باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: رامي الشاعر: هل هناك تأثير ما بين الأزمتين الأوكرانية والسورية؟ كارثة كيف يفكر أعضاء مجلس الشعب السوري
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > رامي الشاعر: هل هناك تأثير ما بين الأزمتين الأوكرانية والسورية؟ كارثة كيف يفكر أعضاء مجلس الشعب السوري
مقالات

رامي الشاعر: هل هناك تأثير ما بين الأزمتين الأوكرانية والسورية؟ كارثة كيف يفكر أعضاء مجلس الشعب السوري

22 فبراير 2022
17 Views
A former rebel fighter returns arms to a representative of the Syrian government in the presence of a Russian military member in the village of Kaoukab near the city of Hama on May 4, 2016. - Syria's conflict erupted in 2011 after anti-government protests were put down. Fighting quickly escalated into a multi-faceted war that has killed more than 270,000 people and forced millions from their homes. (Photo by Vasily Maximov / AFP) / MOY
SHARE

الثلاثاء 22 شباط/فبراير 2022

لا زالت بعض الأصوات من هنا وهناك تربط ما بين الأزمتين الأوكرانية والسورية، بل وتقترح أن أزمة منهم يمكن أن تؤثر على حل الأخرى.
بدوري أقول وأؤكد بكل اطمئنان أنه لا يوجد أي تأثير مباشر بين الأزمتين

حتى ولو كان هناك قدر من التشابه. فكلاهما قد نشأ بسبب تدخلات خارجية، حيث نشأت الأزمة السورية في خضم ما سمي بـ “الربيع العربي”

والثورة السورية التي وإن قامت لأسباب موضوعية تتمثل في تفاوت مستوى المعيشة وتدهور الوضع الاقتصادي وغلاء الأسعار وتكلس الوضع السياسي، وقامت على أكتاف معارضة مدنية مطعّمة بنكهة إسلامية

لكنها لم تلبث أن تحوّلت إلى تمويلات خارجية لتنظيمات متطرفة وإرهابية عابرة للدول، تاهت وسطها ألوان المعارضة الأخرى، ثم انتقلت إلى احتلال صريح للأراضي السورية، وأوهام قيام ما سمي بـ “الخلافة الإسلامية” ممثلة في داعش وأخواتها، إلى جانب أوهام انفصالية أخرى بمساعدة الولايات المتحدة الأمريكية بالطبع.

أما الأزمة الأوكرانية فقد نشأت استناداً إلى انقسام سياسي أوكراني داخلي ما بين تيارات ترغب في الإبقاء على العلاقات التاريخية مع روسيا وجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق

وتسعى للإبقاء على ربط مصيرها واقتصادها بها، وتيارات أخرى ترغب في التوجه غرباً نحو الاتحاد الأوروبي و”الناتو”، ما يثير حفيظة روسيا لما في ذلك من تهديد على الأمن القومي الروسي.

ولم تلبث الأزمة في 2014 أيضاً أن تحوّلت إلى بؤرة تمويلات غربية سخية لدعم الانقلاب، ثم دعم بالأسلحة والعتاد وصل ذروته في الأشهر الماضية، رغبة من الولايات المتحدة الأمريكية في دق إسفين ما بين روسيا وأوروبا.

كذلك فإن حل هاتين الأزمتين يكمن في تنفيذ القرارات المعتمدة من جانب مجلس الأمن، وهي قرار مجلس الأمن رقم 2254 بشأن سوريا، واتفاقيات مينسك التي صدق عليها مجلس الأمن بشأن أوكرانيا.

تلك أوجه التشابه بين الأزمتين، ولا يوجد أي سبيل للخروج منها سوى بتنفيذ تلك الاتفاقيات بدقة وصرامة، إلا أن ذلك يتطلب شفافية ومصداقية من الأطراف التي تشرف على ذلك التنفيذ، وما هو ما نفتقده في كلا الأزمتين. لكنني لا أجد أي تأثير مباشر أو غير مباشر في حل أي من الأزمتين على حل الأخرى.

