باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: مصطفى عيسى: نريد لسوريا أن تستعيد أبناءها عبر مشاريع ذكية لا شعارات
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقابلات > مصطفى عيسى: نريد لسوريا أن تستعيد أبناءها عبر مشاريع ذكية لا شعارات
مقابلات

مصطفى عيسى: نريد لسوريا أن تستعيد أبناءها عبر مشاريع ذكية لا شعارات

17 مايو 2025
378 Views
مصطفى عيسى: نريد لسوريا أن تستعيد أبناءها عبر مشاريع ذكية لا شعارات
SHARE

ليس سهلاً أن تولد فكرة من شتات المنافي، وتنمو رغم المسافات، وتحاول أن تردّ الدين لوطنٍ لم يُنسَ يوماً. من مالمو، في أقصى الشمال الأوروبي، اجتمع المهندس مصطفى عيسى مع عدد من السوريين الذين لم تقطعهم الغربة عن الحلم، وقرروا أن الوقت حان ليرتّبوا الحكاية من جديد، لتبصر «المبادرة السورية للكفاءات والتنمية».

هكذا وُلدت مبادرة «رح نبنيها سوا» من رغبة صادقة، ومن إحساس بالمسؤولية، ومن إيمان بأن سوريا الجديدة لا تُبنى فقط بمن بقي، بل أيضاً بمن ابتعد وحمل في قلبه حبّاً لم يخفت. في هذا الحوار، يشاركنا المهندس مصطفى سيد عيسى، أحد مؤسسي المبادرة، تفاصيل التجربة: كيف بدأت؟ إلى أين وصلت؟ وما الذي يجعل الحلم قابلاً للحياة وسط هذا الركام الذي لا يزال كثيرون يؤمنون بأنّه الوطن؟

  • بدايةً، لنتحدث عن المبادرة السورية للكفاءات والتنمية. نحن بالفعل بحاجة لمؤسسات ومبادرات تربط الطاقات المشتتة بالمشاريع العملية. كيف تمّ إطلاق المبادرة؟ وهل جاءت نتيجة رؤية فردية ثم تحولت إلى عمل جماعي، أم أنها تأسست منذ البداية بمشاركة عدد من الكفاءات السورية في الداخل والخارج؟

بعد لقاء عفوي في مالمو جنوب السويد دعى إليه عدد من الشباب السوري المميز من أصحاب الكفاءات والخبرات العالية، قرّرنا أنّه من الضروري أن يكون لنا دور في سوريا الجديدة، وأن تكون الكفاءات في الخارج مشاركة في صناعة هذا التاريخ الجديد والنهضة المأمولة. فقام الشباب أنفسهم بتجميع الخبرات السورية في مجموعة على الفيسبوك تحت مسمّى «رح نبنيها سوا»، ولاحظنا اهتماماً كبيراً بهذه المبادرة حيث تجمّع أكثر من أربعة آلاف مشارك في فترة قصيرة جداً. وبدأنا على إثرها بالتأسيس لمنظمة مرخّصة تعمل على إيجاد الآلية الفاعلية في ربط هذه الخبرات ببعضها وتسخيرها لخدمة الوطن الحبيب. وصلنا اليوم لأكثر من 1500 خبير شارك معنا معلومات خبرته ونأمل في استكمال باقي المهتمين معلوماتهم حتى نكون أكبر بنك للخبرات السورية في الخارج.

المبادرة السورية للكفاءات والتنمية
المبادرة السورية للكفاءات والتنمية
  • المبادرة، حتى الآن، قائمة على جهود تطوعية كما صرّحتم. هل هذا خيار مقصود لحماية استقلاليتها، أم وضع مؤقت بانتظار بنية تمويلية أكثر ثباتاً؟

بالنسبة لتصريحنا حول تمويل المبادرة، جاء ذلك في سياق التعريف بالمبادرة والإجابة على أكثر الأسئلة الشائعة حولها لنشر ثقافة الثقة والتفاعل بإيجابية مع ما يصلنا من أسئلة. ولكن حتى تقوم المبادرة بدورها الكامل فلا بد لها من الاستعانة بأشكال مختلفة من التمويل، وهذا لا يعني بالضرورة الإخلال باستقلاليتها، وإنما نعتبره مسانداً لرؤيتنا التي تطمح بتقديم خدمات مميزة ومهنية وذات كفاءة عالية.

