باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: حسين عبد العزيز: “حماس” والنظام السوري.. السياسة أم الأيديولوجيا؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > حسين عبد العزيز: “حماس” والنظام السوري.. السياسة أم الأيديولوجيا؟
مقالات

حسين عبد العزيز: “حماس” والنظام السوري.. السياسة أم الأيديولوجيا؟

1 يوليو 2022
15 Views
SHARE

الجمعة 1 تموز/يوليو 2022

نشأت حركة حماس في ظل مناخ وطني فلسطيني، كانت انتفاضة الحجارة فيه القلب النابض لشعبٍ يأبى الاستسلام لمحتلٍّ سلب أرضه، فكانت الحركة بمثابة تجسيدٍ وانعكاس لهذه الإرادة الشعبية المقاومة. وبعد استشهاد مؤسس الحركة، أحمد ياسين، عام 2004، وبسبب خضوع قطاع غزة للاحتلال الإسرائيلي، قرّر قادة الحركة إيجاد قاعدة لهم في الخارج، فاختيرت الأردن في تسعينيات القرن الماضي، لكن العلاقة بين الطرفين لم تستمر طويلاً، فبدأت قيادات الحركة تتجه إلى دمشق.

وفر النظام السوري لحركة حماس ما لم تستطع أية دولة عربية تحقيقه، لجهة الغطاء السياسي والأمني والعسكري، فكانت الحركة في سورية في معزل عن أيّ ضغوط سياسية، حتى عندما وصلت الضغوط الأميركية إلى حد مطالبة وزير الخارجية الأميركي، كولن باول، عام 2003، دمشق بإغلاق مكاتب الفصائل الفلسطينية وإخراجهم من سورية.

غير أنّ العنف القاسي الذي نفذه “النظام الثوري” بحق المتظاهرين أحدث شرخاً حادّاً في وعي الحركة التي وجدت نفسها بين أمرين، سياسي وآخر أيديولوجي: إما أن تقف إلى جانب النظام السوري في قمعه لشعبه وتتخلى عن أيديولوجيتها ومبادئها بوصفها حركة مقاومة داعمة للشعوب المظلومة، أو تقف إلى جانب الثورة، وتخسر حليفاً استراتيجياً هي في أشدّ الحاجة له في سياستها النضالية ضد المحتل الإسرائيلي.

اتخذت “حماس” قرارها بالوقوف إلى جانب الثورة، لكنّ اللافت أنّ موقفها جاء سريعا بعد أسبوعين من اندلاع المظاهرات، أي في الثاني من إبريل/ نيسان عام 2011، حين أعلنت، في بيان لها، أن “ما يجري في الشأن الداخلي يخصّ الإخوة في سورية، إلا أننا انطلاقا من مبادئنا التي تحترم إرادة الشعوب العربية والإسلامية وتطلعاتها، نأمل تجاوز الظروف الراهنة، بما يحقق تطلعات وأماني الشعب السوري، وبما يحفظ استقرار سورية وتماسكها الداخلي، ويعزز دورها في صف المواجهة والممانعة”.

هل كان هذا الموقف المبكر ناجماً عن ضغوط خارجية مورست على الحركة من جماعة الإخوان المسلمين ومن دول خليجية، أم أنّ قادة الحركة اعتقدوا أنّ مصير النظام السوري سيكون كمصير النظامين التونسي والمصري، أم أنها قرّرت الخروج من سورية بعيد الضغوط الكبيرة التي مارسها النظام عليها لإعلان موقفٍ مؤيد له؟ ومع أن الإجابة على هذه الأسئلة تبقى صعبة، وبالتالي معلقة، فإنّها في المقابل تفرض اليوم طرح أسئلة مقابلة: لماذا قرّرت حركة حماس إعادة علاقتها مع النظام السوري بعد عشر سنوات من القطيعة؟

