باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: سام منسي: عودة الحرب على سوريا على حبل مشدود
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > سام منسي: عودة الحرب على سوريا على حبل مشدود
مقالات

سام منسي: عودة الحرب على سوريا على حبل مشدود

13 يونيو 2022
20 Views
SHARE

الاثنين 13 حزيران/يونيو 2022

تتحدث سيناريوات متعددة عن احتمال عودة الاقتتال إلى سوريا. وبمعزل عن صحة هذه الأخبار أو عدمها، تحمل الأرض السورية ولأسباب كثيرة بذور عودة الحرب إليها. ولعل أبرز هذه الأسباب هو أن العمليات الحربية توقفت بمعظمها بعد أن تمكن النظام بدعم روسي وإيراني قوي من التغلب على المعارضات المشتتة والمنقسمة من دون أن يترك مساحة ولو ضيقة لتسوية أو تفاهمات تلبّي نزراً مقبولاً أو يسيراً من المطالب الشعبية التي أشعلت نار الانتفاضة سنة 2011، وما الجمود الذي يصيب أعمال اللجنة الدستورية في جنيف سوى خير دليل على ما نقول.

إضافة إلى انسداد الأفق السياسي هذا، يتواصل تردي الأحوال الاقتصادية والاجتماعية وسط غياب فرصة محتملة لإطلاق ورشة إعادة الإعمار أو لجذب استثمارات تُنعش اقتصاد البلد المدمَّر والمقسم إلى مناطق نفوذ لقوى دولية وإقليمية في شماله وجنوبه وشرقه وغربه.

إضافةً إلى الأسباب الداخلية البحتة والتي قد لا تكون كافية وحدها لاندلاع انتفاضة جديدة بعد أن أُنهك الشعب السوري مدة إحدى عشرة سنة وعاش نصفه نزوحاً داخلياً وخارجياً، تبرز عوامل إقليمية يصعب استبعاد تأثيراتها على الداخل السوري.

بعد أن كانت المنطقة بعامة تعيش أجواء تكاد تهيئ لانفراجات تخفف من حرارة النزاعات والتشنجات، حصلت تطورات دولية وإقليمية قلبت الوضع رأساً على عقب، أخطرها الحرب في أوكرانيا وما أحدثته من توتر غير مسبوق بين روسيا من جهة والولايات المتحدة والغرب بعامة من جهة أخرى، لن ينجو من تداعياتها الاستقرار السياسي والاقتصادي في الكثير من المناطق، لا سيما تلك التي تشهد نزاعات وحروباً. ولعل منطقة الشرق الأوسط تتصدر لائحة هذه المناطق، وهي التي تعيش أصلاً على جمر ترقب نتائج مفاوضات فيينا لعودة واشنطن إلى الاتفاق النووي مع إيران. ويبدو أن التعثر الذي وسم مسار هذه المفاوضات منذ بداياتها قد يصل بها إلى حائط مسدود، خصوصاً بعد أن أقدمت إيران الأسبوع الفائت على وقف عمل 27 كاميرا مراقبة مخصصة لقياس مستوى التخصيب في منشآتها النووية، في خطوة تصعيدية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأبلغت الوكالة في السادس من يونيو (حزيران) الجاري عزمها تركيب مجموعتين جديدتين من أجهزة طرد مركزي في منشأة «نطنز». تحركات طهران هذه دفعت بمدير الوكالة الأممية رافائيل غروسي إلى القول إن فرص التوصل إلى حل نووي مع إيران باتت «محدودة جداً»، مؤكداً أن حصول إيران على المواد الكافية لصناعة سلاح نووي «لن يستغرق إلا بضعة أسابيع»، في حال استمرت في تطوير برنامجها. ولعل الأسابيع الأولى من يوليو (تموز) المقبل ستكون حاسمة سلباً أو إيجاباً.

ويتردد في هذا السياق أن تأخير جولة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة حتى شهر يوليو هو لانتظار هذه الفسحة الزمنية القصيرة وجلاء مصير المفاوضات قبل قدومه إليها. فإذا كانت إيجابية، ستهدف الجولة إلى طمأنة الحلفاء وأولهم إسرائيل ودول الخليج العربي وتقديم كل الضمانات المتاحة التي من شأنها أن تبدد بعضاً من مخاوفهم جراء تداعيات رفع العقوبات عن طهران. أما إذا استمر التعثر، فستكون الزيارة بهدف تحصين الحلفاء من ردود الفعل الإيرانية المحتملة والمتوقعة عبر ميليشياتها وأدواتها للضغط على واشنطن وحلفائها، لا سيما في سوريا ولبنان والعراق. ولا يغيب عن البال الهدف الأميركي الآخر، وهو تدعيم العلاقات المتردية مع عدد من دول المنطقة ومن ضمنها إسرائيل والسعودية من خلال إنشاء إطار لتحالفات إقليمية بغطاء أميركي واضح وملموس يعزز قدرات واشنطن والغرب بعامة في المواجهة الخطيرة مع موسكو. وليس طرح مشروع قانون في الكونغرس الأميركي تحت عنوان «ردع الأعداء وتعزيز الدفاعات» الداعي إلى دمج دفاعات دول المنطقة للتصدي للاعتداءات الإيرانية من خارج هذا السياق.

