باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: شكاوى مربي الدواجن في سوريا تتجدد… والجدوى ما تزال مفقودة!
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > أعمال واستثمار > شكاوى مربي الدواجن في سوريا تتجدد… والجدوى ما تزال مفقودة!
أعمال واستثمار

شكاوى مربي الدواجن في سوريا تتجدد… والجدوى ما تزال مفقودة!

23 يونيو 2025
189 Views
شكاوى مربي الدواجن في سوريا تتجدد... والجدوى ما تزال مفقودة!
SHARE

كتبه: ربى الكلاح

محتويات
مربي الدواجن يشكون ضعف الجدوىخبراء: القطاع بحاجة إلى تدخل حكومي

تتكرر شكاوى مربي الدواجن في سورية مع كل موسم من السنة، ولكن اليوم ومع الإقرار بوجود أرباح وصفها المربون بالضئيلة، تأخذ المسألة أبعاداً أخرى، بين المربين من جهة والمستهلكين من جهة أخرى، حيث يشد كل منهم طرف الحبل إلى جانبه!.

فبينما تتردد شكاوى المربين على وسائل الإعلام حول ضعف الجدوى الاقتصادية من تربية الدواجن، يؤكد مستهلكون أن أسعار الفروج لم تنخفض بالمعدلات التي يجب أن تصل إليها مع انخفاض سعر صرف الدولار والذي كان يستهلك النفقات الرئيسية للتربية بسبب المستلزمات المستوردة، إضافة لإزالة الكثير من الكلف وصعوبات النقل والأتاوات وغيرها عن المربين.

مربي الدواجن يشكون ضعف الجدوى

استناداً لتصريحات صحفية لرئيس لجنة مربي الدواجن في محافظة درعا، معتز العيسى، فالتراجع الذي تشهده أسعار الفروج لم ينعكس إيجاباً على المستهلك أو المربي، فإن أسعار الفروج مؤخراً تتراوح بين 22 و24 ألف ليرة للكيلوغرام في السوق، في حين سجل سعر طبق البيض ارتفاعاً طفيفاً ليتراوح بين 25 و26 ألف ليرة بالمفرق، مقارنة بـ23 ألف ليرة قبل أسبوع تقريباً.

وعلى الرغم من إشارة عيسى في تصريحه إلى إن قطاع الدواجن في درعا يشهد حالياً انتعاشاً نسبياً مع عودة العديد من المداجن إلى العمل، وتحقيق مربي الدواجن أرباح وصفها بالضئيلة بمعنى عدم الإشارة إلى خسائر كما كان يتم طرحه سابقاً، غير أنه لفت إلى أن الواقع ما يزال غير مشجع بسبب ضعف العائد وعدم التناسب بين الأسعار وتكاليف الإنتاج، مؤكداً أن “المربي ما يزال يبحث عن الجدوى المفقودة”.

واستطلعت “سوريا اليوم” آراء مربين وخبراء اقتصاديين ومستهلكين، والتي تضاربت في مجملها وفقاً لواقع كل شريحة، حيث اصطف المربون مع تصريحات العيسى، واصفين عملهم بالمخاطرة الكبيرة، حيث تساءل أحد المربين في دمشق ويدعى أحمد (لم يرغب بالإفصاح عن اسمه الكامل لعدم قناعته بأن الاعلام سيحل المشكلة لضعف تأثيره خصوصاً في الوقت الحالي برأيه)، عندما تعرض المربون قبل أشهر لأضرار كبيرة بسبب وباء عام ضرب غالبية المداجن، لم يعوضنا أحد وتجاوزت الخسائر المليارات في كل منشـأة من دون مبالغة.

وأوضح أحمد: “إن مربي الفروج يعتمدون على مواسم محددة لموازنة العائد ومنها موسم الصيف رغم مخاطر نفوق أعداد كبيرة من الفروج بسبب الحرارة، في ظل انقطاع الكهرباء وعدم القدرة على التبريد، مبيناً أن انخفاض أسعار الفروج وتضاؤل الأرباح في الموسم يجعل إجمالي العملية خاسرة للمربين”.

وأيده خالد وهو مربي من حماة، والذي قال: “إننا متروكون وحدنا، لا نتلقى أيا دعم ولا نحصل على أية مضادات للأوبئة، أو مساعدة مالية، ونتعرض لمختلف المخاطر والأضرار، فيما عدا سوء المنتج المحلي بالنسبة (للصوص) وحاجتنا إلى استيرده من دول الجوار بأسعار مرتفعة وتكلفة التربية”.