أنتهز هذه الفرصة كي أوجه رسالة إلى السوريين:

أما آن الأوان للقيادات في دمشق والمعارضة أينما كانت أن يتخلوا عن المساهمة المباشرة في تفاقم الأوضاع المعيشية لعامة الشعب السوري. أما آن الأوان للتخلي عن النهج المدمّر الذي يطيح بالأخضر واليابس في سوريا.

إن أحداً لن يمد يد المساعدة لسوريا والسوريين، قبل أن يساعدها أهلها وقياداتها، ويبادروا بإنهاء الخلافات والانتقال السياسي الفوري حسبما ينص القرار 2254

الطريق الوحيد لاستعادة وحدة الأراضي السورية، والأهم من ذلك رفع العقوبات والحصار الاقتصادي عن سوريا وإنقاذ الشعب السوري، وبدون ذلك لن يتعافى الاقتصاد السوري ولن يتوقف انهياره اليومي.

ألم تستوعب القيادة في دمشق هذه الحقيقة حتى اللحظة؟ ألم تستوعبها قيادات المعارضة في كل مكان؟

زار موسكو الأسبوع الماضي لجنة متابعة الحوار الوطني السوري، والتي تضم ثلاثة من أعضاء مجلس الشعب.

ما يدهش المرء حقاً أنهم جاءوا ليصرخوا في وجه موسكو بأن الشعب السوري يعاني الجوع والبرد والفقر وأزمة إنسانية طاحنة تتحمل مسؤوليتها روسيا، التي يجب أن تضطلع بمسؤوليتها عن انهيار الوضع الاقتصادي في سوريا.

لم تتوقف الوقاحة عند هذا الحد، بل رأى الأصدقاء أن روسيا مجبرة على تقديم تعويضات كبيرة عن الدور الكبير والتضحيات الغالية التي قدّمها الشعب السوري من أجل “استعادة مكانة روسيا ووزنها في السياسة الدولية”، حيث دفع الشعب من أجل ذلك ثمناً غالياً من أرواح خيرة شبابه.

كان هذا ما سمعناه الأسبوع الماضي في موسكو من وفد دمشق. ولهذا أود الإشارة أن روسيا تواجدت وتتواجد اليوم على الأراضي السورية بدعوة رسمية من الحكومة الشرعية في البلاد لمهمة محددة هي مساعدة الشعب السوري في القضاء على التنظيمات والعصابات الإرهابية والحفاظ على نظام التهدئة ووقف إطلاق النار

الذي نجح في التوصل إليه مسار أستانا (روسيا وتركيا وإيران). أما قضايا الحفاظ على السيادة ووحدة الأراضي السورية والتوافق السوري السوري، وعودة تعافي الاقتصاد وغيرها من القضايا محلية الطابع، فهي من مهام السوريين.

فعلى الرغم من جميع المبادرات الشعبية والحكومية الروسية لمساعدة الشعب السوري الصديق، إلا أن روسيا

في نهاية المطاف، لديها أسقف للحركة في مجال التبرعات والهبات الخيرية، ولا تستطيع الشركات الروسية، مهما كانت قدراتها وإمكانياتها الاقتصادية مساعدة الاقتصاد السوري، طالما عجزت سوريا عن الانتقال إلى أجواء سياسية أخرى، ونظام آخر وفقاً لما ورد في قرار مجلس الأمن رقم 2254.

على الجانب الآخر، تابعنا الندوة التي بادرت بها بعض شخصيات المعارضة، واستضافتها العاصمة القطرية الدوحة، وكنا نتشوق أن تخرج تلك الندوة بتوصيات ونتائج وطروحات واقعية، وأن يستغل الأخوة في المعارضة الفرصة التي منحتها إياهم دولة قطر مشكورة، إلا أنهم خذلوها وخذلوا قبها الشعب السوري والوطن السوري.

عاد هؤلاء لإنشاد الأسطوانة المشروخة مجدداً، التأكيد على فقدان “النظام” لشرعيته وأهليته لحكم البلاد، رفض عودة سوريا بشكلها الحالي إلى الجامعة العربية، “استعادة سائر الأراضي السورية وتحريرها من الاستبداد”

“التحذير من محاولات النظام وحلفائه توظيف معاناة السوريين لجلب الأموال الخارجية تحت شعار إعادة الإعمار والتعافي المبكر”. وكأن حرباً أهلية لم تندلع، وكأن مسار أستانا لم يكن، وكأننا نبدأ من المربع صفر.