بالعودة إلى موضوعنا، وهو سوريا وأحوالها، من الواضح أنها في قلب هذا الصراع وهذه المتغيرات الدولية والإقليمية كونها شبه محتلة من خمس دول منخرطة كلياً أو جزئياً في هذه التجاذبات، وهي روسيا وأميركا وإيران وتركيا براً، وإسرائيل من الجو وفي الجنوب. ثمة وجهات نظر عدة حول احتمالات تأثر سوريا بهذه التطورات، منها من يقول إن موسكو قد تسعى للضغط على إسرائيل ومن خلفها الولايات المتحدة عبر سوريا بغية توريط تل أبيب في عمليات عسكرية ضد أهداف إيرانية قد تتوسع بما قد يؤدي إلى حرب إقليمية لا تريدها واشنطن ولا تل أبيب في هذه الأوقات الدولية العصيبة. وينبغي الانتباه إلى تهديد الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله الواضح يوم الخميس الفائت بقدرته على منع إسرائيل من البدء في عمليات استخراج الغاز عبر الباخرة اليونانية.

وهناك وجهة نظر معاكسة ترى أن الضغوط الغربية لا بد أن تستخدم الساحة السورية الخصبة لإحراج موسكو وإشغالها من جهة، ولتصفية حسابات إسرائيلية وأميركية مع إيران ومن ضمنها محاولة تقليص دورها وإبعادها عن نظام الأسد لحثه على العودة إلى العرب. وجهة النظر هذه مستبعدة لأنها لا تأخذ في الاعتبار تنامي النفوذ الإيراني وسط معلومات عن تراجع الحضور والنفوذ الروسي وتصاعد دور تركيا واحتمال كبير بخسارة النظام الشمال السوري إذا قُدر للرئيس التركي رجب طيب إردوغان إقامة المنطقة الآمنة على طول الحدود وبعمق 30 كلم.

إضافة إلى كل ذلك، تظهر ملامح جدية لتوترات من نوع مختلف مع الجار الأردني في الجنوب، حيث يُحكى عن حشود عسكرية أردنية أعقبت ما وصفه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بـ«حرب المخدرات» على حدود بلاده مع سوريا وراءها أطراف وميليشيات حليفة لإيران منها «حزب الله» اللبناني والفرقة الرابعة في الجيش السوري بقيادة ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري، تبدأ من البقاع في لبنان إلى بادية حمص وإلى جنوب سوريا. يرى الأردن أن هذه المسألة باتت تتجاوز المخدرات إلى الأسلحة وغيرها من الأنشطة المخرِّبة التي تهدد أمن الأردن. وسبق للعاهل الأردني أن حذّر من الفراغ الذي سوف تتركه روسيا جراء الحرب في أوكرانيا والذي قد تملأه ميليشيات تابعة لإيران. وفي هذا السياق، تجدر الإشارة إلى انهيار حالة التقارب السوري الأردني ومشروع نقل الغاز المصري والكهرباء الأردنية إلى لبنان، ربما بضغط أميركي وبحجة «قانون قيصر».

الأسباب كثيرة والأهداف مختلفة وراء إمكانية عودة الاقتتال إلى سوريا، وتبدأ بالضغط على الأسد لتصويب سلوكه والتخلي عن إيران وإبعادها عن الحدود مع إسرائيل، إلى إشغال موسكو وإنهاكها وحلفائها في سوريا، لا سيما إيران وتطويق ممارساتها وأدوارها المتمادية.

عودة الحرب ليست حتمية إنما غير مستبعدة، وتبقى نتائجها غير مضمونة ومحفوفة بمخاطر جمة ومقلقة. ليس من السهل إنهاك إيران من دون مخاطر الانزلاق إلى نزاع إقليمي غير مرغوب، ومحاولة اختراق العلاقة بين نظام الأسد وإيران صعبة ومعقدة لتجذرها تاريخياً منذ زمن حافظ الأسد الذي وقف بوجه العرب ودعم إيران في حربها مع العراق طيلة ثماني سنوات.

المصدر: الشرق الأوسط

  • سام منسي كاتب لبناني

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أمريكاإسرائيلإيرانالأردنالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالسعوديةالصراع على سوريااللجنة الدستوريةالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريانهيار اقتصاديتركياجنيفجو بايدنحزب اللهحسن نصر اللهروسياسام منسيسورياسوريا اليومصحيفة الشرق الأوسطلبنانمخدراتمفاوضات
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article طلاب في دمشق يعانون من القلق والتوتر وأزمة المواصلات خلال فترة امتحانات الشهادتين
Next Article قافلة جديدة لقوات “التحالف الدولي” تدخل الحسكة قادمة من العراق

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

نقص حاد في كوادر مشفى “المجتهد” بدمشق: ممرضة واحدة لكل 30 مريضاً

msaad37222
msaad37222
27 أكتوبر 2024
كاريكاتير: مساعدات اللاجئين
جبر الشوفي: نريد قادة سوريين.. لا ملائكة ولا شياطين
السوريون ينعون الأمير البريطاني فيليب على طريقتهم: تداول ذكريات زيارة نادرة لدوق إدنبرة إلى دمشق
أيمن حقي: هل من مصلحة واشنطن وموسكو حل المعضلة السورية؟

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X