باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: رئيس حركة التجديد الوطني: لا مستقبل لهذا البلد بالعفو وحده، ولا بالانتقام
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > رئيس حركة التجديد الوطني: لا مستقبل لهذا البلد بالعفو وحده، ولا بالانتقام
سياسة

رئيس حركة التجديد الوطني: لا مستقبل لهذا البلد بالعفو وحده، ولا بالانتقام

30 يونيو 2025
236 Views
رئيس حركة التجديد الوطني: المصالحة الوطنية والسلم الأهلي لا يعلوان على وجع الضحايا
SHARE

في أعقاب المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس لجنة السلم الأهلي السيد حسن صوفان يوم الثلاثاء 10 حزيران 2025، والذي تناول فيه تفاصيل الإفراج عن عدد من الموقوفين ضمن ما تمّت تسميته.«مبادرة حالة الاستئمان»، نشر الدكتور عبيدة نحّاس، رئيس حركة التجديد الوطني، موقفه الذي تناول فيه أبعاد القرار وتداعياته، مؤكداً على ضرورة التوازن بين ضرورات المصالحة والسلم الأهلي من جهة، والعدالة وإنصاف الضحايا من جهة أخرى.

وكان السيد صوفان قد أوضح خلال المؤتمر أن المفرج عنهم من العسكريين السابقين لا تتوفر بحقهم أدلة على ارتكاب جرائم حرب، وقد استجابوا طوعاً لمبادرات التسليم خلال السنوات الماضية، مشدداً على أن هذه الخطوة تندرج في إطار ترسيخ السلم المجتمعي والاستقرار، وليست بديلاً عن مسار العدالة الانتقالية الذي ستشرف عليه لجنة وطنية جديدة.

غير أن هذه التصريحات أثارت ردود فعل واسعة، خاصة من عائلات الضحايا والناجين من الاعتقال، الذين اعتبروا أن الإفراجات جاءت دون خطاب رسمي واضح يعترف بوجعهم، ويضع تطمينات قانونية واضحة حول حقهم في متابعة القضايا الخاصة.

ضمن هذا السياق جاء موقف الدكتور عبيدة، رئيس حركة التجديد الوطني، الذي عنونه: «وجع الضحايا ومسار العدالة في سورية الجديدة»، والذي ننشره كاملاً:

بإمكان الحكومة السورية أن تعتمد السياسة التي تراها مناسبة من أجل الحفاظ على السلم الأهلي، والعبور بسورية الجديدة إلى بر الأمان. فصانع القرار في الدولة هو الذي يتحمل مسؤولية القرار، وفي الوقت نفسه يتحمل النتائج، ولذا يتخذ قرارات صعبة في كثير من الأحيان، مغلباً المصلحة العامة كما يراها.

ولكن من حق الضحايا وأهاليهم أيضاً أن يكون لهم رأي وقول، بل ومن حقهم تحقيق العدالة التي لا تسقط مهما تقادمت الجرائم.

وإذا كانت الدولة تتجه إلى العفو عن الحق العام لتكريس السلم الأهلي، فإن ذلك لا يسقط الحقوق الخاصة عن المجرمين مهما طال الزمن، ومن حق ذوي الضحايا والمظلومين رفع قضايا قانونية أمام المحاكم تطالب بالقصاص من المجرمين.

إلى أن تبدأ عملية “العدالة الانتقالية” في سورية، وهي مسار طويل ومعقد وشائك ومؤلم، فإن من حق الذين انتهكت أعراضهم ودماؤهم أن يتوجعوا، ويجب على المسؤولين أن يسمعوا توجعاتهم.

