باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: “حمص عطشى” حملة لإيصال الصوت بسبب أزمة المياه
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > نبض سوريا > المجتمع السوري > “حمص عطشى” حملة لإيصال الصوت بسبب أزمة المياه
المجتمع السوري

“حمص عطشى” حملة لإيصال الصوت بسبب أزمة المياه

30 يونيو 2025
228 Views
"حمص عطشى" حملة لإيصال الصوت بسبب أزمة المياه
SHARE

“حمص عطشى”.. بهاتين الكلمتين عبّر سكّان حمص عن استيائهم من واقع المياه المتدهور في مدينتهم، فقد أطلق عدد من النشطاء حملة تهدف إلى إيصال صوت الأهالي إلى الجهات المعنية، والمطالبة بإيجاد حلول فورية لأزمة المياه المتفاقمة، والتي ازدادت حدّتها مع بداية فصل الصيف، حيث تزداد الحاجة إلى المياه بشكل ملحّ.

محتويات
شكاوى المواطنينالأسباب الكامنة وراء أزمة المياهما هي الحلول المطروحة؟

وجّه السكّان نداءاتهم إلى المحافظ، والمسؤولين، والجمعيات الخيرية، وتجار المدينة، مطالبين بإيجاد حلول عاجلة للأزمة المتصاعدة، كما ناشدوا الحكومة في دمشق بتأمين الحدّ الأدنى من مقوّمات الحياة الأساسية.

فعدد كبير من أحياء حمص لا تصلها المياه سوى مرة واحدة كل أربعة أيام، وقد تمتد فترة الانقطاع إلى أسبوع أحياناً، أما الأحياء “المحظوظة”، فتُضخ إليها المياه مرة كل يومين فقط.

برز حيّا البياضة ودير بعلبة في صدارة المشهد كأكثر الأحياء تضرراً من انقطاع المياه، بينما تعاني باقي الأحياء من انقطاعات متفاوتة، ولم تقتصر الأزمة على المدينة فحسب، بل امتدت إلى الأرياف أيضاً، إذ أفاد المكتب الإعلامي في منطقة الحولة بأن هذه المناطق تعاني منذ سنوات من نقص المياه، إلا أن الوضع بات أكثر سوءاً الآن، وسط مطالبات شعبية بضرورة توزيع المياه بشكل عادل بين الأحياء.

شكاوى المواطنين

لم تتوقف شكاوى المواطنين عند حدّ الانقطاع، بل شملت أيضاً طريقة الضخ. فكتب أحدهم على “فيسبوك”: “تصل المياه بضغط ضعيف لا يكفي لبلوغ الخزانات دون كهرباء، والمشكلة أن المياه تصل حين تنقطع الكهرباء، فلا يستفيد أحد منها”، وطالب بتنسيق أوقات ضخ المياه لتتزامن مع توفر الكهرباء.

تسببت أزمة المياه في زيادة الأعباء المالية على الأهالي، إذ اضطر الكثير منهم إلى شراء المياه من الصهاريج التي يتجاوز سعر تعبئة الواحدة منها 35 ألف ليرة سورية، أو اللجوء إلى وسائل خاصة لتأمين المياه.

اقرأ أيضاً: المياه المعدنية في سوريا.. من الكماليات إلى الضرورات

الأسباب الكامنة وراء أزمة المياه

أوضحت محافظة حمص أن أسباب الانقطاع المتكرر متعددة، أبرزها الجفاف الذي شهدته المنطقة هذا العام، ما أدى إلى انخفاض منسوب نبع “عين التنور” الذي يغذّي المدينة، إضافة إلى التغيرات المناخية وشبكة المياه المتهالكة التي باتت بحاجة إلى صيانة شاملة لتتمكن من ضخ المياه بشكل طبيعي إلى جميع المناطق.

ومن بين الأسباب أيضاً، العودة الكثيفة لسكان المدينة بعد سنوات من النزوح، مما شكّل ضغطاً إضافياً على الشبكة، التي كانت بالكاد تؤمّن المياه للقاطنين، وقد علّق أحد السكان قائلاً: “يجب التفكير بتأمين الخدمات الأساسية قبل أي شيء. نريد تنفيذ الحلول لا قرارات مكتوبة على الورق فقط”.

وتعتمد عملية ضخ المياه من نبع التنور على مولدات كهربائية كبيرة، إلا أن الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي على مستوى سوريا ككل، تسببت بتوقف تلك المولدات، ما شكّل سبباً مباشراً لأزمة المياه.

ويُعدّ الهدر أحد العوامل التي زادت من حدة الأزمة، فقد اقترحت إحدى المواطنات على مواقع التواصل إغلاق المسابح التي تستهلك كميات كبيرة من المياه، وتوجيه الاستهلاك إلى الاستخدامات المنزلية والري، ورغم أن البعض رأى في اقتراحها شيئاً من المبالغة، إلا أن الحاجة الملحة للمياه تدفع بالناس إلى التفكير في حلول غير تقليدية.

