باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: منذر خدام: مأساة “العقل” السياسي المعارض
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > منذر خدام: مأساة “العقل” السياسي المعارض
مقالات

منذر خدام: مأساة “العقل” السياسي المعارض

24 نوفمبر 2021
17 Views
SHARE

الأربعاء 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2021

إن المتابع لخطاب المعارضة السياسية، وخصوصاً تلك التي تهيمن عليها  تركيا، من منظور متطلبات السياسة كعلم أولاً، وفن ثانياً، سوف يندهش كم هو غني بالسباب والتوصيفات البذيئة، وكم هو بالمقابل فقير بالمعرفة. يستطيع أياً كان أن يسب النظام ويصفه بأبشع الصفات، ويحمله كامل المسؤولية عما حل بسوريا وشعبها، فالنظام يستحق كل ذلك. لكن من منظار السياسة ليس لهذه التوصيفات أي فائدة، بل تلك الأسئلة المتعلقة بفهم طبيعته، والظروف الموضوعية والذاتية السائدة، وكيف يمكن تحقيق مطالب الشعب في ضوء ذلك الفهم. 

من المعلوم أن ألف باء السياسة تعبير عن موازين القوى، وليس عن الرغبات والأمنيات. من هذا المنطلق الأسئلة السياسية الحقة التي كان ينبغي أن تشتغل عليها المعارضة هي تلك التي تستكشف طبيعة النظام، وبنيته الداخلية وعناصر قوته، والمصالح التي يعبر عنها، سواء في الداخل أم الخارج، وشبكة العلاقات التي نسجها بصورة مباشرة، أم بصورة موضوعية مع أطراف دولية عديدة بالعلاقة مع الجغرافيا، وما يؤديه من أدوار وغيرها من أسئلة كثيرة. ولا تقتصر الأسئلة على فهم طبيعة النظام فقط بل تتعداه إلى طبيعة خصمه السياسي، وهل لديه رؤية سياسية بديلة أفضل من رؤية النظام، وما هي عناصر قوته، وكيف هي علاقاته بالجمهور العام، وما هي المصالح التي يسعى إلى تحقيقها، وكيف هي علاقاته الداخلية والخارجية. أسئلة كثيرة هي الأخرى ينبغي أن تكون أجوبتها حاضرة لبناء السياسة والسلوك السياسي عليها.

 قبل عام 2011 كان هناك بعض الفهم لطبيعة النظام لدى كثير من النخب السياسية والثقافية، طرحت في ضوئه رؤيتها السياسية للتغيير في سوريا فقالت بالتغيير “السلمي المتدرج والآمن”. لكن ما إن بدأت انتفاضة الشعب السوري، حتى تخلت عن رؤيتها السابقة لصالح خطاب شعبوي كارثي  الشعب يريد”، وليس خافياً كيف كان يتم إنتاجه.

إن رغبات المعارضة بإسقاط النظام، جعلها تتجاهل أن النظام يمتلك عناصر قوة كثيرة وكبيرة وهو جاهز لاستخدامها، وقد استخدمها غير مكترث بحجم الدمار الذي تسببت به للبشر والحجر. رغبتهم ذاتها جعلتهم يتوهمون أن الخارج سوف يسارع إلى مساعدتهم في تحقيقها، دون أن يبحثوا في ممكنات ذلك، سواء من حيث وجود مصلحة كافية لدى هذا الخارج للقيام بذلك، أم من حيث ما يمكن أن يترتب على ذلك من مضاعفات وتوترات دولية.

