باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: يونس الكريم: ماذا وراء الاستثمارات التركية بقطاع الكهرباء في إدلب؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > يونس الكريم: ماذا وراء الاستثمارات التركية بقطاع الكهرباء في إدلب؟
مقالات

يونس الكريم: ماذا وراء الاستثمارات التركية بقطاع الكهرباء في إدلب؟

4 يونيو 2021
23 Views
SHARE

الجمعة 4 حزيران/يونيو 2021

أعلنت شركة “Green Energy” القائمة على مشروع إيصال التيار الكهربائي إلى محافظة إدلب، البدء بتغذية المنطقة بالكهرباء اعتبارا من الخامس من شهر أيار 2021، وأن تغذية كل الخطوط الكهربائية ومراكز التحويل في مدينة إدلب ستتم بالتوتر 22kva-66kva.ومن المفترض أن يتم تغذية مدينة إدلب وحارم وسلقين والدانا وسرمدا كمرحلة أولى، يليها توصيل الكهرباء للتجمعات السكانية الكبيرة في المحافظة.

وكانت المؤسسة العامة للكهرباء في إدلب والتابعة لحكومة الإنقاذ، قد أعلنت في آذار 2020 عن الاتفاق مع شركة تركية خاصة، لتزويد محافظة إدلب بالتيار الكهربائي، على غرار مدن وبلدات ريف حلب الشمالي والتي وصلها التيار الكهربائي عن طريق شركات خاصة تركية.

بغياب الكهرباء عن إدلب التي تستخدم كورقة ضغط من قبل النظام على مناطق المعارضة فإن المشروع يعتبر بارقة أمل للمواطنين بإدلب، غير أن أهميتها لا تنحصر بإدلب فقط إنما تتعداها بالأهمية أيضاً إلى الجانب التركي وذلك للأسباب التالية:

أولاً: محاولة تركيا خلق استثمارات لها بالشمال السوري لكسب ود الشعب التركي، وإيصال رسالة أن التدخل بالشأن السوري العسكري ليس فقط للجانب الأمني القومي أو السياسي وفق رؤية ينتهجها الحزب الحاكم إنما هو مصلحة اقتصادية، وهذا ما سوف يقود إلى وجود طبقة من رجال الأعمال التي ستدافع عن هذا التدخل.

ثانياً: إيجاد مشروعية لوجود القوة العسكرية التركية التي تتجاوز دور الضامن لتنفيذ الاتفاقات الدولية بشأن سوريا، إلى حماية الشركات التركية مما يعني مناورة أكبر للجيش التركي.

ثالثاً: محاولة دعم الليرة التركية التي تتداول بالشمال السوري، حيث تنقل من الفرض من قبل مؤسسة النقد (أحد مؤسسات هيئة تحرير الشام) إلى القبول العام بشكل أكبر وتغطيتها للتعاملات اليومية للمواطنين، وبالتالي حماية الليرة التركية من أي إيقاف من تداول محتمل بسبب تذبذب قيمتها أو موقف سياسي مفاجئ، وهو يخفف العبء على البنك المركزي التركي لإدارة السياسات النقدية بالشمال من خلال هذه الاستثمارات ما يعني الاستفادة بشكل أكبر من أموال المانحين والحوالات القادمة إلى إدلب.

رابعاً: إن هذه الاستثمارات تُشكّل دفعة أولى من الاستثمارات التركية التي تريد كسب ود الشارع السوري، الذي بات متذمرا من فساد الجهات السورية التي تقع تحت وصايتها.

خامساً: تخفيف الطلب على الوقود الذي يتم استيراده من الموانئ التركية لصالح الشمال السوري، (يستوردها شخص واحد هو عبد الله الدك من ميناء مرسين ثم ترانزيت إلى المعابر مع سوريا) وهو ما يعني إشغال البنية التحتية التركية مع عوائد قليلة عبر الرسوم الجمركية.

إن الاستثمارات التركية بالكهرباء تعني أن تقوم شركات كثيرة بالعمل لإيصال الكهرباء ما يعني الحاجة لأيدي عاملة تركية أكبر، كذلك الاعتماد على فائض الكهرباء لديها، كما يخفف خروج الدولار من تركيا كثمن للمحروقات.

سادساً: محاولة تركيا ممارسة الضغط على الإدارة الذاتية التي تصدر المحروقات إلى إدلب، وهذا الأمر ستكون روسيا سعيدة به، لأنه سيجعل قسد تتجه إلى النظام وحليفه الروسي بشأن إدارة آبار النفط وهو ما يدخل الولايات المتحدة إلى الملف السوري بشكل أكثر وضوحاً.

