باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: سها جودت أغنت الوسط الثقافي
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > صناع المستقبل > رواد > سها جودت أغنت الوسط الثقافي
رواد

سها جودت أغنت الوسط الثقافي

26 مايو 2025
91 Views
سها جودت أغنت الوسط الثقافي
SHARE

من هي سها جودت؟

محتويات
نشأة سها جودت وتحصيلها العلميمسيرتها ونتاجها الأدبيقراءات في أدبها

ليس اسماً عابراً، بل اسم انحفر في ذاكرة المشهد الثقافي السوري، عبر مسيرة أدبية امتدت لسنوات طوال أغنتها بالعديد من الأعمال الأدبية والدراسات النقدية وأدب الأطفال، وسها ليست كاتبة وحسب بل كان لها دور بارز وفعال في دعم  المشهد الثقافي والتعليمي في بلدها الأم سوريا.

كان لابنة مدينة حلب العديد من النتاج الأدبي الراقي والغني في القصة القصيرة والرواية أبرزها “رجل في المزاد” أصدرتها في العام 2001، وإصدارات ترجمت للغات أخرى كالإنكليزية والرومانية، كإصدار “إلى جانب صلاة الماء” في العام 2010.

نشأة سها جودت وتحصيلها العلمي

بنت مدينة حلب أضاءت دروب الثقافة من منارة الثقافة في سوريا، ولدت في العام 1954، تدرجت في مدارس الشهباء وحصلت على شهادة تعليمها الابتدائي في العام 1975 وشغلت العديد من المناصب التعليمية إلى أن وصلت لمنصب مديرة مدرسة سيف الدولة الحمداني قبل إحالتها للتقاعد في العام 2012.

اقرأ أيضاً: اتحاد الكتّاب العرب في سوريا.. هل أصبحت الثقافة تحت الوصاية؟

مسيرتها ونتاجها الأدبي

أسست جمعية أصدقاء اللغة العربية فكانت منارة فكرية أضاءت دروب الثقافة بكل مجالاتها، كما ترأست لجنة تحكيم القصة منذ عام 1998 فأثبتت حضورها في المشهد الثقافي بتأثيرها وإبداعها.

كان جل تركيز إنتاجها الأدبي في القصة القصيرة والرواية، ومن أهم إصداراتها رجل في المزاد (2001)، دماء الفرس (2005)، السفر حيث يبكي القمر (2004)، ومثلث الرافدين (2007)، التي نالت جائزة المزرعة في السويداء.

كما شاركت في العديد من المهرجانات الثقافية والأدبية من الجزائر إلى تونس، منشوراتها وكتبها عبرت العديد من الدوريات العربية والعالمية، مثل: مجلة الرافد الإماراتية، والموقف الأدبي السورية، وأوراق ثقافية التونسية، فكانت سها صوت أدبي عابر للحدود، وتم تكريمها من العديد من المؤسسات الأدبية وحازت العديد من الجوائز.

حتى النقاد لم يستطيعوا أن يتجاهلوا بريقها فوصفوها بأنها “قنديل في دروب المبدعين”، لما جمعته من عمق إنساني ووعي وطني، وأسلوب أدبي عذب غني ويفيض بالمشاعر والتجربة.

اقرأ  أيضاً: محمد جمال طحان: الأدب السوري الجديد

قراءات في أدبها

تنقلت بين الأجناس الأدبية، تارة بين القصة القصيرة، والرواية، و تارة بين الشعر المنثور أو قصيدة النثر، و كان لها بصمتها في النقد الأدبي والدراسات الأدبية، وبرعت بالكتابة بمختلف المجالات الثقافية وتميزت بكل منها بشكل مختلف عن الآخر.

في نقدها الذي مارسته في كتابها “قراءات في الأدب المعاصر”، كان ملفت ومتقن بنفس الوقت كونها من بين العدد القليل جداً من الأديبات اللواتي مارسنه في الوطن العربي.

في كتابها المذكور تستوقف المرء العديد من المحطات أبرزها المقدمة، التي تحدثت فيها عن الشروط التي يجب أن تتوفر في الناقد الذي يعتمد في أكثر الأحيان على ذائقته وانطباعاته، وليس على أسس ومعايير معينة ومدروسة، فهي ترى أن على الناقد: “أن يكون مطلعاً على ذخائر اللغة، وما تعنيه كل جملة أو كلمة.. وأن يملك الهدوء النفسي والأناة، لأن القراءة النقدية تحتاج إلى إمعان النظر”.

مع تأكيدها على خطورة الذائقة الشخصية في تقييم المخطوطات التي يرسلها أصحابها للنشر في وزارة الثقافة أو اتحاد الكتاب حصراً، فيقرؤها نقاد غير أكفاء وغير محترفين، ويرفضونها لأنهم حكموا فيها أهواءهم الشخصية، وأذواقهم غير السليمة، وانطباعاتهم الفردية.