وكأنهم بـ “حصارهم للنظام” يحاصرون الأسد فيدفعونه للرحيل مثلاً، بينما ما يفعلونه على وجه التحديد هو حصار للشعب السوري قولاً وعملاً.

فما تفرضه الولايات المتحدة الأمريكية على الشعب السوري هو عقاب جماعي على شعب أعزل لا ذنب له سوى أنه ضحى ويضحي من أجل استعادة السيادة على أرضه، حتى وإن اختلف مع حكومته الشرعية. تختلف القيادات ويبقى الشعب، تختلف الأنظمة ويبقى الشعب، تختلف التوجهات السياسية ويبقى الشعب. فهم يعاقبون الشعب على وجود الأسد.

لقد استمعت إلى تلك الندوة وصراخ المعارضين بشأن مزيد من التحمّل والجلد والصبر من أجل المواقف الثورية، التي ينسبونها لطموحات وآمال الجماهير، والشعب السوري أبعد ما يكون عنها. فالشعب السوري أنهكته الحرب والثورة والمجاعة واللجوء والنزوح

آن للشعب السوري أن ينعم بالأمن والاستقرار والحصول على أبسط مقومات الحياة الكريمة، وهو يستحق ذلك بكل جدارة.

لهذا فإن رسالتي للبعض ممن “يمتهنون” السياسة من الموالاة أو المعارضة، بوصفها سبيلاً مضموناً للتربح والإثراء على حساب الأزمة السورية، كفاكم متاجرة ومزايدة بالشعارات الوطنية والثورية

وكفاكم تظاهراً بأن غاية اهتمامكم وحرصكم على وضع الشعب السوري المؤلم والمريع. فشمال شرق البلاد، حيث يتواجد 4-5 ملايين من أهاليكم السوريين يعانون اليوم من عدم وجود الطحين.

وعلى الرغم من التوصل إلى اتفاق بين شركة سورية في تلك المنطقة وشركة روسية لتأمين القمح، إلا أن العائق الوحيد أمام إتمام ذلك هو عدم الاتفاق بين مجلس سوريا الديمقراطية “مسد” والسلطات في دمشق.

أي أن خمسة ملايين نسمة من الشعب السوري معرّضين لاختفاء الخبز والجوع نتيجة خلافات سياسية حول المركزية واللامركزية. فهل هذا يعقل يا أولي الألباب؟

ما قيمة الاعتزاز بشعارات السيادة أو المركزية أو الفيدرالية إذا كان الشعب الذي سيتمتع بهذه “السيادة” و”الفيدرالية” و”المركزية”

سيموت جوعاً بسبب تعنت هذا الطرف أو ذاك. وبهذه المناسبة فقد حاولت روسيا وبذلت الكثير من الجهود للتوصل إلى اتفاق بين دمشق والأكراد، إلا أنها لم تنجح حتى الآن في التوصل إلى ذلك.

فهل تفهم تلك الحقائق قيادة دمشق؟ وهل يعيها قيادة المعارضة أينما كانت؟
تلك هي كارثة الشعب السوري وسوريا.

المصدر: سوشال

  • رامي الشاعر كاتب عربي روسي

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أوكرانياإيرانالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركيارامي الشاعرروسياسورياسوريا اليوممجلس الشعبناتو
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article دمشق تعترف باستقلال “جمهوريتي” لوغانسك ودونيتسك عن أوكرانيا تأسّياً بالموقف الروسي
Next Article الحكومة السورية تستعد لـ”معركة تخفيض الأسعار” استعداداً لشهر رمضان المبارك

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

ارتفاع كبير في سعر الذهب بدمشق

msaad37222
msaad37222
5 مارس 2024
الحكومة السورية تعلن عودة معمل غاز باللاذقية للعمل بعد جرف السيول عشرات آلاف الاسطوانات
عقيل حسين: ما الذي يمكن فعله من أجل السوريين في تركيا؟
تدريبات روسية لوحدات الدفاع الجوي بالجيش السوري على أنظمة الدفاع المحمولة
مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لإحياء الذكرى العاشرة للانتفاضة السورية

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X