وإذ نقدر جيداً صعوبة مهمة أي مسؤول في البلاد عندما يتصدى لتفسير قرارات صعبة، كالإفراج عن موقوفين خلال العيد؛ فقد كان الأولى إبداء تفهم أكبر لآلام الضحايا. فلم يكن المواطنون ينتظرون تبريرات قانونية أو سياسية في هذه اللحظة، بل اعترافاً بآلامهم وحقوقهم المهدورة على يد النظام البائد، ومن مسؤولين عانوا كغيرهم من أبناء شعبنا من الظلم والقهر عقوداً طويلة.

كنّا نفضّل أن يتجنّب المسؤولون الرسميون في المؤتمر الصحفي أمس أي إشارة إلى شخص أو أشخاص من الذين يصعب على الذاكرة الجمعية مسامحتهم مهما فعلوا.

كما كان حرياً بهم استخدام عبارات من قبيل:

  • نُدرك أن أي خطوة نحو المصالحة لا يمكن أن تنجح إذا قامت على التجاهل أو التهاون، بل على مواجهة الحقيقة، والاعتراف بالمسؤولية، وترسيخ مبادئ العدالة.

  • الإفراج عن بعض العسكريين خلال العيد لم يكن قراراً سهلاً، ولا خطوة خالية من الكلفة المعنوية. نُدرك تماماً أن فى القلوب ما لم يُشفَ، وأن ثقة الناس لا تُستعاد بقرارات، بل بمسار واضح ومسؤول لتحقيق العدالة الانتقالية.

  • نحن لا نُقلل من عمق الألم الذى يعيشه السوريون، ولا نُحاول تبرير ما مضى. بل نرى أن الاعتراف بوجع الماضى هو السبيل الوحيد لصياغة مستقبل مختلف.

  • إن تكريس السلم الأهلى لا يعنى إسقاط الحقوق، ولا يُمكن لأى مشروع وطنى أن يُبنى على إنكار ما عاناه المظلومون وأسر الشهداء.

  • نُؤكد أن أبواب القضاء ستظل مفتوحة، وأن كل من له حق خاص، يملك طريقاً قانونياً للمطالبة به. ولا مكان فى سورية الجديدة لمن أفلت من الحساب، أو استغل موقعه للإفلات من المساءلة.

  • لسنا هنا لتلميع صورة أو لتسويق مغفرة شاملة، بل لنقول إن ما نُقدِم عليه اليوم ليس ختاماً، بل بداية مسار طويل يتطلب شجاعة وصبراً، ويقوم على التوازن بين العدالة والتسامح في دولة القانون.

  • نُعاهدكم أن لا اختزال للحقوق، ولا مساومة على الكرامة. ما نفعله اليوم نفعله من منطلق الإيمان بأن سورية تستحق طريقاً جديداً، لا يُعاد فيه إنتاج الظلم.

  • إلى كل أمّ فقدت ابنها، إلى كل أسرة دفعت ثمناً باهظاً، نقول: إن دماء شهدائكم أمانة في أعناقنا، لن نُفرّط بحقوقكم، ولن نسمح بإعادة الماضى بوجوه مختلفة.

  • أما من شملهم الإفراج، وحتى لو لم تثبت مسؤوليتهم الجنائية عن ارتكاب الجرائم أو سفك الدماء، فإن مسؤوليتهم اليوم مضاعفة: أن يكونوا جزءاً من شفاء مجتمع جُرح بعمق، وأن يُثبتوا بانضباطهم واحترامهم أنهم يستحقون فرصة جديدة.

  • لا مستقبل لهذا البلد بالعفو وحده، ولا بالانتقام، بل بالاعتراف، والمواجهة، والتصحيح، والإنصاف، ومواجهة الحقيقة، وإرادة جماعية تتطلع إلى وطن خالٍ من الظلم والقهر.

  • نفتح صفحة جديدة لا لننسى، بل لنُغيّر، لا لنطوى الجراح، بل لنُحيلها إلى شهادة حية على ما يجب ألا يتكرر.

وختاماً، لا بد من الإشارة إلى أن الانفتاح على المجتمع بعقد مؤتمر صحفي، واستقبال الأسئلة بصدر رحب، يسجل لصالح الحكومة والمسؤولين، دون شك.