وأنهت مقدمتها بقولها: “لابد من الإشارة إلى نقطة هامة هي أن للاسم وجوداً في حياة الناقد الشخصية، كأن من شروط الموافقة على نشر المخطوط، قراءة الاسم أولاً الذي يؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على صلاحية النص”.

أما آخر ما صدر للأديبة سها جودت عام 2010 “صلاة الماء”، وهو عبارة عن نصوص نثرية بالعربية، ترجم بعضها إلى اللغتين الانكليزية والرومانية، ونصوص أخرى من شعر التفعيلة، مثل «عند مجيئك» التي تقول فيها:

أعرف أنك تكتب اسمي الآن يتماهى الشوق الظامئ في عينيك نحو بحار الروح والشمس الكبرى

وترثي في نص «على قبرك وردة» الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، فتخاطبه بكلام شفاف ورقيق، نابع من قلبها النابض بالحرقة والألم على فقده قائلة:

أيها المسكون بحب أرض اسمها فلسطين، بحب وطن اسمه فلسطين بحب دمعة توسدتك إلى الأبد ببكاء عشته طويلاً جمر قلبك وزع شظاياه ليحتفلوا بيوم ميلادك، بيوم رحيلك بنبوءة الوجع الأسطوري على أرض اسمها فلسطين.

إن معظم نصوصها في كتابها صلاة الماء تتمحور حول الوطن العربي، وما يعانيه من فرقة وانقسام، وإرهاق وشقاق، وضغوط خارجية وتناحر، وعبرت عن ذلك بمخاطبتها لبيروت والعراق: “أنا يا بيروت ما عدت أعزل وطفل العراق لا قاتل ولا مقتول وإني شهيدك يا لبنان.”

كما قالت : “لبنان يا سيد البحر، يا عروس بلاد الشام، اغتصب الغادرون مواويل الجبال فأذني للروح أن تغادر لتسكت الريح.. لبنان يا عروس الأبيض الكحيل، انزعي البكاء عن العيون فاليوم يوم الشهيد”.

ختاماً، سها جودت رحلت جسداً في العام الحالي، لكن روحها سكنت المشهد الثقافي وصدى صوتها وبريق إبداعها مازال يتردد ويضيء الوسط الثقافي، سها جودت لم تكن معلمة مدرسية فقط بل كانت معلمة ثقافية وأدبية إبداعية، أرست مراسيها في عالم الأدب والنتاج الأدبي، رحلت ولم يرحل أثرها.

اقرأ أيضاً: من نزار قباني إلى خالد خليفة: ثورة الكلمة التي لا تموت

You Might Also Like

شادية الحبّال سيدة الشمس…من هي عالمة الفيزياء السورية الأمريكية؟
تعيين أحمد سفيان بيرم مسؤول عن الابتكار والشركات الناشئة، لكن من هو بيرم؟
ليلى مريود والفن التشكيلي السوري
أمينة خولاني.. المرأة الشجاعة الدولية
من هو الدكتور عبد القادر حصرية حاكم مصرف سوريا المركزي
TAGGED:الأدب السوريالثقافة السورية
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article البطالة في سوريا بين اقتصاد متأزم وضغوطات اجتماعية.. هل من أمل؟ البطالة في سوريا بين اقتصاد متأزم وضغوطات اجتماعية.. هل من أمل؟
Next Article إصلاح السجون: حكاية تبدأ فيها وتنتهي في المجتمع.. هل نبالغ في الحلم؟! إصلاح السجون: حكاية تبدأ فيها وتنتهي في المجتمع.. هل نبالغ في الحلم؟!

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

سكان القامشلي يشتكون من تخريب شوارعهم ومُتعهدون “لا يبالون”

msaad37222
msaad37222
13 فبراير 2022
أمير قطر يؤكد أن سبب استبعاد سوريا من الجامعة العربية ما زال موجوداً
“المجلس الإسلامي السوري” المعارض ينتخب “مفتياً للجمهورية” بعد إلغاء الأسد المنصب
إبراهيم حميدي: سوريا.. 3 “دويلات” و”جحيم” بدرجات
قرارات الحكومة الألمانية الجديدة تحبط اللاجئين السوريين

قد يعجبك أيضاً

ما الدور الذي لعبته فرح الأتاسي بالحراك الشعبي السوري؟

فرح الأتاسي من هي؟ وما هو دورها بالحراك الشعبي السوري؟

26 فبراير 2025

عدنان الحميدي طبيب سوري تحتفي به وسائل الإعلام الألمانية

24 فبراير 2025
من هو مصطفى موسى؟ وما دوره في اللجنة التحضيرية للحوار الوطني في سوريا؟

مصطفى موسى ودوره في لجنة الحوار الوطني

25 مارس 2025
أيمن أصفري.. رجل الأعمال السوري الداعم لمشروع المجتمع المدني

أيمن أصفري.. رجل الأعمال السوري الداعم لمشروع المجتمع المدني

25 مارس 2025
about us

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • رأي

معلومات

  • الرئيسية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • المجتمع السوري
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X