باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: محمد شيخ يوسف: الحل في سوريا وفق الجدول الزمني الأميركي
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > محمد شيخ يوسف: الحل في سوريا وفق الجدول الزمني الأميركي
مقالات

محمد شيخ يوسف: الحل في سوريا وفق الجدول الزمني الأميركي

24 مايو 2021
19 Views
SHARE

الاثنين 24 أيار/مايو 2021

من المعروف والمؤكد أن الولايات المتحدة الأميركية تمتلك أحد مفاتيح الحل في سوريا، وهذا لا ينبع من كونها قوة دولية وحسب، بل لأنها موجودة على الأرض السورية بحكم الواقع عبر دعم ما يسمى “قوات سوريا الديمقراطية”، وتوفير الحماية لهذه القوات عسكريا وسياسيا، بل وعبر تزويدها بالأسلحة، وتدريب العناصر التابعة لها، ومحاولة تسويقها على المستويين الإقليمي والدولي، وتجميل أفعالها وانتهاكاتها بحق المدنيين عبر إعطاء صبغة أنها من أبناء المناطق وحاربت الإرهابيين، رغم أن عمودها الفقري هو الجناح السوري لحزب العمال الكردستاني، أو ما يعرف بـ”وحدات الحماية الشعب”.

ويضاف لما سبق سيطرة هذه القوات بحماية أميركية على أهم مصادر سوريا، من ناحية الثروة النفطية حيث إن أهم حقول النفط والغاز تقع تحت سيطرة هذه القوات، وسبق أن أعرب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن أهمية سيطرة قواته على النفط السوري، عندما صرح عدة مرات أن “الأهم في سوريا هو النفط بيد أميركا”، ونظرا لهذه الحماية الأميركية، فإن عائدات النفط حاليا توظف في خدمة الإرهابيين التابعين للقوات المدعومة أميركيا، وتذهب من أجل جيوبهم دون أن توظف حتى لصالح السوريين الموجودين في مناطق سيطرة هذه القوات.

كما أن أميركا سخرت قوى دولية من أجل محاربة تنظيم داعش، ونسقت لسنوات طويلة مع روسيا علنا، ومع إيران سرا لمكافحة داعش، ولكنها أطّرت وجودها وحجم تدخلها في سوريا بأنها لمحاربة داعش، ورفضت دعم قوى المعارضة المسلحة لأن الأخيرة لم تقبل أن تقاتل داعش لوحدها، لأنها بالفعل كانت تقاتل داعش من جهة، وقوات النظام في نفس الوقت من جهة ثانية، حيث اشترطت أميركا أن يكون التسليح والقتال محصورا بتنظيم داعش، ولهذا فإن دعمها كان محصورا بالقوى الكردية، مقابل تنسيق مع روسيا ميدانيا، وتنسيق في العراق لدعم الحشد الشعبي ضد داعش، وكل ذلك لتنفيذ أهداف أميركية من المؤكد أنها تبتعد عن أهداف الشعب السوري.

حصر الدعم الأميركي في سوريا لمحاربة داعش مع غض النظر عن وحشية النظام في قصفه المدنيين السوريين وعقابهم بالقصف والبراميل المتفجرة، تجلى بشكل واضح مع الخط الأحمر الذي رسمه الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، الذي لم يحرك ساكنا مع قصف ريف دمشق بالأسلحة الكيمياوية، حيث كان قد رسم خطا أحمر للنظام، ورغم خرق هذا الخط لم تتدخل أميركا وكل هذا أظهر أن لأميركا أجندة مختلفة، وهي عنصر فاعل ومن المؤكد أن أي حل في سوريا يجب أن يكون متوافقا مع الرؤية الأميركية للحل مع بقية الأطراف، فالدول الضامنة تركيا وروسيا وإيران غير قادرة على فرض الحل وحدها في سوريا، بل على العكس فإن أي تقارب أميركي وخاصة مع تركيا وروسيا سيؤدي بالضرورة إلى اقتراب فرص الحل، كما أن أميركا لم تستطع فرض شيء لحماية مئات آلاف المدنيين من آلة موت النظام، لا بتزويد المعارضة بالسلاح النوعي، ولا بفرض حظر طيران، وكأن الخط الأحمر الذي رسمته للنظام، طبقته على المعارضة بمنع استخدام مضادات الطيران.

وتدفع المواقف الأميركية السابقة للتساؤل عن مقاربتها للحل السوري، وعن المدى الزمني المتوقع من أجل فرض الحل والتوافق عليه مع روسيا والأطراف الإقليمية المعنية، وهنا لا بد من التذكير بتصريحات سابقة خلف الكواليس لأحد الدبلوماسيين الأميركيين على هامش أحد اجتماعات أستانا قبل سنوات، تلك الاجتماعات التي كانت تشارك بها أميركا سابقا بصفة مراقب، وأعلنت انسحابها منها لاحقا، قوله إن “مقاربة الإدارة الأميركية للأزمة السورية، هي مقاربة أن هذه الأزمات تستغرق مدة زمنية لا تقل عن 15 عاما”، وقوله دفع المستمعين للتشاؤم حيال ما أفاده الدبلوماسي الأميركي الناطق بالعربية، وأظهرت التطورات اللاحقة أن أميركا لديها مقاربة مختلفة تماما، وهي غير مستعجلة على عكس السوريين أنفسهم، ودول المنطقة والإقليم.

