باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: زياد غصن: 657 ألف ليرة الإنفاق المفترض للأسرة السورية!
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > زياد غصن: 657 ألف ليرة الإنفاق المفترض للأسرة السورية!
مقالات

زياد غصن: 657 ألف ليرة الإنفاق المفترض للأسرة السورية!

15 أكتوبر 2021
17 Views
SHARE

الجمعة 15 تشرين الأول/أكتوبر 2021

محتويات
64 سلعة غذائية!معدل تضخم كبير!

لم تنجح الخطة الحكومية الرامية إلى تثبيت سعر صرف الليرة في الحد من ارتفاع أسعار السلع والمواد، إذ لاتزال الأسواق المحلية تسجل زيادة ملحوظة -وإن كانت تدريجية- في أسعار مختلف السلع، الغذائية منها وغير الغذائية. الأمر الذي يعني أن مزيداً من الأسر السورية هبطت -وستهبط- إلى دائرة انعدام الأمن الغذائي الشديد أو متوسط الشدة. وللتذكير فإن مسح الأمن الغذائي الذي تم في نهاية العام 2020 خلص إلى أن 8.3% من الأسر التي شملها المسح تعاني من انعدام شديد في أمنها الغذائي، في حين أن 47.2 % من الأسر صنف أمنها الغذائي في خانة الانعدام المتوسط، وفقط 39.4 % من الأسر المبحوثة قيل إنها تتمتع بأمن غذائي مقبول، إلا أنها تبقى معرضة لانعدام أمنها الغذائي نتيجة أي صدمة. أما الأسر الآمنة غذائياً فإن نسبتها لم تتعد 5.1%. ومن دون شك فإن هذه النسب شهدت تغييراً كبيراً خلال الأشهر الماضية.

اليوم هناك تقديرات وأرقام كثيرة حول حجم الإنفاق المطلوب لتؤمن الأسرة السورية احتياجاتها الأساسية، بعض هذه التقديرات ينسب إلى مهتمين بالشأن العام وأكاديميين، وبعضها الآخر لا يعرف مصدرها، لاسيما في ظل استمرار غياب أي تقديرات إحصائية رسمية تتعلق بدخل ونفقات الأسرة.

64 سلعة غذائية!

هنا محاولة بسيطة قام بها موقع “أثر برس” للوقوف على حجم الإنفاق المطلوب للأسرة وإتاحة الفرصة للقارئ لمقاربة الوضع المعيشي بشكل واقعي، حيث تم اختيار ما يقرب من 64 سلعة غذائية رئيسية لا يمكن الاستغناء عنها، وبناء على بيانات مسح دخل ونفقات الأسرة الذي جرى في العام 2009 تم تحديد متوسط استهلاك الأسرة من كل سلعة شهرياً، ومحاولة حساب متوسط إنفاق الأسرة حالياً وفق الأسعار الرائجة على استهلاك تلك السلع إفرادياً وبشكل إجمالي. مع الأخذ بعين الاعتبار الملاحظات التالية:

  • إن كمية الاستهلاك المعتمدة هي متوسط استهلاك الأسرة وفق بيانات العام 2009، وتالياً فإن كمية الاستهلاك تختلف بين أسرة وأخرى، فضلاً عن أن هذه الكميات خلال سنوات الحرب اختلفت تحت ضغط عدة أسباب، إنما ليس هناك بيانات منتجة بشكل علمي حول ذلك.
  • تم اعتماد الأسعار الأقل للسلع في أسواق دمشق، وأحياناً الأسعار الصادرة عن وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، وتالياً فإن قيمة الإنفاق المقدر يمكن أن يكون أعلى من الرقم المعتمد في دراسة أثر برس.
  • تم فصل أنواع الفواكه المختارة عن قائمة السلع الغذائية واختصار أنواعها، نظراً لوجود أسر كثيرة لا يتناول أفرادها الفواكه أو ليس بمقدورهم شراؤها.
  • في السلع المختارة لم ترد الحلويات أو أي من السلع التي يمكن أن تكون أقرب إلى “الرفاهية” بالنسبة للأسر الفقيرة.

وقد خلصت تلك المحاولة إلى نتائج صادمة بالفعل. إذ تبين أن الأسرة السورية بحاجة إلى أكثر من 657 ألف ليرة للإنفاق على شراء احتياجاتها من 64 سلعة غذائية، منها 56 مادة تتنوع بين خضار وسلع غذائية ضرورية كاللحوم والسكر والبقوليات وغيرها، وهذه السلع تكلف الأسرة ما متوسطه 635 ألف ليرة. وإلى جانب تلك السلع تم اختيار ثمانية أنواع من الفواكه فقط، وقد بلغ متوسط تكلفتها على كل أسرة حوالي 22 ألف ليرة شهرياً.