وأكد خالد: “إن وجود مربين ضعيفي الاخلاق في السوق يستخدمون أعلاف مهرمنة تمكنهم من الوصول بالفروج للوزن المطلوب خلال 15 يوم بدلاً من 30 -40 يوم في الحالة الطبيعية للمربين الملتزمين، يؤدي لخسارة المربين الشرفاء، فكلفة الأعلاف والرعاية مضاعفة في الحالة الصحية عن سابقتها، مع اضطرار المربي إلى بيع الفروج في السوق بعد انتهاء مدة التسمين بسبب النفقات المتزايدة غير المجدية حيث يصبح استهلاك الفروج للأعلاف كبيراً من دون تحقيق وزن إضافي بعد تلك الفترة، وبالتالي يتم بيعه لإيقاف الخسائر ولا يمكن الاحتفاظ به للحصول على سعر أفضل”.

اقرأ أيضاً: سوق الذهب في سوريا بين فكيّ الأزمة.. أسعار تصاعدية وسمعة متراجعة

خبراء: القطاع بحاجة إلى تدخل حكومي

ومن جانبه اعتبر الخبير الزراعي فؤاد. ق، أن:” توفير البيئة المناسبة للمربين واجب حكومي من خلال الإعفاءات الضريبية واستيراد الأعلاف من مصادر رخيصة والعمل على توفيرها محلياً مع وجود مساحات واسعة للزراعة”.

غير أنه في الوقت نفسه، وصف مبررات المربين بغير الدقيقة أحياناً، مبيناً أن تأثر تربية الدواجن بالعوامل الجوية وتعرضها للأوبئة يأتي من عدم جاهزية منشآت التربية غير المعزولة، لافتاً إلى أن تربية الدواجن في سورية لاتزال تتم ببساطة في أماكن غير مجهزة ما يعرض الأفواج لمخاطر كبيرة، ولكنها في الوقت نفسه تعوض على المربين أضعاف الخسائر في مواسم معينة ترتفع فيها الأسعار والتي نشهدها جميعنا من تذبذب دائم”.

ومن جانبه، يأمل الخبير الاقتصادي حسان. م (الذي لم يرغب بالإفصاح عن اسمه الكامل) إيجاد حلول مستدامة ومتوازنة تراعي مصالح مختلف الأطراف، داعياً المربين للوعي بأن تربية الدواجن تصنف بين الأعمال الزراعية وهي ليست صفقات تؤدي للثروة السريعة ولذلك فهوامش الأرباح البسيطة تعد طبيعية خصوصاً ان المداجن تستوعي اعداد كبيرة من الفروج وبالتالي كميات كبيرة من الإنتاج ما يعوض فارق الأرباح البسيطة، فيما عدا مدة التربية البسيطة نسبياً واللحاق بالمواسم، واستفادة المربين من اختلال أسعار اللحوم الأخرى والتي كثيراً ما تخرج عن القدرة الشرائية للمواطنين، ما يرفع الطلب على الفروج ويزيد أسعاره”.

وفي معرض رده على الاستفسارات، استبعد حسان أن دخول الفروج المجمد المنافسة في السوق المحلي ووجود أي تاثير له على الأسعار أو مستوى الإقبال بسبب العادات الاستهلاكية ورغبة المستهلكين دائماً بالحصول على الفروج الطازج، لافتاً إلى وجود عدة منشآت للفروج المجمد في سورية متوقفة عن العمل بسبب عدم وجود تسويق للمنتج والذي إن وجد فهو بحاجة إلى أجهزة تبريد في منافذ التوزيع وغيرها وهي المستلزمات غير المتوفرة، خصوصاً أن غالبية عمليات التفريز تتم عبر الصعق أولاً وهو الشيء غير الملائم للعديد من شرائح المجتمع في سورية”.

أما بالنسبة للمستهلكين، فقد أجمعوا على عدم شعورهم بانخفاض حقيقي بالأسعار يواكب النسب التي يفرضها سعر الصرف من جهة وتقلص النفقات الإضافية من جهة أخرى.

كما تهكم أحدهم ويدعى أسعد من تكرار نفس الشكاوى في كل مرة من دون أن يذكر أي أحد إن المربين استفادوا في مرحلة ما من عملهم، متسائلاً: هل من الممكن أن يعمل المربين لعشرات الأعوام في ظل خسائر متواصلة؟.

