باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: سمير صالحة: أولويات أنقرة السورية بعد الانتخابات
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > سمير صالحة: أولويات أنقرة السورية بعد الانتخابات
مقالات

سمير صالحة: أولويات أنقرة السورية بعد الانتخابات

5 يونيو 2023
22 Views
SHARE

الاثنين 5 حزيران/يونيو 2023

من بين أهم وأكبر التحديات التي تنتظر تركيا في سياستها السورية القادمة، مسألة إعداد خطة تحرك سياسي على أكثر من جبهة داخلية وخارجية: ملف اللجوء ومساره. وشكل الحوار مع النظام في دمشق وأولوياته. وفرص التنسيق الإقليمي الذي بدأ مع موسكو وطهران والانتقال به إلى مرحلة جديدة عبر إشراك عواصم عربية فاعلة ومؤثرة في الملف السوري.

أكثر ما يريد الداخل والخارج معرفته هو من الذي سيقود الملف ويتولى المهمة إلى جانب الرئيس أردوغان؟

وبحسب قائمة الوزراء الجدد التي أعلنها الرئيس أردوغان، فإن هاكان فيدان رئيس جهاز الاستخبارات السابق سيتولى حقيبة الخارجية، في حين سيتولى يشار غولر رئيس الأركان السابق وزارة الدفاع، وعلي يرلي كايا والي إسطنبول السابق سيكون وزيراً للداخلية.

لكن المسار الجديد كما يقال سيكون عبر فرق عمل تشرف على الملفات بشكل منفصل وتضم مجموعة من السياسيين والدبلوماسيين والتقنيين، تحت مظلة وزارية تجمع الخارجية والدفاع والداخلية ويشرف الرئيس أردوغان على عملها بشكل مباشر. هناك 3 خطوط عامة لسياسة تركيا السورية المقبلة:

  • ثوابت لن تتغير.
  • متغيرات مرتبطة بالتفاوض.
  • تفاوض يفتح الطريق أمام مسار سياسي وأمني جديد في الحوار مع النظام.

الشق السياسي ومساره هما من سيحدد تقدم بقية الملفات الأمنية والميدانية والاقتصادية. يقول النظام في دمشق إن أي تطبيع مع أنقرة سيكون مرتبطا بمسألة الانسحابات التركية العسكرية من سوريا. فكيف ستكتمل عملية تسهيل عودة مئات الآلاف من السوريين إلى أراضيهم في منطقة يعجز النظام السيطرة عليها وهو يواجه نفوذ قسد في شرق الفرات والحماية الأميركية لها ولا يملك من الأموال ما يوفر له تأمين احتياجات العائدين بمئات الآلاف؟

دون وجود حلحلة سياسية في الملف السوري وتوفير الضمانات التي سيحتاجها مئات الآلاف على أكثر من صعيد أمني ومعيشي واجتماعي، لماذا يعود وما هي الحوافز التي تدفعه للعودة؟ ستتمسك أنقرة إذاً بعملية الربط بين عودة اللاجئ السوري إلى أراضيه من دول الجوار الخمس سوريا والعراق ولبنان والأردن وتركيا، وبين أن يكون ذلك مصحوبا بخطة انتقال سياسي في سوريا تشارك في إنجازها التفاهمات الإقليمية القائمة اليوم بشأن الأزمة.

الذي تريد أنقرة معرفته كذلك هو مدى استعداد العواصم العربية الفاعلة في الملف للدخول السريع والفاعل على خط الأزمة، وأين سيكون مركز التقاطع التركي العربي الروسي الإيراني في الملف؟

الغامض أيضا هو حجم التنسيق مع العواصم الغربية التي وقعت اتفاقية اللجوء مع تركيا عام 2016، وحيث باتت التطورات السياسية والاقتصادية والميدانية الجديدة مراجعة لهذا المسار أيضا. هل سيكون التحرك بالتنسيق مع الغرب الأميركي والأوروبي، أم على حسابه ورغما عنه في سوريا؟ ومن الذي سينجح في الجمع بين الطروحات والمواقف الأميركية والروسية في سوريا أمام الكثير من ملفات الخلاف والتباعد الثنائي والإقليمي؟ أم أن الهدف هو التحضير لمواجهة ما تعد له واشنطن من مفاجآت باتجاه عرقلة المسار الإقليمي الجديد وكيف ستكون طريقة الرد؟

أمام الرئيس التركي وحزبه فرصة كبيرة سانحة اليوم وبعد الفوز في الانتخابات لا يريدان التفريط بها. الأجواء الداخلية والخارجية تساعد أنقرة على تحريك وتسريع الحوار في المشهد السوري لتسجيل الاختراق السياسي البعيد عن الحلول المؤقتة، والتي لا تخدم مصالح تركيا في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها. معادلة بحث ملف اللجوء والإرهاب مع نظام الأسد دون الذهاب وراء تحرك سياسي حقيقي تركي وإقليمي لن تخدم تركيا كثيرا ولن تساعدها على الخروج من ارتدادات ملفات عاصفة في سياستها السورية. إدلب وشرق الفرات لا بد أن تكون في صلب المفاوضات أيضا مع شركاء الطاولة السورية الإقليمية الجديدة.

