باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: لماذا افتتحت إيران قنصلية في حلب؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > لماذا افتتحت إيران قنصلية في حلب؟
سياسة

لماذا افتتحت إيران قنصلية في حلب؟

24 مايو 2021
21 Views
SHARE

الاثنين 24 أيار/مايو 2021

سوريا اليوم – متابعات

أعلنت الخارجية الإيرانية عن افتتاح قنصلية عامة إيرانية في مدينة حلب السورية، في بيان يوم السبت.

وبحسب الخارجية الإيرانية، فإن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف طرح إنشاء هذه القنصلية خلال زيارته الأخيرة إلى سورية، في لقاء جمعه بالرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية فيصل المقداد.

وأضافت الخارجية أنه “بعد ذلك، وافقت الخارجية السورية كتابياً على طرح ظريف”. 

وبحسب تقرير نشرته صحيفة “العربي الجديد” اليوم الاثنين، فقد انتبه الإيرانيون باكراً إلى أهمية مدينة حلب، مركز محافظة حلب، شمالي سورية، في إطار الصراع على البلد، والذي انتقل في العام 2012 إلى المستويات العسكرية، فدفعوا بمليشياتهم إلى هذه المدينة العريقة، التي تعد العاصمة الاقتصادية للبلاد، بتسهيل من النظام السوري. ومع انسحاب المعارضة المسلحة من المنطقة، تحوّلت حلب إلى ميدان تنافس بين طهران وموسكو، التي تملك هي الأخرى نفوذاً كبيراً فيها. وفي سياق ترسيخ النفوذ، افتتحت إيران، أول من أمس السبت، قنصليتها في مدينة حلب، ووضعتها في سياق رغبة في الحضور الفاعل خلال عملية إعادة إعمار سورية.

وافتتح وزير الخارجية في حكومة النظام السوري، فيصل المقداد، ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف، عن طريق تقنية الفيديو كونفرانس، القنصلية في حلب السبت بحضور السفير الإيراني في دمشق، مهدي سبحاني.

مشاركة ظريف والمقداد في افتتاح القنصلية الإيرانية بحلب

وبحسب صحيفة الوطن السورية الموالية، اعتبر المقداد افتتاح القنصلية بأنه “يعكس رغبة البلدين في تعميق العلاقات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، ويعطي دفعة جديدة للعلاقات الثنائية”، بينما أشاد ظريف بالتسهيلات التي قدّمها النظام لافتتاح القنصلية “في حلب الثقافة والتاريخ والاقتصاد”، معتبراً أن هذه الخطوة “تمثل الرغبة في الحضور الفاعل في سورية خلال مرحلة إعادة الإعمار”.

وتعد حلب العاصمة الاقتصادية لسورية، إذ تتركز فيها فعاليات اقتصادية وتجارية تعتبر الأهم في البلاد. وكانت المعارضة السورية المسلحة قد سيطرت خلال العام 2012 على العشرات من أحياء حلب، خصوصاً في قسمها الشرقي، والذي ارتكب فيه طيران الجيش السوري مجازر كبرى، وتحديداً أواخر عام 2013 وبداية 2014، وشنّ حملة عُرفت بـ”حملة البراميل”، أدت إلى تهجير أكثر من مليون مدني في حينه. ولاحقاً، ارتكب الطيران الروسي هو الآخر مجازر تعد الأكبر بحق السوريين لإجبار فصائل المعارضة على الخروج من حلب، وهو ما تحقق أواخر عام 2016. 

وقبيل بداية الأزمة السورية عام 2011، كان للإيرانيين نفوذ كبير في ريف حلب الشمالي، حيث تقع بلدتا نبّل والزهراء اللتان تسكنهما غالبية من السوريين الشيعة. ولعبت المليشيات المحلية التي يدعمها الحرس الثوري الإيراني دوراً حاسماً في صدّ فصائل المعارضة التي حاولت أكثر من مرة، خصوصاً في 2015 و2016، انتزاع السيطرة على كامل مدينة حلب، لكنها فشلت.

ورأى الصحافي المتابع للشأن الإيراني، رئيس تحرير موقع “إيران إنسايدر”، أيمن محمد، في حديث لـ”العربي الجديد”، أن الهدف من افتتاح القنصلية في حلب “هو ترسيخ الوجود الإيراني شمالي سورية، في محاولة للاستحواذ على عملية إعادة إعمار حلب، إضافة إلى دعم المليشيات المحلية وجذبها للانضمام للحرس الثوري الإيراني”. وأوضح محمد أن محافظة حلب “تحظى بأهمية خاصة بالنسبة لإيران”، مضيفاً أنه “منذ بداية تدخل إيران العسكري في سورية، قاد الحرس الثوري الإيراني حملة برية واسعة لاستعادة السيطرة على كامل المدينة، والوصول إلى بلدتي نبل والزهراء”.

ولفت محمد إلى أن “إيران خسرت مئات المقاتلين من الحرس الثوري في معركة خان طومان على أعتاب حلب الجنوبية الغربية، وهي الخسارة الأشد إيلاماً للحرس الثوري منذ تدخله المباشر في سورية أواخر 2012”. وأوضح أن “ريف حلب الجنوبي بالكامل بات قاعدة عسكرية متقدمة لإيران في الشمال السوري، حيث تحتفظ بأقوى قواعدها العسكرية في جبل عزان ومعامل الدفاع في السفيرة”، مشيراً إلى أن الإيرانيين بدأوا أخيراً الانتشار في ريف حلب الشرقي من بلدة دير حافر وصولاً إلى بلدة مسكنة. كما لفت إلى أن الإيرانيين افتتحوا أخيراً مكتباً للتطوع في صفوف المليشيات الإيرانية في حي الحمدانية داخل حلب، مقابل راتب شهري يصل إلى 200 دولار أميركي. ورأى أن إيران “تريد السيطرة على كامل حلب وريفها، وهو ما يشكل خطراً على النفوذ التركي في شمال سورية”. 