البعض سيقول إن أهالي الشمال السوري يعتمدون على الطاقة الشمسية والمولدات (الأمبيرات) والبطاريات، وبالتالي قد يقاوم أصحاب هذه المهن وجود الشركة الجديدة، بخاصة أن مدة التيار الكهربائي هي من 3-9 ساعات يومياً. هم محقين بذلك وإن كان المواطن المقتدر سيفضل شركة الكهرباء كونها أكثر استقرارا بالتغذية، والقدرة على تشغيل الأدوات الكهربائية لديه.

 غير أن شركة الكهرباء التركية لن تدخل بصدام مع أصحاب الأمبيرات والطاقة الشمسية، كونها ليست واثقة من الحل السياسي وما سوف تتجه له الأوضاع هناك، لذا فهي سوف تعتمد على البنى التحتية القديمة للكهرباء المتوفرة بإدلب إضافة إلى البنى التحتية للأمبيرات، وهذه العملية هي لكسب ود أصحاب هذه المشاريع ليكونوا أداة حماية للشركة وأصولها وتخفيض التكاليف عليها ريثما يتبلور الحل السياسي.

كما أن الطاقة الشمسية والبطاريات ستبقى الحاجة إليها وإن كانت أقل نتيجة محدودية ساعات التغذية التي تتعلق بتكاليف الكهرباء المرتفعة عن القوة الشرائية للمواطنين والتي حددتها الشركة بشراء ساعة جديدة (عداد) مسبق الدفع حيث هنالك نوعان من العدّادات أحادية الطور وثلاثية الطور، العدّاد أحادي الطور ثمنه 350 ليرة ورسم الاشتراك 100 ليرة، أمّا العدّاد ثلاثي الطور فسيكون ثمنه 900 ليرة ورسم الاشتراك 400 ليرة”، والفواتير “حيث سعر الكيلو واط المنزلي سيكون 90 قرشا، أما سعر الكيلو واط التجاري أو الصناعي فسيكون 1 ليرة تركية”.

 إلا أن إيصال الكهرباء مستقرة التغذية وثابتة للصناعيين والتجارة يبشر بالاهتمام بهذا الجانب، وبالتالي إمكانية دخول شركات تركيا أخرى لسوق إدلب، وهو ما يتماشى مع توصيات مؤتمر المانحين “بروكسل الخامس” ومتطلبات المجتمع المدني بإيجاد تمويل مستدام لإدلب، وكله كما ذكرت سيكون بالليرة التركية ويتماشى مع كسب ود الشارع السوري.

لكن تبقى أمام الشركة أهم التحديات التي تتمثل بكلفة المنتج التي تؤثر على عدد ساعات التغذية، فحتى الآن يعتبرها المواطن بإدلب مكلفة وأن الأمبيرات والطاقة الشمسية أرخص، وهذا الأمر قد يضر بالشركة، حيث تتناقص تكاليف الخدمة عليها مع ازدياد حجم المستفيدين منها وهو ما يقودها إلى القدرة على استبدال البنى التحتية بأخرى أكثر جودة، وطبعا يتعلق الأمر أيضاً بتوقف القصف. فهل نحن مقبلون على اتفاقية جديدة؟

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • يونس الكريم كاتب سوري

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أزمة الكهرباءإدلبالأزمة الاقتصاديةالأزمة السوريةالدولارالرصد الإعلاميالشمال السوريالكهرباءالليرة التركيةانهيار اقتصاديتركياحكومة الإنقاذريف حلبسعر الليرةسورياسوريا اليومشمال سورياشمال غرب سورياكهرباءكهرباء تركيةموقع تلفزيون سوريايونس الكريم
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article الدنمارك توافق على قانون لترحيل طالبي اللجوء خارج أوروبا
Next Article قمة بوتين ـ بايدن وإغاثة السوريين

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
بماذا توحي رسالة بوتين السرّية للشرع؟!
سياسة

بماذا توحي رسالة بوتين السرّية للشرع؟!

Ahmed Ali
Ahmed Ali
24 مارس 2025
مقتل 50 مدنياً بينهم 13 طفلاً و6 نساء في سوريا الشهر الماضي
عبد الجبار العكيدي: الفلسطينيون في الثورة السورية… عسكرياً
مذكرة تفاهم تجارية بين سوريا وباكستان لتنفيذ مشاريع استثمارية
اجتماع في القامشلي بين الحكومة السورية والإدارة الذاتية للاتفاق على إنهاء حصار حي في حلب

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X