باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: “جبهة السلام والحرية” شرقي الفرات.. منافس أم بديل لـ”حزب الاتحاد الديمقراطي”؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > “جبهة السلام والحرية” شرقي الفرات.. منافس أم بديل لـ”حزب الاتحاد الديمقراطي”؟
سياسة

“جبهة السلام والحرية” شرقي الفرات.. منافس أم بديل لـ”حزب الاتحاد الديمقراطي”؟

20 أبريل 2021
61 Views
SHARE

الثلاثاء 20 نيسان/أبريل 2021

سوريا اليوم – القامشلي

تسعى جبهة سياسية معارضة تضم تيارات عربية وكردية وآشورية في الشمال الشرقي من سورية، إلى فرض نفسها لاعباً رئيسياً في المنطقة التي باتت تُعرف بـ”شرقي الفرات” التي يسيطر عليها حزب “الاتحاد الديمقراطي” من خلال ذراعه العسكرية “وحدات حماية الشعب”، والذي عمل على منع أي مشاركة لباقي المكونات السياسية بالقرار العسكري والأمني والاقتصادي، بحسب ما جاء في تقرير صحيفة العربي الجديد اليوم الثلاثاء.

وأعلنت “جبهة السلام والحرية”، مساء السبت الماضي، أنها عقدت اجتماعاً افتراضياً لـ”استكمال التداول في الشأن التنظيمي الداخلي، ومناقشة اللوائح الداخلية وعمل المكاتب المتخصصة كمكتب العلاقات الوطنية، ومكتب العلاقات الخارجية، ومكتب الإعلام، ومكتب المساعدات الإنسانية”، وفق بيان لها. وأشارت إلى أنّ الاجتماع تطرق أيضاً إلى “إمكان إجراء بعض التعديلات على اللوائح الداخلية التي أعدتها اللجنة التحضيرية، ومن شأنها تطوير آليات العمل داخل الجبهة”، مضيفة: “أوصى المجتمعون بضرورة بذل جميع الجهود لتفعيل عمل مؤسسات الجبهة، واستكمال اللقاءات مع القوى الوطنية السورية، والقوى الإقليمية والدولية الفاعلة في الشأن السوري”.

واعتبرت الجبهة نفسها “نواة وطنية سورية، جاءت تلبية لمشروع وطني يضمن حقوق جميع المكونات العرقية والدينية التي تجاهلت الدساتير السورية السابقة حقوقها ومورست بحقها إجراءات عنصرية”. وأملت أن تكون “مشروعاً وطنياً يجسّد ثقافة الحوار التي حرمنا منها لعقود طويلة، ليكون شاملاً تقتدي به جميع المكونات السورية، ومظلة لمختلف القوى السياسية الوطنية”، وفق ما جاء في البيان.

وكانت أربعة كيانات سورية معارضة، أعلنت منتصف العام الماضي، تحالفها ضمن ما سمّي بـ”جبهة السلام والحرية”، وهي: المنظمة الآثورية الديمقراطية، والمجلس الوطني الكردي، وتيار الغد السوري، والمجلس العربي في الجزيرة والفرات. وجاء في البيان التأسيسي أن “جبهة السلام والحرية” هي “إطار لتحالف سياسي بين عدد من القوى السياسية السورية التي تسعى إلى بناء نظام ديمقراطي تعددي لا مركزي يصون كرامة السوريين وحريتهم، لا مكان فيه للإرهاب والتطرف والإقصاء بكلّ أشكاله وتجلياته، تعمل وفقاً للمبادئ والأهداف التي تمّ تضمينها في الرؤية السياسية”.

ويشكل العرب غالبية السكان في “شرقي الفرات”، إلا أنّ هذه المنطقة تضم العدد الأكبر من الأكراد والآشوريين السوريين. ويسيطر حزب “الاتحاد الديمقراطي” على جل هذه المنطقة من خلال ذراعه العسكرية وهي “وحدات حماية الشعب” والتي تشكل الثقل الرئيسي لـ”قوات سورية الديمقراطية” والمعروفة اختصاراً بـ”قسد”، والتي تضم هي الأخرى مقاتلين من المكونات العرقية للمنطقة، إلا أن القرار بيد قادتها الأكراد. وتتلقى هذه القوات دعماً كبيراً من التحالف الدولي ضد الإرهاب بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.