  • أثناء زيارتكم إلى سوريا قمتم بالكثير من اللقاءات، ووقعتم اتفاق شراكة مع بنك البركة. كيف يمكن لهذه الخطوة أن تخدم هدف المبادرة؟ وهل تمثّل بداية لنمط تعاون جديد مع مؤسسات أخرى؟

زيارتنا لسوريا الحبيبة كانت محاولة عملية من طرفنا لإثبات جدّية مبادرتنا وتشجيع أصحاب المبادرات الأخرى على أخذ خطوات عملية ومشابهة. فلن تستطيع المبادرات المُغتربة القيام بدورها الكامل دون التعريف بنفسها على الأرض والتشبيك مع أصحاب العلاقة من جهات مختلفة. هذا ما توصّلنا له بعد نقاش طويل داخل المبادرة، وما قمنا به فعلاً.

تأتي مذكرة التفاهم التي وقّعناها مع بنك البركة لتؤكّد هذه المساعي، فهي تُبدي نية جهات داعمة بالقيام بدورها ومسؤوليتها المجتمعية تجاه ما يحدث في سوريا اليوم. هذه الشراكة الاستراتيجية، وشراكات استراتيجية أخرى نسعى لها، تأتي كذلك لتُغطّي بعض المصاريف اللوجستية التي قد نحتاجها عند ابتعاث الخبراء للقيام بالمهمّة التي اتُّفق حولها مع أصحاب العلاقة.

  • في أحد منشوراتك، وصفت مسألة استعادة الكفاءات السورية من الخارج بأنها «أحجية صعبة». ما أسباب هذه الصعوبة تحديداً؟ وهل المبادرة وجدت آلية مرنة لتجاوز هذا التحدي؟

بنفس الصراحة التي كتبتُ فيها ذلك المنشور، أقول إننا نمشي في طريق جديد نكتشفه ونشقّه أثناء المشي فيه. فهناك تجارب بشرية مشابهة أثبتت – مع الأسف – أن عودة غالبية المغتربين بعد سنوات طويلة في المنفى تكون شبه مستحيلة. ولهذا فالأحجية هي: كيف نكون نحن ذلك الاستثناء؟

رغم ذلك، عملنا على تحديد آلية تساهم في عودة جزئية للخبرات السورية، حيث يشارك الخبير بشكلٍ مؤقّت في تقديم استشارة معينة أو تدريب أو خدمة تُناسب خبرته وحاجة الجهة التي طلبته. فمثلاً، لو طلبت جهة معينة منّا أن نمدّها بخبير يُعاين كفاءة مصنع معيّن، أو أن يُشارك في قيادة ورشة حول التخطيط الحضري في مديرية من مديريات الدولة، أو أن يقوم آخر بتقديم تدريب يرفع من كفاءة فريقٍ ما، فنقوم نحن بالوصل بينهم.

وبالاستعانة بشراكاتنا الاستراتيجية ندرس إمكانية تغطية التكاليف اللوجستية لحضوره أو حضورها لسوريا لفترة قصيرة تمتد من أيام إلى بضعة أسابيع، حسب الحاجة وقدرة الخبير.

  • ماذا عن الجهات الحكومية؟ هل لمستم من خلالها استعداداً فعلياً للتعاون وتفعيل مساهمة المغتربين، والأهم هل لديهم آلية لفعل ذلك؟ أم أن الأمور لا تزال أقرب إلى المجاملات الرسمية والأمنيات؟

لمسنا تفاوتاً بين الجهات التي تواصلنا معها وقمنا بزيارتها، وهذا عائد لخبرة الوزير في مجاله واكتمال الفريق الإداري والاستشاري حوله. لا ننسى أن زيارتنا أتت بعد فترة قصيرة جداً من تولّي الحكومة الجديدة مهامّها.

لكن ما أستطيع قوله هو أنّنا لم نكن الجهة الأولى التي قابلت تلك الجهات، بل سبقنا ولحقنا مبادرات أخرى، وهناك رغبة حقيقية للاستفادة من الخبرات في المغترب، ولكن الآلية ما زالت غير مكتملة. ولهذا عندما عرضنا آليتنا كان رد غالبية الوزارات استعدادها وانفتاحها حول توقيع مذكّرات تفاهم تجعلنا جهة وطنية معتمدة للتعاون حول الملفات التي ناقشناها، وكان هذا مؤشّراً بالنسبة لنا على جدّية الحكومة في استقطاب أصحاب الخبرة وكذلك ثقتهم بنا وبما عرضناه من آليات عملية لحلّ هذا الإشكال.

