باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: غزوان قرنفل: مزارع الطغيان في الشمال!
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > غزوان قرنفل: مزارع الطغيان في الشمال!
مقالات

غزوان قرنفل: مزارع الطغيان في الشمال!

19 أكتوبر 2022
22 Views
SHARE

الأربعاء 19 تشرين الأول/أكتوبر 2022

مريع ما وصل إليه حال السوريين في مناطق الشمال ومحبط حد القرف بعد أكثر من عقد من الصراع مع سلطة العصابة التي قدمت كل التنازلات لكل شذاذ آفاق العالم ورفضت أن تقدم تنازلات للمجتمع السوري، وهي بالأصل حق من حقوقهم الإنسانية التي يقرها حتى الدستور الذي لم يكن لهم رأي بما خطّ به ومع ذلك لم تلتزم به السلطة الحاكمة التي كتبت وفصّلت مواده ومبادئه(!)  

اليوم لم يعد كل السوريين محكومين بتلك السلطة وحدها بل استولد الصراع نماذج لسلطات أمر واقع فرضت نفسها على المجتمعات الواقعة تحت سيطرتها بالقهر الأمني وسطوة السلاح، في استنساخ صادم لسلطة العصابة الأسدية في جميع أشكال سلطتها وكيفية ممارستها لها ومستوى البطش والقمع الذي يشترك فيه السوريون جميعا ممن هم خارج تلك المنظومات الإجرامية الحاكمة.

كنت أنوي أن يكون هذا المقال بمنزلة عملية تشريح لواقع الحال في الشمال السوري في ظل حكم الميليشيات التي تسمى زورا فصائل (الجيش الوطني)، لكن مستجدات الأوضاع وتطوراتها منذ عملية اغتيال الناشط محمد عبد اللطيف (أبو غنوم) وزوجته وجنينها في مدينة الباب، والتي تبين أن من ارتكبوها هم أنفسهم من يدعون حماية المدنيين وحماة أمنهم (!) فرضت علي الإسراع بالحديث عن الموضوع.

والحقيقة وكما هو واضح للمتابعين جميعا أن تطورات الأحداث في تلك المناطق تعيد تأكيد ما كنا وآلاف غيرنا يقوله إن تلك الميليشيات لا يمكن بحال من الأحوال أن تكون حامية للمدنيين، وراعية لحرياتهم وضامنة لحقوقهم.. فمنذ أن صارت تلك المناطق الملاذ الأخير لملايين البشر من النازحين والمهجرين قسرا، ليس ثمة قوة خارجية تعتدي عليهم وتسلبهم كراماتهم وحقوقهم إلا تلك القوى الميليشيوية التي اختزلت أهدافها بالسيطرة على إقطاعيات صغيرة من الأرض، تفرض عليها سلطانها وتمارس فيها فجورها، وبالتالي فلا يمكن والحال كذلك أن نفترض أن تلك الميليشيات ستكون يوما أداة ردع لعصابات النظام إذا ما حاولت افتراس المدنيين في تلك المناطق، فضلا عن هراء القول بأنها جيش وطني لتحرير الأرض السورية من النظام وميليشياته.. فلا يمكن لمن بقي في جمجمته بقية عقل من السوريين أن يفترض ذلك فالقذارة لا تزيلها بقذارة مماثلة.

منذ تبني مناطق خفض التصعيد وإجبار القوى على إخراس أسلحتها وحصر القوى وحصارها ضمن كانتوناتها العسكرية، وصولا إلى تخميد الصراع والدخول في حالة عطالة سياسية وعسكرية، تحولت تلك القوى إلى مجرد مافيات مزنرة بسلاح فقد وظيفته الوطنية، مضافا إليه فائض قوة وفساد وانعدام أي آلية للمحاسبة وتحولت معها ما كانت تسمى مناطق (محررة) إلى مجرد مزارع للطغيان والقهر وفقدان الأمل، حتى صارت الأنفس تهمس بصمت ما الذي تختلف فيه تلك القوى عن ميليشيات النظام؟ وهل كان يتعين علينا أن ندفع كل هذا الثمن لنعود إلى نقطة الصفر أو ما دونه؟!!

بالأمس سيطرت ميليشيات “هيئة تحرير الشام” على عفرين المستباحة وما كانت لتفعل لولا وجود قرار أو على الأقل إشارات تركية بالموافقة على ذلك، ولربما تكون الخطوات التالية ابتلاع مدن وبلدات أخرى تبدأ في اعزاز وتنتهي في الباب، ولا تفسير لذلك إلا بأن تلك الخطوات تمثل تمهيدا لما يتم الاشتغال عليه ضمن منظومة أستانا لصياغة وفرض حل يقتضي غالبا إعادة تسليم تلك المناطق للنظام، وحل تلك الميليشيات وإدماج بعضها في بنية ميليشيات النظام السوري، وتعديل جزئي على اتفاق أضنة يلحظ المطالب التركية، وفي وسط كل هذه المعمعة العسكرية والسياسية يبقى المدنيون السوريون هم وحدهم من يسدد فواتير المصالح المتصادمة يوما، والمتوافقة يوما آخر .. وهي نتيجة طبيعية جدا لغياب الوظيفة الوطنية للسلاح، وغياب المشروع الوطني الذي عجزت عن إنجازه قوى المعارضة المرتهنة طوال عقد كامل.

لكن ما يزال ثمة سؤال يطرق جدران العقل ويبحث عن إجابة منطقية عليه، كيف لتركيا أن تسوّق أنها تحارب الإرهاب شرقا – وهي حقا تفعل ذلك – بينما تغض الطرف عن سيطرة قوة مصنفة لديها كمنظمة إرهابية غربا؟!!!

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • غزوان قرنفل كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أمراء حرباغتيالاغتيالاتالأزمة السوريةالجيش الوطنيالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالشمال السوريالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركياجبهة النصرةريف حلبسورياسوريا اليومعفرينغزوان قرنفلفصائل المعارضةفلتان أمنيموقع تلفزيون سورياهيئة تحرير الشام
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article أنقرة تتهم دمشق بإفشال اللجنة الدستورية وتؤكد أن المعارضة لا تثق بالنظام السوري
Next Article الأسد استقبل وفداً فلسطينياً يضم “حماس” لطي صفحة الماضي وعودة العلاقات بعد قطعها 10 سنوات

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
التعليم في سوريا: واقع هشّ ومستقبل غامض وجهود في مهبّ الريح!
المجتمع السوري

التعليم في سوريا: واقع هشّ ومستقبل غامض وجهود في مهبّ الريح!

lama.ibrahim
lama.ibrahim
16 أبريل 2025
المقداد: سوريا باتت مثالاً للجميع.. وهناك أجواء إيجابية لعودة دمشق إلى الجامعة العربية
“قسد” تعلن استعدادها للتنسيق مع قوات حكومة دمشق لصدّ أي هجوم تركي محتمل
أنباء عن إصابة لونا الشبل بحادث سير في دمشق وتلميحات إلى أنه قد يكون “متعمداً”
لافروف يلتقي وفداً من المعارضة السورية في موسكو

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X