باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: عبد الناصر العايد: كيف يواجه عرب شرق الفرات “داعش”.. وهم عزّل؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > عبد الناصر العايد: كيف يواجه عرب شرق الفرات “داعش”.. وهم عزّل؟
مقالات

عبد الناصر العايد: كيف يواجه عرب شرق الفرات “داعش”.. وهم عزّل؟

2 مايو 2022
76 Views
SHARE

الاثنين 2 أيار/مايو 2022

اقتحم مسلحون حفلة إفطار أقامها أحد وجهاء ريف دير الزور السورية، وقتلوا سبعة من المدعوين، قيل إن معظمهم من موظفي الإدارة الذاتية التابعة لقوات سوريا الديموقراطية.

يتكرر هذا الحادث بشكل يومي، ويسقط من شخص إلى ثلاثة أشخاص على نحو ثابت. وضحاياه هم في الأغلب من الموظفين المحليين المدنيين، وأحياناً من صغار الجنود المحليين أيضاً، الذين يكونون في إجازات أو خارج أماكن عملهم بشكل فردي، ودائماً ما يتبنى “داعش” العملية متهماً هؤلاء بالعمل لصالح “الملاحدة الأكراد”.

لكن ما يسترعي الانتباه هنا، هو أن تلك العمليات لا تطاول هؤلاء “الملاحدة الاكراد”، وهي فقط تستهدف عرباً يواظبون على الكشف عن التزامهم الديني. ومن دون الإغراق في نظريات المؤامرة، نعتقد أن تفسير ذلك ببساطة يعود إلى تحصن العناصر والقيادات الكردية في مقرات ثابتة ومحمية، وهم ينتقلون بترتيبات أمنية كافية، لا يتمتع بها الجنود الصغار العرب، أو الموظفون المدنيون الذين يُتركون كأهداف سهلة لهذه العمليات.

إن هذا التهديد الدائم للأمن في المنطقة، لا يستهدف فقط الموظفين والعاملين مع قوات سوريا الديموقراطية، بل يشمل عموم المجتمع العربي في المنطقة الخاضعة لسيطرتها كقوة أمر واقع، فجميع الأهالي هم تحت رحمة التنظيم، عزّل وبلا سلاح ولا تنظيم ولا أي نوع من أنواع الحماية.

يقوم خلف هذه الحالة، المستمرة منذ العام 2019 في أقل تقدير، احتكار أكراد “قسد” في شمال شرقي سوريا، للسلاح والقيادة العسكرية والأمنية، وخشيتهم من مشاركة العرب فيها، لعدم تهديد سلطتهم ونفوذهم الأعلى هناك. بل وتستخدم تلك الأسلحة، وذلك الاحتكار، ضد هذه المجموعة السكانية الأكبر، في ما لو رفعت رأسها مُطالبةً بحقوقها الاقتصادية أو الخدمية. أما حقوقهم السياسية، فهي منتهكة بشكل فاضح ولا يمكنهم أن يفكروا مجرد تفكير فيها. ولا أدلّ على ذلك من منع تشكيل أي إطار سياسي يُشكّ في كونه ذا طابع عربي، في الوقت الذي تفرخ فيه الإدارة الذاتية تنظيمات من مختلف الأنواع والأشكال لجمهورها الخاص، ابتداء من حزب المستقبل، وانتهاء بنقابة الحلّاقات النساء.

يضمر هذا السلوك رغبة وإرادة من جانب قيادات “قسد” المومأ إليها، لإبقاء الجماعة العربية في حالة اقتتال واستنزاف دائم. فعمليات الاغتيال التي تنفذها خلايا من “داعش”، تتبعها عمليات قتل على أيدي مجهولين، هم غالباً أشخاص من ذوي الضحايا، ينتقمون ممن يعتقدون أنهم عناصر في تنظيم الدولة الإسلامية، لكن من دون إعلان، خشية انتقام مضاد من قبل التنظيم. وهذا غالباً ما يُرد إلى بعث الخوف في قلوب الأهالي بعمليات لا يُعلن عن سببها، أو يذكر عرضاً أن المقتول عنصر في “قسد”.

