باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: إهدار ثروة سوريا الحيوانية بين مطاردة المليشيات وتقلص المراعي
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > اقتصاد > إهدار ثروة سوريا الحيوانية بين مطاردة المليشيات وتقلص المراعي
اقتصاد

إهدار ثروة سوريا الحيوانية بين مطاردة المليشيات وتقلص المراعي

29 نوفمبر 2021
25 Views
SHARE

الاثنين 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2021

محتويات
نقص المراعيالبيع والهجرةالقطعان تتناقص

سوريا اليوم – متابعات

تعاني الثروة الحيوانية في البادية السورية من مشكلات كبيرة تضعها أمام خطر التراجع بشكل كبير، خاصة مع فقدان الحكومة السورية القدرة الاقتصادية لدعم المربين في مناطق نفوذها وسيطرتها، إضافة لاستمرار الأعمال الحربية وفقدان الأمن الذي دفع الكثير من المربين إلى ترك المراعي والهجرة أو التفكير بأعمال أخرى.

وكانت الثروة الحيوانية في البادية السورية سابقاً تلعب دوراً غاية في الأهمية في الأمن الغذائي للسوريين، كما تلعب دوراً اقتصادياً كبيراً في الدخل وتأمين فرص العمل، وتدخل منتجاتها في العديد من الصناعات النسيجية الرائدة في سوريا، التي انحسرت بسبب الحرب السورية خلال الأعوام الماضية.

ويعد الجفاف ونقص المياه أول المخاطر التي تواجهها عملية تربية الحيوانات في البادية السورية، وخاصة قطعان الغنم والماعز والبقر، وهذه الحالة لا علاقة لها بالواقع الأمني الذي يعد سبب التراجع الأبرز، إنما هي حالة مرتبطة بالأحوال الجوية، وفق ما يقوله محمد الصليبي، أحد العاملين في تربية الغنم بناحية سلمية شمال شرقي حماة، بحسب تقرير لمراسل صحيفة “العربي الجديد” جلال بكور اليوم الاثنين.

نقص المراعي

يعد نقص المراعي في هذه الأيام مشكلة كبيرة تواجه تربية الأغنام في منطقة سلمية أو في أي منطقة أخرى من البادية السورية، ويضيف الصليبي “كنا سابقا نقوم بنقل الأغنام من منطقة لأخرى بهدف الرعي، لكن اليوم انعدام الأمن واستمرار المعارك في عموم مناطق البادية سببا خسارة واسعة في حجم المراعي، وهناك نقص في الغذاء لا يعوض بالعلف”.

وأضاف أن تركيز الرعي في مناطق محدودة أدى إلى فقر هذه المراعي، وعدم هطول كميات وفيرة من الأمطار والجفاف لا يساهما بشكل جيد في تجددها، وذلك يدفع المربي إلى شراء العلف الغالي، وهناك نقص في العلف المورد من قبل الحكومة السورية، فضلا عن عدم دعم المربي ماديا بشكل جيد.

يضيف مربي الأغنام أن استمرار الغارات الروسية وهجمات تنظيم “داعش” التي تقابل الغارات وهجمات من اللصوص المجهولين دفع المربين إلى اقتصار رعيهم على المناطق القريبة من مراكز المدن، وهي مراع غير وفيرة بالأعشاب وفيها مشكلة توفير المياه أيضا، أضف إلى ذلك أن وجود الألغام وعدم التمشيط من الجيش السوري بشكل جيد أديا إلى مقتل وجرح العشرات أثناء عملية الرعي، فضلا عن الهجمات من قبل مجهولين، التي أدت أيضاً إلى مقتل عاملين في الرعي ونفوق قطعان بأكملها، كل ذلك يقف عائقا في وجه استمرار عملية الرعي.

يقول وائل الربيعي، من ناحية الشحيل في ريف دير الزور، إنهم فقدوا مساحات واسعة من المراعي بسبب تسلط قوات سوريا الديمقراطية (قسد) عليها بحجة المواقع العسكرية وقواعد التحالف ضد “داعش”، وهي مواقع كثيرة على طول نهر الفرات وريفي دير الزور الشمالي والشرقي، مضيفا أنهم أيضاً كانوا ينقلون القطعان سابقاً للرعي في مناطق أخرى، إلا أن سيطرة “قسد” عليها حالت دون ذلك، وهذا الأمر مستمر منذ سنوات.

ويضيف في حديث مع “العربي الجديد” أن هجمات “داعش” مستمرة والألغام منتشرة في كل مكان والقصف أيضاً، يرافق كل ذلك الغلاء في الأعلاف وقلة المياه في نهر الفرات هذا العام والجفاف، كلها أسلحة تواجه مهنة تربية الحيوانات أو المواشي في عموم البادية السورية، التي كانت الموطن المناسب لهذه المهنة على مر العصور.

يذكر أن عدد القطعان والرؤوس في عموم سوريا انخفض خلال السنوات الماضية جراء الحرب بالدرجة الأولى، وفق تقارير عديدة عن منظمات ووسائل إعلام.

البيع والهجرة

ومع ضعف قدرة الحكومة السورية على حماية المراعي وعدم وجود دعم مادي والأزمة الاقتصادية واستمرار المعارك، يرى الكثير من المربين أن الحل الأمثل هو بيع القطعان والهجرة إلى المدن للعمل في مهن أخرى، أو الهجرة من سوريا بشكل نهائي لإيجاد مكان أفضل وآمن للعمل والعيش.

