باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: هل تغير العقوبات الأمريكية ضد قادة فصائل سورية معارضة من سياسة تركيا في الشمال السوري؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > هل تغير العقوبات الأمريكية ضد قادة فصائل سورية معارضة من سياسة تركيا في الشمال السوري؟
سياسة

هل تغير العقوبات الأمريكية ضد قادة فصائل سورية معارضة من سياسة تركيا في الشمال السوري؟

23 أغسطس 2023
30 Views
SHARE

الأربعاء 23 آب/أغسطس 2023

محتويات
رسائل سياسيةنزع الشرعية عن المعارضةهل تتغير سياسة تركيا؟انتهاكات موثقة دوليًا“الوطني” برر سابقًا

سوريا اليوم – متابعات

على وقع الانتهاكات المتكررة في مناطق نفوذ “الجيش الوطني السوري” المدعوم تركيًا شمالي محافظة حلب، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على فرقة “السلطان سليمان شاه” (العمشات) وقائدها محمد الجاسم (أبو عمشة) وشقيقه وليد الجاسم، وفرقة “الحمزة” (الحمزات) وقائدها سيف بولاد (أبو بكر) شمالي سوريا، وشركة سيارات في اسطنبول تابعة لـ(أبو عمشة).

وأدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للخزانة الأمريكية، في 17 آب/أغسطس الحالي، الشخصيات الثلاثة والفصيلين، وشركة لبيع السيارات في قائمة العقوبات، لارتكابهم “انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، أو تواطؤهم فيها أو مشاركتهم بشكل مباشر أو غير مباشر، ضد المقيمين والفئات الضعيفة من السكان في منطقة عفرين شمالي حلب”.

ومع الحديث المتكرر لمنظمات الحقوقية حول الانتهاكات المتكررة، لم تتدخل تركيا للحد منها في المناطق التي تعتبر ضمن أجزاء نفوذها شمالي سوريا، إذ يرى مراقبون في العقوبات الحالية “رسالة سياسية لتركيا” أكثر من كونها عقوبات ذات طابع اقتصادي، بحسب تقرير خالد الجرعتلي في موقع “عنب بلدي” الإخباري السوري (معارض) اليوم الأربعاء.

رسائل سياسية

ويقول التقرير إنها المرة الأولى التي فرضت فيها وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على فصائل سورية معارضة كانت عندما شملت عقوباتها فصيل “أحرار الشرقية” التابع لـ”الجيش الوطني السوري”، ضمن حزمة جديدة في نهاية حزيران/يونيو 2021، شملت شخصيات وكيانات تابعة للنظام السوري، لكن مدير “المركز السوري للعدالة والمساءلة” محمد العبد الله، يرى أن لقرار وزارة الخزانة الأمريكية الأحدث، تأثير سياسي على تركيا، إذ يوجه “رسالة واضحة” لأنقرة مفادها أن الاعتماد على هذه الفصائل وعلى هذه الشخصيات غير مقبول.

وأضاف القانوني السوري لعنب بلدي، أن هذه الشخصيات معروفة “بانتهاكات موثقة على نطاق واسع”، وهو ما يدفع لقراءة العقوبات الأحدث على أنها رسالة أمريكية مفادها أنه من غير المقبول تغاضي السلطات التركية عن الانتهاكات، باعتبارها صاحبة السلطة الفعلية على الأراضي في شمال سوريا.

الأثر السياسي للعقوبات واضح، بحسب العبد الله، إذ يرى أن رفض هذه الشخصيات أمريكيًا، قد يجبر تركيا على التخلي عنهم وإعادة هيكلتها أو حتى التفكير بتغيير استراتيجيتها للتعامل مع الشمال السوري.

ومع مرور بضعة أيام على العقوبات، تحدثت وسائل إعلام تركية عن “إرساء نظام جديد فيما يتعلق بالعلاقات بين تركيا والمجالس المحلية في 13 منطقة مختلفة شمالي سوريا”.

