باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: محمد سيد رصاص: الاتجاه الأميركي الانسحابي من المنطقة
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > محمد سيد رصاص: الاتجاه الأميركي الانسحابي من المنطقة
مقالات

محمد سيد رصاص: الاتجاه الأميركي الانسحابي من المنطقة

18 يوليو 2021
19 Views
SHARE

الأحد 18 تموز/يوليو 2021

خلال ستة أشهر من تسلم الرئيس الأميركي جو بايدن، منصبه جرى سحب القوات المقاتلة الأميركية من العراق والإبقاء على قوات للتدريب، وجرى سحب حاملة الطائرات أيزنهاور من منطقة الشرق الأوسط، وجرى تفكيك ثلاث بطاريات باتريوت في السعودية وخمسة في الكويت والأردن والعراق بما فيهم طاقمهم التشغيلي الذي يعد بالآلاف، وجرى منذ أول أيار/مايو2021 البدء بسحب القوات الأميركية من أفغانستان.

القوات الأميركية في منطقة الشرق الأوسط هي بحدود الـ50 ألف جندي في منتصف عام 2021، بينما كانت في عام 2019 تصل إلى 90 ألفاً. هذا الاتجاه الانسحابي الأميركي بدأ مع باراك أوباما، ولكنه اضطر للنكوص عنه مع بروز قوة (داعش)في عام 2014، ثم تابعه دونالد ترامب ولكن اضطر مع هجمات الحوثيين على منشآت شركة أرامكو النفطية السعودية في أيلول/سبتمبر 2019 للنكوص عنه أيضاً. من الواضح الآن أن جو بايدن يمضي في هذا الطريق بسرعة كبيرة.

هنا، يلفت النظر أنه رغم الخلافات الأيديولوجية الكبيرة بين أوباما وبايدن وبين  ترامب فإنهم ثلاثتهم يشتركون في هذا الاتجاه الانسحابي من منطقة الشرق الأوسط، التي يرون أن أهمية نفطها قد خفت كثيراً مع اكتشاف النفط الصخري، وثلاثتهم يرون بأن التركيز الأميركي يجب أن يكون على مجابهة الخطر الصيني، لذلك يشترك الثلاثة في نزعة الانزياح الأميركي للتركيز على الشرق الآسيوي عند الشاطئ الشرقي للمحيط الهادئ (الباسفيك) الذي أصبح في القرن الواحد والعشرين وبين شاطئيه، الغربي الأميركي والشرق آسيوي، هو مركز الاقتصاد العالمي، بعد أن كان في الشاطئ الأوروبي للمحيط الأطلسي منذ عام 1588 مع انتصار الإنكليز على الإسبان في معركة الأرمادا وبعد 1945 في الشاطئ الأميركي للأطلسي، فيما فقد البحر الأبيض المتوسط مركزيته للاقتصاد العالمي مع اكتشاف القارة الأميركية في عام 1492 وفقدان الشرق الأوسط مكانته كطريق للهند مع اكتشاف فاسكو دي غاما لرأس الرجاء الصالح في عام 1497 ووصوله عبره للهند.

في هذا المجال، يختلف أوباما- بايدن مع ترامب في أن ترتيب الانسحاب الأميركي من الشرق الأوسط يتطلب اتفاقاً مع إيران، فيما يرى ترامب أن إضعاف إيران، أو جعلها العراق 2، هو أساسي من أجل تلك الترتيبات، وتشارك إسرائيل والسعودية والإمارات ذلك الاتجاه عند ترامب، فيما قاومت الدول الثلاث اتفاق 2015 مع الإيرانيين الذي عقده أوباما، وهي تتوجس كثيراً من متابعة هذا الخط عند بايدن لأوباما، فيما كان ما يشبه احتفالية العرس عند الدول الثلاث لما انسحب ترامب من الاتفاق النووي مع إيران في الثامن من أيار/مايو 2018، وعلى الأرجح أن اتجاه الإمارات لعلاقات وثيقة مع إسرائيل هي لتحصين الذات من اتفاق أميركي محتمل مع إيران، فيما يبدو أن السعودية لم تعد تتشارك مع هذا الاتجاه الإماراتي، حيث يبدو أن الرياض في عام 2021 تبحث عن اتفاق موازي مع طهران بموازاة ذلك الاتفاق المحتمل لبايدن مع الإيرانيين، وما يهم السعوديين في هذا المجال هو اليمن من دون أي ملف آخر بما فيه الملف السوري الذي على ما يبدو لم تعد الرياض تعتبره بذي أهمية منذ عام 2017، وإذا كانت تبدي اهتماماً جزئياً به الآن فهو من أجل المقايضة مع الإيرانيين بخصوص اليمن.

