باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: سمير صالحة: سوريا.. أيهما أسهل التطبيع أم المصالحة؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > سمير صالحة: سوريا.. أيهما أسهل التطبيع أم المصالحة؟
مقالات

سمير صالحة: سوريا.. أيهما أسهل التطبيع أم المصالحة؟

23 أغسطس 2022
23 Views
SHARE

الثلاثاء 23 آب/أغسطس 2022

الرسائل المشفرة التي بعث بها وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في أعقاب قمة طهران الثلاثية في إطار آلية الأستانة أعقبها بعد أيام تصريحات أكثر وضوحا وصراحة أعلنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وتوجز استراتيجية التحرك التركية المرتقبة في ملف الأزمة السورية ودوافعها وأهدافها.

من..

“سياسة تركيا تجاه سوريا لم تتغير، وهي نفسها المتبعة منذ كنت رئيسا للوزراء”.

و “لا يمكن بأي حال من الأحوال إنقاذ سوريا في وجود الأسد، كما أن المعارضة السورية لا توافق على حل بوجوده”.

و “لو كان الأسد يحب سوريا والشعب السوري مقدار ذرة لترك السلطة ورحل”.

إلى..

“هدفنا ليس هزيمة بشار الأسد بل التوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة السورية. وعلينا اتخاذ مزيد من الخطوات مع النظام السوري من أجل إفساد مخططات في المنطقة. والدول لا يمكنها استبعاد الحوار الدبلوماسي”.

الفارق الزمني طبعا بين مواقف أردوغان يصل إلى 7 سنوات، وهي فترة طويلة في السياسة، لكنها كانت مواقف متوقعة وفرضت على اللاعبين المؤثرين في الملف السوري التأهب لها منذ سنوات نتيجة رغبة قيادة العدالة والتنمية بتسجيل اختراق سياسي في طريقة تعاملها مع المسألة لأسباب داخلية وخارجية كثيرة بات يعرفها الجميع.

انتظرت قوى المعارضة السورية وفصائلها حدوث استدارة في مواقف القيادات التركية حول أسلوب ونهج التعامل مع ملف الأزمة السورية لكنها مثلنا لم تكن تعرف موعدها وأين وكيف ستبدأ؟ السؤال الآن هو ليس كيف تقنع هذه القوى حليفها التركي بالتراجع عن قراراته بل كيف ستستعد هي للمرحلة القادمة بكل ما ستحمله من أعباء ومتطلبات؟ التعويل على أن الحوار بين أنقرة ودمشق سيفشل وسيصل إلى طريق مسدود بين الاحتمالات ربما، لكن ذلك لا يمكن أن يكون الورقة التي ستلعبها قوى المعارضة السورية أمام احتمالات أخرى قد تقودها إلى قرارات صعبة في حال لم تسع لتكون طرفا مؤثرا في الوصول إلى ما يريد سواء أكان أمام الطاولة أو بعيدا عنها.

لم تتردد القيادات التركية في قول ما عندها قبل أشهر باتجاه ضرورات فتح الطريق أمام عملية إعادة تموضع “لا بد منها داخل الائتلاف الوطني السوري تواكب متطلبات وضرورات المرحلة المقبلة على ضوء المتغيرات والمعطيات المحلية والإقليمية الجديدة”. وقوى المعارضة السورية تجاوزت حتما نقاشات هل تغير أنقرة في سياستها السورية، إلى كيف علينا أن نستعد للتعامل مع مصطلحين جديدين ستسمع بهما كل يوم بعد الآن: الطريق إلى التطبيع بين أنقرة ودمشق والطريق إلى المصالحة السورية السورية؟

هناك انسداد إقليمي ودولي في التعامل مع الأزمة السورية لا بد من تخطيه بالنسبة لأنقرة لأنها بين أبرز من يدفع الثمن السياسي والأمني والمادي الباهظ فيه وهي محقة في ذلك. الهدف إذن هو البحث عن فرص وحلول جديدة تنهي أعباء هذا الملف وتفتح الطريق أمام تسويات سياسية حتى ولو كان هو الخيار الأصعب الذي قررت أنقرة اعتماده ومحاولة اختباره في الأشهر المقبلة.

الاندفاعة التركية نحو دمشق تتعلق بنتائج قمة سوتشي التركية الروسية في 5 آب/أغسطس. وليس مستبعدا أن يكون الملف السوري حلقة في العديد من المسائل التي تم التفاهم حولها بطابع ثنائي وإقليمي، مصحوبا بخطة وضعت خطوطها العريضة لخطة المرحلة الانتقالية السياسية في سوريا ولقيت دعم أطراف إقليمية تريد إنهاء الأزمة. لكن أنقرة ستجد صعوبة في إقناع حليفها السوري بالانتقال من لعب دور الشريك إلى الوسيط بعد سنوات طويلة من التعاون والتنسيق المشترك بين الطرفين. موجات الاحتجاج والاعتراضات في الشارع السوري داخل المناطق المحررة رسالة أيضا لأنقرة، أن المعارضة السورية لن تقبل بالذهاب وراء مرحلة انتقالية دون تعهدات واضحة ومحددة وبغطاء سياسي إقليمي حول مسائل التغيير السياسي والدستوري المحتملة.