ويأتي تفعيل عمل الجبهة في ظل استعصاء سياسي مستحكم بين أكبر تشكيلين سياسيين في المشهد الكردي، وهما حزب “الاتحاد الديمقراطي” و”المجلس الوطني الكردي”، إذ فشلا في ردم هوّة الخلاف بينهما لتشكيل مرجعية سياسية واحدة للأكراد السوريين كما تريد الولايات المتحدة التي ترعى حواراً بين الجانبين منذ عام. ولا يزال حزب “الاتحاد” يرفض مبدأ فك الارتباط بحزب “العمال الكردستاني”، كما يرفض عودة “البشمركة السورية” التي تضم مقاتلين سوريين أكرادا إلى الشمال الشرقي من سورية من نقاط تمركزهم في إقليم كردستان العراق.

في السياق، أوضح عضو المكتب السياسي لـ”المجلس العربي في الجزيرة والفرات” محمد شبيب عبد الرحمن، في حديث مع “العربي الجديد”، أن الجبهة “تحالف قوى سياسية كبرى تمثل قوميات وشرائح من المجتمع السوري”، مشيراً إلى أن “هذا التحالف بحد ذاته هدف”. وأضاف: “نتطلع للعب دور فاعل في الساحة السورية وفي الحل السياسي المنشود لحفظ حقوق جميع القوميات في سورية”.

وكان قد أُعلن عن تأسيس “المجلس العربي في الجزيرة والفرات” في العاصمة المصرية القاهرة عام 2017، ويضم شيوخ عشائر ووجهاء وفعاليات اجتماعية وثقافية وناشطين سياسيين. بينما أعلن عن تأسيس “تيار الغد” في مارس/آذار عام 2016 في القاهرة كذلك. وكلا التنظيمين السياسيين يتبعان للرئيس الأسبق للائتلاف السوري المعارض، أحمد الجربا.

من جهته، أشار كبرئيل موشي كورية، وهو في الهيئة القيادية في الجبهة، ممثلاً عن “الجبهة الآثورية”، إلى أنّ “مستقبل شرقي الفرات ينطوي على الكثير من التعقيد بسبب التدخل الخارجي في المنطقة وخضوعها لمعادلات الصراع”، مضيفاً في حديث مع “العربي الجديد” أن “كل هذا يجعل المنطقة مفتوحة على كل الاحتمالات”. ولفت إلى أنّ “جبهة السلام والحرية، تعمل بوسائل سلمية، وتسعى إلى ترجمة رؤيتها من خلال إعادة الاعتبار للعمل السياسي بعد تراجع العمليات العسكرية في سورية، وتأكيد كل الأطراف أن الحل في سورية سياسي وليس عسكرياً”. وأوضح أنّ الجبهة “تسعى لأخذ مكانها في المشهد السوري على صعيد المعارضة الوطنية والتكامل مع قوى المعارضة، ومنها الائتلاف الوطني السوري”. وتابع: “نعتقد أنّ الجبهة قادرة على أن تكون جسراً بين مكونات الشمال الشرقي من سورية، ونحن ندعم أي حوار سياسي في شرقي الفرات لترسيخ قيم السلم الأهلي والعيش المشترك وتأسيس إدارة جديدة في المنطقة ذات تعدد ديمغرافي وديني وثقافي”.

ولفت كورية إلى أنّ الجبهة “تسعى لتكون في أطر المعارضة؛ سواء الائتلاف أو هيئة التفاوض أو اللجنة الدستورية”، مضيفاً: “وجود الجبهة سيخلق حالة تنافسية وهو من طبيعة العملية الديمقراطية. الجبهة تقدم خياراً آخر لأبناء الشمال الشرقي من سورية”. وتأسست “المنظمة الآثورية الديمقراطية”، والمنضوية في الائتلاف الوطني السوري، قبل أكثر من 60 عاماً، وهي “تعمل من أجل تثبيت الحقوق القومية للشعب الآشوري”، وفق أدبياتها السياسية.

