمر جوار العراق

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X