حالة الانتحار الجماعي التي تتخبط فيها المجتمعات العشائرية العربية في شرق الفرات، تغذي بلا شك تنظيم “داعش” وتنظيمات إرهابية متشددة أخرى تعمل هناك. وقد عادت المنطقة للركون شيئاً فشيئاً لسلطة تلك التنظيمات، باعتبارها سلطة موازية، لكنها أكثر حضوراً ووضوحاً، وتتنامى شبكاتها وأعداد منتسبيها يومياً، وتتصاعد قدرتها على تمويل نفسها من خلال الضرائب والإتاوات التي تفرضها، بدءاً من الزكاة والغرامات، وصولاً إلى ما يعرف بالكلفة السلطانية، وهي حالة مثالية بالنسبة لكوادر قنديل (عناصر حزب العمال الكردي المدربين في جبل قنديل). فجلّ ما يطمحون إليه في ما يبدو، هو اثبات أن السكان العرب بمجملهم ليسوا سوى حواضن للإرهاب، وأن عناصر قنديل وكوادرها، هم المحارب الوحيد للتيار المتطرف.

لقد بلغت حالة عدم الثقة، بين الفئة المتحكمة من قوات سوريا الديموقراطية، والمجتمع المحلي، نقطة اللا عودة، وهي تسير في هذا الاتجاه في ما يخص من يعملون أو يتعاونون معها، سواء في الميدان المدني، حيث الجميع عرضة للقتل المجاني، أو في المجال العسكري، حيث أصبح كل منتسب بحُكم الميت الذي ينتظر ساعة الصفر التي يحددها التنظيم في الوقت المناسب. ولن نستغرب في الواقع في ما لو كان جميع مَن لم تطاولهم عمليات القتل من الموظفين والمقاتلين العرب في “قسد”، هم في الواقع على علاقة مع التنظيم الإرهابي لحفظ حياتهم وأرواحهم. ومن لم يكن كذلك، فهو بالتأكيد سيفكر ألف مرة قبل أن يخوض معركة أخرى إلى جانب “قسد” ضد المتطرفين. وهنا يحضر على سبيل المثال، خبر يتم تداوله في شرق الفرات، مفاده أن أحد القياديين العرب القلائل في قوات سوريا الديموقراطية، قد أطلق لحيته، واعتكف للصلاة والعبادة، وراح يعبّر لكل من يخالطه عن ندمه الشديد على ما اقترفه من ذنوب جراء قتال “الأخوة”، وموالاة من “لا دين لهم”.

المصدر: المدن

  • عبد الناصر العايد كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

قد يعجبك أيضاً

سعيفان: يجب التخلص من «اقتصاد المحاسيب» وأذرع السلطة الأمنية والمالية
مشهور سلامة: حين يصبح “الملف السوري” ساحة مرايا إعلامية
“قنديل أم هاشم”: مرآة الصراع من القاهرة إلى دمشق
نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
TAGGED:الأزمة السوريةالأكرادالإدارة الذاتيةالإرهابالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سورياالقبائل والعشائرالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريداعشسورياسوريا اليومشرق الفراتشمال شرق سورياعبد الناصر العايدقسدقوات سوريا الديمقراطيةموقع المدن
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article موجة الاغتيالات في درعا تتوسع لتشمل النساء
Next Article الإفراج عن 87 معتقلاً ضمن العفو الرئاسي السوري

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
انخفاض التضخم في سوريا.. بين المؤشرات الإيجابية والتحديات المستمرة
أعمال واستثمار

انخفاض التضخم في سوريا.. بين المؤشرات الإيجابية والتحديات المستمرة

Baidaa Ka
Baidaa Ka
10 مارس 2025
وزراء الخارجية العرب: عودة دمشق إلى الجامعة العربية مرهونة بالحل السياسي للأزمة السورية
«بينانس» تفك القيود وتفتح عالم الكريبتو أمام السوريين: ماذا يعني ذلك؟
عون يعزو إنهاك لبنان إلى “تداعيات نزوح السوريين”
إبراهيم حميدي: “رسائل” قصف إسرائيل لميناء اللاذقية

قد يعجبك أيضاً

إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع

11 نوفمبر 2024

محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا

2 فبراير 2025

أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري

2 فبراير 2025

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024
about us

منصة إعلامية سورية مستقلة ، تقدم تغطيات موضوعية، تحليلات معمقة ، وتقارير ميدانية لأحدث الأخبار . نعمل برؤية إعلامية بنّاءة تضع مصلحة المجتمع في المقدمة وتنبذ خطاب الكراهية ومظاهر الإثارة المفتعلة . نرحب بمساهمات الكُتاب والباحثين ونلتزم بسياسة تحريرية شفافة تحترم حرية التعبير ضمن إطار قانوني وأخلاقي واضح.

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
© جميع الحقوق محفوظة لـ (سوريا اليوم 24) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X