وبعد أن اعتادت أنقرة على تعيين سبعة محافظين منسقين لما يعرف باسم “المناطق الآمنة” في شمال سوريا، قالت صحيفة “turkiye gazetesi“، إن حاكمًا واحدًا سيعين لإدارة علاقات الشمال السوري مع تركيا.

العبد الله توقع أن تتجاهل أنقرة عقوبات خلال الفترة الأولى، لكن سنرى ماذا ستطلب الولايات المتحدة من تركيا لاحقًا، إذ يجب التساؤل فيما إذ كانت العقوبات ستتسع لتشمل شخصيات أكثر، أو هل ستبدأ الولايات المتحدة بمصادرة أرصدة موجودة داخل المصارف التركية، أو تجميد حسابات لأشخاص في البنوك مثلًا بالتعاون مع أنقرة.

وأضاف، أن معاقبة شركة مسجلة باسطنبول مثل شركة “السفير” التي يملكها “أبو عمشة” يمكن أن يكون لها أثر واضح، إذ إن أملاك هذه الشخصيات حتى في تركيا لن تكون بمعزل عن العقوبات، وهو ما يفرض على تركيا إعادة النظر بإفراط بالاعتماد على هذه الشخصيات وعلى الانتهاكات التي يقومون بها بشكل رئيسي شمالي سوريا.

نزع الشرعية عن المعارضة

الباحث والمحلل السياسي التركي عمر أوزكيزيلجيك، قال لعنب بلدي، إن الخزانة الأمريكية صارت مرة أخرى “بيدقًا في أيدي الطموحات والأهداف السياسية لوحدات حماية الشعب الكردية”، إذ لا تأثير للعقوبات على قادة فصيلي “الجيش الوطني”، ولن تؤثر على الأرض، لكنها تصب في مصلحة المجموعات الكردية في سوريا.

وأضاف، أن الولايات المتحدة تهدف لـ”نزع الشرعية عن المعارضة السورية، وإعاقة القدرة على إعادة التعامل مع المعارضة”.

أوزكيزيلجيك يرى أنه “من المثير للصدمة” أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على فرقة “الحمزة”، التي تلقت ذات مرة ثمانية ملايين دولار كتمويل من واشنطن، كجزء من برنامج تدريب وتجهيز للمعارضة المعتدلة ضد تنظيم داعش”.

وعندما دخلت القوات الخاصة الأمريكية شمال حلب عام 2016 أيضًا، كانت فرقة “الحمزة” برفقتها، حتى إن الولايات المتحدة زودتهم بمركبات مدرعة، لكنها تعود اليوم لتفرض عقوبات عليهم.

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية تشرف على توجيه دعم فصائل المعارضة السورية شمالي البلاد ضمن ما كان يعرف باسم “غرفة موم” المسؤولة عن تنظيم دعم الفصائل، لكن العمل بها انتهى عام 2015.

هل تتغير سياسة تركيا؟

فيما يتعلق بالاتهامات التي تواجه فصائل “الجيش الوطني” بالمسؤولية عن انتهاكات، يرى الباحث التركي عمر أوزكيزيلجيك، أنه لا بد من النظر إلى جانبين أساسيين في هذه المسألة وهما النسبة، والنوعية.

وأضاف، أن كمية ونوعية الانتهاكات التي يرتكبها “الجيش الوطني” هي “قليلة نسبيًا” من تلك التي ترتكبها “وحدات حماية الشعب” أو النظام السوري على سبيل المثال، إذ لم نشهد مطلقًا فصائل “الوطني السوري” تفجر سيارات مفخخة وسط أحد الأسواق، كما هو الحال بالنسبة لـ”قسد” التي نفذت أكثر من 200 هجوم بسيارات مفخخة شمالي حلب.

والثاني هو حجم الانتهاكات الملحوظة من قبل “الجيش الوطني”، وعلى النقيض من “قسد” والنظام، اللذين يتبعان نهجًا شموليًا، فإن “الوطني” يسمح بـ”الحرية”.

