باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: مخاوف من حرائق وأوبئة ونقص المياه في مخيمات الشمال خلال موجة الحر الشديدة
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مجتمع > مخاوف من حرائق وأوبئة ونقص المياه في مخيمات الشمال خلال موجة الحر الشديدة
مجتمع

مخاوف من حرائق وأوبئة ونقص المياه في مخيمات الشمال خلال موجة الحر الشديدة

16 يوليو 2021
14 Views
SHARE

الجمعة 16 تموز/يوليو 2021

محتويات
آثار “كارثية”.. ومشكلة المياه “الدخيلة”حلول إجرائية خجولةإرشادات تقي من الحرارة المرتفعة

سوريا اليوم – متابعات

تزامناً مع موجة الحر التي تشهدها عموم مناطق الشمال السوري، تعلو التحذيرات من آثارٍ كارثية، وقعها أكبر على سكان المخميات تحديداً، الذين يعيشون ظروفاً استثنائية في خيام قماشية ممزقة دون توفر أدنى مقومات الحياة من مياه وعوازل حرارية وغيرها.

تلك المشكلة المستجدة في كل عام، فاقم من آثارها موجة الحر غير المسبوقة التي تشهدها المنطقة، فضلاً عن شح المياه لأسباب عدة أبرزها جفاف الآبار وانخفاض الهطولات المطرية في الشتاء الماضي، إلى جانب انقطاع الدعم المخصص للمياه عن بعض مخيمات الشمال، بحسب تقرير نشره موقع “السورية نت“.

آثار “كارثية”.. ومشكلة المياه “الدخيلة”

محمد حلاج، مدير فريق “منسقو استجابة سوريا”، أوضح في حديثه لموقع “السورية نت”، أن المخاوف المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة تكمن في انتشار الحرائق داخل المخيمات العشوائية، المكونة من أقمشة النايلون والعوازل البلاستيكية، والتي تساعد على نشوب الحرائق وامتدادها.

وأضاف أن الحرائق قد تنجم عن عوامل بشرية مثل استخدام مواقد الطهي، أو طبيعية مثل انفجار اسطوانات الغاز والبطاريات نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.

وتحدث مدير “منسقو الاستجابة”، العامل في الشمال السوري، عن انتشار الأوبئة بسبب موجة الحر وجفاف المستنقعات وانتشار القمامة في المخيمات التي لا يوجد فيها صرف صحي نظامي، مشيراً لوجود حالات لشمانيا بين أطفال المخيمات، مرتبطة بارتفاع درجات الحرارة وعوامل صحية أخرى.

واعتبر حلاج أن الجديد في موجة الحر هذا العام هو شح المياه قياساً بالسنوات السابقة، مرجعاً الأمر لعوامل عدة، أبرزها جفاف الآبار في المناطق المحيطة، إلى جانب انقطاع دعم المياه عن 340 مخيماً في الشمال السوري، منذ 25 أيار/مايو الماضي.

وأضاف أن هذه المشكلة “الدخيلة” أدت إلى زيادة الأعباء على سكان المخيمات وعلى المنظمات الإنسانية، خاصة في حال حدوث حرائق، إذ بات على سكان المخيمات انتظار فرق الإنقاذ لإطفاء الحريق.

وتابع: “نقل المياه إلى المخيمات يحتاج وقتاً طويلاً، بسبب بُعد المسافة وتموضع المخيمات في أماكن عشوائية”.

من جانبه، تحدث فراس خليفة، المسؤول الإعلامي في منظمة “الدفاع المدني السوري”، عن تعرض أطفال المخيمات لضربات شمس وحروق وتقرحات، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة وتعرضهم المباشر لأشعة الشمس، نتيجة وجود خيام ممزقة.

وقال خليفة لموقع “السورية نت”: “لاحظنا في الفترة الأخيرة وجود حالات إرهاق وتعب لدى الأهالي في المخيمات، خاصة أن الخيم مصنوعة من نايلون ما يؤدي لاحتباس الحرارة داخلها”.

حلول إجرائية خجولة

اعتبر مدير “منسقو الاستجابة”، محمد حلاج، أنه لا يوجد حتى اليوم إجراءات فعّالة لحل مشكلات مخيمات الشمال، خاصة العشوائية منها، مشيراً إلى أن المنظمات تعمل على مشاريع البناء الإسمنتي، وهو الحل الأمثل، إلا أن المشاريع لم تغطِ إلا قرابة من 7 إلى 10% من إجمالي سكان المخيمات.

أما المسؤول الإعلامي في منظمة “الدفاع المدني”، فراس خليفة، تحدث عن حلول إجرائية تتمثل بحملات التوعية المخصصة لسكان المخيمات من أجل تفادي الكوارث المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة.

وأضاف: “ننظم حملات توعية تشمل توزيع ملصقات وبروشورات حول ضرورة تهوية الخيام بشكل جيد وإبقائها مفتوحة تجنباً لاحتباس الحرارة داخلها، كما نحذر من التعرض المباشر لأشعة الشمس خاصة في أوقات الذروة”.