ويتعاظم الدور الإيراني في مدينة حلب مقابل الدور الروسي، إذ تنشر موسكو عناصر من الشرطة العسكرية يتحدرون من الشيشان التي أخذ رئيسها رمضان قديروف على عاتقه إصلاح الجامع الأموي الكبير في حلب، بعد تضرره خلال العمليات العسكرية. وتحاول إيران التغلغل في النسيج الاجتماعي للمجتمع الحلبي، من خلال الدفع لاعتناق المذهب الشيعي، خصوصاً في الأحياء التي خرجت منها فصائل المعارضة وتُركت لمليشيات مرتبطة بالجانب الإيراني، منها “لواء الباقر”، “حزب الله السوري”، و”لواء القدس”، وفق مصادر محلية. وتنشط طهران في إقامة الحسينيات في حلب وخلق مزارات لترسيخ النفوذ.

ولفت الصحافي فراس ديبة، وهو من أبناء مدينة حلب، في حديث لـ”العربي الجديد”، إلى أن مبنى القنصلية الإيرانية في مدينة حلب “يقع في حديقة بستان القصر المسماة حديقة الشهباء، وهي الحديقة التي تفصل بين حيي بستان القصر والزبدية”. وأوضح أن الحديقة “كانت سابقاً نقطة تماس بين قوات النظام وفصائل الجيش السوري الحر (قوات المعارضة السورية)”، مبيناً أن القنصلية “تبعد 300 متر فقط عن مسجد الحسين (النقطة)، أهم المزارات الشيعية في حلب”. ولفت إلى أن مفتي حلب محمود عكام، كان في الصف الأول في افتتاح القنصلية”.

وأشار ديبة إلى أن “النفوذ العسكري الإيراني كبير في مدينة حلب وريفها، لا سيما الجنوبي والشرقي وجانب من الشمالي، والغالبية العظمى من فصائل الشبيحة (مليشيات النظام والإيرانيين) تتبع للإيرانيين بطريقة مباشرة أو غير مباشرة”، بحسب تعبيره.

وأوضح ديبة أن “النفوذ المذهبي لا يقل حجماً عن النفوذ العسكري مع انتشار حسينيات علنية في العديد من الأحياء، لكن لا يوجد تحوّل واضح إلى المذهب الشيعي في مدينة حلب سوى عند فئة قليلة لأسباب لها علاقة بالمصلحة، ولدى بعض أبناء العشائر القاطنين في بعض أحياء حلب الشرقية، والمنضوين في مليشيا لواء الباقر التابعة للإيرانيين لجهتي التمويل والتوجيه. ورأى ديبة أن الإيرانيين “غير قادرين على طمس هوية مدينة حلب، وهذا الأمر صعب جداً في مدينة بحجم حلب بشرياً وتاريخياً”.

You Might Also Like

ما وراء الشاشة: كيف تُشعل جيوش رقمية الصراع الطائفي في سوريا؟
لا تحتاج سوى 5 دقائق.. سوريا تعرض «صفقة تاريخية» على ترامب!
وساطة إماراتية تفتح قناة سريّة بين دمشق وتل أبيب.. ما القصة؟!
الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي
الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟
TAGGED:إيرانالأزمة السوريةالجيش السوريالحرب السوريةالحرس الثوري الإيرانيالشيشانالصراع على سورياالعربي الجديدالمعارضةالمعارضة السوريةالميليشياتالنظامالنظام السوريجواد ظريفحلبروسياسورياسوريا اليومفصائل المعارضةفيصل المقدادقديروفقنصلية إيرانيةمجازرمفتي حلبميليشيات شيعيةوفد إيراني
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article اللجنة القضائية العليا تسلمت نتائج فرز أصوات السوريين المقيمين في الخارج في الانتخابات الرئاسية
Next Article حازم صاغية: منطقة المشرق كلوحة جامعة لا تتجزّأ

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

سوريا لمجلس الأمن: الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على أراضينا “إرهاب دولة”

msaad37222
msaad37222
29 يوليو 2021
كاريكاتير: سلاح عربي
حسن عبد العظيم: الدولة المدنية الديمقراطية في سوريا.. خيار للقوى المدنية الديمقراطية
تشكيل مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا وتعيين الشيخ أسامة الرفاعي مفتياً عاماً
لافروف حذر من أن خطر تقسيم سوريا جدي .. وتركيا تعلن التمسك بوحدتها

قد يعجبك أيضاً

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

7 مايو 2025
الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

7 مايو 2025
رحلة الظل إلى دمشق: من هم مبعوثو ترامب وما هدفهم؟

رحلة الظل إلى دمشق: من هم مبعوثو ترامب وما هدفهم؟

5 مايو 2025
يُحكى أنه أخطر مشروع على وحدة سوريا... ماذا تعرف عن «ممر داؤود»؟!

يُحكى أنه أخطر مشروع على وحدة سوريا.. ماذا تعرف عن «ممر داؤود»؟!

6 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X