وأرجع الباحث التركي أسباب خروج انتهاكات “الوطني” إلى السطح دائمًا، بأن أفعاله تتعرض لانتقادات شديدة ويتم الترويج لها من قبل “قسد” والنظام وتنظيم “داعش” و”هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقاً) وروسيا وإيران وبعض وسائل الإعلام الغربية المؤيدة للمجموعات الكردية في سوريا.

ونتيجة لهذين السببين، فإن الانتهاكات المصوّرة في شمالي حلب “مبالغ فيها”، ويُنظر إليها على أنها أكبر بكثير من وضعها الطبيعي.

القانوني السوري محمد العبد الله، يرى من جانبه أن تركيا لن تغامر برصيدهها السياسي مع الولايات المتحدة من أجل خاطر شخصيات مثل “أبو عمشة” أو “سيف أبو بكر” أو فصائل مثل “الحمزات” و”العمشات”، بالتالي فإن العقوبات ستنعكس آثارها على الشمال السوري.العبدالله قال لعنب بلدي، إن تأثير العقوبات وأثرها السياسي لن يطال “أبو عمشة” جسديًا اليوم، لكن أثره يكمن في إنهاء دوره المستقبلي ضمن الفصائل المعارضة.

وأضاف، أن وجود “أبو عمشة” لا يصب بمصلحة أحد فعليًا، لا السوريين أنفسهم ولا حتى تركيا التي تدير المنطقة.

انتهاكات موثقة دوليًا

أطلقت لجنة التحقيق الدولية التابعة الأمم المتحدة بشأن سوريا، في 13 آذار/مارس الماضي، تقريرها حول الانتهاكات في سوريا، قالت فيه، إن أطراف النزاع لا تزال ترتكب انتهاكات وتجاوزات بحق الشعب السوري خلال الأشهر التي سبقت كارثة الزلازل، مشكّلة “نمطًا من الإخفاقات” في حماية المدنيين السوريين.

ووثّق التقرير، الذي عرض أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، الشهر نفسه، الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني في جميع الأراضي السورية ضمن فترة الأشهر الستة الأخيرة من عام 2022.

في الشمال الشرقي، قالت اللجنة إن “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) تواصل احتجاز 56 ألف شخص بشكل غير قانوني، معظمهم من النساء والأطفال، ممن يشتبه بصلتهم العائلية بمقاتلي تنظيم “داعش” في مخيمي “الهول” و”الروج”، حيث تستمر الأوضاع بالتدهور.

وتعتقد اللجنة، وفق “أسباب معقولة”، أن المعاناة التي لحقت بهم قد ترقى إلى مستوى “جريمة حرب”، تتمثل في ارتكاب اعتداء على الكرامة الشخصية، وتدعو إلى التعجيل بإعادتهم إلى أوطانهم.

وفي شمال غربي سوريا، احتجزت وعذّبت “هيئة تحرير الشام” في إدلب وفصائل “الجيش الوطني” بريف حلب الأشخاص بشكل تعسفي، بطريقة ترقى إلى الاختفاء القسري، وفق التقرير.وقيّدت تلك السلطات الحريات الأساسية مثل حرية التعبير عن الرأي، وتلقت اللجنة تقارير “متعددة وذات مصداقية” تفيد بأن “هيئة تحرير الشام” نفذت “إعدامات رميًا بالرصاص”، بينما في المناطق التي يسيطر عليها “الجيش الوطني”، وثّقت اللجنة عمليات خطف رهائن ونهب ومصادرة ممتلكات.

“الوطني” برر سابقًا

عقب تقرير مشابه للجنة التحقيق الدولية صدر منتصف 2022، رد “الجيش الوطني” على اتهامات قابلته بالمسؤولية عن انتهاكات في مناطق سيطرته شمالي سوريا.

مدير المكتب القانوني في حركة “تحرير الوطن” التابعة لـ”الجيش الوطني” المحامي فهد القاضي، قال لعنب بلدي، إن التقرير ناقض نفسه في العديد من البنود.