معادلة من سيسبق الآخر في المشهد السوري التطبيع أم المصالحة مهمة طبعا. الأولوية ستكون برأينا لمحاولة التطبيع بين أنقرة ودمشق المصحوبة بتفاهمات واضحة ومحددة حول رزمة تفاهمات بتفرعاتها، وعلى ضوء ذلك ستحدد المعارضة السورية موقفها طالما أن الراعي التركي والروسي سيكونان بين الضامنين الجدد لخارطة طريق بديلة في سوريا. فهل ستستعد قوى المعارضة السورية لهذه المرحلة أم انها ستواصل خطوات الشرذمة والتباعد وهو ما يريده النظام قبل غيره؟

تبادل الهدايا قد يكون بين تركيا روسيا أكثر مما قد يكون بين أنقرة ودمشق. تصعيد أردوغان ضد أميركا وإيران على السواء قبل يومين، وانتقاد مواقفهما وسياساتهما في سوريا قد يكون مؤشرا آخر على أن التفاهمات كانت ثنائية وتمت في سوتشي بعكس ما يقال حول أنها كانت ثلاثية وتمت في قمة طهران الثلاثية. ملفت جدا أن نبدأ الحديث عن انطلاقة جديدة في حوار دبلوماسي – سياسي محتمل بين أنقرة ودمشق وأن نرى هذا التصعيد الأمني والقصف الحدودي المتبادل والهجمات الإرهابية التي يشنها النظام وقسد ضد المدنيين السوريين في الشمال. أكثر من طرف له مصلحة في التفجير لعرقلة المسار الجديد، لكن الذي يستوقفنا أكثر هو حديث أردوغان عن أن “الولايات المتحدة وقوات التحالف هم المغذون للإرهاب في سوريا في المقام الأول.. فعلوا ذلك دون هوادة ولا زالوا مستمرين”. هل من الممكن الربط بين هذه التصريحات وبين ما يجري وقد يجري على الحدود التركية السورية في الأيام القليلة القادمة؟

قيل لنا بأنه: “أمام السوريين فرصة ذهبية لإطلاق حوار سوري ـ سوري، في ظل انشغال روسيا بحربها في أوكرانيا، وانشغال إيران بملفها النووي. عندما كنا نحاول تفسير المقصود بذلك هل الهدف هو الحوار بين فصائل المعارضة السورية المشرذمة أم بين سوريي الداخل تحت سلطة النظام، أم بين النظام والمعارضة السورية؟ فاجأتنا أنقرة بإعلانها أنها في عجلة من أمرها ولن تنتظر مطولا كي تصل الرسائل إلى البعض ويبدأ بتحليلها ودراستها وإعلان موقفه حيالها.

تفصلنا 10 أشهر عن معركة الانتخابات البرلمانية والرئاسية في تركيا والساحة السياسية والحزبية عرضة لأكثر من مفاجأة وتحول في الكثير من المشاهد والاصطفافات والمواقف. تحالف الجمهور الذي يجمع حزب العدالة والتنمية وحليفه من خارج الحكم حزب الحركة القومية يريدان التمسك بمقعد السلطة، والتكتل المعارض الذي يقرب بين أقصى اليسار واليمين يسعى لانتزاع القيادة وإزاحة حزب العدالة بعد 20 عاما من الحكم. كل طرف سيستخدم ما يملكه من أوراق وفرص وقضايا داخلية وخارجية تعزز حظوظه وتوصله إلى هدفه، والملف السوري بكل تفرعاته السياسية والأمنية والاقتصادية هو في كل نقاش بطابع اجتماعي ومعيشي في البلاد حسب استطلاعات الرأي التركية.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • سمير صالحة كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أردوغانأستاناإرهابالأزمة السوريةالإرهابالحرب السوريةالحل السياسيالخارجية التركيةالرئيس التركيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالقرار 2254المعارضةالمعارضة التركيةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريانتخاباتبشار الأسدتركياتطبيعروسياسمير صالحةسوتشيسورياسوريا اليومفلاديمير بوتنقسدقمة طهرانقوات سوريا الديمقراطيةمصالحاتمصالحة وطنيةمفاوضاتموقع تلفزيون سوريامولود جاويش أوغلو
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article رئيس “ائتلاف” المعارضة يتهم صحفية مقربة من الحكومة التركية بتحريف تصريحاته
Next Article لا شروط مسبقة لدى أنقره للحوار مع دمشق التي لا تستطيع الوثوق بها

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
اقتصاد

سوريا 10 سنوات: المعاناة الإنسانية والخسائر الاقتصادية بالأرقام

msaad37222
msaad37222
15 مارس 2021
عبد المنعم علي عيسى: تحولات أميركية في سوريا
الحكومة السورية تعد مشروع موازنة لعام 2022 بعجز 4 تريليون ليرة
لماذا تنهار الأبنية السكنية في حلب؟
احتجاجات معيشية بنكهة سياسية في السويداء

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X