تعاون مع مركز الحوار السوري
تعاون مع مركز الحوار السوري
  • خلال زيارتكم الأخيرة إلى سوريا، التقيتم عدداً كبيراً من الجهات الرسمية والمجتمعية. هل لاحظتم فروقاً كبيرة في طبيعة الاحتياجات بين منطقة وأخرى؟ كيف تتعاملون مع تحديد الأولويات بهذا الخصوص؟

ما كان واضحاً وبشكل صارخ هو الحاجة الكبيرة في كل المجالات ولدى كل الهيئات والجهات الرسمية والمجتمعية التي التقينا بها. وإننا في الحقيقة لم ننته بعد من تحديد الأولويات ولكنّنا نطمح لتلبية كل الاحتياجات التي تتقاطع مع أهدافنا ورؤيتنا. فكلّ مهمّة تنقضي في وقتٍ قصير ولدينا الخبرة في تقديمها فإنّنا سنُسارع في اقتراح الأشخاص المناسبين، ونترك للجهة المعنية قرار الاستفادة منها أو الاستعانة بحلول أخرى.

يُمكنني الإضافة أنّنا كلّما كانت زيارتنا ونقاشنا مع من هم أقرب للجزئيات العملية والخدمية كانت الحاجة أكبر وأوضح، وكلّما كان النقاش على المستوى الوزاري كان الحديث حول الأمور الاستراتيجية أكثر حضوراً.

  • كتبت مؤخراً مقالاً مطوّلاً عن «التموضع الاقتصادي للمدن» كعنصر أساسي في التخطيط الحضري. هل لهذه الفكرة حضور داخل عمل المبادرة؟ وهل بدأتَ فعلياً – بشكل شخصي أو عبر المبادرة – ببلورة مقترحات ملموسة في هذا الإطار؟

نعم، وقدّمنا بشكلٍ شخصي لمعالي الوزير مصطفى عبد الرزاق وزير الأشغال العامّة والإسكان ورقة متكاملة ترسم رؤيةً لخطّة وطنية تُهيّئ سوريا لمرحلة إعادة الإعمار والاستفادة من أفضل الممارسات العالمية.

واحتوت الورقة تفصيلاً لكيفية التخطيط لهذه الرؤية واعتمادها قبل المباشرة بالبناء وإعادة الإعمار. والمقالان اللذان كتبتهما إلى الآن حول التخطيط الحضري مستوحَيان من هذه الورقة، ويشكّلان عرضاً مبسّطاً لما ذُكر فيها. وهناك مقالات أخرى لم تُنشر بعد في نفس السياق.

  • تعتمدون في المبادرة نموذج «الهرم المقلوب» في القيادة. ما المقصود بذلك عملياً؟ وكيف يؤثر على آلية اتخاذ القرار وتوزيع الأدوار داخل المبادرة؟

لدى المبادرة مجلس إدارة ولجان تنسيقية تُشرف على عمل المجموعات التخصصية، والمقصود بنموذج الهرم المقلوب أن المشاريع والأفكار لا تأتي من أعلى الهرم ليتم تطبيقها من قاعدته، بل على العكس.

نحن نتفاعل مع جمهور المبادرة ونتيح له منصة حرّة يستطيع فيها التعبير عن أفكاره ومشاريعه، وبدورنا نقوم بتمهيد الطريق لهذا المشروع وربطه بالجهة المعنية في سوريا. بهذه الطريقة يشعر صاحب المبادرة والمشروع بملكية فكرته طوال الوقت، ونكون نحن بالنسبة له سنداً ومساعداً على الوصول إلى أهداف مشروعه.

  • تنظيم بعثات تطوعية من الخارج إلى الداخل ليس مهمة سهلة. ما هي أبرز الصعوبات أمام تحقيق ذلك؟ وكيف تعالجونها؟ وفي هذا السياق، هل ترون في الحصول على غطاء رسمي ضرورة لعملكم، أم أنكم حريصون على البقاء خارج الأطر الحكومية من أجل الحفاظ على استقلال المبادرة؟

ستكون مذكّرات التفاهم التي سنوقّعها مع الجهات التي تريد التعاون معنا بمثابة الغطاء الشرعي لعملنا، وتنوّع هذه الشراكات بين القطاع العام والخاص والمجتمع المدني سيحافظ – بشكل طبيعي وتلقائي – على استقلاليتنا.

أمّا بالنسبة للتحديات فإن آليتنا لم تخضع للتجربة بعد، ولكنّنا سمعنا من كثير من الخبرات استعدادها للقيام بهذا النوع من البعثات. ونعتقد أن تقييم فاعليتها بعد إنجاز البعثات الأولى سيكون القول الفصل في فرصة استمراريتها، وإلّا فإنّنا وبكلّ مرونة سنبحث عن حلول أخرى تُساهم في عودة الخبرة المغتربة ومشاركتها في بناء سوريا الجديدة.