تتكرر مأساة “العقل” السياسي المعارض مرة أخرى بالعلاقة مع التدخل العسكري الروسي في سوريا، فبدلاً من التساؤل حول أسبابه وأبعاده ونتائجه، وكيف ينبغي التعامل معه سياسياً، بل كيف يمكن الاستفادة منه لمصلحة الشعب السوري، بدأت حفلات من السباب والشتائم وإطلاق التوصيفات البذيئة الجاهزة. بالطبع يمكن سب الروس وغيرهم وتوصيف تدخلهم بأبشع الصفات، لكن في ميزان السياسة لا يفيد شيئاً، بل هو ضار. اليوم صار الدور الروسي حاسماً في سوريا، ومن الغباء السياسي عدم التعاطي معه لاستكشاف ما يمكن الاستفادة منه في مواجهة النظام، على الأقل لجهة الضغط عليه لتلبية بعض المطالب، مثلاً التعاطي بجدية مع مسار جنيف، او الحوار الجدي والمسؤول مع قوى الإدارة الذاتية في شمال شرقي سوريا. 

من النافل القول إن العلاقات السورية الروسية تختلف عن علاقة سوريا بالدول الغربية إذ لها تاريخ من “الصداقة”، ولذلك فإن تدخل روسيا العسكري المباشر في الأزمة السورية ينبغي فهمه في هذا السياق.

وثانياً؛ إن مصالح روسيا في سوريا هي مصالح حقيقية ولها أبعاد استراتيجية، وقد أقرت بها بعض الدول الغربية الفاعلة، وينبغي على المعارضة أن تعلم كيف يمكن مبادلتها بمصالح أخرى للشعب السوري.  

وثالثاً؛ إن تنامي دور القوى “الإرهابية” في سوريا ما كان ليصل إلى ما وصل إليه لولا الخدمات المباشرة التي قدمها بعض من ادعى “صداقة” الشعب السوري، وخصوصاً تركيا، وباتت تشكل خطراً حقيقياً على مصالح دول عديدة، ومن بينها روسيا.

ورابعاً؛ كشف الداخل الروسي حجم مصالح تركيا في استمرار الصراع في سوريا، إذ ثمة معلومات تفيد بأنها كانت تقبض على كل رأس وقطعة سلاح، ورصاصة تسمح بإدخالها إلى سوريا. وأكثر من ذلك، وبحسب ما نقلت بعض وسائل الإعلام عن أردوغان قوله بأنه صار لتركيا “عملاء” من السوريين يدافعون عن مصالح تركيا في الداخل السوري وفي الخارج. وبالفعل فقد أرسلت مرتزقة منهم إلى ليبيا وإلى أذربيجان. رغم كل هذا الانكشاف للدور التركي في سوريا فلا يزال يراهن كثير من المعارضين السوريين عليه، هل ثمة بؤس لهذا العقل المعارض أكثر من ذلك.

اليوم أغلب المتدخلين الخارجيين في الشأن السوري يقولون بأن الحل في سوريا هو حل سياسي، مع ذلك يستمر العقل السياسي لبعض المعارضين بتغذية أوهام الحل العسكري، بل ويدعمون الخطط التركية لغزو بلادهم خصوصاً في شمال شرقي سوريا.

في الختام لا بد من قول كلمة للتاريخ أن تركيا على وجه الخصوص وأغلب المعارضة السورية الناشطة في الخارج، وخاصة تلك التي تشتغل تحت الرايات الإسلامية أو دعمتها كانت شريك للنظام بتدمير سوريا.

المصدر: نورث برس

  • منذر خدام كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أمريكاإيراناحتلالالأزمة السوريةالحرب السوريةالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركياروسياسورياسوريا اليوممنذر خدامنورث برس
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article أطفال قضت الحرب السورية على أحلامهم ورمت بهم في سوق العمل
Next Article اشتباكات بين الأمن السوري ونازحين من البدو بريف درعا الشرقي

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

الرئيس السوري يصدر مرسومين برفع رواتب وأجور العاملين والمتقاعدين

msaad37222
msaad37222
15 ديسمبر 2021
سوريا تعلن إحباط عملية تهريب كميات من مخدرات الكبتاغون كانت متجهة إلى الحدود الأردنية
“بيرقدار” التركية و”البجعة” الروسية تراقبان أجواء شمال غربي سوريا
صحيفة: تصاعد عمليات القتل في «دويلة الهول» شرق سوريا
رضوان زيادة: سوريا لا خبز ولا حرية

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X