وبحسب خليفة توجد حالياً مشاريع لفتح الطرقات المؤدية للمخيمات وتسويتها من أجل تسهيل وصول صهاريج المياه إليها، متحدثاً عن صعوبات متعلقة ببُعد تلك المخيمات وتمركزها بشكل عشوائي”.

وكانت منظمة “الدفاع المدني” تحدثت في تقرير لها، الأسبوع الماضي، عن حياة صعبة داخل مخيمات النازحين شمال غربي سورية، في ظل ارتفاع درجات الحرارة وعدم توفر الكهرباء وندرة المياه وارتفاع ثمنها، مشيرة إلى أن أكثر من 400 ألف طفل يعيشون في هذه المخيمات.

فيما أحصى “منسقو الاستجابة” حدوث أكثر من 93 حريقاً ضمن المخيمات، منذ بداية العام الحالي وحتى نهاية حزيران/يونيو الماضي، كان آخرها في مخيم تلمنس في ريف إدلب الشمالي.

إرشادات تقي من الحرارة المرتفعة

خصصت المنظمات الإنسانية العاملة في الشمال السوري برامج توعوية عدة للحماية من أشعة الشمس الحارة، وارتفاع درجات الحرارة، تتلخص  بما يلي:

–         شرب الماء البارد والإكثار من السوائل بشكل عام

–         عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس وارتداء غطاء رأس

–         تأجيل الأنشطة في ساعات الذروة خاصة بالنسبة للأطفال وكبار السن

–         ارتداء الملابس القطنية قدر الإمكان

–         إبعاد المواد القابلة للاشتعال إلى خارج الخيام خاصة اسطوانات الغاز

–         حفظ الأطعمة في مكان مناسب منعاً لفسادها بسبب الحر

وتتضمن أبرز تأثيرات ارتفاع الحرارة والتعرض للشمس على الجسد، بما يلي:

–         أمراض جلدية خاصة الطفح الجلدي

–         التعرض لضربة شمس وما يرافقها من صداع وفقدان الوعي

–         الإصابة بالإسهال والإقياء

–         نوبات قلبية في حال التعرض للحرارة الشديدة لفترة طويلة

ويعيش في الشمال السوري أكثر من 4.2 مليون نسمة، 48% منهم نازحون، فيما يعيش 26%من النازحين (ما يقارب مليون) داخل 1200 مخيم، موزعين في عموم الشمال السوري في إدلب وأرياف حلب.

وبحسب إحصائيات “الدفاع المدني” يوجد في الشمال السوري أكثر من 390 مخيماً عشوائياً، يقطنها أكثر من 400 ألف نسمة معرضين لكوارث الصيف والشتاء.

You Might Also Like

وفاة الشيخ سارية الرفاعي في إستانبول عن عمر 77 عاماً
الزهايمر في سوريا لا يستثني الأطفال والشباب!
نقص حاد في كوادر مشفى “المجتهد” بدمشق: ممرضة واحدة لكل 30 مريضاً
رسوم إدارية جديدة تثقل كاهل الطلاب السوريين في الجامعات المصرية
مشاريع شبكة “الآغا خان” لدعم المجتمع السوري وتحدي الشفافية والحياد في ظل الأزمة
TAGGED:أزمة المياهالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالحرب السوريةالخوذ البيضاءالدفاع المدنيالسورية نتالشمال السوريالصراع على سوريااللاجئون السوريونالنازحون السوريونخيامسورياسوريا اليومشمال سورياشمال غرب سوريالاجئون سوريونمخيماتمساعداتمنسقو استجابة سوريامنظمات إنسانية
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article كاريكاتير: كيف تعالج الحكومة مشكلة الغلاء؟
Next Article ضحايا جرّاء استهداف مدينة “عفرين” بالصواريخ

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

تاجر سوري مقرب من إيران يفتتح معرضاً في حلب دون موافقة حكومية

msaad37222
msaad37222
4 مارس 2022
عمار ديوب: عندما يتجدد “داعش” ويحاول النهوض
“يونيسيف” تخشى تأثيراً “مدمراً” على 1.7 مليون طفل سوري
مرح البقاعي: انكفاء حزب الله أول الفواتير التي تسدّدها طهران لواشنطن
شورش درويش: السجون بوصفها إماراتٍ نائمة

قد يعجبك أيضاً

مخاطر تتسبب بها السوق السوداء للإجهاض في سوريا

13 سبتمبر 2024

مقتل طفل وإصابة آخر إثر انفجار قنبلتين عنقوديتين شرق حماة

3 سبتمبر 2024

بقع نفطية في نهر الفرات بريف دير الزور تنذر بكوارث صحية وزراعية

19 أغسطس 2024

اختناق سكاني كبير في إدلب ولا حلول في الأفق لأزمة السكن

14 أغسطس 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X