وأضاف القاضي، أن التحقيقات الأولية مع الموقوفين لديها إضافة إلى الإجراءات القضائية، أثبتت تهمًا مدعومة بالأدلة ووصلت إلى “حد اليقين” في تورطهم، بينما “أطلقت السلطات سراح من لم تثبت بحقهم التهم نفيها”، على عكس ما يقوله التقرير، أن الاعتقالات جاءت دون توجيه اتهامات.

واعتبر أنه من الطبيعي أن تركز السلطات اليوم على الجانب الأمني، كون المنطقة تعاني كثيرًا من الخروقات الأمنية، خصوصًا أن بعض هذه المناطق كانت تخضع لنفوذ الفصائل الكردية المدعومة أمريكيًا، أو تنظيم “الدولة” في مناطق أخرى.

القاضي اعتبر أنه من البديهي وجود “خلايا أمنية” لـ”التنظيمات” التي كانت تسيطر على المنطقة، وتكمن خطوره هذه الخلايا بأن معظمها من أبناء المنطقة نفسها.

وتنشط في مناطق سيطرة “الجيش الوطني”، التي تشمل ريفي حلب الشمالي والشرقي ومدينتي رأس العين وتل أبيض شمال شرقي سوريا، عدة أجهزة أمنية وعسكرية تتبع له بأسماء عديدة ورايات مختلفة، تعلن بشكل دوري عن عمليات، سواء أمنية أو عسكرية، وتقيم بعض الحواجز على الطرق الرئيسة أو في مداخل الأسواق.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

من هو «حزب العمال الكردستاني» الذي أعلن حلّ نفسه مؤخراً؟
الآلية القانونية والسياسية للعقوبات الأمريكية على سوريا: من الفرض إلى الرفع!
ما وراء الشاشة: كيف تُشعل جيوش رقمية الصراع الطائفي في سوريا؟
لا تحتاج سوى 5 دقائق.. سوريا تعرض «صفقة تاريخية» على ترامب!
وساطة إماراتية تفتح قناة سريّة بين دمشق وتل أبيب.. ما القصة؟!
TAGGED:أبو عمشةأمريكاالأزمة السوريةالجيش الوطنيالجيش الوطني السوريالحرب السوريةالحل السياسيالحمزاتالشمال السوريالصراع على سورياالعمشاتالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركياجبهة النصرةداعشسورياسوريا اليومشمال سورياشمال شرق سورياعقوبات أمريكيةفصائل المعارضةقسدقوات سوريا الديمقراطيةهيئة تحرير الشاموزارة الخزانة الأمريكية
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article شكوى ضد لاجئ عراقي في النرويج اعترف عبر “تيك توك” بقتل عشرات الأطفال في سوريا
Next Article إياد الجعفري: اتفاق تبادل السجناء الإيراني – الأميركي.. ماذا يعني سورياً؟

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

تسرب الفيول يسبب كارثة بيئية في الساحل السوري

msaad37222
msaad37222
29 أغسطس 2021
أنقرة ودمشق تتبادلان الرسائل في حلب خلال عيد الأضحى
خطيب بدلة: الثورة لا تجب ما قبلها
كاريكاتير: حصة سوريا من الغاز
هل خطا الاتفاق مع «قسد» خطوة إلى الأمام؟!

قد يعجبك أيضاً

الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي

الكوكب يزداد قسوة: مناخ متحوّل وسوريا منسية في تقارير الإنصاف العالمي

11 مايو 2025
الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟

الشرع في باريس: ماذا حملت الزيارة وحول ماذا جرى الحديث؟

10 مايو 2025
البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

البادية السورية في مرمى الخطر: عودة «داعش» وتحولات المشهد الأمني

7 مايو 2025
الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

الملف الكيميائي السوري: بين المساءلة الدولية وبوادر الحل!

7 مايو 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X