من الواضح ممّا قرأنا، أنّ موقف رئيس حركة التجديد الوطني قد سعى للموازنة بين دعم مسار السلم الأهلي، والمطالبة بعدم تجاهل الذاكرة الجمعية للمجتمع السوري، لا سيما الضحايا وعائلاتهم.

يعيدنا هذا إلى المطالبات التي نسمعها من أكثر من طرف جديّ سياسياً، حول ضرورة وجود خطاب سياسي جديد يواكب تطلعات السوريين في بناء وطن لا يتكرّر فيه القهر، ولا يُفلت فيه أحد من المحاسبة.

اقرأ أيضاً: الموانئ الجافة: نقطة انطلاق قوية لتعزيز الاقتصاد السوري

قد يعجبك أيضاً

«قسد» ودمشق: بين طموحات الفيدرالية وهواجس السيادة!
نهر اليرموك: توافق سوري – أردني بعد سنوات من الخلاف
إجراءات جديدة تنظم عبور الطلاب السوريين من تركيا لزيارة ذويهم
أين وصل الحال بإمبراطورية «الكبتاغون» السورية؟!
الجولان السوري: كيف بدأت الحكاية وأين نحن الآن؟!
TAGGED:السلم الأهليحركة التجديد الوطنيعبيدة نحاس
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article حقوق الطفل...ميثاق قوي انتهك في سوريا حقوق الطفل…ميثاق قوي انتهك في سوريا
Next Article المركزي السوري يرسم خطة إنقاذ.. هل تقضي على السوق السوداء؟ هل دخل “المركزي السوري” في معركة مع السوق السوداء؟

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية

كاريكاتير: معاناة النازحين السوريين

msaad37222
msaad37222
26 نوفمبر 2021
ماذا جرى على الحدود اللبنانية السورية ومن المستفيد؟
كاريكاتير: قرارات “الليل” الحكومية
الحكومة المؤقتة تخفّض الرسوم الجمركية على البضائع التركية
محمود علوش: ماذا تعني الاتفاقية السعودية الإيرانية لسوريا؟

قد يعجبك أيضاً

قوات الاحتلال تتوغل مجدداً في ريف القنيطرة وتعتقل مدنيين بينهم طفل

قوات الاحتلال تتوغل مجدداً في ريف القنيطرة وتعتقل مدنيين بينهم طفل

7 يوليو 2025
400 دولار للفيزا و110 غرامة أسبوعية.. رسوم جديدة لدخول سوريا

400 دولار للفيزا و110 غرامة أسبوعية.. رسوم جديدة لدخول سوريا

6 يوليو 2025
حرائق اللاذقية: سوريا تُنشئ غرفة عمليات مشتركة لإخماد نيران اللاذقية

سوريا تُنشئ غرفة عمليات مشتركة لإخماد نيران اللاذقية

6 يوليو 2025
الإيجارات القديمة و«التمديد الحكمي».. التفاصيل والتحديات والسيناريوهات المتوقعة!

الإيجارات القديمة و«التمديد الحكمي».. التفاصيل والتحديات والسيناريوهات المتوقعة!

5 يوليو 2025
about us

منصة إعلامية سورية مستقلة ، تقدم تغطيات موضوعية، تحليلات معمقة ، وتقارير ميدانية لأحدث الأخبار . نعمل برؤية إعلامية بنّاءة تضع مصلحة المجتمع في المقدمة وتنبذ خطاب الكراهية ومظاهر الإثارة المفتعلة . نرحب بمساهمات الكُتاب والباحثين ونلتزم بسياسة تحريرية شفافة تحترم حرية التعبير ضمن إطار قانوني وأخلاقي واضح.

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow
النشرة الإسبوعية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

© جميع الحقوق محفوظة لـ (سوريا اليوم 24) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X