وتدل المؤشرات الحالية سواء المتعلقة بالخلافات الروسية الغربية، ومحاولات إعادة الدول الغربية إحياء الاتفاق النووي مع إيران، والخلافات الحاصلة بين أميركا وبعض دول المنطقة، والتطورات المتعلقة بالانتخابات الرئاسية الهزلية التي يجريها النظام، أن المقاربة الأميركية للحل زمنيا ليست قريبة بعد، حتى أن اللقاء المحتمل بين الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، ربما تطرق لقضايا خلافية أكثر أهمية بالنسبة لهم من الموضوع السوري، الذي بالطبع سيكون حاضرا، ولكن أي توافقات حياله ربما تأخذ زمنا من الوقت لتظهر تفاصيله وتأثيراته على الأرض، ومن أحد أدلته إجراء النظام للانتخابات، كما أن بايدن الذي لم تظهر لديه أي سياسة واضحة حيال سوريا سوى تأكيد المؤكد السابق من كلام دبلوماسي، ربما يترك موضوع الحل السوري أو أي مقاربة لسنوات حكمه الثالثة أو الرابعة، من أجل توظيف ذلك في الحملة الانتخابية المقبلة، وإن لم يتمكن هو من الترشح للانتخابات بسبب عمره المتقدم وصحته، فمن المؤكد أن حزبه “الديمقراطي” سيكون من المستفيدين في تقديم مرشحهم المقبل للانتخابات.

ومن المؤكد أن المقاربة الأميركية للحل تقتضي ضم القوات التي تدعمها إلى مسارات الحل السياسي التي تجريها الأمم المتحدة، سواء عبر ضمها في ملف اللجنة الدستورية، أو في مفاوضات جنيف، وأن تكون ضمن أطراف الحل السياسي في المفاوضات الجارية، وبالطبع فإن المعارضة بالدرجة الأولى، وأطرافا إقليمية معنية بالملف السوري ترفض انضمام هذه القوات بأجسامها السياسية في أي مفاوضات حل سياسي، لأنها قوات لديها استراتيجيات وأهداف انفصالية غير متوافقة مع أهداف السوريين أجمع، وتخالف الاتفاقات الإقليمية والدولية المتعلقة بوحدة التراب السوري، كما أن الممارسات التي تقوم بها تلك القوات، لا تختلف بالنوع عن ممارسة قوات النظام من ناحية التعسف والقمع في استهداف المدنيين والقوى المدنية والسياسية الكردية، حتى أن المجلس الوطني الكردي يعتبر من أهم ضحايا ممارسات هذه القوات، من اعتقالات وملاحقات وسجن، وبالتالي فإن السوريين لا يجدون فرقا بين هذه القوات وبين ممارسات قوات النظام.

وتعتبر تركيا أيضا من الأطراف الرافضة لانخراط هذه القوات في العملية السياسية، لأن هذه القوات لديها نزعة انفصالية، وتشكل خطرا على أمنها القومي، في حين يُطالب السوريون بأفضل علاقات حسن الجوار مع تركيا، كما تشترط أنقرة على الجانب الأميركي فتح حوار مع هذه القوات أو ضمها لمسار الحل السياسي، وأن تفك ارتباطها مع العناصر الإرهابية بشكل كامل، والتأكد من ذلك، والابتعاد عن المناطق الحدودية، تمهيدا لانضمامها إلى أي مفاوضات، وإن انضمت لأي مباحثات حل سياسي فإن مكانها إلى جانب النظام، حيث أن هناك تشابه في الممارسات التعسفية والمواقف بينهما وأيضا من ناحية التعاون والتنسيق، فيما تطالب المعارضة بالحرية والديمقراطية وبكرامة السوريين، وتطبيق القرار الأممي 2254 الذي يقضي بتشكيل حكم انتقالي يقر دستورا جديدا وتهيئ الأجواء لانتخابات حرة ونزيهة يشارك فيها كل السوريين في الداخل والخارج، وتطبيق العدالة الانتقالية.

وبناء على ما سبق لا يمكن التعويل على أي مقاربة أميركية قريبة للحل في الفترة المقبلة، وتفيد المؤشرات الحالية والمواقف الإقليمية والدولية، والأوضاع الضبابية في أميركا، والأولويات والأجندات المستعجلة أن الملف السوري حاليا ربما مجمد ولا يمكن التعويل على أي موقف أميركي للحل طالما كانت لديه رؤية وأجندة مختلفة عن بقية الفاعلين السوريين.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • محمد شيخ يوسف كاتب سوري

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:PKKأستاناأمريكاإيرانالأزمة السوريةالأمم المتحدةالإرهابالجيش الروسيالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالقرار 2254المعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريالنفطتركياحزب العمال الكردستانيداعشروسياسورياسوريا اليومشرق الفراتشرق سورياشمال شرق سورياقسدقوات أمريكيةقوات روسيةقوات سوريا الديمقراطيةمحمد شيخ يوسفموقع تلفزيون سوريانفطوحدات الحماية الكردية
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article خوف في إدلب مع بدء “تحرير الشام” التجنيد والتلويح بالعقاب
Next Article عتمة وجفاف يهددان سوريا والعراق مع منع تركيا مياه الفرات

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
سياسة

صحيفة: واشنطن بعثت رسالة سرية لطهران بعد الضربات في سوريا وبايدن ألغى استهداف موقع آخر

msaad37222
msaad37222
4 مارس 2021
وزير الخارجية الإماراتي يلتقي الأسد في أول زيارة لدمشق منذ 2011
الأردن يرصد 160 شبكة مخدرات تعمل خلف حدوده مع سوريا
خبير مصرفي: رفع قيمة الدولار رسمياً يبشر بتضخم لا حدود له.. و”المركزي” السوري يناقض قراراته
فراس عزيز ديب: الانتخابات الإيرانية وقمة “بوتين ـ بايدن”.. هل تكون سوريا استثناء؟

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X