وقال المربي وليد العيسى إنه باع كامل قطيعه من الأغنام والماعز، البالغ عدده قرابة ألف رأس، وترك ناحية مسكنة في ريف حلب الغربي وانتقل إلى مدينة حلب، ثم غادر سورية بشكل نهائي إلى تركيا بعد دفع مبلغ للمهربين.

وأضاف لـ”العربي الجديد” أنه لم يعد هناك مجال للعمل في هذه المهنة، ومن يعمل فيها يواجه خطر الموت هو وأغنامه أو يواجه خطر الخسارة، هناك أسباب كثيرة، منها الأمراض وتأمين الأدوية لها، وذلك تكلفته الاقتصادية باتت كبيرة، كما أن انعدام الأمان باب آخر، مؤكدا أن العديد من الرعاة ماتوا قتلاً في البادية على يد عناصر من مليشيات تابعة للنظام السوري نفسه الذي يدعي حماية المنطقة.

وكانت البادية السورية قد شهدت عدة حوادث أليمة، قتلت فيها عائلات بأكملها كانت تعمل في رعي الأغنام بالبادية في حلب والرقة وحماة.

وتقول مصادر محلية لـ”العربي الجديد” إن معظم الهجمات كانت بدافع السرقة، أو الانتقام، من موتورين من عناصر النظام يحمّلون الأهالي مسؤولية هجمات تنظيم “داعش”.

القطعان تتناقص

ويقول العيسى: “في السابق كنا نبيع الغنم لنربح، أما الأيام الماضية فكنا نبيع لنأكل فقط أو لنطعم القطيع”، مضيفاً: “كنت أبيع بعض الأغنام كي أوفر ثمن العلف لبقية القطيع، وبالتالي ينقص القطيع للحفاظ عليه، أي أن الغنم يأكل بعضه، وهذا يعني الخسارة، ولم يعد بالإمكان تحمل هذه الخسارة”.

وأوضح أن سعر العلف في مناطق النظام تجاوز مليوناً ونصف مليون ليرة لطن الشعير، في حين تجاوز سعر طن التبن نصف مليون ليرة سورية، مضيفا أن كل خروف يحتاج في اليوم الواحد إلى غذاء بقيمة 7 آلاف ليرة على الأقل، أي أنه بحاجة إلى 7 ملايين ليرة كل يوم لإطعام القطيع، لكنه لا يحتاج إلى هذه المبالغ في المراعي الطبيعية.

وقبل عام 2011، كانت القطعان في سوريا تكفي السوق المحلية وتصدر المواشي إلى الخارج، أما اليوم فقد تناقص عدد القطعان والمراعي والمنشآت المعنية بتربية المواشي والرعي إلى ما دون النصف.

وتراجعت أعداد الثروة الحيوانية في سوريا، وفقاً لبيانات وزارة الزراعة التابعة للحكومة السورية بدمشق، من نحو 25 مليون رأس غنم سنوياً قبل عام 2011، إلى أقل من 10 ملايين رأس.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

مصفاة بانياس تعود للعمل بعد توقف دام 4 أشهر
وزن ربطة الخبز: استراتيجية للحفاظ على المخزون أم خسائر اقتصادية؟
دولارات مزوّرة تغزو العاصمة دمشق وتربك التجار والصرافين
رويترز: المصرف المركزي السوري يحتفظ بـ26 طناً من الذهب
المواطن السوري يرزح تحت الضرائب دون الحصول على الخدمات!
TAGGED:أسعارالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالأمن الغذائيالبادية السوريةالجيش السوريالحرب السوريةالحكومة السوريةالحل السياسيالصراع على سورياالعربي الجديدالميليشياتالنظامالنظام السوريانهيار اقتصاديثروة حيوانيةجلال بكورداعشدير الزورروسياسورياسوريا اليومفلتان أمنيقسدقوات سوريا الديمقراطيةمراعي
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article كاريكاتير: الطفل اللاجئ والبرد
Next Article استهداف سيارة عسكرية للقوات الحكومية في درعا

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

الحكومة السورية تقول إنها على مسافة واحدة من جميع المرشحين للانتخابات الرئاسية

msaad37222
msaad37222
21 أبريل 2021
“مسد” تجدد دعوتها دمشق لإخراج القوات التركية من الأراضي السورية دفاعاً عن “السيادة”
أنباء عن إصابة لونا الشبل بحادث سير في دمشق وتلميحات إلى أنه قد يكون “متعمداً”
باديا ونوس: مؤتمرات خمس نجوم
طمأنة السوريين في إستانبول بتحديث بيانات بطاقات الحماية المؤقتة “الكيملك” قريباً

قد يعجبك أيضاً

شركة حوالات تغلق فرعها في دمشق بعد تهديدات إسرائيلية

14 نوفمبر 2024

حكومة دمشق ترفع سعر المازوت المدعوم بنسبة 150 بالمئة

31 أكتوبر 2024

اقتصاد الظل يبتلع الاقتصاد الرسمي في سوريا

23 أكتوبر 2024

توقف معملي السكر والخميرة في حمص عن العمل

20 أكتوبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X