وبحسب الجدول المرفق، فإن الأسرة النباتية -أي التي استغنت عن جميع أنواع اللحوم- ستكون مضطرة لإنفاق حوالي 531.5 آلاف ليرة شهرياً بغية تأمين احتياجاتها من حوالي 53 مادة أساسية، أما الأسرة التي صرفت النظر عن استهلاك اللحوم الحمراء فقط، فإن متوسط إنفاقها الشهري المطلوب يتجاوز 582 ألف ليرة.

هذا فقط فيما يتعلق بمتوسط الإنفاق المطلوب على الغذاء، ولم نتطرق إلى ما تحتاجه الأسرة من إنفاق على الصحة، التعليم، النقل، الإيجار، الخدمات العامة من كهرباء ومياه واتصالات وغير ذلك من العناصر والفئات التي تشكل سلة الاحتياجات اليومية للأسرة السورية. لكن كم هو عدد الأسر التي لاتزال قادرة على شراء 60 بيضة شهرياً في ظل الارتفاع الجنوني في أسعار المادة؟ ومن هي الأسر التي بمقدورها شراء 7 كغ من لحوم الدجاج شهرياً؟ وهل السكر بمتوسط استهلاكه السابق، والبالغ 11 كغ، لايزال حاضراً على مائدة جميع الأسر؟
أبعد من ذلك…

إذا كانت الأسرة السورية ما قبل عام 2011 تخصص حوالي 40% من متوسط إنفاقها الشهري على الغذاء، فهذا يعني أن الأسرة حالياً بحاجة إلى إنفاق أكثر من 1.6 مليون ليرة شهرياً لتعيش بمستوى عام 2009 فقط مع اختصار كثير من السلع…. والسؤال: أين هي فرصة العمل التي تؤمن شهرياً مثل هذا المبلغ اليوم؟ وما هي نسبة الأسر التي لاتزال تعيش اليوم بالمستوى نفسه الذي كانت عليه قبل الحرب؟

معدل تضخم كبير!

وتأكيداً على الارتفاع المستمر في أسعار السلع والمواد، فإن مقارنة متوسط الإنفاق المطلوب اليوم مع متوسط الإنفاق المطلوب قبل حوالي 15 شهراً يظهر أن المتوسط تضاعف بشكل واضح. إذ إن هذه المقاربة البسيطة كان جرى إعدادها أيضاً في حزيران من العام 2020 وخلصت آنذاك إلى أن متوسط إنفاق الأسرة جراء استهلاكها لحوالي 64 مادة وفق الكميات الواردة في مسح دخل ونفقات الأسرة لعام 2009 بلغ آنذاك حوالي 270 ألف ليرة، الأمر الذي يعني أن متوسط الإنفاق المطلوب للأسرة زاد بين حزيران من عام 2020 وتشرين الأول من عام 2021 بأكثر من 141%.

ولو عدنا إلى قائمة السلع المشار إليها فإننا سنجد أن أسعار كل منها زادت بشكل مختلف عن الأخرى، فمثلاً زادت أسعار مادة البيض بنسبة تصل إلى 300%، الطحين واللبن بنسبة 200%، الشعيرية والمعكرونة بحوالي 116%، زيت نباتي والسمون بحوالي 164%، لحم الدجاج بحوالي 150%، وحتى أسعار الدخان الوطني زادت بنسبة تصل إلى حوالي 200% وفق نشرة الأسعار الرسمية، في حين أنها زادت فعلياً وفق الأسعار التي تباع بها بنسبة تصل إلى 500%…الخ.

المصدر: أثر برس

  • زياد غصن كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أثر برسأسعارالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالأمن الغذائيالحرب السوريةالحكومة السوريةالدولارالنظامالنظام السوريتضخمزياد غصنسعر الليرةسورياسوريا اليومعائلات سوريةغلاءفقرمستوى المعيشة
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article منظمة حقوقية: بريطانيا شريكة في التعذيب لرفضها إعادة المحتجزين في سوريا
Next Article تراجع مستوى المعيشة يترافق مع ارتفاع “تسعيرة الرشوة” في الدوائر الحكومية السورية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
مقالات

بشير البكر: سوريا في الاستراتيجية الروسية

msaad37222
msaad37222
15 مارس 2022
قصف الأراضي التركية من داخل سوريا وأنقرة تبلغ موسكو
منتخب سورية الأول لكرة السلة يتابع استعدادته قبل كأس آسيا للرجال 
رضوان زيادة: قصة بيان جنيف
مقتل 4 أطفال من عائلة واحدة في قصف للجيش السوري شمال غربي البلاد

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X