ما هي الحلول المطروحة؟

أكد مدير مؤسسة المياه في حمص أن هناك حلولاً بدأت الجهات المعنية بتنفيذها بالفعل، ومنها استخدام تسعة آبار موجودة في منطقة القصير المعروفة بـ”دُحيريج”، وقد تم تشغيل ثمانية منها حتى الآن.

كما توجد خطة لافتتاح آبار جديدة في عدد من المناطق، حيث يبلغ عددها الإجمالي 51 بئراً، تم تأهيل 12 منها، وستدخل الخدمة تدريجياً، وأشار إلى أن الأزمة تحتاج إلى حلول مستدامة لا مؤقتة، ولهذا صادق محافظ حمص، عبد الرحمن الأعشى، على تخصيص جزء من الموازنة لفتح آبار جديدة.

عبّر عدد من أهالي حي دير بعلبة عن استغرابهم من تجاهل الجهات الحكومية لعدد من الآبار الموجودة في منطقتهم، مؤكدين أنها غير مستثمرة، مطالبين بالالتفات إلى هذه الموارد واستغلالها بالشكل الأمثل.

وأشار معاون مدير مؤسسة المياه، عمر شمسيني، إلى وجود دراسة لاستغلال مياه أعالي نهر العاصي لتغذية مدينتي حمص وحماة، لكن العقبة الأساسية تكمن في الكلفة المرتفعة للمشروع، التي تقدّر بحوالي 20 مليون دولار.

كما تعمل المحافظة على استبدال المولدات الكهربائية التي تغذّي نبع التنور بألواح طاقة شمسية، لضمان استمرار الضخ وعدم توقفه بسبب انقطاع الكهرباء.

خلاصة القول، لا بد من وضع خطة استراتيجية شاملة للتعامل مع أزمة شحّ المياه في حمص، تضمن إيصال المياه لجميع المواطنين بعدالة وانتظام، مع التركيز على حلول مستدامة تخدم الحاضر وتحمي المستقبل، وتضع نهاية جذرية لأزمة المياه في المدينة.

اقرأ أيضاً: سوريا عطشى: أزمة المياه تهدّد حياة الملايين والمستقبل مخيف!

قد يعجبك أيضاً

وزارة الصحة: تم إسعاف آلاف المصابين منذ اندلاع أحداث السويداء ومستمرون بواجبنا
بعد حرائق غابات اللاذقية.. ما هي خطة وزارة الزراعة لتعويض الغطاء النباتي؟
التين السوري: حلى شعبية يهددها الجفاف!
اتحاد الكتاب العرب في سوريا يكرّم الراحل “ميشال كيلو”
وزارة التربية والتعليم تطلق المكتبة الرقمية للمناهج
TAGGED:أحياء حمصأزمة المياهالتغير المناخي في سورياالجفاف في سورياانقطاع المياهمحافظة حمصنبع التنور
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article إعادة تشغيل معمل «العربية»: خطوة عملية لإصلاح قطاع الإسمنت إعادة تشغيل معمل «العربية»: خطوة عملية لإصلاح قطاع الإسمنت
Next Article المنتجات الأجنبية: هل تنجو المنتجات السورية من طوفان الإغراق؟ المنتجات الأجنبية: هل تنجو المنتجات السورية من طوفان الإغراق؟

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية

لا شروط مسبقة لدى أنقره للحوار مع دمشق التي لا تستطيع الوثوق بها

msaad37222
msaad37222
23 أغسطس 2022
أحمد جاسم الحسين: من سيرة مسؤول سوري حزبي سابق!
المعارضة السورية تقلّل من أهمية تصريحات لافروف حول الدستور
صناعي موالٍ يشن هجوماً غير مسبوق على سياسة الحكومة السورية في التعامل مع أزمة الليرة
محلل سياسي: دمشق “تنسف التسوية السياسية” وعينها على إعادة الإعمار

قد يعجبك أيضاً

سوريا تحصد أربع ميدليات في أولمبياد الكيمياء العالمي

سوريا تحصد أربع ميدليات في أولمبياد الكيمياء العالمي

16 يوليو 2025
آراء السائقين بقرار هيئة المنافذ حول منع دخول الشاحنات المصرية والسعودية

آراء السائقين بقرار هيئة المنافذ حول منع دخول الشاحنات المصرية والسعودية

16 يوليو 2025
الجفاف يضرب محصول التين في حماة، ومطالبات بالتعويض

الجفاف يضرب محصول التين في حماة، ومطالبات بالتعويض

15 يوليو 2025
الإجازات المأجورة...ماذا بعد ذلك؟

الإجازات المأجورة…ماذا بعد ذلك؟

14 يوليو 2025
about us

منصة إعلامية سورية مستقلة ، تقدم تغطيات موضوعية، تحليلات معمقة ، وتقارير ميدانية لأحدث الأخبار . نعمل برؤية إعلامية بنّاءة تضع مصلحة المجتمع في المقدمة وتنبذ خطاب الكراهية ومظاهر الإثارة المفتعلة . نرحب بمساهمات الكُتاب والباحثين ونلتزم بسياسة تحريرية شفافة تحترم حرية التعبير ضمن إطار قانوني وأخلاقي واضح.

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow
النشرة الإسبوعية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

© جميع الحقوق محفوظة لـ (سوريا اليوم 24) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X