بعد الاجتماع مع الوزير هيكل
بعد الاجتماع مع الوزير هيكل
  • الآن يأتي السؤال، ربما متأخر بعض الشيء، ولكن هدف تأخيره إتاحة التركيز على المبادرة. من هو مصطفى سيد عيسى؟

اسمي مصطفى سيد عيسى، من مدينة إدلب. عِشت في المنفى طوال حياتي، وكانت المرّة الأولى التي تطأ فيها قدماي سوريا في بداية الشهر الأول من سنة 2025. كانت سوريا حاضرة في تربيتي وطفولتي، وكُنّا من أوائل المشاركين في الحراك الثوري ودعمه في الخارج بتنظيم المظاهرات ونشر الأخبار والمشاركات الإعلامية والسياسية وتأسيس التنسيقيات والصفحات التي كانت تنشر أخبار الثورة.

أعمل في مجال الإدارة والتخطيط الحضري منذ 15 عاماً، وكان لي طوال وجودي في السويد في الـ٢٥ سنة الماضية حضور في قضايا الجالية العربية والمسلمة والدفاع عن قضاياها. فكان التحرير فرصة للتركيز على هذا التحول التاريخي ودعمه بما هو ممكن.

في الختام…

في حديث مصطفى، لا تشعر فقط بأنك أمام مشروع، بل أمام محاولة ناضجة لاستعادة المعنى، وإعادة ربط الإنسان بالمكان، والخبرة بالواجب. قد تكون المبادرة ما زالت في بداياتها، وقد تواجه عراقيل كثيرة، لكن ما يميّزها أنها لا تنتظر المعجزة، بل تعمل بصبر، بخطة، وبقدرٍ عالٍ من الوعي والمرونة.

ليس السؤال فقط كيف نُعيد الكفاءات إلى سوريا، بل كيف نبني علاقة جديدة بين السوري ومكانه، علاقة قادرة على تجاوز الجراح والخذلان. في نهاية هذا الحوار، يبدو واضحاً أن ما يحرّك مصطفى ورفاقه ليس مجرد الحنين، بل الإيمان بأن البناء الحقيقي يبدأ من سؤال بسيط: «ماذا يمكن أن أفعل؟» — والإصرار على فعل كل ما يمكن.

اقرأ أيضاً: نضال الحاج مصطفى: طبيب سوري يبني جسور الطب بين السويد والرقة

اقرأ أيضاً: البروفسور عوض لـ «سوريا اليوم 24»: لا خلاص إلا بنموذج سوري نكتبه بأخطائنا

————————————————————————————————————

تنويه
يفتح موقع «سوريا اليوم 24» صفحاته لكل من يحمل رأياً ويرغب في التعبير عنه بحرّية ومسؤولية، إيماناً منا بأن الحوار هو السبيل الأمثل لفهم الواقع وصياغة المستقبل. نحن نُجري لقاءاتنا مع ضيوف من مشارب فكرية وسياسية متعددة، نستمع إليهم ونعرض ما لديهم بأمانة وموضوعية. ولكن نشرنا لآرائهم لا يعني بالضرورة تبنّيها، بل يأتي في إطار رسالتنا الهادفة إلى ترسيخ ثقافة الحوار وتبادل الرؤى في فضاء من الاحترام والانفتاح.

You Might Also Like

البروفسور عوض لـ «سوريا اليوم 24»: لا خلاص إلا بنموذج سوري نكتبه بأخطائنا
نضال الحاج مصطفى: طبيب سوري يبني جسور الطب بين السويد والرقة
نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
ما هي خطة أحمد الشرع لسوريا؟
TAGGED:الجالية السورية في السويدالسويدمبادراتمقابلة
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article المعرض  السنوي للفنانين التشكيليين في حمص و30 عمل مقدم المعرض السنوي للفنانين التشكيليين في حمص و30 عمل مقدم
Next Article العملة السورية نحو التغيير...ما تأثير ذلك؟ هل تتجه العملة السورية نحو التغيير…ما تأثير ذلك؟
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

كاريكاتير: اللاجئون السوريون في تركيا

msaad37222
msaad37222
1 يوليو 2022
بوادر صدام داخل مجلس الأمن بشأن التجديد للآلية الأممية لإدخال المساعدات إلى سوريا
شروط أمريكية لتخفيف العقوبات على سوريا.. هل تستجيب دمشق للمطالب؟
من ألمانيا إلى سوريا: «حملة شفاء» بقعة ضوء وسط الظلام
حسن عبد العظيم: دور الإعلام في التسوية السياسية في سوريا
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X