ما يلفت النظر هنا، أن هذا الاتجاه الانسحابي الأميركي من المنطقة لا يشمل القوات الأميركية الموجودة في سوريا، وقد رأينا كيف أفشلت وزارة الدفاع الأميركية- البنتاغون قرارات ترامب للانسحاب العسكري من سوريا في كانون الأول/ديسمبر 2018، وتشرين الأول/أوكتوبر 2019. في هذا المجال، فإن الضغط الاقتصادي الأميركي على السلطة السورية الذي وصل ذروته مع قانون قيصر البادئ تنفيذه في السابع عشر من حزيران/يونيو 2020، هو بالتوازي ضغط على الروس الذين يشكلون أهم حليف للسلطة السورية، وهو عملياً يهدف بالأساس للضغط على الكرملين عبر استخدام الساحة  السورية من أجل تنازلات روسية للأميركان في مواضيع ضم أوكرانية لحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي وفي دفع الروس نحو الابتعاد عن الصين وفي دفعهم للضغط على الإيرانيين في موضوع مفاوضات الملف النووي الإيراني. في هذا الصدد، تستخدم الولايات المتحدة وجودها العسكري في شرق الفرات كنقطة ضغط صراعي على  الروس وحليفتهم السلطة السورية، وهي توجد في منطقة هي عصب الاقتصاد السوري حيث النفط والغاز والقمح والقطن، وعملياً فإن جو بايدن في سوريا هو أقوى من فلاديمير بوتين برغم أن القوات الأميركية بالعدد هي أقل من القوات الروسية، ولكن الموقع الاستراتيجي الاقتصادي الذي توجد فيه يجعل واشنطن أقوى من موسكو في هذه الساحة الصراعية السورية بين البيت الأبيض والكرملين.

كتكثيف: كان هناك اتجاه انسحابي أميركي من مناطق متعددة تاريخياً، مثل الهند الصينية (فييتنام، كمبوديا، لاوس) في فترة 1973-1974. كان ذلك الاتجاه الانسحابي تحت الضغط العسكري الفييتنامي. في الشرق الأوسط، رغم الفشل الأميركي في أفغانستان والعراق، لا يمكن القول بأن هذا الاتجاه الانسحابي الأميركي العسكري من الشرق الأوسط هو شبيه بذلك الذي كان في منطقة الهند الصينية.

المصدر: نورث برس

  • محمد سيد رصاص كاتب سوري

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أفغانستانأمريكاإيرانالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالشرق الأوسطالصراع على سورياالعراقالمعارضةالنظامالنظام السوريانسحابجو بايدندونالد ترمبروسياسورياسوريا اليومقسدقوات أمريكيةقوات سوريا الديمقراطيةمحمد سيد رصاصنورث برس
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article الجيش السوري يقتل 11 مدنياً في أقل من 24 ساعة في إدلب
Next Article قرار بتخفيض سعر ربطة الخبز إلى 225 ليرة في حمص بدءاً من غد الاثنين

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

هيئة تحرير الشام تُروّع النازحين السوريين بحجة مداهمة مطلوبين في المخيمات

msaad37222
msaad37222
18 أغسطس 2021
عدنان علي: سوريا بلد طارد للحياة
تسويات درعا وتقسيم النفوذ بين روسيا وإيران
40 رسالة سورية ـ روسية مهدت لتدخل موسكو ووثقت أصعب مراحل الأزمة
روسيا والنظام يصعّدان في إدلب واستهداف موقع قريب لقاعدة تركية

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X