مع صعود الجناح العسكري في الحركة عام 2017 من جهة، وتغيّر الواقع العسكري والسياسي في سورية من جهة ثانية، بدأت تظهر أصواتٌ في الحركة تطالب بإعادة ترميم العلاقة بين الحركة والمحور الإيراني السوري… أولى الرسائل جاءت من قائد “حماس” في قطاع غزة، يحيى السنوار، عام 2017، حين أطرى على الدعم الذي تقدّمه إيران للحركة، ثم استتبع هذا التطور بزيارة وفد من الحركة إلى طهران في العام ذاته. وفي تلك المرحلة، لم يكن القرار قد اتخذ للانفتاح على النظام السوري، وهو ما عبّر عنه عام 2019 القيادي في الحركة في الضفة الغربية، نايف الرجوب: “العلاقات مع النظام السوري لن تعود، والنظام السوري الحالي لم يعد له أي وزن أو قيمة، ومن الخطأ التعويل عليه أو التقرب منه”. لكنّ هذا التيار بدأ يتراجع لصالح الانفتاح على النظام السوري، وكانت إشادة أسامة حمدان في 21 مايو/ أيار 2021، بموقف بشار الأسد الداعم للمقاومة الفلسطينية، مؤشّراً على التغيير.

تبقى أسئلة، بعضها مركزي، يطرحها المراقبون: ما هي الاستفادة الاستراتيجية لحركة حماس من تطبيع العلاقة مع النظام السوري المتهالك؟ هل توسّع عمليات التطبيع العربي مع إسرائيل وراء إعادة الحركة تثبيت علاقتها بما يسمّى “محور المقاومة”؟ أم أنّ لعودة العلاقات بين تركيا من جهة وكلّ من إسرائيل ومصر والسعودية والإمارات من جهة ثانية، دورا في ذلك؟ أم أنّ الحركة تتعرّض لضغوط من إيران عبر ربط المساعدات العسكرية والمالية لها بإعادة علاقتها مع دمشق؟

لا إجابات واضحة من قادة الحركة، فالقرار صعب ومربك للقاعدة الشعبية للحركة في فلسطين وخارجها. لكنّ أغلب الظن أنّ الحركة تعرّضت لضغوط من طهران التي تريد ترتيب كلّ أوراقها الإقليمية، خصوصاً في الساحة الفلسطينية، مع تزايد التوتر بينها وبين وإسرائيل، وما نشأ أخيراً من بوادر تحالف أمني عربي إسرائيلي لمواجهة إيران.

سؤالان آخران: ما الفائدة التي ستجنيها إيران من عودة العلاقة بين “حماس” والنظام السوري؟ أليس من الأفضل لطهران من الناحية السياسية أن تمسك بورقة المقاومة الفلسطينية لوحدها فقط؟ من الناحية اللوجستية، تبقى الجغرافيا السورية المكان الأنسب لتأمين عمليات الدعم العسكري للحركة، مع وجود فصائل فلسطينية أخرى مستقرّة في سورية، مثل حركة الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية ـ القيادة العامة؟

ولا يغيب عن البال أن ثمّة هدفاً آخر متمثلاً بإعادة ربط النظام السوري بالمقاومة الفلسطينية، بعدما فقد شرعيته المحلية والشرعية التي طالما أكد عليها حاملاً للعمل المقاوم ضد إسرائيل.

المصدر: العربي الجديد

  • حسين عبد العزيز كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أمريكاإسرائيلإيرانالأزمة السوريةالإخوان المسلمونالاحتلال الإسرائيليالثورة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالعربي الجديدالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريحسين عبد العزيزحماسسورياسوريا اليومغزةفلسطين
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article قيمة الدولار تتجاوز 4 آلاف ليرة سورية في القامشلي بسبب إجراءات حكومة دمشق
Next Article أردوغان يتوعد بشن عملية من أكبر العمليات في سوريا “تدريجياً”

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

عودة حركة الشحن بين مطاري حلب و بيروت

msaad37222
msaad37222
18 مايو 2021
سوسن جميل حسن: فشل الثورات .. سوريا نموذجاً
نادي برشلونة يزور شمال شرق سوريا ويفتتح مشاريع فيها!
حسام كنفاني: هذا العبث السوري
القواعد الأميركية في سوريا.. أين تنتشر؟ وما مصيرها اليوم؟

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X