قد تكون مسألة اللجوء بالنسبة لتركيا، ومسألة خسارة دولة عربية فاعلة مثل سوريا بالنسبة للعواصم العربية، ومسألة فرصة استراتيجية لا يمكن التفريط بها بالنسبة لموسكو وطهران. وتصلب أميركي لا بد منه لحماية النفوذ في الإقليم. لكن هذا لم يكن ما وعد به الثائر السوري قبل عقد ونيف عندما قرر مواجهة نظامه والمطالبة بالتغيير والإصلاح.

غالبية الشعب السوري تقول نريد حلا سياسيا بينما يتمسك البعض بتحويلها إلى مسألة لجوء وجماعات إرهابية ومساعدات تقدم لتسهيل العودة وإعادة الإعمار، وكأن ما سيشيد لن يهدم إذا لم يكن هناك ضمانات وتوافقات سياسية حقيقية ملزمة ومحصنة دستوريا واجتماعيا وأمنيا حول المسار الجديد.

في سوريا هناك مدن مدمرة وهناك أزمات سياسية وأمنية واقتصادية واجتماعية تتفاقم يوما بعد آخر تنتظر الحلول. وهناك بالمقابل نظام يتاجر بكل هذه الملفات مستقويا بالحليفين الروسي والإيراني. فكيف سنقنع اللاجىء السوري في دول الجوار بالعودة وسط كل هذه التجاذبات والمخاطر والتهديدات؟

يعتقد بشار الأسد أنه ربح المعركة لأن الغرب خرج من المشهد السوري ولأن العلم الأميركي في شرق الفرات سيمنحه فرصة المناورة لانتزاع المزيد من حلفائه، وأنه بات في مقدوره الاستقواء ببعض العواصم العربية والضغوطات الإيرانية والروسية على أنقرة لتسريع الحوار مع دمشق وتفعيله. حتى ولو سجل بعض النقاط سياسيا فالميدان ليس بيده ولن يكون معه لأنه لا يملك القدرة على تنفيذ أي وعد يقطعه للسوريين. فكيف يعود اللاجىء وإلى أين؟

خسر بشار الأسد الرهان على كمال كليتشدار أوغلو والمعارضة التركية لإنقاذه من تصلب وتشدد أردوغان في سوريا. لكن موسكو تريد تحويل ذلك إلى فرصة استراتيجية أبعد من المعادلة السورية. التلويح بمطلب انسحاب القوات التركية من سوريا هو موقف روسي قبل أن يكون موقف النظام في دمشق. تسعى موسكو لمقايضة سياسية مع أنقرة هناك. المزيد من التعنت التركي في موضوع عضوية السويد الأطلسية والحؤول دون تمدد الحلف باتجاه الجغرافية الروسية، مقابل تسريع الحلحلة السياسية في سوريا والمزيد من الفرص الاستراتيجية الإقليمية لتركيا في مسائل الطاقة والتجارة.

مرة أخرى لا يمكن الفصل بين ملف اللجوء وبين أسبابه وتفاعلاته داخل سوريا. ولن تكفي طمأنة اللاجىء السوري عندما نقول له إنه لن يعود دون رضاه. ما يطمئنه أكثر هو أن نقول له إن عودته ستكون مرتبطة بحل سياسي للأزمة يضمن له هذه العودة.

والشكر موصول لعشرات الآلاف من اللاجئين السوريين في تركيا الذين تحملوا “تزنيخ” بعض الأصوات المتطرفة والمتشددة، التي لا علاقة لها بقواعد التعامل التركي مع الشعوب المغدورة والمضطهدة والتي قرعت أبوابها هربا من القمع والتعذيب والقتل، والحالات مدونة ومتناقلة في كتب التاريخ والجغرافيا ومبادئ الإنسانية.

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • سمير صالحة كاتب تركي

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أردوغانأستاناإيرانالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة التركيةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريبشار الأسدتركياروسياسمير صالحةسورياسوريا اليومكمال كليجدار أوغلوموقع تلفزيون سوريا
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article اتفاق عراقي سوري على محاربة تجارة المخدرات
Next Article كاريكاتير: حل سياسي في سوريا

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
اعتداءات «إسرائيلية» جديدة على سوريا.. وتظاهرات تسخر وتندد بالاحتلال
سياسة

اعتداءات «إسرائيلية» جديدة على سوريا.. وتظاهرات تسخر وتندد بالاحتلال

Ahmed Ali
Ahmed Ali
26 فبراير 2025
تركيا: لا لتقسيم سوريا.. ومسؤول أمريكي: لن تكون فيدرالية!
عمر قدور: إيران في تل أبيب.. لبنان في غزة
ماذا يعني إعلان الأسد “مرحلة انتقالية” وتأكيده أهمية حصول “حوار وطني” بعد انتخاب “مجلس الشعب” الجديد؟
الرئيس الشرع: ستبدأ قريباً مرحلة الحوار الوطني الذي يشمل طيفاً واسعاً من المجتمع

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X