بدوره، أكد الكاتب شفان إبراهيم، وهو عضو في مكتب الإعلام في الجبهة، في حديث مع “العربي الجديد”، أنّ مكونات الجبهة من عرب وأكراد وآشوريين، “تشجع الحوار الكردي الكردي وتجد في نجاحه نجاحاً لها”، مضيفاً أنّ “التوافق الكردي مصدر قوة لباقي مكونات المنطقة”. وبيّن أن انضمام “المجلس الوطني الكردي” إلى الجبهة “لا يعد بديلاً عن الحوار الكردي”، مؤكداً أنّ المجلس “متمسك بالحوار ونجاحه ليفضي إلى إدارة تشاركية بين باقي مكونات الشمال الشرقي من سورية”.

وتأسس “المجلس الوطني الكردي” أواخر عام 2011، بعد أشهر من اندلاع الثورة السورية، من ائتلاف للعشرات من الأحزاب الكردية السورية، وشخصيات وطنية مستقلة، وممثلين عن المجموعات الشبابية. ويدعو المجلس المنضوي أيضاً في الائتلاف الوطني السوري لـ”دولة ديمقراطية برلمانية تعددية، والاعتراف الدستوري بالشعب الكردي كمكون رئيسي في البلاد”.

قد يعجبك أيضاً

هل ستشكل زيارة الشيباني منعطفاً في مسار اللاجئين السوريين وما الخيارات أمامهم؟!
اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب تحت المجهر: ما لها وما عليها!
مفاعل ديمونا…هل هناك خطر على السوريين في حال انفجاره؟
ما حال السكن والإيجارات والجمعيات السكنية في درعا وهل تصمد أمام العوائق؟
السويداء..  إلامَ يهدف مؤتمر «سوريا الواحدة» وما هي فرص نجاحه؟!
TAGGED:PYDأحمد الجرباأمريكاإقليم الجزيرةالإدارة الذاتيةالإرهابالتحالف الدوليالجزيرة السوريةالعربي الجديدالقبائل والعشائرالمجلس العربي في الجزيرة والفراتالمجلس الوطني الكرديالمعارضةالمنظمة الآثورية الديمقراطيةتيار الغد السوريجبهة السلام والحريةحزب الاتحاد الديمقراطيسورياسوريا اليومشرق سورياشمال شرق سورياقسدقوات سوريا الديمقراطيةكبرئيل موشيه كوريهمجلس سوريا الديمقراطيةمسد
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article ضحايا هجمات كيماوية في سوريا يقدمون شكوى للشرطة السويدية
Next Article الإدارة الذاتية تسلّم 34 طفلاً روسياً من أيتام داعش إلى موسكو

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

كاريكاتير: ضعف العرب!

msaad37222
msaad37222
14 ديسمبر 2023
شكوك حول نجاح “إعادة هيكلة” جيش المعارضة السورية المدعوم من تركيا
القبض على مسؤول كاميرات المراقبة في سجن صيدنايا المرعب
أسعار الموز والليمون تُحلّق عالياً في دمشق.. والرقابة غائبة
غازي دحمان: هل تقع ثورة الجياع السوريين؟

قد يعجبك أيضاً

رئيس حركة التجديد الوطني: المصالحة الوطنية والسلم الأهلي لا يعلوان على وجع الضحايا

رئيس حركة التجديد الوطني: لا مستقبل لهذا البلد بالعفو وحده، ولا بالانتقام

12 يونيو 2025
هل الزعماء جميع المخلوعين يعيشون مرفهين بعد خلعهم؟

هل جميع الزعماء المخلوعين يعيشون مرفهين بعد خلعهم؟

11 يونيو 2025
ماذا يعني شطب سوريا من قائمة «الدول المارقة»؟!

ماذا يعني شطب سوريا من قائمة «الدول المارقة»؟!

11 يونيو 2025
حركة المعابر الحدودية منذ التحرير

حركة المعابر الحدودية منذ التحرير

10 يونيو 2025
about us

منصة إعلامية سورية مستقلة ، تقدم تغطيات موضوعية، تحليلات معمقة ، وتقارير ميدانية لأحدث الأخبار . نعمل برؤية إعلامية بنّاءة تضع مصلحة المجتمع في المقدمة وتنبذ خطاب الكراهية ومظاهر الإثارة المفتعلة . نرحب بمساهمات الكُتاب والباحثين ونلتزم بسياسة تحريرية شفافة تحترم حرية التعبير ضمن إطار قانوني وأخلاقي واضح.

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
© جميع الحقوق محفوظة لـ (سوريا اليوم 24) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X