وتابع أسعد بقوله:”للأسف فان ثقافة التنويع الغذائي لا تزال تصنف ضمن الرفاهية لدى البعض، ويتم معاملة اللحوم ليس على أنها نوع من الطعام الواجب توافره على المائدة، بل كنوع من التميز والوفرة، مشيراً إلى أن اللحوم وخصوصاً الدجاج يجب أن تكون سلعة رئيسية وبالتالي نسب أرباحها ضئيلة لكثرة استهلاكها، مستغرباً من كون الفروج المستورد بعد تكاليف الشحن والنقل، والدوائر الاقتصادية بمعنى تزايد أعداد التجار ونسب الأرباح لكل الداخلين في العملية، يصل بأسعار أرخص علماً بأننا نتعامل مع كافة المستلزمات وفق السعر العالمي وبخيارات مفتوحة حالياً بعد إزالة عقبة الحصار.

وختاماً: تفرد المقارنة السابقة العديد من التساؤلات الجديدة؟ ونعيد ما حاول البعض إيصاله لنا، هل فتح موضوع تربية الدواجن وواقع المربين هو أحد أنواع التنويع الإعلامي، أم إن المسألة تحتاج إلى تدخل جدي يفرض استقراره على مكونات السوق ويحقق التزازن المطلوب في مصالح جميع الأطراف.

نترك الإجابة والحلول للقائمين على الأمر لإخراج هذه المسألة من التداول وإيجاد الحلول المستدامة وتوفير اللحوم على موائد السوريين الذين تاقوا لها.

اقرأ أيضاً: هل درعا على عتبة تحول صناعي؟ المدارس المهنية حجر الزاوية لبناء اقتصاد ما بعد الحرب

قد يعجبك أيضاً

استقرار الليرة والقروض: سوريا أمام القرار الصحيح؟!
الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى مطار حلب الشهر القادم
قطاع النقل المحتضر في سوريا كيف يتمّ إنعاشه؟!
«بائعو الأوهام» الماليّة ينهبون ودائع السوريين.. والمركزي يحذر!
الإنفاق العام في مواجهة أنقاض الاقتصاد السوري: هل المال وحده يصنع الاستقرار؟
TAGGED:اسعار الفروج في سورياالأمن الغذائيالتضخمالمستهلك في سورياتربية الدواجنتقاريرحصريمربي الدواجن في سوريا
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article نادي الكرامة السوري يطلق دورة في تحليل الأداء والإحصاء نادي الكرامة السوري يطلق دورة في تحليل الأداء والإحصاء
Next Article المرسوم رقم 66....محاولة سد الثغرات القانونية وتعويض المتضررين المرسوم رقم 66….محاولة سد الثغرات القانونية وتعويض المتضررين

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية

الأجهزة الأمنية تلاحق صحفياً سورياً تهكم على استقبال الرئيس لفنانين

msaad37222
msaad37222
7 فبراير 2022
جاويش أوغلو يقول إن الحوار مع دمشق من أجل وحدة أراضي سوريا.. واتصال أردوغان بالأسد وارد
الحكومة الإسرائيلية “ستغير وجه الجولان” السوري المحتل بمضاعفة عدد المستوطنين
مقتل 113 مدنيا الشهر الماضي بينهم 36 طفلا و6 سيدات
المعارضة السورية ترغب في انعقاد “اللجنة الدستورية بالرياض

قد يعجبك أيضاً

متاجر «ون دولار» في حلب: ازدحام يومي وتسوّق رخيص!

متاجر «ون دولار» في حلب: ازدحام يومي وتسوّق رخيص!

14 يوليو 2025
الصناعات النسيجية في سوريا.. ما حالها وأين وصلت الآن؟!

الصناعات النسيجية في سوريا.. ما حالها وأين وصلت الآن؟!

14 يوليو 2025
قفزة في صادرات المجوهرات وحركة الشحن: كيف تستعيد التجارة بين سوريا وتركيا حيويتها؟

قفزة في صادرات المجوهرات وحركة الشحن: كيف تستعيد التجارة بين سوريا وتركيا حيويتها؟

14 يوليو 2025
800 مليون دولار لمرفأ طرطوس: «موانئ دبي العالمية» لها الإدارة... والسيادة تبقى سورية

800 مليون دولار لمرفأ طرطوس: «موانئ دبي العالمية» لها الإدارة… والسيادة تبقى سورية

13 يوليو 2025
about us

منصة إعلامية سورية مستقلة ، تقدم تغطيات موضوعية، تحليلات معمقة ، وتقارير ميدانية لأحدث الأخبار . نعمل برؤية إعلامية بنّاءة تضع مصلحة المجتمع في المقدمة وتنبذ خطاب الكراهية ومظاهر الإثارة المفتعلة . نرحب بمساهمات الكُتاب والباحثين ونلتزم بسياسة تحريرية شفافة تحترم حرية التعبير ضمن إطار قانوني وأخلاقي واضح.

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow
النشرة الإسبوعية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

© جميع الحقوق محفوظة لـ (سوريا اليوم 24) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X